مشكورين على مروركم الطيب
|
كلنا اخى نندم على ما فات من عمرنا ولم نستغله حق استغلال فى طاعة الله والفوز بالجنة والنجاة من النار
اللهم اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وادخلنا فى رحمتك يا ارحم الراحمين جزاك الله خيرا اخى |
مشكورين على مروركم الطيب ............
جزاكم الله خيراااااااااا......... ووفقكم لعمل الخير... |
تخيل لو؟!!
تخيل لو؟!! تخيل أخي الحبيب أختي الحبيبة أنه بعد قليل سيدخل عليك النبي صلى الله عليه وسلم في زيارة لم تكن في حسبانك ولم تكن رتبت لها !!! وهذا من؟!! هذا خير من مشي على الأرض..خير من كل رؤساء العالم وزعمائه..خير من كل مفكريه وعباقرته..هو خليل الرحمن صلى الله عليه وسلم يدخل عليك..يزورك في بيتك!! هل ستجري مباشرة نحو الباب؟!والدمعة الحارة تقابل الابتسامة في مشهد لا يمكن نسيانه..قائلاً:رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي إنه لأسعد يوم في عمري!!! أم أن فرائصك سترتعد,وتجري بسرعة نحو غرفتك قبل أن يدخلها صلى الله عليه وسلم لتخفي أشرطة الأغاني العربية والأجنبية,لتضع مكانها أشرطة القرآن والأذكار والخطب والدروس الدينية وفي مقدمتها شريط لوصف رسول الله ؟!! هل ستخفي أشرطة الفيديو الساقطة أيضاً ؟!!وهل سترمي صو الفتيات والراقصات المتناثرة على الجدران وتلك التي تملأ أدراج مكتبك وتلك الموضوعة على شاشة الكمبيوتر هل ستسرع لتغلق الكمبيوتر حتي لا يرى نبينا صلى الله عليه وسلم مافيه من أشياء لم يكن صلى الله عليه وسلم ليرضى عنها ؟!! وهل سيكون الوقت مسعفاً لك لتعفي لحيتك؟!!تعظيماً لأمره ومبالغة في إظهار اهتمامك به؟!! وأنت أيتها المسلمة!!ياترى بماذا ستقابلين رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!! هل سترتدين حجابك الذي مرت السنين وأنت تترددين في مجرد اتخاذ القرار بارتدائه.وكأنه عار عليك!!! أم ستقابلينه بشعرك المكشوف المصبوغ وملابسك الضيقة والتي تشف.. ووجهك الذي امتلأ بمساحيق التجميل وحواجبك التي نمصتها!!! وهل سيعرف من هيئتك ومظهرك أن صاحبة البيت مسلمة؟! أم سيشك أنه قد طرق الباب خطأ على بيت ممثلة غربية لا يظهر أدنى التزام لها بتعاليم الإسلام؟!! وأنت أخي الحبيب!!هل ستبادر باحترام والديك أمامه وتبجلهما وتعظمهما؟!!وتناديهما بأحسن ما يحبون؟! وكلما أمراك بأمر أطعتهما فيه؟!أم أنك ستفعل معهما مثلما أعتدت قبل زيارته صلى الله عليه وسلم فتصيح فيهما وتنهرهما,وتعارض مستخفاً كل قول لهما أو رأي..ولا تعبأ لا بأمر الله ولا بأمر رسوله فيهما؟! وبماذا ستجيب إن سألك عن صلاة الفجر وعن الصلاة في المسجد وعن قيام الليل؟!! وهذه ولا شك أهم أولوياتك الأساسية في الحياة..أليس كذلك؟!! بماذا ستشعر وقتها؟!بالخجل؟!بالعار؟!بالحزن؟!أم ستواري كل هذا بابتسامة المنافق الموافق؟!! وكيف إذا عرف أنك لم تصل الفجر منذ شهور؟!!بل كيف لو عرف أنك لم تدخل المسجد منذ شهور؟!! ماذا سيقول لك رسول الله ؟!! هل سيقول لك:أنت فخر الإسلام والمسلمين؟!! ..أم سيحمر وجهه غضبا ويغادر المكان أسفا؟!! ..وكيف لو سألك عن القرآن,وأنت للقرآن هاجر؟!! وتصور معي!عن أي شيء ستتحدث معه؟!عن جراح المسلمين وما يعانونه في العالم كله من ظلم واضطهاد لما هانوا على الله ببعدهم عن منهجه وشرعه الذي لا يصلحهم سواه!! ستتحدث عن علوم الدين التي أهملتها وراء ظهرك وهي النور الهادي في ظلمات التيه؟!! عن تاريخ المسلمين الذي لم تشغل نفسك بمطالعته؟!! لتعرف سنة الله في العصاه والمطيعين!! أم أنك ستخبره عن صديقتك التي تتحدث معها بالهاتف والتي تخرج معها للفسحة.. وعن آخر أخبار فريق الغناء الشهير ببريطانيا..ونجمة السينيما..وقصة شعر اللاعب البرازيلي الأشهر..ومباريات كرة القدم وآخر نتائجها..وعن آخر المطاعم التي تقدم ضمن ما تقدم الخمور والفجور ولحم الخنزير!! وكيف أنكم استطعتم أن تكونوا عصابة المجان لترويع الآمنين ومعاكسة الفتيات وقطع الطريق على المسلمات!!!مبارزين الله بالذنوب!!! هل تخيلت خطورة موقفك وعظم جرحك حينئذ؟!! هل ستشعر بالندم؟! أم أنك تقرأ الكلمات مجرد قراءة عابرة لا تحرك فيك ساكنا؟! والآن..هل ستشعر حقا أنك على غير استعداد لزيارة عابرة من نبي الله ؟!فكيف لو اختطفك الموت؟!!! أتراك نسيت أن الله مطلع عليك ليل نهار؟!عيناه لاتغفل عنك ولا تنام:(يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور).فما أقسى قلبك!!وما أجفى فؤادك!!تجري وراء الدنيا تهرب منك!!وتعرض عن الله الذي يفتح لك أبوابه للتوبة والمناجاة!!(يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل يقول في ثلث الليل الآخر:هل من تائب فأتوب عليه؟هل من مستغفر فأغفر له؟هل من سائل فأعطيه؟ فبادر وأسرع!!!بادر وأسرع أخي!!!بالتوبة النصوح قبل فوات الأوان!! قال تعالى:(اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون)..إن أقرب غائب ننتظره هو الموت!! ومن مات قامت قيامته.لذا كان القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النيران.... أخي الحبيب!!إنك ولاشك ستذكر هذه الرسالة يوم القيامة..ووقتها لن تكون إلا أحد رجلين:رجل حمد الله أن وصلته,فقد كانت سببا في تغيير حياته..أو رجل ندم أشد الندم أنها وصلته فما أعارها اهتماما,ولم يرفع بها رأسا!!فكانت حجة عليه بين يدي الله يوم القيامة..... |
بارك الله فيك اخي الكريم على الموضوع الجميل
وجعله الله في ميزان حسناتك واسال الله تعالى ان يرزقنا التوبة النصوح |
اخي الكريم موضوعك مكرر
فقد تم طرحه من قبلي اذهب الى هذا الرابط وانظر http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=4614 ارجو اانظر في هذا جزاك الله خيرا |
جـــــــــــــــــــــــــزاك الله خيــــــــــــــــــــــــــــر
ومشكووووووووووووووور واللــــــــــــــــــه ..........تحياتى,,,,,,,,,,, |
اشكركم إخواني على المرور
واتأسف لك أخي أبو الفاروق فإنني ورب السماوات والأرض لم أرى موضوعك وإن أراد المشرف أن يحذف موضوعي فليفعل وأنا لست حذينا لأنني لا أحب أن أكون لص.واشكرك مرة أخرى على تنبيهي |
تخيــــل لــو …..!!
تخيــــل لــو…..!!
تخيــــل أخي الحبيب أنه بعد قليل… سيدخــــــــل عليك النبي صلى الله عليه وسلم في زيارة لم تكن قد رتبت لها… وماذا ستفعـــل .. وهذا خير من مشى على الأرض .. خير من كل رؤساء العالم وزعماؤه.. خير من مفكريه وعباقرته.. هو خليل الرحمن صلى الله عليه وسلم.. داخل عليك.. يزورك في بيتك.. فكر الآن.. ماذا ستفعـــــــــل أيها المسكين؟ هــــــــــل ستجري مباشرة نحو الباب.. والدمعة الحارة تقابل الابتسامة في مشهد لا يمكن نسيانه .. قائلاً رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي إنه لأسعد يوم في حياتي.. أم أن فرائصك سترتعد.. وتجري بسرعة نحو غرفتك.. لتخفي أشرطة الأغاني العربية والإنجليزية.. لتضـــع بــــدلا منها أشرطة القرآن والأذكار والـــدروس الدينية.. هـــــــل ستخفي أشرطة الفيديو الساقطة أيضاً... وهل سترمي صور الفنانات والراقصات المتناثرة على الجدران والتي تملأ أدراج مكتبك.. التي لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرضى عنها؟ وهــــــل سيكون الوقت مسعفاً لك لتعفي لحيتك؟… وتظهر السواك جنباً إلى جنب مع فرشاة الأسنان.. تعظيماً لسنة النبي ومبالغة في إظهار اهتمامك به؟ يا ترى بمــــاذا ستقابلين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيتها المسلمة.. هل سترتدين حجابك الشرعي.. الذي مرت السنين وأنت تترددين في مجرد اتخاذ قرار ارتدائه.. وكأنه عار عليك.. أم ستقابلينه بشعرك المشكوف وملابسك الضيقة.. ووجهك الذي امتلأ بمساحيق التجميل.. وهـــل سيعرف من هيئتك ومظهرك أن صاحبة البيت مسلمة.. أم سيشك أنه قد طرق الباب على بيت ممثلة غربية لا يظهر أدنى التزام لها بتعاليم الإسلام؟ هــــل ستبادر باحترام والديك أمامه وتبجيلهما وتعظيمها.. وتناديهم بأحسن ما يحبون.. وكلما أمر والدك بأمر أطعته فيه.. أم أنك ستفعل معهما مثلما كنت تفعل قبل زيارته فتصيح فيهما وتعارض كل قول لهما ولا تعبأ بأمر الله سبحانه وتعالى وأمر نبيه صلى الله عليه وسلم.. وماذا سترد إن قال لك لن أسألك عن أداء صلاة الفجـــر.. ولا عن الصلاة بالمسجــد.. ولا عن قيام الليل.. فهي بالتأكيد من أولوياتك الأساسية في الحياة.. أليـــــــــــس كذلك؟ بماذا ستشعر وقتها؟.. بالخجل. بالعار؟ بالحزن؟ .. أم ستواري كل هذا بابتسامة المنافق الموافق؟ هـــــل إذا عرف أنك لم تصلي فجراً منذ شهور.. وأنك كنت تفتخر بين أصدقائك وأقرانك أنك قرأت القرآن مرة في حياتك.. مــــاذا سيقول؟ هــــل سيقول لك.. أنت فخر للإسلام والمسلمين.. أم سيحمرّ وجهه مغضبا ويغادر المكان.. عــــن ماذا ستتحدث معه؟ عــن جــــراح المسلمين وما يعانوه في العالم كله من ظلم واضطهاد.. عـــن علوم الدين.. عن تاريخ المسلمين.. عـــن أهمية النهوض بالأمة وتطويرها دينيـــا ودنيويــــا.. علميــا وعمليــا؟ أم أنك ستخبره عن فريق الغناء الشهير ببريطانيا.. ونجمة السينما بمصر... وقصة شعر اللاعب الإيطالي الشهير.. ومباريات كرة القدم وآخر نتائجها.. ومعاكساتك الهاتفية ...وعن أنواع الخمور والمسكرات.. وكيف أنكم استطعتم تكوين مجموعة كاملة بجوار مسكنكم للإفساد وترويع الامنين عملا بعكس سنته صلى الله عليه وسلم؟هــــل تتخيل موقفك أخي الحبيب؟ أم أنك تقرأ الكلمات مجـــــــرد قراءة عابرة.. هــــل تشعر بالندم على ما فات؟ هل تشعر أنك فعلا أنك على غير استعداد لزيارة قصيرة عابرة من نبي الله صلى الله عليه وسلم؟ فمـــــا بالك أخي الحبيب نسيـــــــــــــــت أن الله سبحانه وتعالى مطلــــــــــع عليــــــــــك ليل نهار.. عينـــــــــه لا تغفــل ولا تنـــام.. يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.. ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل.. ويقول في الثلث الأخير من الليل.. هل من تائب فأتوب عليه.. هل من مستغفر فأغفر له.. هل من سائل فأعطيه.. فما أقسى قلبك.. وما أجفى فؤادك.. تجري وراء الدنيا التي تهرب منك.. وتعرض عن الله الذي يفتح لك ألف باب وباب للتوبة والمناجاة.. أخي الحبيب.. إنك ولا شك ستتذكــر هـــــذه الرسالة يوم القيامة.. فوقتها لن تكون إلا أحد رجلين.. رجل حمد الله أن وصلته فقد كانت سببا فـي تغيير حياته.. أو رجل ندم أشد الندم أنها وصلته ولم يعمـــل بها فكانت حجة عليـــه أمــام الله يوم القيامة.. فبـــادر وأســـــــرع أخي بالتوبة... قبـــل فوات الأوان. ..قال تعالى: "اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون، ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون ... منقول للفائدة .. |
مشكووور اخي وحيد على الموضوع ......
ماذا سنفعل حين لقاءه ؟؟؟؟؟ هل سنرفع رؤوسنا فرحين بانجاز الاختبار؟؟؟؟؟؟؟؟ هل سنخفضها خجلا وحياءا؟؟؟؟؟؟ اللهم اجعلنا من الرافعين جزاك الله كل خير اخي وجعله الله في ميزان حسناتك بالتوفيق |
الساعة الآن : 11:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour