حينـما تبدأ اللحظـاتُ بالنـزيفْ الـمُستمِـر ، وتَتَغـابى الـأحضـانْ أن تـغمرُ الشـوق فينـا ! ، إتـروكـوا بــقايـا ( روحي) والشجـون ، و ... إرحــــلــوا !!!! ][ تبـدأ بالنـزيف أحـضان روحي ... إرحلـوا ][ |
أخي سـوفَ تبكي عليكَ العُـيون ! ؛؛؛ |
اقتباس:
الـروحُ ملكَ خالقهـا ، لا أعلمـُ حتى آخرَ حرفٍ أتفوه به مـا يكون ! كفاكِ وأعملي شيئـاً قبلَ أن تخشي أشياءاً ؛ أشكركِ دومـاً لان لا أحـد غيركِ يعلمـ ..: أنتِ :.. |
اقتباس:
حلَّ لـهم أن يعلموا ... وحقـاً مثلكِ أنـا أكرههمـ ومـا زلتُ أدعو أن يهديهمـ الله لانني لا شك مسلمة :] كوني لحنـاً ..: أنتِ :.. |
فَلْيَكُن رَجَاؤكَ إِذَا أَحْسَنْتَ إِلَى النَّاسِ ثَوَاب الله ،
وَلْيَكُنْ مَطْلَبُكَ رِضَا الله عَنْك حَتّى لاَ تَنْدَم ، وَحَتّى لاَ تُفَاجَأ بِمَا لايَسُرُك مِنْ تَصَرُّفَات هَؤلاَء .. [ البَشَرْ ] .. ! |
أتعلمين أيتها الراكنة في أقصى حيزٍ في أخاديد الذكرى ..
البارحة .. لم أنم .. ولم يغمض لعينيّ جفن .. ارتحلت طيوف الأوجاع عن خاطريّ والتئم الجرحُ القديم .. تفاصيلي الصغيرة .. باتت تغفو من دون أن تقضي الليل تناجيكِ .. وتقصٌ احكايها الطفولية |
رغم الـ وجع الذي نسج خيوطه السوداء بين روحينا , ورغم الـ الألم الذي فرش أشواكه الرعنّاء في مسيرتنا ..ورغم .. الحبِّ العميق الذي خلته لن ينتهي .. وبغمضة ٍ راح واختفى .. رغم كل آهٍ سكبتها مدامعي الحرّى .. ورغم كل شيء / كل شيء .. .: أشتقت لك ِ :. ! حسناً .. لن يرجعُ الحبُّ والشوقُ ماخطه الدهر .. أستغربُ أنني عندما صحوت من حُلمي .. وجدت بين أهدابي بقايا لـ وجهك وشيحٍ من رائحتك ! [ لو أنني ألفظك من تفاصيلي للأبد ] ! |
/ أنت لا تعي مقدار إحتياج [ النقـاء ] منك / لك ..! برغم ذلك ، لن أخبرك ..! ولأنني كنت دائما ً إرددها .. فقد أصابني [ التعب ] من قولها ..! تعبت / تعبت / تعب / ربمـا نحن صفحه [ أيام ] وطويت ..! ربما لم تخبرك [ العاصفه ] بأن الصحراء تختزن في جوفها [ المياه ] ..! وربما أيضا ً لم تخبرك بأنها تستطيع أن تهد [ الجبال ] ..! / |
اقتباس:
أخشـى أن يتركوكِ فتصبحـي أاحـانُ موتٍ يختصـر الفداء ! عوفيتي ..: أنتِ :.. |
اقتباس:
حـقـاً ستبكي وقليلٌ لـو عُمِـيِّت ! كوني دومـاً شقيقة القلب ! ..: أنتِ :.. |
| الساعة الآن : 08:46 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour