صحفي كويتي يقف مع إسرائيل ضد العرب والمسلمين

[ياسمينة دمشق]

تفضلو شوفوا هالكويتي اللي وقف مع اسرائيل ضد المسلمين والعرب

وهذا الكاتب كتب مقالته في جريدة الوطن

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=222&article_id=472704&AuthorID= 1101

وطبعا الاسرائيليين

نقلوا مقالته وحطوها بموقع وزارة الخارجيه الاسرائيليه

http://www.altawasul.com/MFAAR/opp+eds/op+eds-+arab+writers/if+i+were+an+israeli+soldier+11072006.htm

(جزاء قيادات الغدر والخيانة)

هددت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني - بعد لقائها مع الرئيس المصري حسني مبارك - بأن اسرائيل لن تسمح بعد الان باستمرار سيطرة (حركة حماس!) الارهابية والمتمردة والمنقلبة على السلطة الشرعية على قطاع غزة وان قذائف وصواريخ (حركة حماس!) العبثية التي تستهدف المدنيين الابرياء والنساء والاطفال في مدن جنوب اسرائيل (سديروت - عسقلان - أشكلون، النقب الغربي) لن تستمر إلى الابد بل يجب ايقافها بالقوة، وان حالة ضبط النفس التي تتحلى بها اسرائيل لها حدود وسيغضب الحليم يوماً ما.

وزير الدفاع الاسرائيلي (إيهود باراك) اكد من جانبه ان عمليات اطلاق القذائف والصواريخ العبثية التي تستهدف بها (حركة حماس!) المدنيين الابرياء في جنوب اسرائيل ستنتهي قريباً وإلى الأبد غير انه رفض الافصاح عن خطط الجيش الاسرائيلي لتحقيق ذلك الهدف، لكنه اكد ان (حركة حماس!) الارهابية والمتمردة - والمنقلبة على السلطة التي تسيطر على قطاع غزة هي المسؤولة عما يحدث، وتوعد (حركة حماس!) بانها ستدفع ثمناً غالياً نتيجة حماقاتها وتهوراتها قريباً وان الجيش الاسرائيلي يعرف تماماً المهام الملقاة على عاتقه وسيثبت لـ (حركة حماس!) الارهابية من الذي سيخضع ويرضخ ويستسلم!

ايها الجيش الاسرائيلي عليكم بالارهابيين الفلسطينيين المؤتمرين بأوامر الارهاب البعثي الفارسي لاحقوا متمردي (حركة حماس!) ومعتوهيها والحمقى من قادتها والمتهورين من زعمائها المتسترين بالدين والمتاجرين به واسحقوهم وابيدوهم ولقنوهم درساً لن ينسوه إلى الابد كما لقنتم (حزب الله!) الارهابي المهزوم عام (2006م) درساً قاسياً أثخنتموهم، وخلصوا قطاع غزة من سطوة (حركة حماس!) الارهابية.

هل نسي الارهابيون في (حركة حماس!) أو تناسوا ما لقيه أمثالهم من قبل في أيلول الأسود في العاصمة الأردنية (عمان) على أيدي جنود الملك الأردني حسين بن طلال رحمه الله عندما هرست وفرمت دبابات الحق الأردني أجساد الإرهابيين في مخيمات شتات اللاجئين في الأردن الذين حاولوا التمرد والغدر ونكران الجميل فكانت لهم السيوف بالمرصاد فحصدتهم واستأصلت شأفتهم وقطعت رؤوس الإرهاب التي أينعت وحان قطافها؟ هؤلاء هم الفلسطينيون أينما حلوا حل معهم الإرهاب والإفساد والقلاقل والفتن والغدر واللؤم ونكران الجميل.

إن قطاع غزة رحم التطرف والإرهاب فبعد أن وثبت (حركة حماس!) الإرهابية على السلطة بعد انتخابات صورية وزائفة في أوائل (2006) وتشكيلها (حكومة أزمات!) رفضت كل دول العالم الاعتراف بها أو التعامل معها ما لم تنبذ العنف والإرهاب وتعترف بحق إسرائيل في الوجود كدولة مستقلة وذات سيادة، وازدادت الأوضاع توتراً في معقل الإرهاب والتطرف (قطاع غزة)، وتنازعت الفصائل الفلسطينية الإرهابية ففشلت وأذهب الله ريحها، ولم ولن تقوم لهم قائمة إذ ?كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله?.

هل يمكن لحكومة إرهابية مثل (حماس!) أن تقود شعبا أو تحقق تقدما في مسيرة السلام؟ وهل يمكن لشعب لم يعرف إلا التشرد والضياع في بداية حياته، ثم التشدد والتطرف والإرهاب والقتل والهجمات الانتحارية وقذائف الكاتيوشا التي يطلقها بشكل يومي على المدنيين الأبرياء والنساء والأطفال في المدن الإسرائيلية في الجنوب المحاذي لقطاع غزة أن يشكل مجتمعا مدنيا ونواة لـ (دولة فلسطينية!) حضارية وقابلة للاندماج في المجتمع الدولي؟ وهل يمكن لحركة إرهابية مثل (حماس!) تأتمر بأمر زعماء الإرهاب البعثي والفارسي في دمشق وطهران أن تحظى بثقة الإجماع العالمي للاعتراف بها وقبولها والوثوق بها؟

لقد جبل كثير من القادة الفلسطينيين على الغدر والخيانة ونقض العهود والإساءة لمن أحسن إليهم ونكران الجميل، وما تتعرض له يوميا هذه القيادات على أيدي الجيش الإسرائيلي هو جزاؤهم.

[email protected]

[هدايه]

اختي الكريمة لاتستغربي وجود امثال هؤلاء
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم

[كل الثقة]

هذا صحفي عميل .. ولا اعتقد ان الحق عليه انما على الجريدة التعيسة التي وافقت على نشر ترهات هذا المعتوه.
وعزاؤنا ان هذا ليس هو رأي الشارع والحكومة الكويتية

[ابو اسلام]

قد بينت هذة الحرب العملاء واحفاد ابن العلقمي
لكم الله يا اهل غزة ومجاهديها ولا تعولو على احد شيئ

ا لكم الله لكم الله

[عنان السماء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

ألا لعنة الله على الظالمين

لعنة الله علية وعلى أمثالة من الخونة
أتركوة يرتمى بين أحضان الصهاينة
وهم أول من سيسحقوة ....
حسبنا الله ونعم الوكيل فى هؤلاء الخونة من بنى جلدتنا ...

أختى العزيزة
ياسمينة دمشق
بارك الله بكِ.

[نور راشد]

لقد جبل كثير من القادة الفلسطينيين على الغدر والخيانة ونقض العهود والإساءة لمن أحسن إليهم ونكران الجميل، وما تتعرض له يوميا هذه القيادات على أيدي الجيش الإسرائيلي هو جزاؤهم.

ما خلى شي لليهود والله
قاعد على مكتبه يشرب شاهي وقهوة ويكتب

خليك تحت النار وبعدين ورينا شطارتك
قال كلمة حق قال

لا حول ولا قوة الا بالله

[بدر من المغرب]

إنها الثقافة العلمانية الملعونة
لاحول ولا قوة إلا بالله

[نور]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا حول و لا قوة الا بالله
و كمان أسمه عبد الله ...
نسأل الله الهداية للجميع

بارك الله فيك أختنا ياسمينة دمشق على النقل

في أمان الله

[ام سلمى2]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخيتي الفاضلة

وأنا أقرأ العنوان توقعت الكثير ولكن إطلاقاً لم أتوقع أن تصل به النذالة إلى هذا الحد ..قاتله الله ..

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

حسبنا ونعم الوكيل ..

لك الله ياغزة العزة ..

[o88s]

انه الكاتب الكويتي الشهير
الرجل المحترم
الا عليه لعنة الله والملائكه والناس اجمعين
خسئت ايه النذل الحقير
اسئل الله ان يرينا فيك عجائب قدرته