جزاكم الله خيرا

اشكركم جميعا من كل قلبي اشكركم على كل حرف كتبتموه كان مساندا لمحنتي وهمي

اطلب الله ان يبعد عنكم الهموم والاحزان ويهدي شبابنا وبناتنا من الضياع

الله شاهد على اني ساطبق كل حرف كتبتموه لحل مشكلتي واتمنى من الله ان يهدي اختي ويساعدني في انقادها من الضياع

جزاكم الله خيرا

وفقك الله وثبتك ورزق اختك الهداية
واستعينى بالله ليصبرك عليها

اتمنى لك التوفيق و الثبات من خالص قلبي

و لا تنسي ان تخبرينا بالتغيير فنحن يالانتظار

اختك و بنت بلدك درة الشفاء

عذرا ان كان ردي متاخر لاني مشغول ...انا أؤيد كل ما قالته الاخوات...و سندعو لكن بالهداية

السلام عليكم
اختي سامية
ما قاله تخواني واخواتي كان مفيدا ورائعا
واظن انك يجب ان تصادقيها
بان تخرجي معها وتحاولي ان تقربيها من حياتك الشخصية دون الخوض في اسرارك
بحيث تعطيها الانطباع بانها تعرف عنك الكثير
ومن هنا اذا بدأت تحكي لكي شئ ان كان خطأ فحاولي الا تنتقدي او تصححي الخطأ بعنف او شدة او نصيحة مباشرة
ايضا اعرفي ما الذي تحبه هي وحاولي احضارها لها
حاولي ان تعرفي اخبارها بحذر وبدون علمها حتى تضمني انها في الطريق السليم لان اصدقاء السوء غير مضمونين
موضوع لبسها حاولي تغييره ببطئ وحذر لان الانسان اذا نصحتيه بكذا نصيحة في وقت واحد يمل ويعاند
اخرجي معها كما ذكرت للسوق او لمطعم " واعزميها"
ادعي لها كثيرا وكثيرا

هناك شئ لا اعرف ان كان يجدي ام لا


اعرفي نقطة ضعفها
يعني :
ان كانت انسانة حساسة شديدة التأثر
فيمكن ان تميلي الى الوحدة او البكاء " طبعا دون ان يراك احد " فقط هي لكي تصعبي عليها ويكون هو بدايه الحديث بينك وبينها
وخذي بالك بالا يشاهد اباك خلافاتكم لانه مريض كما ذكرتي " شفاه الله وعافاه "
اختي العزيزة ربنا يهديها ويهديك ويهدينا
اتمنى ان اكون قد افدتك ولو قليلا
وربنا يصلح الحال


لا تنسي ان تطمنني عليكي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الموضوع مهم للمتابعة فعلا
و يعاني منه العديد من الأخوة و الأخوات في التواصل مع أخوتهم
و بإنتظار التفاعل في الموضوع للفائدة العامة إن شاءالله

في أمان الله و حفظه

بسم الله الرحمن الرحيم.
بارك الله فيكم جميعا على هذا التفاعل.
مغزى الموضوع تعاني منه أغلب العائلات كما قالت الأخت ملاك.
أقول...المراهق-ة- بعد التغيرات الفيسيولوجية التي خضع لها,يعمل تحت تأثيرعدد من الدوافع اغلبها إجتماعية مكتسبة كالرغبة في التفوق وإتباث الذات أو الحصول على تقديرمن الزملاء أوالإستقلال الفكري..النجاح و الشعور بالأمن.
وتستمر حاجة المراهق ممن حوله في البيت فهويحب أن يعامل معاملة الكبيرو ان تقدرذاته و تحترم إرادته,وتبدو جلية عندما يرفض السماح للأخرين بالتخل في شؤونه الخاصة او نقده أو التعليق على تصرفاته وبالأخص عندما يخرج للبحث عن جماعات أوفرد في مثل سنه و الذي يجدعندهم نوعا من المعاملة ترضي ذاته النامية التي لا تتوفر في المنزل و لا يجدها في صحبة الأهل.
ومن ثم تبدو أهمية مراعاة هذه التغيرات و الحاجات و توفيرها له , و اعلم..أنه على قدرما تساهم في إشباع الحاجيات عنده بقدر ما تلقى منه استعداد لتقبل آرائك وتقدير توجيهاتك و إرشاداتك.
بناء على ما سلف ذكره ..أقول للأخت المتسائلة: