ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   ملتقى الملل والنحل (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=78)
-   -   الشيعة اخواننا؟!!!!! (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=155341)

زارع المحبة 07-08-2013 02:12 AM

رد: الشيعة اخواننا؟!!!!!
 
لكن الحديث عن الشيعة أم عن الروافض ؟...
فالروافض فرقة من الشيعة وليسوا هم الشيعة .

زارع المحبة 07-08-2013 02:13 AM

رد: الشيعة اخواننا؟!!!!!
 
ومع ذلك أعيد سؤالي :

السؤال الآن : هل الأفضل التعايش السلمي معهم أم الحرب ؟

حفيدة الفاروق عمر 03-09-2013 07:34 AM

رد: الشيعة اخواننا؟!!!!!
 
لا والله ليسوا باخواني
فهل من يسب امنا عائشة ويسب ابو بكر و الفاروق عمر و يكفر معظم الصحابة رضي الله عنهم
بل ويسيء لرسولنا عليه الصلاة والسلام
هل يعقل ان نطلق عليهم اخواننا
خسأوا وخابوا والله
لا نظلمهم ونعطيهم حقهم.. لكن لا نتودد لهم او نغتر بهم فكل تعاملهم معنا نفاق في نفاق
ولو استطاعوا لنكلوا بنا ..كما يفعلون الان بالعراق خاصة ببغداد .
و نحن هنا لا نأكل اكلهم ولا نأمنهم على اي شيء ولا نزوجهم ولانتزوج منهم (وزواج المسلم من الشيعية لا يجوز )
و قبل عدة سنوات لم يكن يسمح لهم ان يدفنوا موتاهم في البقيع
لكن للأسف الان كل شي تغير و لاحول ولاقوة الا بالله
نسأل الله تعالى أن يحفظ اهل السنة في كل مكان وان يمكن لهم وينصرهم

حفيدة الفاروق عمر 03-09-2013 08:01 AM

رد: الشيعة اخواننا؟!!!!!
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء (المشاركة 1397188)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

وبما أنك ذكرت الحبيب صلى الله عليه وسلم...هل كان ينادي و يقول لليهودي أو للمسيحي أخي؟؟ وهل كان يأمر الصحابة أن يقولوا لليهود والنصاري إخواننا...
أما حسن الجوار مع اليهودي...فهو..
أولا من باب الإسلام والإنسانية..
ثانيا أن المسلمون كانوا في عزة ومنعة لا يضرهم من خالفهم....(أيم كانوا ينادون ملوك اليهود والنصارى بالكلاب).
ثم ماذا تقول في قوله تعالى..
(إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) (الحجرات:10)

لاحظ كلمة (إنما) في الآية الكريمة، فهي (أداة حصر) أي أنّ الله عز وجل يخبرنا بأنه: لا أخوّة حقيقية إلا أخوّة الإيمان والإسلام، وعلاقة الأخوّة بين المؤمنين أقوى من علاقة النسب....
والأخوّة هي: التي عقد الله سبحانه وتعالى لواءها، وتدخّل لتحقيقها بين المؤمنين، لأهميّتها في رفع لواء الإسلام وحَمْل الأمانة..

الأخوّة الحقيقية مبنيّة على العقيدة السليمة، فكل مسلمٍ مؤمنٍ هو أخي في الإسلام، مهما كان لونه أو جنسه أو بلده أو حسبه ونسبه.. وكل كافرٍ منحرفٍ عن عقيدة الإسلام بعيد عني، أبرأ إلى الله منه ومن صحبته أو موالاته أو التحالف معه أو مناصرته أو مؤازرته، وخير أمثلةٍ على ذلك ما يلي:
أ- إبراهيم الخليل عليه السلام مع أبيه :
(وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) (التوبة:114)
فإبراهيم عليه السلام كان قد وعد أباه بأن يستغفر اللهَ له، لكنه عندما علم أنه من أهل النار وأنه عدوّ لله عز وجل.. تبرّأ منه!
نوح عليه السلام مع ولده ..
لوط عليه السلام مع امرأته ..

هل تعلم أن
أبو عبيدة بن الجرّاح قتل أباه الكافر، وأنزل الله عز وجل في ذلك قوله في محكم التنـزيل:
(لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (المجادلة:22).

قتل (مصعبُ بن عمير) -في معركةٍ- أخاه الكافر (عبيد بن عمير)، و(قتل عمرُ بن الخطاب) خالَه الكافر (العاص بن هشام).. وهكذا...



فالشيعة الروافض والنصيرين ومن سار على نهجهم في العقيدة هم كفار بإجماع الأمة ومن لم يكفرهم أو شك في كفرهم فهو كافر
والكافر ليس بأخي ولن أناديه أخي تحت أي مبرر

أخيرا..
ارجوا من الأخ الكريم ومن الإخوة الكرام الدين مروا هنا دون تساؤل أوتفسير أن يتمعنوا فيما ذكرت وإن يراجعوا ولائهم وبرائتهم لله ورسوله..

قال تعالى

إِنْ أُرِيدُ إِلاّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِيَ إِلاّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ.الآية.


أحسنتم
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً


الساعة الآن : 06:49 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 11.58 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 11.27 كيلو بايت... تم توفير 0.31 كيلو بايت...بمعدل (2.69%)]