السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أشكر حضرتك على هذه القصة
و نسأل الله أن يكون ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه

في أمان الله و حفظه

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

* واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح وكان الله على كل شيء مقتدرا(45) * سورة الكهف

قصة رائعة و مؤثرة جزاك الله خير و ثبتنا و إياك على طاعتة

اللهم لا تجعل الدنيا اكثر همنا

جزاك الله خيرا
قصة رائعه

يستفاد من القصة أن الركوض خلف الدنيا بغية الظفر بها يشرعن قانون الغاب بين بني البشر فيسحق الملك الوزير الذي يسحق الضابط الذي يظلم الأب الذي يعتدي على الإبن.فيدوس القوي على الضعيف.

لك خالص الشكر والتقدير أخي أبا الفاروق الشامي
وجزاك الله عنا خير الجزاء
فعلاً هذه هي شخصية الدنيا .. بل إن الدنيا كما تحدث عنها نبينا صلى الله عليه وسلم أنها جيفة وطلابها كلابها
اللهم إنا نسألك الثبات حتى الممات
بارك الله فيك مرة أخرى يا طيب يا أبا الفاروق الشامي

أخوك غريب

مشكور اخى الكريم
والله هذه هى حقيقة الدنيا
اسال الله ان يهدينا جميعا
بارك الله فيك

شكراً على القصه