|
ملتقى الفتاوى الشرعية إسأل ونحن بحول الله تعالى نجيب ... قسم يشرف عليه فضيلة الشيخ أبو البراء الأحمدي |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() قال تعالى(إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ) لماذا لم تكتب من المؤمنين كتبت مع المؤمنين
التعديل الأخير تم بواسطة وســـــــــام* ; 11-12-2009 الساعة 12:23 AM. سبب آخر: كتابة أحرف الآية الكريمة بطريقة صحيحة |
#2
|
|||
|
|||
![]() ارجو الرد بالتفصيل
|
#3
|
|||
|
|||
![]() سوال: قال تعالى(الا الذين تابو وأصلحوا واعتصموا بالله واخلصوا دينهم لله فاولئك مع المؤمنين)لماذا لم تكتب من المومنين
|
#4
|
|||
|
|||
![]() ارجو الرد بالتفصيل
|
#5
|
|||
|
|||
![]() سوال من المدرسه المدرس يبي يبا يعرف ليه المنفقين لما يتبو ويخلصو دينهم لله يكونو مع المومنين لماذا لما تكتب من المومنين
|
#6
|
|||
|
|||
![]() وين الرد على السوال
|
#7
|
|||
|
|||
![]() ذالك تفسير القرطبي
استثناء ممن نافق . ومنشرط التائب من النفاق أن يصلح في قوله وفعله ، ويعتصم بالله أي يجعله ملجأ ومعاذا ، ويخلص دينه لله ؛ كما نصت عليه هذه الآية ؛ وإلا فليس بتائب ؛ ولهذا[ ص: 364 ] أوقع أجر المؤمنين في التسويف لانضمام المنافقين إليهم ، والله أعلم . روى البخاري عن الأسود قال : كنا في حلقة عبد الله فجاء حذيفة حتى قام علينا فسلم ثم قال : لقد نزل النفاق على قوم خير منكم ، قال الأسود : سبحان الله ! إن الله تعالى يقول : إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار . فتبسم عبد الله وجلس حذيفة في ناحية المسجد ؛فقام عبد الله فتفرق أصحابه فرماني بالحصى فأتيته . فقال حذيفة : عجبت من ضحكه وقد عرف ما قلت : لقد أنزل النفاق على قوم كانوا خيرا منكم ثم تابوا فتاب الله عليهم . وقال الفراء : معنى فأولئك مع المؤمنين أي من المؤمنين . وقال القتبي : حاد عن كلامهم غضبا عليهم فقال : فأولئك مع المؤمنين ولم يقل : هم المؤمنون . وحذفت الياء من يؤت في الخط كما حذفت في اللفظ ؛ لسكونها وسكون اللام بعدها ، ومثله يوم يناد المنادي وسندع الزبانية و يوم يدع الداعي حذفت الواوات لالتقاء الساكنين . التعديل الأخير تم بواسطة وســـــــــام* ; 13-12-2009 الساعة 03:20 PM. سبب آخر: الروابط الخارجية |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم أخى الكريم / ....... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعـــــــــــــــــد اعلم رحمنى الله وإياك أن الآية : " إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ فَأُولَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (146) " سورة النساء . تكلمت فى توبة المنافقين الذين قال الله فيهم : " إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا (145) " . وتفسير الآية : قوله تعالى : { إِلا الذين تابوا } قال مقاتل : سبب نزولها : أن قوماً قالوا عند ذكر مستقر المنافقين : فقد كان فلان وفلان منافقين . فتابوا ، فكيف يُفْعَل بهم؟ فنزلت هذه الآية . ومعنى الآية : إِلا الذين تابوا من النفاق { وأصلحوا } أعمالهم بعد التوبة { واعتصموا بالله } أي : استمسكوا بدينه . { وأخلصوا دينهم } فيه قولان . أحدهما : أنه الإِسلام ، وإِخلاصه : رفع الشرك عنه ، قاله مقاتل . والثاني : أنه العمل ، وإِخلاصه : رفع شوائِب النفاق والرياء منه ، قاله أبو سليمان الدمشقي . وتفسير " مع " من قوله تعالى : { فأولئك مع المؤمنين } اعلم أن " مع " فيها قولان . أحدهما : أنها على أصلها ، وهو الاقتران . وفي ماذا اقترنوا بالمؤمنين؟ فيه قولان . أحدهما : في الولاية ، قاله مقاتل . والثاني : في الدين والثواب ، قاله أبو سليمان . والثاني : أنها بمعنى " مِن " فتقديره : فأولئك من المؤمنين ، قاله الفراء . هذا والله عز وجل أعلى وأعلم بارك الله فيك
__________________
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ(53) سورة الزمر
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |