هل تعرفون ما هو مهر الجنة ؟؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 824 - عددالزوار : 118231 )           »          شرح كتاب الحج من صحيح مسلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 56 - عددالزوار : 40026 )           »          التكبير لسجود التلاوة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          زكاة التمر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          صيام التطوع (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          كيف تترك التدخين؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          حين تربت الآيات على القلوب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3096 - عددالزوار : 366561 )           »          تحريم الاستعانة بغير الله تعالى فيما لا يقدر عليه إلا الله جل وعلا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          فوائد ترك التنشيف بعد الغسل والوضوء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-03-2009, 03:20 PM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,883
الدولة : Egypt
افتراضي هل تعرفون ما هو مهر الجنة ؟؟

مهر الجنة

من تأمل بعين الفكر دوام البقاء في الجنة في صفاء بلا كدر ولذات بلا انقطاع وبلوغ كل مطلوب للنفس والزيادة مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر من غير تغيير ولا زوال إذ لا يقال ألف ألف سنة ولا مائة ألف ألف بل ولو أن الإنسان عد الألوف ألوف السنين لا ينقضي عدده‏.‏
وكان له نهاية فبقاء الآخرة لا نفاد له‏.‏
إلا أنه لا يحصل ذلك إلا بنقد هذا العمر‏.‏
وما مقدار عمر غايته مائة سنة منها خمسة عشر صبوة وجهل وثلاثون بعد السبعين - إن حصلت - ضعف وعجز‏.‏
والتوسط نصف نوم وبعضه زمان أكل وشرب وكسب والمنتحل منه للعبادات يسير‏.‏
أفلا يشتري ذلك الدائم بهذا القليل إن الإعراض عن الشروع في هذا البيع والشراء لغبن فاحش في العقل وخلل داخل في الإيمان بالوعد‏.‏
فإن من يدري كيف يعقد البيع بالعلم هو الذي يدل على الطريق ويعرف ما يصلح لها ويحذر من فظاعتها‏.‏
ولقد دخل إبليس على طائفة من المتزهدين بآفات أعظمها أنه صرفهم عن العلم‏.‏
فكأنه شرع في إطفاء المصباح ليسرق في الظلمة حتى أنه أخذ قوماً من كبار العلماء فسلك بهم من ذلك ما ينهي عنه العلم‏.‏
فرأيت أبا حامد الطوسي يحكي عن نفسه في بعض مصنفاته قال‏:‏ شاورت متبوعاً مقدماً من الصوفية في المواظبة على تلاوة القرآن فمنعني منه وقال‏:‏ السبيل أن تقطع علائقك من الدنيا بالكلية بحيث لا يلتفت قلبك إلى أهل وولد ومال وعلم بل تصير إلى حالة يستوي عندك وجود ذلك وعدمه‏.‏
ثم تخلو بنفسك في زاوية فتقتصر من العبادة على الفرائض والرواتب وتجلس فارغ القلب ولا تزال تقول‏:‏ الله الله إلى أن تنتهي إلى حالة لو ترك تحريك اللسان رأيت كأن الكلمة جارية على لسانك‏.‏
ثم تنظر ما يفتح عليك مما فتح مثله على الأنبياء والأولياء‏.‏
قلت‏:‏ وهذا أمر لا أتعجب أنا فيه من الموصى به وإنما أتعجب من الذي قبله مع معرفته وفهمه‏.‏
وهل يقطع الطريق بالإعراض عن تلاوة القرآن‏.‏
وله فتح للأنبياء ما فتح بمجاهدتهم ورياضتهم‏.‏
وهل يوثق بما يظهر من هذه المسالك‏.‏
ثم ما الذي يفتح‏.‏
أثم اطلاع على علم الغيب أم هو وحي‏.‏
‏.‏
‏.‏
فهذا كله من تلاعب إبليس بالقوم‏.‏
وربما كان ما يتخايل لهم من أثر الماليخوليا أو من إبليس‏.‏
فعليك بالعلم‏.‏
وانظر في سير السلف هل فعل أحد منهم من هذا شيئاً أو أمر به‏.‏
وإنما تشاغلوا بالقرآن والعلم فدلهم على إصلاح البواطن وتصفيتها‏.‏
نسأل الله عز وجل علماً نافعاً للعدو مانعاً إنه قادر‏.‏
من أراد اصطفاء محبوب فالمحبوب نوعان‏:‏ امرأة يقصد منها حسن الصورة وصديق يقصد منه حسن المعنى‏.‏
فإذا أعجبتك صورة امرأة فتأمل خلالها الباطنة مديدة قبل أن يتعلق القلب بها تعلقاً محكماً فإن رأيتها كما تحب - وأصل ذلك كله الدين كما قال‏:‏ عليك بذات الدين - فمل إليها واستولدها‏.‏
وكن في ميلك معتدلاً فإنه من الغلط أن تظهر لمحبوبك المحبة فإنه يشتط عليك وتلقى منه الأذى والتجني والهجران والإذلال وطلب الإنفاق الكثير - وإن كانت تحبك - لأن هذا إنما يجتلبه حب الإدلال والتسلط على المقهور‏.‏
وثم نكتة عجيبة وهو أنك ربما عملت بمقتضى الحال الحاضرة وهي تحكم بكمال الحب ثم إن ذلك لا يثبت إليك فتقع وتبقى مقهوراً أو يصعب عليك الخلاص‏.‏
وربما تمكنت منك بمعرفة سرك أو بأخذ كثير من مالك‏.‏
ومن أحسن ما بلغني في هذا أن جارية لبعض الخلفاء كانت تحبه حباً شديداً ولا تظهر له ذلك فسألت عن هذا فقالت‏:‏ لو أظهرت ما عندي فجفاني هلكت قال الشاعر‏:‏ لا تظهرن مودة لحبيب فتى بعينك منه كل عجيب وكذا ينبغي أن تكتم بعض حبك للولد لأنه يتسلط عليك ويضيع مالك ويبالغ في الإدلال ويمتنع عن التعلم والتأدب‏.‏
وكذلك إذا اصطفيت صديقاً وخبرته فلا تخبره بكل ما عندك بل تعاهده بالإحسان كما تتعاهد الشجرة فإنها إذا كانت جيدة الأصل حسنت ثمرتها بالتعاهد ثم كن منه على حذر فقد تتغير الأحوال وقد قيل‏:‏ احذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرة فلربما انقلب الصدي - ق فكان أدرى بالمضرة فصل السلوك مع البغيض وأما إذا أبغضت شخصاً لأنه يسوءك فلا تظهرن ذلك فإنك تنبهه على أخذ الحذر منك وتدعوه إلى المبارزة فيبالغ في حربك والاحتيال عليك بل ينبغي أن تظهر له الجميل إن قدرت وتبره ما استطعت حتى تنكسر معاداته بالحياء من بغضك‏.‏
فإن لم تطق فهجر جميل لأتبين فيه ما يؤذي‏.‏
ومتى سمعت منه كلمة قذعة فاجعل جوابها كلمة جميلة فهي أقوى في كف لسانه‏.‏
وكذلك جميع ما يخاف إظهاره فلا تتكلمن به فربما وقعت كلمة أسقطت بها عز السلطان فنقلت إليه فكانت سبب هلاكك‏.‏
أو عن صديق فكانت سبب عداوته أو صرت رهيناً لمن سمعها خائفاً أن يظهرها‏.‏
فالحزم كتمان الحب والبغض‏.‏
وكذا ينبغي أن تكتم سنك فلا تلغو به بين الناس فإن كنت كبيراً استهرموك وإن كنت صغيراً استحقروك‏.‏
وكذلك مقدار مالك فإنه إن كان كثيراً نسبوك في نفقتك إلى البخل‏.‏
وإن كان قليلاً طلبوا الراحة منك‏.‏
وكذلك المذهب فإنك إن أظهرته لم تأمن أن يسمعه مخالف فيقطع بكفرك‏.‏
وقد أنشدنا محمد بن عبد الباقي البزار‏.‏
احفظ لسانك لا تبح بثلاثة سنّ ومالٍ ما استطعت ومذهب فعلى الثلاثة تبتلى بثلاثة بمموه ومخرف ومكذب فصل خدمة الظالمين طال تعجبي من مؤمن بالله عز وجل مؤمن بجزائه يؤثر خدمة السلطان مع ما يرى منه من الجور الظاهر‏.‏
فواعجبا ما الذي يعجبه‏.‏
إن كان الذي يعجبه دنيوياً فليس ثم إلا أن يصاح بين يديه بسم الله وهو ما يريد إلا أن يتصدر في المجالس ويلوي عنقه كبراً على النظراء ويأخذ الأسحات وهو يعلم من أين حصل وربما انبسط في البراطيل‏.‏
ثم يقابل هذا أن يصادر ويعزل فتستخرج منه تلك المرارة من كل حلاوة كانت في الولاية‏.‏
وربما كان قريب الحال فافتقر بالمصادرة جداً ثم تنطلق الألسن المادحة بالذم‏.‏
ثم لو سلم من هذا فإنه لا يسلم من الرقيب له والحذر منه فهو كراكب البحر إن سلم بدنه من الغرق لم يسلم قلبه من الخوف‏.‏
وإن كان ديناً فإنه يعلم أنه لا يمكنونه في الغالب من العمل بمقتضى الدين إنهم يأمرونه بترك ما يجب وفعل ما لا يجوز فيذهب دينه على البارد‏.‏
ولعقاب الآخرة أشق‏.‏
العجب من الذي أنف الذل كيف لا يصبر على جلف الخبز ولا يتعرض لمنن الأنذال‏.‏
أتراه ما يعلم أنه ما بقي صاحب مروءة‏!‏ وأنه إن سأل سأل بخيلاً لا يعطي فإن أعطى نزراً فإنه يستعبد المعطي بذلك العمر‏.‏
ثم ذاك القدر النزر فيذهب عاجلاً وتبقى المنن والخجل ورؤية النفس بعين الاحتقار إذ صارت سائلة ورؤية المعطي بعين التعظيم أبداً‏.‏
ثم يوجب ذلك السكوت عن معائب المعطي والبدار إلى قضاء حقوقه وخدمته فيما يفي‏.‏
وأعجب من هذا من يقدر أن يستعبد الأحرار بقليل العطاء الفاني ولا يفعل فإن الحر لا يشترى إلا بالإحسان قال الشاعر‏:‏ تفضل على من شئت واعن بأمره فأنت ولو كان الأمير أميره وكن ذا غنى عن من تشاء من الورى ولو كان سلطاناً فأنت نظيره ومن كنت محتاجاً إليه وواقفاً على طمع منه فأنت أسيره فصل واجب الشباب ينبغي للصبي إذا بلغ ان يحذر كثرة الجماع ليبقى جوهره فيفيده في الكبر لأنه من الجائز كبره‏.‏
ومتى أنفق الحاصل وقت القدرة تأذى بالفقر إليه وقت الفاقة‏.‏
وليعلم ذو الدين والفهم أن المتعة إنما تكون بالقرب من الحبيب والقرب يحصل بالتقبيل والضم وذلك يقوي المحبة والمحبة يلذ وجودها والوطء ينقص المحبة ويعدم تلك اللذة‏.‏
وقد كان العرب يعشقون ولا يرون وطء المعشوق‏.‏
قال قائلهم إن نكح الحب فسد‏.‏
فأما الالتذاذ بنفس الوطء فشأن البهائم‏.‏
ولقد تأملت المراد من الوطء فوجدت فيه معنى عجيباً يخفى على كثير من الناس وهو أن النفس إذا عشقت شخصاً أحبت إلا القرب منه فهي تؤثر الضم والمعانقة لأنهما غاية في القرب‏.‏
ثم تريد قرباً يزيد على هذا فيقبل الخد‏.‏
ثم تطلب العرب من الروح فيقبل الفم لأنه منفذ إلى الروح‏.‏
ثم تطلب الزيادة فيمص لسان المحبوب وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوشح عائشة ويقبلها ويمص لسانها‏.‏
فإذا طلبت النفس زيادة في القرب إلى النفس استعملت الوطء‏.‏
فهذا سره المعنوي ويحصل منه الالتذاذ الحسي‏.‏
ليس على العوام أضر من سماعهم علم الكلام‏.‏
وإنما أن يحذر العوام من سماعه والخوض فيه كما يحذر الصبي من شاطىء النهر خوف الغرق‏.‏
وربما ظن العامي أن له قوة يدرك بها هذا وهو فاسد فإنه قد زل في هذا الخلق من العلماء فكيف العوام‏.‏
وما رأيت أحمق من جمهور قصاص زماننا فإنه يحضر عندهم العوام الغشم فلا ينهونهم عن خمر وزنا وغيبة ولا يعلمونهم أركان الصلاة ووظائف التعبد بل يملؤون الزمان بذكر الاستواء وتأويل الصفات وأن الكلام قائم بالذات فيتأذى بذلك من كان قلبه سليماً‏.‏
وإنما على العامي أن يؤمن بالأصول الخمسة بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ويقنع بما قال السلف‏:‏ القرآن كلام الله غير مخلوق‏.‏
والاستواء حق والكيف مجهول‏.‏
وليعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكلف الأعراب سوى مجرد الإيمان ولم تتكلم الصحابة في الجواهر والأعراض‏.‏
فمن مات على طريقهم مات مؤمناً سليماً من بدعة‏.‏
ومن تعرض لساحل البحر وهو لا يحسن السباحة فالظاهر غرقه‏.‏
أشد الناس جهلاً منهوم باللذات‏.‏
واللذات على ضربين مباحة ومحظورة‏.‏
فالمباحة لا يكاد يحصل منها بشيء إلا بضياع ما هو مهم من الدين‏.‏
فإذا حصلت منها حبة قارنها قنطار من الهم‏.‏
ثم لا تكاد تصفو في نفسها بل مكدراتها ألوف‏.‏
فإذا تصور عدمها بعد انقضائها وبقاء هذه الألوف المكدرة صار التصوير مغلصماً للهوى محزناً للنفس‏.‏
فإذا أنفت أنفت من الأسف على الدوام المستعبد وعرفت أنها لذة تغر الغمر وتهدم العمر وتديم الأسى‏.‏
ومع هذا فالمنهوم كلما عب من لذة طلب أختها‏.‏
وقد عرف جناية الأولى وخيانتها‏.‏
وهذا مرض العقل وداء الطبع‏.‏
فلا يزال هذا كذلك إلى أن يختطف بالموت فيلقى على بساط ندم لا يستدرك‏.‏
فالعجب ممن همته هكذا مع قصر العمر ثم لا يهتم بآخرته التي لذتها سليمة من شوائب منزهة عن معائب دائمة الأمد باقية ببقاء الأبد‏.‏
وإنما يحصل تقريب هذه بإبعاد تلك وعمران هذه بتخريب تلك‏.‏
فواعجباً لعاقل حصيف حسن التدبير فاته النظر في هذه الأحوال وغفل عن تمييز بين هذين الأمرين‏.‏
وإن كانت اللذة معصية انضم إلى ما ذكرناه عار الدنيا والفضيحة بين الخلق وعقوبة الحدود وعقاب الآخرة وغضب الحق سبحانه‏.‏
بالله إن المباحات تشغل عن تحصيل الفضائل فذم ذلك لبيان الحزم‏.‏
فكيف بالمحرمات التي هي غاية الرذائل‏.‏
نسأل الله عز وجل يقظة تحركنا إلى منافعنا‏.‏
وتزعجنا عن خوادعنا إنه قريب‏.‏

المصدر : نقل من كتاب صيد الخاطر" للإمام جمال الدين ابن الجوزي"

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-03-2009, 04:49 PM
الصورة الرمزية غفساوية
غفساوية غفساوية غير متصل
أستغفر الله
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
مكان الإقامة: بين الأبيض المتوسط والأطلسي
الجنس :
المشاركات: 11,032
افتراضي رد: هل تعرفون ما هو مهر الجنة ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاك الله خيرا اختي الغالية ام عبد الله
على الموضوع القيم
دمتي في حفظ الله
تقبلي تحياتي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13-03-2009, 05:29 AM
عاشق البيان عاشق البيان غير متصل
موقوف من قبل الإدارة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
مكان الإقامة: السعوديه
الجنس :
المشاركات: 2,651
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: هل تعرفون ما هو مهر الجنة ؟؟

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 13-03-2009, 07:00 PM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,883
الدولة : Egypt
افتراضي رد: هل تعرفون ما هو مهر الجنة ؟؟

جزاكم الله خيراً على مروركم
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 77.18 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 74.21 كيلو بايت... تم توفير 2.97 كيلو بايت...بمعدل (3.85%)]