|
ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل واحد بيدخل بينزل على الموضوع نبذة عن حياة شاعر وقصيدة له أنا رح ابدأ |
#2
|
||||
|
||||
![]() الشاعر أحمد مطر: ولد أحمد مطر في مطلع الخمسينيات، ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنيـن والبنات، في قرية (التنومه)، إحدى نواحي (شط العرب) في البصرة. وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته، وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في محلة الأصمعي. وكان لتنو نه تأثير واضح في نفسه، فهي -كما يصفها- تنضح بساطة ورقّة وطيبة، مطرّزة بالأنهار والجداول والبساتين، وبيوت الطين والقصب، واشجار النخيل التي لا تكتفي بالاحاطة بالقرية، بل تقتحم بيوتها، وتدلي سعفها الأخضر واليابس ظلالاً ومراوح. وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ما تكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى بنفسه، في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الاحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائه بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لا تتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي إضـطـر الشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ومرابع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة. وفي الكويت عمل في جريدة (القبس) محرراً ثقافياً، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ما أخذت طريقها إلى النشر، فكانت (القبس) الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الانتحارية، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرّاء. وفي رحاب (القبس) عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلى، ليجد كلّ منهـما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره ما يكره ويحب ما يحب، وكثيراً ما كانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة، دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهـما كانت تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة عن مزالق الإيديولوجيا. وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلى يختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة. ومرة أخرى تكررت مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة، أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي العلى، الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بـنـفـيهـما معاً من الكويت، حيث ترافق الاثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقـدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلى، ليظل بعده نصف ميت. وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر بقلمه. ومنذ عام 1986، استقر أحمد مطر في لندن، ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، في صراع مع الحنين والمرض، مُرسّخاً حروف وصيته في كل لافتـة يرفعها. =========== نهايـة المشروع أحضِـرْ سلّـهْ ضَـعُ فيها " أربعَ تِسعات " ضَـعُ صُحُفاً مُنحلّـهْ. ضـعْ مذياعاً ضَـعْ بوقَـاً، ضَـعْ طبلَـهْ. ضـعْ شمعاً أحمَـرَ، ضـعْ حبـلاً، ضَـع سكّيناً، ضَـعْ قُفْلاً.. وتذكّرْ قَفْلَـهْ. ضَـعْ كلباً يَعقِـرْ بالجُملَـةْ يسبِقُ ظِلّـهْ يلمَـحُ حتّى اللاأشياءَ ويسمعُ ضِحـْكَ النّملَـةْ! واخلِطْ هـذا كُلّـهْ وتأكّـدْ منْ غَلـقِ السّلـةْ. ثُمَّ اسحبْ كُرسيَّاً واقعـُـدْ فلقَـدْ صـارتْ عِنـدَكَ .. دولَـهْ! |
#3
|
||||
|
||||
![]() اخي شبل القسام .... رائع هو طرحك ...
وكنت لأشارك في الموضوع بسيرة أحمد مطر لما له من أشعار رائعة واحساس وطني .. وأود ان اشارك بسيرة للشاعر عبد الرحمن العشماوي: الشاعر عبد الرحمن صالح العشماوي شاعر عربي مسلم من المملكة العربية السعودية .. ولد في قرية عــراء في منطقة الباحة بجنوب المملكة عام 1956م وتلقى دراسته الابتدائية هناك وعندما أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية اللغة العربية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ليتخرج منها 1397 للهجرة ثم نال على شهادة الماجستير عام 1403 للهجرة وبعدها حصل على شهادة الدكتوراة من قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي عام 1409 للهجرة .. تدرج عبد الرحمن صالح العشماوي في وظائف التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية حتى أصبح أستاذاً مساعداً للنقد الحديث في كلية اللغة العربية في هذه الجامعة .. وعمل محاضراً في قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي حتى تقاعد قبل سنوات .. شاعرنا العشماوي شاعر إسلامي كبير خرج بالشعر الإسلامي من الظلام إلى النور وأعاد إليه بريقه ورونقه في عصر الغناء والطرب ولذلك نال شهرة كبيرة في الوسط الإسلامي وسينال بإذن الله تعالى أجراً عظيماً من الله عز وجل فعبد الرحمن العشماوي هو صاحب القصائد التي تدعو إلى بزوغ فجر جديد في هذه الأمة الميتة وهو صاحب الأسلوب الحماسي الذي لا يحتاج إلا إلى رجال يفهمون ما تعنيه أبيات هذه قصائده التي تبكي حسرة على ما آلت إليه أمورنا وهو في نفس الوقت يشحذ الهم ويتكلم عن الأمل القادم وعن الإشراقة الجديدة للشمس التي يتمنى العشماوي أن تنير سماء الأمة الإسلامية من جديد.. عبد الرحمن صالح العشماوي شاعر نشيط وكاتب متفتح الذهن ومن الجميل حقاً أن ترى شاعراً مسلماً يتفاعل بقوة مع أحوال أمته ومشكلاتها وبشكل دائم يدعو إلى الإعجاب فقد كتب عبد الرحمن صالح العشماويأشعاره ومقالاته في البوسنة والشيشان ولبنان وبالتأكيد في أطفال الحجارة وفي أحوال الأمة وفي الخير والشر وفي أهوال يوم القيامة وغير ذلك .. وهكذا هو عبد الرحمن صالح العشماوي دائماً يسخر قلمــه وقصائده في خدمة الإسلام والمسلمين وفي شحذ الهمم والتذكير بعزة الإسلام وقوة المسلمين كما أن عبد الرحمن صالح العشماويكاتب نشيط وله مقالاته الدائمة في الصحف السعودية .. كما أن للعشماوي مشاركات في الأمسيات الشعرية والندوات الأدبية ، وله حضوره الإعلامي من خلال برامجه الإذاعية والتلفازية مثل (من ذاكرة التاريخ الإسلامي ، قراءة من كتاب ، وآفاق تربوية) ، بالإضافة إلى دواوينه وقصائده ومقالاته التي تنشر بشكل دائم في الصحافة وعلى شبكة الإنترنت.. للشاعر دواوين كثيرة مثل : إلى أمتي ، صراع مع النفس ، بائعة الريحان ، مأساة التاريخ ، نقوش على واجهة القرن الخامس عشر ، إلى حواء ، عندما يعزف الرصاص ، شموخ في زمن الانكسار ، يا أمة الإسلام ، مشاهد من يوم القيامة ، ورقة من مذكرات مدمن تائب ، من القدس إلى سراييفو ، عندما تشرق الشمس ، يا ساكنة القلب ، حوار فوق شراع الزمن و قصائد إلى لبنان .. كما أن عبد الرحمن صالح العشماويأديب ومؤلف وله مجموعة من الكتب مثل كتاب الاتجاه الإسلامي في آثار على أحمد باكثير وكذلك له كتـــاب من ذاكرة التاريخ الإسلامي ، بلادنا والتميز و إسلامية الأدب كما أنه له مجموعة من الدراسات مثل دراسة (إسلامية الأدب ، لماذا وكيف ؟) وأخيراً بقي أن نقول أن هؤلاء كتبوا العشماوي: أحمد عبد اللطيف الجدع ، وحسني أدهم .. من أجمل أشعاره : لا تيأسي يا غزة للشاعر الدكتور / عبد الرحمن العشماوي ![]() في ليلةٍ مقتولةِ الأَسحارِ *** محروقةٍ أثوابُها بالنَّارِ ساعاتها مشحونةٌ بمواجعي *** مبلولةٌ بدمي ودمعي الجارِي ظَلْماؤها فُجِعَتْ بما شهدْته من *** آثار موقع بيتنا المُنْهارِ في ليلةٍ لَيْلاءَ باتتْ «غزَّةٌ » ***تحت اللَّظى، وقذائف الأَخطارِ باتتْ يُحاصُرها الدُّخَانُ، فما ترى *** إلاَّ اختلاطَ دُخَانِها بغبارِ وترى خيالاً من وراءِ رُكامها *** لمَّا دَنَا، فُجِعَتْ بمنظر «عارِي» يمشي على الأَشلاءِ مِشْيَةَ حانقٍ *** لم تَخْلُ من وَهَنٍ بها وعِثارِ مَنْ أنتَ يا هذا ؟ سؤالٌ جامدٌ *** في ليلةِ التَّرويعِ والإِهدارِ أنا مسلمٌ - يا قومُ - أَسْترُ عورتي *** لكنْ ردائي ضائعٌ وإِزارِي أنا واحدٌ من أسرةٍ مدفونةٍ *** تحتَ الثَّرى المخلوطِ بالأحجارِ أنا واحدٌ من أهلِ غَزَّةَ في فمي *** ذكر الإلهِ ودعوةُ الأخيارِ لا تسألوني، إنَّ في قلبي اللَّظَى *** مما جنى الباغي، وَوَمْضَ شَرارِ هلاّ بحثتم في الرُّكامِ، فإنني *** ما عُدْتُ أملك حيلتي وقرارِي أين الصِّغارُ ، وللسؤال مَرارةٌ *** فوقَ الِّلسانِ، فهل يجيب صغاري ؟! أشلاؤهم صارتْ تُضيء كأنجمٍ *** تحتَ الرُّكامِ نَقيَّةِ الأنوار أين النِّساءُ ؟ روى الدَّمارُ حكايةً *** عن معصمٍ وحقيبةٍ وسِوَارِ عن راحةٍ مقبوضةٍ تحت الثَّرى *** فيها بقايا مِسْفَعٍ وخِمارِ يا ليلةً سوداءَ أَقْفَرَ صمتُها *** إلاَّ من الآلامِ والأكْدارِ فكأَنَّها الغُولُ التي وصفوا لنا *** قَسَماتها في سالفِ الأخَبارِ في وجهها ارتسمتْ لنا صورُ الأسى *** وبدت ملامحُ قبْحها المتوارِي ساعاتُها امتشقتْ حساماً كالحاً *** من طولها، ورمَتْ به إِصراري من أين جاءت ليلتي بظلامها *** حتى أجاد مع الهمومِ حصارِي ؟؟ من أيِّ بحرٍ يستقي الليلُ الدُّجَى *** ومتى تسير مراكب الإبحارِ ؟؟ وبأيِّ ثَغْرٍ تنطق الدَّار التي *** فُجِعَتْ بموتِ جميعِ أهل الدَّار ؟؟ ماذا أقول لكم وبستان الرِّضا *** أمسى بلا شجر ولا إثمارِ ؟! ماذا أقول، ولست أقدر أنْ أرى *** أهلي وأطفالي، وهم بجواري ؟! لمّا دَنَا وجهُ الظلام تجمَّعوا *** كي يستريحوا من عَناءِ نَهَارِ أين العشاء ؟ تحدَّث الصاروخ عن *** طَبَقٍ تطايرَ ساعةَ الإِعصَارِ عن كِسْرةٍ من خُبْزَةٍ شهدتْ بما *** يُخفي ركامُ البيتِ من أسرارِ أين العَشاءُ ؟ لدى الشظايا قصةٌ *** عن بيْضَةٍ سلمتْ من الأَضرارِ حَلَفَ الحُطامُ لنا يميناً، أنَّها *** مسكونةٌ بالعزمِ والإصرارِ ولربما صارت - على طول المدى- *** حجراً يحطِّم جبهةَ المُتمارِي أين العشاءُ ؟ دع السؤالَ فربما *** سمع السؤالُ إجابةَ استنكارِ إسألْ عن الأُسَر التي اختلط الثرى *** بدمائها، عن هَجْمةِ الكفَّارِ إسألْ «مَهَا» عن أهلها فَلَرُبّما *** سردتْ حكايةَ جرحها المَوَّارِ ولربَّما رسمتْ ملامحَ دارِها *** لمَّا غدتْ أثراً بلا آثارِ ولربما وصفتْ ظَفيرةَ أختها *** تحتَ الرَّكامِ، ووجهَ بنتِ الجارِ إسألْ «مَهَا» عن ظالمٍ لا يَرعوي *** عن قَتْل ما يلقى من الأَزهارِ اسأل «مها» عن أمِّها كيف اختفتْ *** في ليلةٍ مهتوكةِ الأستارِ في ساعةٍ دمويةٍ شهدتْ بما *** في أمتي من ذِلَّةٍ وصَغارِ شهدتْ بأنَّ الغربَ أصبحَ لا يرى *** إلاَّ بعينِ الفأْسِ والمِنْشارِ إسألْ «مَهَا» عن غَزَّةٍ ، وانظُرْ إلى *** آثار ما اقترفتْ يَدُ الأشرارِ وابعثْ إليها دَعْوَةً ممهورةً *** بالحبِّ، وابعثْ صرخةَ استنفارِ يا غَزَّةَ الألم الذي سيظلُّ في *** أعماقنا لهباً لجذَوْةِ نارِ غاراتُ شذَّاذ اليهودِ رسالةٌ *** غربيَّةٌ محمومةٌ الأفكارِ كُتِبَتْ هنالكَ في مصادرها التي *** تختال فيها شَفْرَةُ الجزَّارِ بُعِثَتْ إليكِ على بريدِ خيانةٍ *** متكفِّلٍ برسائلِ الفُجَّار لو تسألين القدسَ عمَّا أرسلوا *** لروى حكايةَ مدفعٍ ثَرْثَارِ وروى حكايةَ غافلٍ متشاغلٍ *** عن وجهك الباكي بلِعْبِ «قِمار» لو تسألين «جِنينَ» عنها أَخبرتْ *** عن مُرسلٍ ومراسلٍ، غدَّارِ وتحدَّثتْ عن بائعٍ ما زال في *** غَمَراتِه يرنو لدرهم شارِي لو يستطيع لباع كلَّ دقيقةٍ *** من عمره المشؤومِ بالدُّولارِ يا غَزَّةَ الأملِ الكبيرِ، تكشَّفَتْ *** حُجُبٌ فبانتْ سَحْنَةُ السِّمسارِ وتخفَّف الليلُ البَهيمُ من الدُّجَى *** فبدتْ ملامحُ ظالمٍ ومُماري يا غَزَةُ احتسبي جِراحَكِ إنني *** لأرى اختلاطَ الفجرِ بالأَسحارِ لا تجزعي من منظر السُّحُب التي *** تُخْفي كواكِبَنا عن الأَنْظارِ سترين تلكَ السُّحْبَ تَنُفُضُ ثوبَها *** يوماً بما نرجو من الأمطارِ يا غزَّة الجُرْح المعطَّر بالتُّقَى *** لا تيأسي من صَحْوةِ المليارِ لا تيأسي من أمةٍ ، في روحها *** ما زال يجري مَنْهَجُ المُخْتَارِ |
#4
|
||||
|
||||
![]() مشكورة أختي على المرور الكريم جزاك الله عنا كل الخير الشاعر حامد زيد حامد زيد سعدون فارس العازمي مواليد 4/فبراير/1977 للميلاد متزوج ولديه ثلاث بنات ( اسماء - ساره - ريم) حاصل على شهاده دبلوم تجاري من كلية الدراسات التجاريه عضو ديوانية شعراء النبط الكويتيه بدرجة شاعر ممتاز موظف في وزارة الشؤون الاجتماعيه والعمل كانت بدايته الاولى في الظهور عبر وسائل الاعلام من خلال البرنامج التلفزيوني (ديوانية شعراء النبط ) وذلك في اواخر عام 1996 للميلاد . والبدايه الفعليه بالصحافه من خلال مجلة المختلف في احتفالية العدد المؤوي وكان في نوفمبر 1999 للميلاد . اطلقت عليه العديد من الالقاب من خلال الصحافه الشعبيه الخليجيه ومن اهم هذه الالقاب ( قنبلة الشعر, شاعر المختلف, شاعر الشباب, شاعر المطولات, شاعر الخناجر) اقام العديد من الامسيات بالكويت ومن اهمها امسية هلا فبراير بتاريخ 5 فبراير 2001 بمشاركة كل من الشاعرين : ضيدان بن قضعان وعياد الشمري امسية هلا فبراير بتاريخ 9 فبراير 2002 بمشاركة كل من الشاعره بشاير الشيباني والشاعر حمد السعيد امسية هلا فبراير بتاريخ 16 فبراير 2004 بمشاركة الشاعرخالد المريخي امسية الهيئه العامه للشباب والرياضه بالتعاون مع جريدة السياسه فيه 12 يونيو 2000 وكان عريف الامسيه الاستاذ على المسعودي امسية معرض الكتاب وكانت بمشاركة الشاعر رجا القحطاني فى عام ديسمبر 2000 الملحمه الوطنيه وكانت بمناسبة مرور عشر سنوات على تحرير الكويت واربعون سنه على الاستقلال وكانت بمشاركة عشر شعراء خمسه من الكويت وشاعر من كل دوله من دول مجلس التعاون وهم كل من : (خلف بن هذال العتيبي) من المملكه العربيه السعوديه (محمد عبدالعال) من مملكة البحرين (هادي القحطاني) من دولة قطر (خالد المعنى) من سلطنة عمان (محمد المر) من دولة الامارات العربيه ومن الكويت كل من : (محمد عبيد العجمي) (سعود الفهد) (شنوف الهرشاني) (طلال السعيد) (وشاعرنا) بالاضافة الى العديد من الامسيات والمهرجانات فى كثير من المحافل فى الكويت ومن اهم الامسيات التي شارك بها الشاعر خارج دولة الكويت أمسية مهرجان عباده وإستفاده فى المدينه المنوره فى 25 يونيو 2001 أمسية مهرجان صيف الطائف وكانت تحت رعاية الأمير / فيصل بن خالد بن عبدالعزير آل سعود بتاريخ 5 يوليو 2001 مع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود بديوانه بالرياض تاريخ 25-2-2003 أمسية أتحاد طلبت الكويت بالقاهره في اكتوبر 2000 أمسية عنيزه في ختام مهرجان القصيم السياحي والتي وصل جمهورها الى 8000 شخص في تاريخ 31 يوليو 2003 أمسية ابوظبي في 15 إكتوبر 2003 تحت رعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد بن سلطان آل نهيان أمسية صيف أبها في7 أغسطس 2004 تحت رعاية الامير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمسية أمريكا ... اللتي اقامها الشاعر بواشنطن وله (6) إصدارات وهم ديوان مقروء ويحمل اسم أربع خناجر والبوم مسموع يحمل أسم شعر حامد زيد وآخر يحمل أسم السفينه والاصدار الرابع للشاعر حامد زيد والشاعر خالد المريخي واسمه امسية هلا فبراير 2004 والاصدار الخامس للشاعر حامد زيد والشاعر سعد علوش واسمه امسية أبو ظبي والاصدار الأخير للشاعر حامد زيد وهو ديوان مطبوع بأسم يقولون مالا يفعلون =========== وأخترت لكم قصيدة القدس تخيلـوا لـو يفـزع الجـار للـجـار في مجتمع غاضـب وحاقـد ومشحـون وتخيلـوا لـو تلتفـت كـل الانـظـار للمشهـد اللـي وقفـت دونـه عيـون وتخيلـوا لمـا رحـل الحـرب تنـدار مابيـن حكـام العروبـه وصهـيـون اليـا متـى نستقبـل ذنـوب بأعـذار واليا متى نستنـزف جـروح بطعـون نتبـع خطـأ تـيـار ونـصـد تـيـار نبعـد وعـدوان المسلميـن يـدنـون لوكان بقلوب العـرب صبـر واصـرار ماكـان سـووا فيكـم اللـي يسـوون بهمالـكـم بدلـتـم الـثـار بالـعـار بعتم تـراب القـدس وانتـم تشوفـون حنـا كـذا بمعـارض الـراي شطـار لين أستوى بالمجـد عالـي ومطمـون مـن كثـر مـا كنـا نجامـل ونحتـار صرنا نخاف نعـارض اللـي يقولـون لقدس تصرخ والسمـا تحصـد أعمـار والـدم ينـزف والارامـل يمـوتـون وارواح تسلب سلب واعصـاب تنهـار واطفال تعـدم والبشـر مـا يحسـون خمسين عام نحـارب الشـرك بأحجـار وبسكوتنـا نبنـي عمـارات وحصـون ننسى وكن اللي حصـل شـي ماصـار نسكت وكن مابيننـا شخـص مغبـون لين أشربـوا مـن دم الاسـلام كفـار وبعروقنا صـاروا يروحـون ويجـون استضعفوا لين اضعفـوا كـل الاقطـار ساقـوا غضبـهـم والاوادم يصـلـون يستدرجـون العـزل للسمـح الابـرار يستمتعـون بقـل الاطفـال بالـهـون ماكنـه الاشـعـب مخـلـوق غــدار في قلـب لا ساكـن ولاهـو بمسكـون بالـذل ماتلقـى علـى صيتـه غبـار كبارهـم واطـيـن وصغـارهـم دون لابـارك الله فيهـم صـغـار وكـبـار ولاجمـع الله شملهـم ويـن يسعـون وماتنطفي شمس الحقيقـه ولـو جـار فينا زمـان الـذل والضعـف والهـون ودام الفشل والضعف ثلثيـن الاضـرار لابـد مـا نضحـك ولا بـد يبـكـون وأنكانت قلـوب العـرب تنـذر انـذار ليـش انتجاهلهـم واهـم يستـبـدون النـاس قالـت حـارب النـار بالنـار ومالله خلـق للادمـي عمـر مضمـون وان كانت الفزعه من أحـرار لأحـرار حنا البروق اللي غدت سحـب ومـزون وحنا السكون اللي سبق عصف واعصار وحنا سباع الكـون يـا لعنـة الكـون وحنا عـرب والعـرب ماتتـرك الثـار بافعالنـا مـاهـي بقـولـة يقـولـون نزعـل ولكـن بالزعـل دمنـا حــار نفزع اليا شفنـا العـذارى يصيحـون عقالنـا معهـم مـن العـلـم مـقـدار ومجنوننـا ينطـح ثمانيـن مجـنـون ياشعـب يـا ثايـر وياشعـب مغـوار هون مـن اسبـاب المعانـاه وتهـون أصرخ على كل البشر وأجهـر أجهـار وخل اليهود إن مادروا عنـك يـدرون وأجمع شتـات الوقـت تذكـار تذكـار وأذكر مواقـف كـل طاعـن ومطعـون حارب بديـن الخالـق النافـع الضـار واستذكـر الرحمـن وابليـس ملعـون واطرد من ارض الله عدويـن الاذكـار وان جـوك ولا جعلـهـم مـايـردون ورح قلهـم حنـا علـى كـل مشـوار وذوقوا مرارة نصـف مـا تستحقـون واذا رضيتـم قـولـوا الـوقـت دوار واذا زعلتـم سـووا الـلـي تـسـون |
#5
|
||||
|
||||
![]() ..
إبراهيم المنذر تاريخ ميلاده من:1875 تاريخ وفاته 1950 ميلادي ـ ولد في " المحيدثه عام 1875 وتوفي عام 1950 ـ درس الحقوق والرياضيات على عدد من العلماء كما تعلم اللغات الفرنسية والانكليزية في احدي المدارس ـ عمل في التعليم وفي المحاماة وفي القضاء ـ كان عضوا في المجمع العلمي اللبناني وعضوا مراسلا للمجمع العربي بدمشق ـ انتخب نائبا لا ربع دورات نيابية ـ صدر له : " ديوان المنذر من أهم واجمل كتاباته .. قلب الام .. أغرى امرئ يوما غلاما جاهلا بنقوده كي ما ينال به الوطر قال ائتني بفؤاد أمك يا فتى ولك الجواهر والدراهم والدرر فمضى وأغمد خنجرا في صدرها والقلب أخرجه وعاد على الأثر لكنه من فرط سرعته هوى فتدحرج القلب المضرج إذ عثر ناده قلب الأم وهو معفّـر ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر ؟ فكأن هذا الصوت رغم حنوه غضب السماء على الغلام قد انهمر فدرى فظيع جناية لم يجنها ولد سواه منذ تاريخ البشر فارتد نحو القلب يغسله بما سالت بها عيناه من فيض العبر ويقول يا قلب انتقم مني ولا تغفر فإن جريمتي لا تغتفر واستل خنجره ليطعن نفسه طعنا فيبقى عبرة لمن اعتبر ناداه قلب الأم كف يدا ولا تطعن فؤادي مرتين على الأثر |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |