رد: متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا
قادة الدول العربية والاسلامية: عدوان إسرائيل على قطر يقوّض فرص تحقيق السلام أ ش أ https://img.youm7.com/large/20250915020628628.jpg القمة العربية أكد قادة الدول العربية والاسلامية ، أن العدوان الإسرائيلي الغاشم على دولة قطر الشقيقة، واستمرار الممارسات الإسرائيلية العدوانية، بما في ذلك جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتجويع والحصار، والأنشطة الاستيطانية والسياسة التوسعية، يقوّض أي فرص لتحقيق السلام في المنطقة. جاء ذلك في البيان الختامي الصادر عن قمة قادة دول وحكومات جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي الاستثنائية التي عقدت اليوم /الاثنين/ في العاصمة القطرية "الدوحة"، تلبية لدعوة كريمة من الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وبرئاسته، لبحث العدوان الإسرائيلي على دولة قطر، وتعبيراً عن موقفنا الموحد في إدانته والتضامن الكامل مع دولة قطر الشقيقة. وأدان القادة بأشد العبارات الهجوم الجبان غير الشرعي الذي شنّته إسرائيل في 9 سبتمبر 2025 على حي سكني في العاصمة القطرية "الدوحة"، يضم مقرات سكنية خصصتها الدولة لاستضافة الوفود التفاوضية في إطار جهود الوساطة المتعددة التي تضطلع بها دولة قطر، إلى جانب عدد من المدارس والحضانات ومقار البعثات الدبلوماسية، ما أسفر عن سقوط شهداء، من بينهم مواطن قطري، وإصابة عدد من المدنيين. وأشاروا إلى أن هذا الهجوم يشكّل عدوانًا صارخًا على دولة عربية وإسلامية عضو في منظمة الأمم المتحدة، ويمثل تصعيدًا خطيرًا يعرّي عدوانية الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، ويضاف إلى سجلها الإجرامي الذي يهدد الأمن والسلم الإقليميين والدوليين. وأكدوا التضامن المطلق مع دولة قطر ضد هذا العدوان الذي يمثل عدواناً على جميع الدول العربية والإسلامية، والوقوف مع دولة قطر الشقيقة في كل ما تتخذه من خطوات وتدابير للرد على هذا العدوان الإسرائيلي الغادر ، لحماية أمنها وسيادتها واستقرارها وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها، وفق ما كفله لها ميثاق الأمم المتحدة. وشددوا على أن هذا العدوان على الأراضي القطرية - وهي دولة تعمل كوسيط رئيسي في الجهود المبذولة لتأمين وقف إطلاق النار وانهاء الحرب على قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن والأسرى - يمثل تصعيدًا خطيرًا واعتداءً على الجهود الدبلوماسية لاستعادة السلام ، مؤكدين أن مثل هذا العدوان على مكان محايد للوساطة لا ينتهك سيادة دولة قطر فحسب، بل يقوّض أيضًا عمليات الوساطة وصنع السلام الدولية، وتتحمل إسرائيل التبعات الكاملة لهذا الاعتداء. وأشادوا بالموقف الحضاري والحكيم والمسؤول الذي انتهجته دولة قطر في تعاملها مع هذا الاعتداء الغادر، وبالتزامها الثابت بأحكام القانون الدولي، وإصرارها على صون سيادتها وأمنها والدفاع عن حقوقها بالوسائل المشروعة كافة. |
رد: متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا
أكسيوس: ترامب لم يرفض هجوم إسرائيل على قطر.. ولديه علم قبل القصف بـ51 دقيقة كتب عبد الوهاب الجندى https://img.youm7.com/large/202502050750215021.jpg ترامب ونتنياهو أفاد ثلاثة مسؤولين إسرائيليين مطلعين مباشرة لموقع أكسيوس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس ترامب صباح يوم الثلاثاء الماضي بأن إسرائيل تخطط لمهاجمة قادة حماس في قطر قبل وقت قصير من تنفيذ الضربة، لكن البيت الأبيض ذكر أنه تم إبلاغه بالضربة بعد إطلاق الصواريخ، ما حرَم ترامب من فرصة الاعتراض على الضربة. وأبلغ سبعة مسؤولين إسرائيليين موقع اكسيوس أن البيت الأبيض كان على علم بالهجوم في وقت سابق، حتى لو كان الوقت المتاح لإيقافه ضيقًا. وادعى ترامب أنه لم يتم إبلاغه بالهجوم عند سؤاله مساء الثلاثاء عما إذا كان قد أُخطر مسبقًا من إسرائيل، وقد أعرب علنًا عن استيائه من الهجوم لأن قطر تعتبر حليفًا رئيسيًا للولايات المتحدة. وقالت السكرتيرة الصحفية كارولين ليفيت لموقع اكسيوس: "كما صرح الرئيس ترامب، فقد أبلغته القوات الأمريكية بالهجوم الإسرائيلي على قادة حماس في الدوحة، ووجَّه على الفور المبعوث الخاص ستيف ويتكوف لإبلاغ قطر". وقال المسؤولون الأمريكيون الأسبوع الماضي، إن الجيش الأمريكي رصد طائرات إسرائيلية في الجو وسعى للحصول على تفسير من إسرائيل، والذي لم يصل إلا بعد إطلاق صواريخ باليستية باتجاه مجمع حماس في الدوحة. وذكر البيت الأبيض أن ويتكوف هرع لتحذير القطريين، لكن الصواريخ كانت قد وصلت أهدافها بالفعل حينها، وقد أفادت وسائل إعلام، من بينها اكسيوس، أن ترامب لم يُستشار مسبقًا. ويعتبر قصف حليف أمريكي دون التشاور مع واشنطن خطوة جريئة للغاية من إسرائيل، خاصة وأن قيادة حماس كانت تجتمع لمناقشة أحدث اقتراحات ترامب للسلام في غزة. وبحسب المسؤولين الإسرائيليين، فقد أبلغ نتنياهو البيت الأبيض في وقت متأخر جدًا، لكنه كان كافيًا لوقف الضربة إذا رغب ترامب بذلك. وابلغ ثلاثة مسؤولين إسرائيليين موقع اكسيوس أن نتنياهو اتصل بترامب حول الضربة المزمعة حوالي الساعة الثامنة صباحًا بتوقيت واشنطن، في حين وردت أول تقارير عن الانفجارات في الدوحة الساعة 8:51 صباحًا. وقال مسؤول إسرائيلي كبير: "كان ترامب على علم بالضربة قبل إطلاق الصواريخ، أولًا جرت مناقشة على المستوى السياسي بين نتنياهو وترامب، ثم عبر القنوات العسكرية، ترامب لم يرفض". وقال مسؤول إسرائيلي كبير آخر إن الولايات المتحدة أُبلغت "قبل فترة كافية" على المستوى السياسي. وأضاف: "لو أراد ترامب إيقافها، لكان بإمكانه ذلك. عمليًا، لم يفعل". وأكد المسؤولان أن الصواريخ لم تُطلق بعد عندما تحدث ترامب ونتنياهو، وزعما أن إسرائيل كانت ستوقف الضربة لو اعترض ترامب عليها. ولم يعلق البيت الأبيض على أسئلة محددة حول الجدول الزمني، كما رفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي الإدلاء بتصريحات. ومازالت التفاصيل الدقيقة لمكالمة ترامب-نتنياهو غير واضحة، بما في ذلك ما إذا كان نتنياهو أبلغ ترامب بخطط إسرائيل فقط أم طلب إذنه صراحة. كما أنه من غير واضح ما إذا كان ترامب قد أبلغ المسؤولين المعنيين فورًا، بعضهم كان غاضبًا من نتنياهو بعد الضربة. وقد قال نتنياهو مرات عدة إن الهجوم كان خطوة إسرائيلية أحادية، بما في ذلك خلال مؤتمر صحفي يوم الاثنين إلى جانب وزير الخارجية ماركو روبيو، الذي سيسافر إلى الدوحة يوم الثلاثاء لإجراء محادثات مع المسؤولين القطريين. واتفق مسؤول إسرائيلي ثالث على أن إسرائيل أبلغت إدارة ترامب مسبقًا، لكنه قال إن إسرائيل قررت الالتزام بإنكار البيت الأبيض للعلم المسبق. وأضاف المسؤول: «من جانبنا، قررنا مساعدتهم في ذلك من أجل العلاقة الأمريكية-الإسرائيلية». وقال مسؤول إسرائيلي رابع: "الأمريكيون يقدمون عرضًا. لقد أبلغناهم بالهجوم". وقال مسؤول إسرائيلي خامس إن إدارة ترامب كان لديها أسباب واضحة للابتعاد عن الهجوم: "ما يقولونه علنًا يجب أخذه بحذر". وقال مسؤول إسرائيلي سادس إن هذه ليست المرة الأولى التي "تختلق فيها إدارة ترامب أمورًا"، حول محادثاتهم مع إسرائيل لأسباب سياسية. وهزت الضربة في الدوحة العلاقات بين الولايات المتحدة وقطر، وأثارت توترًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وزادت من عزلة إسرائيل إقليميًا وعالميًا. وقُتل خمسة أعضاء من حماس وموظف أمني قطري واحد في الضربة، لكن حماس قالت إن قادتها الكبار جميعهم نجوا. وأكد المسؤولون الإسرائيليون ذلك لموقع اكسيوس، وقالوا إن الاستخبارات التي جُمعت بعد الضربة أشارت إلى أن القادة الكبار غادروا المبنى قبل الانفجارات بوقت قصير. |
رد: متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا
99 شهيداً في القصف المتواصل على مدينة غزة البيان/وكالات: واصلت طائرات الاحتلال الصهيوني قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة في اليوم 713 من الحرب مخلفة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى.وحسب مصادر طبية فقد ارتقى أكثر من 99 شهيدا منذ فجر الاربعاء في قطاع غزة منهم 77 بمدينة غزة. وادّت الغارات العنيفة إلى توقف خدمة الإنترنت والاتصالات الثابتة في مدينة غزة. وواصل جيش الاحتلال تفجير الروبرتات في الأجزاء الجنوبية والشمالية الغربية من مدينة غزة. وحسب شهود عيان فقد توغلت الدبابات اكثر قرب بركة الشيخ رضوان وقرب مدرسة عباد الرحمن شمال المدينة.وارتكبت قوات الاحتلال سلسلة مجازر في غزة خلال الـ24 ساعة الماضية في المدينة بينها مجزرة بحق النازحين أمام بوابة مشفى الشفاء ما اسفر عن استشهاد ١٥ مواطن على الاقل.وارتقى 3 شهداء واصابات بقصف في شارع اليرموك بحي الدرج وسط مدينة غزة. وارتقى شهداء ومصابون في قصف طيران الاحتلال منزلاً لعائلة أبو خير محيط دوار أبو الروس في مخيم البريج وسط القطاع. وجدد جيش الاحتلال غاراته على خان يونس جنوب والقطاع واصيب عدد من المواطنين باستهداف خيمة في المواصي غرب المدينة. وحسب الصحة استشهد 18 مواطنا خلال الـ24 في جنوب قطاع غزة. وأظهر التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الصهيوني على قطاع غزة استشهاد 98 مواطنا و385 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وارتفعت حصيلة العدوان إلى 65,062، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الصهيوني في السابع من أكتوبر 2023.وأضافت وزارة الصحة، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 165,697، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وأوضحت أن حصيلة من وصل إلى المستشفيات من شهداء المساعدات خلال الساعات الـ24 الماضية 7 شهداء، والإصابات 87، ليرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممن وصلوا إلى المستشفيات إلى 2,504، والإصابات إلى 18,381. وسجلت مستشفيات قطاع غزة، خلال الساعات الـ24 الماضية، 4 حالات وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 432 حالة وفاة، من ضمنها 146 طفلا. |
الساعة الآن : 09:07 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour