|
فتاوى وأحكام منوعة قسم يعرض فتاوى وأحكام ومسائل فقهية منوعة لمجموعة من العلماء الكرام |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ----- أخــواني أخواتي أعضاء منتدى الشفاء خير الكلام ما قل ودل لا أود أن اطيل في المقدمات ولكن أرجوا لمن يستطيع مساعدتي فاليساعدني --- انا لهيت في دنيتي وفعلت أمور لا أود ذكرها بمعنى اصح عصيت الله وندمت ندمت بما فعلته من امور لا يرضاها الله سبحانه والأمر الأهم من هذا كله اني تبت إلى الله قبل لفتره قصيره ثم عدت إلى ما كنت عليه ثم تبت وبعدها عدت إلى ما كنت عليه وأكثر من مره أتووووب وأعود لطريق المعاصي . ----- لكن في الأمس جلست مع نفسي حوالي 3 ساعات لوحدي وكانت أول جلسه جلست فيها لهذه المده دموعي لا تفارقني من أمس بعد الجلسه والآن وانا اكتب هذا الموضوع دموعي منهاره لما فعلته ---- فعلت امووور والله العظيم لا يرضاها الله لكن بما اني محجوب لا يعرفني أحد سأذكر لكم ما فعلته ( شربت الخمر - زنيت - كذبت ) شربت الخمر مرتين فقط زنيت مره واحده < كنت يومها أزني وانا خائف كذبت كذب خفيف مع اصدقائي ليس هو الكذب الكبير الذي يهدم امور كبيره -------- انا عندي علم انا كل من يقرأ هذا الموضوع أخذ فكره سيئه عني ولكن انا يا اخوان شخص ناااادم وحاب يعود إلى الله طاهر كيف يا اخوان ماذا علي فعله ؟؟؟؟؟ ماذا افعل وكيف اتوب ؟؟؟؟؟؟ اود ان اغير حياتي كلها اود ان اكون مع الله ابي الله يحبني لماذا انا فعلت هذا الذنبببببب يارب انك تساعدني يا رب ------- بأنتظاركم يا اخوان |
#2
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك أخى الكريم نسأل الله أن يتقبل توبتنا ويغفر لنا ذنوبنا قال تعالى (( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )) كنت أفضل ألا تذكر ما فعلت ، فإن الله قد سترك إن شاء الله يرد عليك شيخنا الفاضل عند تواجده ويمكنك زيارة هذا الرابط ومتابعة ما فيه http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=62315 كما ادعوك لزيارة هذا القسم الذى يحتوى على الكثير من الموضوعات التى تفيدك إن شاء الله ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية من مشاكل حياتية واجتماعية بالاضافة الى العطور والازياء الرجاليه الخاصه أسال الله لك الهداية
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() اخى فى الله الندم توبه والله تعالى يغفر الذنوب جميعا الا الشرك وباب التوبة مفتوح ومهما عظم ذنبك فمغفرة الله اعظم ولكن عليك بالتوبة النصوحه قال تعالى.يا ايها الذين امنوا توبو الى الله توبة نصوحا.ولهذه التوبة شروط وضعها العلماء وهى1الاقلاع عن الذنب2الندم على فعل هذا الذنب3العزم على عدم العودة الى هذا الذنب مرة اخرى اخى ان الله تواب رحيم وابشرك بانك اذا تبت توبة نصوحة فان الله يبدل لك السيئات الى حسنات ولكن تذكر ان الاعتداء على اعراض الغير يطلب تاديتها فى يوم لاينفع فيه مال ولا بنون الا اذاصدقت وكانت توبتك توبة نصوحا .قال الله تعالى قل يا عبادى اللذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم .وقال النبى صلى الله عليه وسلم ان الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسىء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسىء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها.ونصيحتى لك يااخى اولا عدم المجاهرة بالذنب ثانيا فعل شروط اتوبة السابقة ثالثا الابتعاد عن الترددالى هذه الاماكن رابعا صحبة الاخيار اختار صحبة طيبة تذكرك بالله خامسا صحبة العلماء وحضور دروس العلم سادسا كن على يقين بان الله يراك وانت تفعل الذنب فاستحيى منه سابعااكثر من الاستغفارقال ر.سول الله صلى الله عليه وسلم.والله انى لاستغفر الله واتوب الي فى اليوم اكثر من سبعين مره .فليكن قدوتك رسول الله اعلم اخى بان الله يفرح بتوبة العبد وما دام انك ندمت وتوبة فان الله قدتاب عليك المهم الاترجع الى هذه الذنوب مرة اخرى لانها من الكبائر التى تستوجب اقامة الحد ولكن ستر الله على من ستر تب الى الله توبة نصوحة والله يتوب عليك ارجع الى كتب الاحاديث واقرء عن التوبه واعرف ان ربناعذابه شديد ورحمته واسعه قال الله تعلى ورحمتى وسعت كل شىء .غفر الله لى ولك ولجميع
![]() ![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() أخي الكريم ان شاء الله تجد الفتوى من الشيخ الفاضل ابوالبراء الاحمدي لكني لن افتيك سوف اضع امام عينيك ما قد يفيدني ويفيدك ويفيد الاخرين بسم الله الرحمن الرحيم أخي لاتقنط من رحمة الله واعلم من احب الله رب العباد لن يتركة سوف يحبك ويحفظك من كل سؤ يراودك اهم شي أخلص النية وادعو الله ان يثبتك على التوبة الناصحة وإن كان لديا ملاحظة أخي ان أقترح ان تحذف ما كتبته من ذنوبا ارتكبتها اجعلها بينك وبين الرحمن سوف يسترك وسوف يغفر لك ذنوبك واعلم اخي غفر الله لي ولك بانه مهما بلغت ذنوبك مهما بلغت تخيل عفوه مهما بلغت سوف يغفرها ليس فقط يغفرها بل سوف يبدلها حسنات داوم على الصلاة جميعها اجعل ذكر الله لسانك اترك اصدقاء السؤ غير اصدقائك الى أصدقاء الخير احباب الجامع واهل القران اعلم اخي انك اذا صدقت في سريرتك رب السموات السبع والارضين ورب كل شي سوف ياخذك بيدك الى طريق الحق والتوبة أخي تلذذ بحلاوة التوبة سوف تجدها رائعه لعل ما قمت به من ذنوب منجاة لك من عذاب الله توب ولا تعود الى المعاصي .. اترك اصدقاء السؤ غير المكان الذى انت فية واخيرا اقول يارب هذا العبد تاب اليك يارب اقبله من له سواك فهو يحبك يارب من له سواك يحبه اعانك الله اخي على توبتك وعلى طاعتها وعمل كل ما يرضية حب الله أخي كي يحبك وينقذك من عذاب لا يعلم به الا الله فحذرة اخي وتوب الى الله وان شاء الله نتوب جميعا فكلا مقصرون ولا نزكي على الله احد |
#5
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي التائب بإذن الله... لن أطيل عليك أو ألقي عليك مواعظ ودروس فكل واحد منا ما به من الذنوب والاخطاء مالله به عليم لو علم الناس بذنبي لأبى السلام علي من يلقاني والله لقد فرحت لتوبتك أسأل الله العظيم أن يتقبلها منك لكن نصيحتي إليك أن تكثر من الصلاة والدعاء والاستغفار وسندعو لك بإذن الله بان يغفر لك الله وبالثبات الثبات على التوبة فوالله لو لم يكن رب العلا يحبك او يرد لك خيرا لأماتك على مااقترفت به من ذنب فكفى بها من نعمة أن يهديك الله قبل ان تبعث على ما انت عليه |
#6
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لن أطيل عليك أخي من هنــــــــــــا تنقذ نفسك فجزء الله الاخ أبو اية خير الجزاء ادخل يا اخي في هذة الروابط واعرف ما عليك فعلة محاضرات للشيخ خالد الراشد باسم احـــــــوال الغارقين الملتقى الجنة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ اتمنى ان تستفيد هدانا الله واياك وتقبل توبتنا جميعا |
#7
|
||||
|
||||
![]() قمت بطرح السؤال على باحث في إدارة البحوث والإفتاء وكان جوابه : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه أما بعد: فإنه من المعلوم أن الله جل وعلا قد شرع لعباده التوبة والإنابة إليه وحثهم عليها ورغبهم فيها ووعد التائب بالرحمة والغفران مهما بلغت ذنوبه فمن جملة ذلك قوله جل وعلا: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم * وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون) [الزمر: 52-53]. وقال تعالى: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) .[ البقرة: 222]. وقد تضافرت دلائل الكتاب والسنة على وجوب التوبة، ولزوم المبادرة إليها، وأجمع على ذلك أئمة الإسلام ـ رحمهم الله تعالى. إذا علم ذلك، فإن التائب لا يكون تائبا حقا إلا إذا توفرت في توبته خمسة شروط: الشرط الأول: الإخلاص ـ وهو أن يقصد بتوبته وجه الله عزوجل. الثاني: الإقلاع عن الذنب. الثالث: الندم على فعله. الرابع: العزم على عدم الرجوع إليه. الخامس: أن تكون التوبة قبل أن يصل العبد إلى حال الغرغرة عند الموت. قال النووي في شرح مسلم (وللتوبة شرط آخر وهو أن يتوب قبل الغرغرة كما جاء في الحديث الصحيح وأما في حالة الغرغرة وهي حالة النزع فلا تقبل التوبة فهذه الشروط فيما إذا كان الذنب بين العبد وربه، كشرب الخمر مثلاً. وأما إذا كان الذنب يدخل فيه حق العباد، فلا بد من إبراء الذمة من هذا الحق فإن كان مظلمة استحلها منه، أو حقا رده إليه، بالإضافة إلى الشروط الخمسة الآنفة الذكر. إذا ثبت هذا فليعلم أن العبد إذا تاب ، فينبغي أن يكون حاله بين رجاء قبول التوبة، ومخافة العقاب من الله تعالى، قال تعالى: (والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون) [المؤمنون: 60]. وقد خرج الترمذي بإسناد ثابت أن أم المؤمنين عائشة بنت الصديق رضي الله عنهما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية فقالت: "أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟ فقال: لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات". لكن لا ما نع أن يكون هنالك أمارات على صدق توبة العبد يستأنس بها في ذلك.فمن ذلك أن العبد التائب يجد حرقة في قلبه على ما فرط منه في جنب الله. وأنه ينظر لنفسه بعين التقصير في حق الله الجليل. وأنه يكون أشد تجافيا عن الذنب وعن أسبابه، نائيا بنفسه عن هذه الموارد. ومن ذلك أنه يميل إلى الإقبال على ربه ومولاه، وأن يصاحب أهل الفضل والخير ويقاطع أصدقاء السوء ومن لا خير فيهم، وأن ينظر إلى توفيق الله له بالتوبة على أنه نعمة عظيمة من أعظم النعم عليه، فيفرح بها ويحافظ عليها ويخاف زوالها، ويخشى عقوبة نكثها. والله تعالى أعلى وأعلم.
__________________
وانقضت الأيام
وصرت أُنَادى بأم البراء بين الأنام ربِّ احفظه لي وأقر عيني فيه حافظا لكتابك و إمام |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |