|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() صلاة وسلام على نبينا وسيدنا خاتم الانبياء محمحد رسول الله صلى الله عليه وسلم
بمناسبة حلول مولد النبوي الشريف كيف يستقبل بعض الناس هذه المناسبة الى بالاكل والشراب والاحتفالات وفي الحقيقة الاحتفال الحقيقي هو قراءة القران المكوث في المساجد مدائح دنية . ولكن للاسف اصبح بعض المسلمون يحتفلون به الساهرات والاغني والالعاب النارية للاطفال بدل من قصص يقصونها على الاطفال عن حياة رسول صلى الله عليه وسلام وفي الاخير ارجوا من الله علي القدير ان يثبتنا على امور ديينا |
#2
|
||||
|
||||
![]() نعم اختى الكريمة مع الاسف هذا ما يحدث مع العلم ان الاحتفال بهذة المناسبة ليست من السنة الرسول عليه الصلاة و السلام لم يقول لنا ان نجعل من مولده احتفالا لا انما هذا اليوم يوم يذكرنا بالنور الذى اضاء للبشرية طريق الهداية و الحق ومن هنا كان لابد لنا ان تذكر انفسنا بهذا اليوم للعودة الى تعاليمه ة سيرته عليه الصلاة و السلام ...
اللهم صلى عليك يا حبيبى يا رسول الله
__________________
------- ![]() فى الشفاءنرتقى و فى الجنة.. ان شاء الله نلتقى.. ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ |
#3
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اختي الكريمة , للاسف الشديد بعض الناس تحتفل بعيد المولد النبوي الشريف ...وهذا نابع عن عدم المعرفة والجهل الحاصل عند البعض ..فا البعض بحاجة الى التوجيه والتربية الاسلامية الفاضلة ..ولنا ان نعلم ان الله تعالى ارسل النبي صلى الله عليه وسلم ..مبشرا ونذيرا وهاديا لدين الله ,وتوحيد الله عز وجل..وجعله الله مثلا كاملا واسوة حسنة للمؤمنين ..والقائل :انما انا رحمة مهداة ............هدانا الله وهدى المسلمين جميعا الى طريق النور والهداية اللهم امين ............ |
#4
|
|||
|
|||
![]() اجيبونى على هذا السؤال:
هل تجدون احتفال العالم الاسلامى بمولد النبى محمد هو المطلوب وعلى الوجهة السليمة؟ وهل تجدون حكمة فى ان يوم مولده هو يوم وفاته؟ وكيف ترون ان يكون الاحتفال؟ ارجو المشاركة الموضوع برايى مهم جدا
__________________
![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() نعم الموضوع مهم ، ولأنه مهم فانتظرنى أحمد |
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم
إن الاحتفال بذكرى مولد سيد الكونين وخاتم الأنبياء و المرسلين نبي الرحمة وغوث الأمة سيدنا و مولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم من أفضل الأعمال وأعظم القربات، التي فيها تعظيم لشعائر الله تعالى، كما جاء في الذكر الحكيم "ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"وقد درج سلفنا الصالح منذ القرن الرابع والخامس على الاحتفال بمولد الرسول الأعظم صلوات الله عليه وسلامه بإحياء ليلة المولد بشتى أنواع القربات من إطعام الطعام وتلاوة القرآن والأذكار وإنشاد الأشعار والمدائح في رسول الله عليه الصلاة و السلام، كما نص على ذلك غير واحد من المؤرخين مثل الحافظين ابن الجوزي وابن كثير، والحافظ ابن دحية الأندلسي، والحافظ ابن حجر، وخاتمة الحفاظ جلال الدين السيوطي رحمهم الله تعالى.وألف في استحباب الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف جماعة من العلماء والفقهاء بينوا بالأدلة الصحيحة استحباب هذا العمل بحيث لا يبقى لمن له عقل وفهم وفكر سليم إنكار ما سلكه سلفنا الصالح من الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف ينبغي أن يعمل في الاحتفال فيقول:" فينبغي أن نقتصر فيه على ما يفهم الشكر لله تعالى من نحو ما تقدم ذكره من التلاوة والإطعام وإنشاد شيء من المدائح النبوية والزهدية المحركة للقلوب إلى فعل الخير والعمل للآخرة وما كان مباحا بحيث يقتضي السرور بذلك اليوم لا بأس بإلحاقه به" ، هذا آخر كلام أمير المؤمنين في الحديث الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى أما الإمام السيوطي فالأصل الذي ذهب إلى تخريجه عليه، هو ما أخرجه البيهقي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عق عن نفسه بعد النبوة، مع أنه قد ورد أن جده عبد المطلب عق عنه في سابع ولادته، والعقيقة لا تعاد مرة ثانية، فيحمل ذلك على أن الذي فعله النبي عليه السلام إظهار للشكر فإذا كان أبو لهب الكافر الذي نزل القرآن بذمه جوزي في النار بفرحه ليلة مولد النبي عليه السلام، فما حال المسلم الموحد من أمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم يسر بمولده ويبذل ما تصل إليه قدرته في محبته لعمري إنما يكون جزاؤه من الله الكريم وانشالله يكون هذا الرد كافيا.................... |
#7
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيكي اختي الكريمة على الطرح المبارك واشكر كل من ابدى رأيه في الموضوع سواء مؤيد او معارض احياء ذكرى المولد النبوي في البداية انا اعراض ان نسميه بهذا المسمى لاننا لا خير فينا ان كنا فعلا نسينا نبينا صلى الله عليه وسلم وجئنا لنحييه ولم نتذكره الا بالمناسبات وانا اعارض ان يكون هناك احتفال بذكرى المولد النبوي حتى ولو كان تذكير بسيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم طبعا ان تم تخصيص فقط هذا اليوم للتحدث عنه اما ان يكون هناك مثلا درس اسبوعي او يومي يخص المصطفى الحبيب صلى الله عليه وسلم وتأتي هذه الذكرى فيكون تذكرة بحبيبنا المصطفى صلى الله علييه وسلم كباقي الايام فهذا الافضل وكما قلت في البداية لا خير فينا ان لم نتذكر حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم الا في المناسبات وهو صلى الله عليه وسلم يأتي يوم القيامة وهو يقول يا رب امتي امتي فيقال له قد بدلوا وغيروا من بعدك ولكنه صلى الله عليه وسلم يصر ويقول امتي امتي والله العظيم اننا لو تكلمنا عن حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم كل يوم فلن نوفيه بضع من حقه فلننظر الى انفسنا ونحاسب انفسنا قبل ان نحاسب ولنسال انفسنا ماذا قدمنا لنبينا حينما تعرض له احقر اهل الارض ولماذا كان فقط الرد في مسيرات لبضع ايام ثم وكأن شيئا لم يكن لن نجد الا ردا واحدا وهو ان قلوبنا وعقولنا لم يصلها الكثير عن حبيبنا صلى الله عليه وسلم فلم نقدره بما يجب يجب ان تكون جميع ايامنا احتفالا وتعظيما واقتداءا بالمصطفى الحبيب صلى الله عليه وسلم ويجب ان نعلم ابنائنا سيرته العطرة ابنائنا الذين ان سألت احدهم عن لاعب كرة او ماشابه فسيعطيك سيرة حياته كاملة ولكن حينما تساله عن المصطفى صلى الله عليه وسلم يسكت ويتلعثم لسانه ولا يدري بماذا يجيب فهو لم يسمع يوم من الايام والدته تقول له اقرا او شاهد هذا الكتاب او هذا البرنامج فهو يخص اعظم رجل في التاريخ ولم يحضه والده للذهاب الى المسجد لسماع الدرس الذي يتكلم عن سيرته صلى الله عليه وسلم فعذرا يا رسول الله عما بدر منا ان اردنا حقا الاقتداء بحبيبنا صلى الله عليه وسلم وتذكر صفاته واخلاقه فليكن ذلك يوميا وليس فقط في المناسبات فمولد الحبيب صلى الله عليه وسلم لنا تذكرة وهجرته لنا تذكرة ووفاته لنا تذكرة وكل يوم من ايامه لنا تذكرة فهو اعظم من وطئت قدماه التراب فلقد اصطفى الله تعالى من الناس المؤمنين واصطفى من المؤمنين الانبياء واصطفى من الانبياء الرسل واصطفى من الرسل اولي العزم واصطفى من اولى العزم الخليل ابراهيم وخاتم النبيين محمد واصطفى منهما الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فكان سيدا للاولين والاخرين صلوات الله وسلامه عليه فلقد زكاه الله في بصره فقال " ما زاغ البصر وما طغى " وزكاه في لسانه فقال " وما ينطق عن الهوى " وزكاه جميعه فقال " وانك لعلى خلق عظيم " اعتذر في النهاية عن الاطاله فسامحوني ولكن ليكن الحبيب صلى الله عليه وسلم معنا في كل لحظة من لحظات حياتنا وليس فقط في المناسبات وبارك الله فيكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
#8
|
||||
|
||||
![]() 12 وقفة .. مع المحتفلين بيوم 12 ربيع الأول الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين ، أما بعد : فهذه وقفات مع المحتفلين بميلاد خير البشر صلى الله عليه وآله وسلم ، أسأل الله أن ينفع بها : الوقفة الأولى لقد أمر الله نبيّه صلى الله عليه وسلم باتباع الشريعة الربانية ، وعدم اتباع الهوى ، قال تعالى : ( ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون ) ، فالعبادات كلها توقيفيّة ، بمعنى أنه لا مجال للرأي فيها ، بل لا بد أن يكون المشرّع لها هو الله سبحانه وتعالى ، ولذلك أمر الله نبيّه في أكثر من موضع باتباع الوحي : ( إن اتبع إلا ما يوحى إليّ ) ، وقد قرّر العلماء أنّ : العبادات مبنيةٌ على الاتباع لا الابتداع . الوقفة الثانية لقد امتنّ الله تعالى على عباده ببعثة الرّسول صلى الله عليه وسلم وليس بميلاده ، قال تعالى : ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ ) (آل عمران:164) . الوقفة الثالثة السلف الصالح لم يكونوا يزيدون من الأعمال في يوم ولادة النبي صلى الله عليه وسلم على سائر الأيام ، ولو فعلوا لنقل إلينا ! ولا يخفى لأنهم أشدّ الناس حبًّا وتعظيمًا واتباعًا . قال العلامة / أبي عبد الله محمد الحفار المالكي : ( ألا ترى أنّ يوم الجمعة خير يومٍ طلعت عليه الشمس ، وأفضل ما يفعل في اليوم الفاضل صومه ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم الجمعة مع عظيم فضله ، فدلّ هذا على أنه لا تحدث عبادة في زمان ولا في مكان إلا إذا شرعت ، وما لم يشرع لا يفعل ، إذ لا يأتي آخر هذه الأمة بأهدى مما أتى به أولها ... والخير كله في اتّباع السلف الصالح ) المعيار المعرب 7 / 99 . الوقفة الرابعة انظر إلى فقه الفاروق عمر بن الخطاب حين أرَّخ بهجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم رمز انتصار دينه ، ولم يؤرّخ بمولده ووفاته ، أتدري لماذا ؟ تقديماً للحقائق والمعاني على الطقوس والأشكال والمباني !! الوقفة الخامسة إن أوّل من أحدث بدعة المولد : الخلفاء الفاطميون بالقرن الرابع للهجرة بالقاهرة ، فقد ابتدعوا ستة موالد : المولد النبوي، ومولد الإمام علي وفاطمة والحسن والحسين ، ومولد الخليفة الحاضر ، وبقيت هذه الموالد على رسومها إلى أن أبطلها الأفضل ابن أمير الجيوش ، ثم أعيدت في خلافة الحاكم بأمر الله سنة 524هـ بعد ما كاد الناس ينسونها . فعلى هذا لم تعرف الأمة هذا المولد قبل هذه الدولة ، فهل هي أهلٌ للاقتداء بها ؟ والغريب أنّه وصل بالبعض ، تفضيل ليلة المولد النبوي على ليلة القدر !! الوقفة السادسة اختلف المؤرخون وأهل السير في الشهر الذي ولد فيه النبي صلى الله عليه وسلم ، فقيل : ولد في شهر رمضان ، والجمهور : على أنه ولد في ربيع الأول ، ثم اختلف هؤلاء في تحديد تاريخ يوم مولده على أقوال : فقيل : اليوم الثاني من ربيع الأول قاله ابن عبد البرّ ، وقيل : اليوم الثامن ، صححه ابن حزم ، وهو اختيار أكثر أهل الحديث ، وقيل : اليوم التاسع ، وهذا ما رجّحه أبو الحسن الندوي ، وزاهد الكوثري ، وقيل : اليوم العاشر ، اختاره الباقر ، وقيل : اليوم الثاني عشر ، نصّ عليه ابن إسحاق ، وقيل : السابع عشر من ربيع الأول ، وقيل : الثامن عشر من ربيع الأول ... وهذا إن دلّ على شيء فهو يدلّ على عدم حرص الصحابة على نقل تاريخ مولده صلى الله عليه وسلم إلينا ، فلو كان في ذلك اليوم عبادة ، لكانت معلومة مشهورة لا يقع فيها خلاف ، ولنقل إلينا مولده على وجه الدقّة . قال الشيخ القرضاوي : ( إذا نظرنا إلى هذا الموضوع من الناحية التاريخية : نجد أنّ الصحابة رضوان الله عليهم،لم يحتفلوا بذكرى مولد النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا بذكرى إسراءه ومعراجه أو هجرته ، بل الواقع أنهم لم يكونوا يبحثون عن تواريخ هذه الأشياء ! فهم اختلفوا في يوم مولد النبي صلى الله عليه و سلم ، فإن اشتهر أنه الثاني عشر من ربيع الأول ، لكن البعض يقول : لا ، الأصح اليوم التاسع من ربيع الأول وليس يوم الثاني عشر ، وذلك لأنه لا يترتب عليه عبادة أو عمل ، ليس هنالك قيام في تلك الليلة ولا صيام في ذلك اليوم ، فلذلك المعروف أنّ الصحابة والتابعين والقرون الأولى وهي خير قرون هذه الأمة لم تحتفل بهذه الذكريات ! بعد ذلك حدثت بعد عدة قرون بدأت هذه الأشياء .. ) . ولمراعاة هذا الخلاف ، كان صاحب إربل يحتفل بالمولد ، سنةً في ثامن شهر ربيع الأول ، وسنة ً في ثاني عشرة !!! ( انظر ابن خلكان 1 / 437 ) . الوقفة السابعة إنّ التاريخ الذي ولد فيه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، هو بعينه التاريخ الذي توفي فيه ! : ( يوم الاثنين 12 ربيع الأول ) ، فليس الفرح فيه بأولى من الحزن فيه ، نبّه على ذلك غير واحد من أهل العلم ، منهم ابن الحاج المالكي ، والإمام الفاكهاني . قال ابن الحاج المالكي : ( العجب العجيب : كيف يعملون المولد بالمغاني والفرح والسرور كما تقدّم ، لأجل مولده صلى الله عليه وسلم كما تقدّم في هذا الشهر الكريم ؟ وهو صلى الله عليه وسلم فيه انتقل إلى كرامة ربه عزّ وجل ، وفجعت الأمة وأصيبت بمصابٍ عظيم ، لا يعدل ذلك غيرها من المصائب أبدًا ، فعلى هذا كان يتعيّن البكاء والحزن الكثير ... فانظر في هذا الشهر الكريم ـ والحالة هذه ـ كيف يلعبون فيه ويرقصون ) المدخل 2 / 16 . الوقفة الثامنة من الملاحظ أنّ انتشار الاحتفال بالمولد النبوي بين المسلمين ، كان في البلاد التي جاور فيها المسلمون النصارى ، كما في الشام ومصر .. فالنصارى كانوا يحتفلون بعيد ميلاد المسيح في يوم مولده ، وميلاد أفراد أسرته ، فكان ذلك سببًا في سرعة انتشار تلك البدعة بين المسلمين تقليدًا للنصارى . حتى قال الحافظ السخاوي مؤيدًا الاحتفال بالمولد : ( وإذا كان أهل الصليب اتّخذوا ليلة مولد نبيّهم عيدًا أكبر ، فأهل الإسلام أولى بالتكريم وأجدر ) !! وقد تعقّبه الملا علي القاري : ( قلت : ممّا يردّ عليه أنّا مأمورون بمخالفة أهل الكتاب ) المورد الروي في المولد النبوي / 29 . الوقفة التاسعة إنّ محبة الرسول صلى الله عليه وسلم ، لا تتحقّق بالاحتفال بمولده ، وإنّما تتحقّق بالعمل بسنّته ، وتقديم قوله على كل قول ، وعدم ردّ شيء من أحاديثه ، ولنعلم أنّ الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه قد وسعهم دين الله من غير احتفالٍ بمولده ، إذًا فليسعنا ما وسع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه . والفرح بمحمدٍ صلى الله عليه وسلم ، لا يمكن أن يقتصر على يومٍ واحدٍ ، بل بكل لحظة من لحظات حياة المسلم ، بالتزام أوامره واجتناب نواهيه ، والخضوع لكل ما جاء به من عند الله تعالى ، فلا تقف الفرحة أمام يومٍ واحدٍ ، بل نجعل لنا من كل يومٍ جديدٍ ، التزامًا أكثر بالسنة ، ، لنحوّل ضعفنا إلى قوةٍ ، ونرسي في أنفسنا قواعدَ عقيدتنا ، ومبادئ الإسلام العظيم . الوقفة العاشرة قال النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، فإنما أنا عبده، فقولوا عبدالله ورسوله ) البخاري . أكثر تلك الموالد فيها إطراءٌ ومبالغة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم ، والغريب أنّه حتى المؤيدين للموالد ، قد أقرّوا بوجود الغلو الذي يصل إلى درجة الكفر !! خاصةً عندما تجرّأ البعض على تأليف كتب عن المولد النبوي ، ثم وضع الأحاديث على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ! تأييدًا لذلك يقول عبد الله الغماري ـ أحد كبار الصوفية المعاصرين ـ : ( .. وكتب المولد النبوي ملأى بهذه الموضوعات ، وأصبحت عقيدةً راسخة في أذهان العامة ، وأرجوا أن يوفّقني الله إلى تأليفٍ حول المولد النبوي ، خالٍ من أمرين اثنين : الأحاديث المكذوبة ، والسّجع المتكلّف المرذول ... والمقصود أنّ الغلو في المدح مذمومٌ لقوله تعالى : " لا تغلوا في دينكم " ، وأيضًا فإنّ مادح النبي صلى الله عليه وآله وسلم بأمر لم يثبت عنه ، يكون كاذبًا عليه ، فيدخل في وعيد : " من كذب عليّ متعمّدًا فليتبوّأ مقعده من النار " . وليست الفضائل النبويّة مما يتساهل فيها برواية الضعيف ونحوه ، لتعلقها بصاحب الشريعة ونبي الأمة ، الذي حرّم الكذب عليه وجعله من الكبائر ، حتى قال أبو محمّد الجويني والد إمام الحرمين بكفرِ الكاذب عليه صلى الله عليه وسلم . وعلى هذا فما يوجد في كتب المولد النبوي وقصة المعراج من مبالغات وغلوٍ لا أساس له من الواقع : يجب أن تُحرق ، لئلا يُحرق أصحابها وقارئوها في نار جهنّم ، نسأل الله السلامة والعافية ) من نقده لبردة البوصيري ص 75. وقد جرت العادة في الموالد أن تختم بالعبارات البدعية والتوسلات الشركيّة ، ولا حول ولا قوة إلا بالله . الوقفة الحادية عشرة ما يدور في الموالد من المفاسد ، لا تخفى على مسلم ، من أهمها : أنّ المحتفلين بالمولد يرمون المخالفين ـ وللأسف ـ بعدم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم !! متناسين بأنّ التعظيم والمحبة تكون بالاتباع لا الابتداع ، وكذلك : ما يجري داخل الموالد من إطفاء الأنوار وهزّ الرؤس وتمايل الأكتاف و .. ناهيك عن الأذكار المكذوبة والقصص الموهومة ، ويقول الشيخ علي محفوظ الأزهري : ( فيها إسراف وتبذير للأموال ، وإضاعة للأوقات فيما لا فائدة منه ولا خير فيه ) الإبداع / 324 ، والقواعد الشرعية تقضي بأنّ المباح ـ وهذا على فرض أنه مباح ـ إذا أدّى إلى محرّم : فإنّه يحرم من باب سدّ الذرائع ، فكيف وهو يحوي على المنكرات !! الوقفة الثانية عشرة وقد أجمع المسلمون على بدعية الاحتفال بالمولد النبوي ، لكنهم اختلفوا في حسنه وقبحه ، فذهب البعض منهم إلى أنه بدعة حسنة : كابن حجر والسيوطي والسخاوي .. وغيرهم ، نظرا للمصلحة التي ظنوا حصولها !! لكن العلماء المحقّقين ، المتقدّمين منهم والمتأخرين ، أفتوا بحرمة الاحتفال بالمولد ، عملاً بالأدلة الشرعية التي تحذّر من البدع في الدين ، والأعياد والاحتفالات من أمور الشريعة ، ووقفوا أمام فتح باب شر متيقّن لخيرٍ موهوم ؟ ثم ما وعاء هذا الخير المزعوم ، عملٌ لم يفعله الرسول ولا صحابته ولا التابعون لهم بإحسان قروناً طويلة !! علمًا بأن الرسول صلى الله عليه وسلم ، لم يفرّق بين بدعة حسنة وأخرى سيئة ، بل قال : ( كل بدعة ضلالة ) ! قال الإمام مالك : ( من ابتدع في الإسلام بدعةً يراها حسنة ، فقد زعم أنّ محمدًا صلى الله عليه وسلم خان الرسالة !! لأن الله يقول : " اليوم أكملت لكم دينكم " ، فما لم يكن يومئذٍ دينًا فلا يكون اليوم دينًا ) الاعتصام للشاطبي . حسن الحسيني - البحرين. المصدر: http://saaid.net/mktarat/Maoled/35.htm |
#9
|
|||
|
|||
![]() بسم الله والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين البشير النذير والهادي الى صراط الله المستقيم سيدنا محمد اما بعد وردا على ماتفضل به الاخوة الكرام جزاهم الله كل خير من بيان وتوضيح لما نعيشه اليوم من احتفالات بيوم مولد الرسول الاكرم فاقول ان افضل احتفال نقدمه لرسول الله هو باتباع سنته وهديه القويم والعمل بما تركه لنا من سنة ==كما قال [ عليكم بسنتي وسنت الخلفاء المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجد] او كما قال عليه الصلاة والسلام وبارك الله فيكم جميعا
وفيما يلي انقل بعض فتاوى من اباح الاحتفال كما وجدتها في الموقع : شرعية الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف يبين هذا المقال شرعية الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف من خلال الكتاب والسنة وأقوال العلماء إن الاحتفال بذكرى مولد سيد الكونين وخاتم الأنبياء و المرسلين نبي الرحمة وغوث الأمة سيدنا و مولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم من أفضل الأعمال وأعظم القربات، التي فيها تعظيم لشعائر الله تعالى، كما جاء في الذكر الحكيم "ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"وقد درج سلفنا الصالح منذ القرن الرابع والخامس على الاحتفال بمولد الرسول الأعظم صلوات الله عليه وسلامه بإحياء ليلة المولد بشتى أنواع القربات من إطعام الطعام وتلاوة القرآن والأذكار وإنشاد الأشعار والمدائح في رسول الله عليه الصلاة و السلام، كما نص على ذلك غير واحد من المؤرخين مثل الحافظين ابن الجوزي وابن كثير، والحافظ ابن دحية الأندلسي، والحافظ ابن حجر، وخاتمة الحفاظ جلال الدين السيوطي رحمهم الله تعالى.وألف في استحباب الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف جماعة من العلماء والفقهاء بينوا بالأدلة الصحيحة استحباب هذا العمل بحيث لا يبقى لمن له عقل وفهم وفكر سليم إنكار ما سلكه سلفنا الصالح من الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف وقد أطال ابن الحاج في المدخل في ذكر المزايا المتعلقة بهذا الاحتفال، وذكر في ذلك كلاما مفيدا يشرح صدور المؤمنين، مع العلم أن ابن الحاج وضع كتابه المدخل في ذم البدع المحدثة التي لا يتناولها دليل شرعي.وما ظهر من بعض الجهلة المتطفلين على مائدة العلم من إنكار الاحتفال بذكرى ليلة المولد الشريف، هو من قبيل الجهل المنسوب لصفتهم وينبغي أن يعرض العاقل عن كلامهم ولا يلتفت إليه مطلقا لأنه صادر عن جهل منهم بقواعد العلم المعتبرة عند الأئمة، إضافة إلى فساد ضميرهم وضعف عقيدتهم. قال خاتمة الحفاظ جلال الدين السيوطي في كتابه "حسن المقصد في عمل المولد الذي ألفه في استحباب الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، قال رحمه الله تعالى بعد سؤال رفع إليه عن عمل المولد النبوي في شهر ربيع الأول ما حكمه من حيث الشرع ، وهل هو محمود أو مذموم ، وهل يثاب فاعله ؟ قال:" والجواب عندي أن أصل عمل المولد الذي هو اجتماع الناس وقراءة ما تيسر من القرآن ورواية الأخبار الواردة في مبدإ أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وما وقع في مولده من الآيات ثم يمد لهم سماط يأكلونه و ينصرفون من غير زيادة على ذلك هو من البدع الحسنة التي يثاب عليها صاحبها، لما فيه من تعظيم قدر النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإظهار الفرح والاستبشار بمولده الشريف، وقد كان الملك المظفر يعتني بإقامة المولد النبوي بالطعام وغيره، ويحضره أعيان العلماء الصوفية فيكثر الصدقة في يوم الاحتفال، ويعمل للصوفية سماعا من الظهر إلى الفجر وقد مات رحمه الله تعالى وهو محاصر للنصارى في مدينة عكا أثناء الحملة الصليبية سنة ثلاثين وستمائة، وكان هذا الملك شهما شجاعا بطلا عالما عادلا رحمه الله تعالى وقد صنف له الحافظ أبو الخطاب بن دحية، مجلدا في المولد النبوي سماه التنوير في مولد البشير النذير وهو من أوسع الكتب المؤلفة في المولد النبوي وقد رد السيوطي على من قال :"لا أعلم لهذا المولد أصلا في كتاب ولا سنة" ، بقوله:" نفي العلم لا يلزم منه نفي الوجود مبينا أن إمام الحفاظ أبا الفضل ابن حجر رحمه الله تعالى قد استخرج له أصلا من السنة ، واستخرج له هو - يعني السيوطي- أصلا ثانيا موضحا أن البدعة المذمومة هي التي لا تدخل تحت دليل شرعي في مدحها أما إذا تناولها دليل المدح فليست مذمومة روى البيهقي عن الشافعي رضي الله تعالى عنه قال :" المحدثات من الأمور ضربان : أحدهما أحدث مما يخالف كتابا أو سنة أو أثرا أو إجماعا فهذه البدعة الضلالة، والثاني ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد وهذه محدثة غير مذمومة. وقد قال عمر بن الخطاب في قيام شهر رمضان نعم البدعة هذه، يعني أنها محدثة لم تكن، وإذا كانت فليس فيها رد لما مضى هذا آخر كلام الشافعي. قال السيوطي:" وعمل المولد ليس فيه مخالفة لكتاب ولا سنة ولا أثر ولا إجماع ، فهي غير مذمومة كما في عبارة الشافعي وهو من الإحسان الذي لم يعهد في العصر الأول ، فإن إطعام الطعام الخالي عن اقتراف الآثام إحسان، فهو إذن من البدع المندوبة كما عبر عنه بذلك سلطان العلماء العز ابن عبد السلام" وأصل الاجتماع لإظهار شعار المولد مندوب وقربة، لأن ولادته أعظم النعم علينا والشريعة حثت على إظهار شكر النعم، وهذا ما رجحه ابن الحاج في المدخل حيث قال :"لأن في هذا الشهر من الله تعالى علينا بسيد الأولين والآخرين، فكان يجب أن يزاد فيه من العبادات والخير وشكر المولى على ما أولانا به من النعم العظيمة" والأصل الذي خرج عليه الحافظ ابن حجر عمل المولد النبوي هو ما ثبت في الصحيحين من أن النبي صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسألهم فقالوا هذا يوم أغرق الله فيه فرعون ونجى موسى فنحن نصومه شكرا لله تعالى، قال الحافظ:" فيستفاد منه فعل شكر الله على ما من به في يوم معين من إسداء نعمة أو دفع نقمة، ويعاد ذلك في نظير ذلك اليوم من كل سنة، والشكر يحصل بأنواع العبادات كالسجود والصيام والصدقة والتلاوة، وأي نعمة أعظم من نعمة بروز هذا النبي نبي الرحمة في ذلك اليوم ويؤكد الحافظ ابن حجر على ما ينبغي أن يعمل في الاحتفال فيقول:" فينبغي أن نقتصر فيه على ما يفهم الشكر لله تعالى من نحو ما تقدم ذكره من التلاوة والإطعام وإنشاد شيء من المدائح النبوية والزهدية المحركة للقلوب إلى فعل الخير والعمل للآخرة وما كان مباحا بحيث يقتضي السرور بذلك اليوم لا بأس بإلحاقه به" ، هذا آخر كلام أمير المؤمنين في الحديث الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى أما الإمام السيوطي فالأصل الذي ذهب إلى تخريجه عليه، هو ما أخرجه البيهقي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عق عن نفسه بعد النبوة، مع أنه قد ورد أن جده عبد المطلب عق عنه في سابع ولادته، والعقيقة لا تعاد مرة ثانية، فيحمل ذلك على أن الذي فعله النبي عليه السلام إظهار للشكر على إيجاد الله تعالى إياه رحمة للعالمين، وتشريع لأمته، كما كان يصلي على نفسه لذلك فيستحب لنا أيضا إظهار الشكر بمولده بالاجتماع وإطعام الطعام ونحو ذلك من وجود القربات وإظهار المسرات. ونقل السيوطي عن إما م القراء الحافظ شمس الدين ابن الجزري من كتابه عرف التعريف بالمولد الشريف قوله:" إنه صح أن أبا لهب يخفف عنه العذاب في النار كل ليلة اثنين لإعتاقه ثويبة عندما بشرته بولادة النبي عليه الصلاة والسلام. فإذا كان أبو لهب الكافر الذي نزل القرآن بذمه جوزي في النار بفرحه ليلة مولد النبي عليه السلام، فما حال المسلم الموحد من أمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم يسر بمولده ويبذل ما تصل إليه قدرته في محبته لعمري إنما يكون جزاؤه من الله الكريم أن يدخله بفضله جنة النعيم. وأنشد الحافظ شمس الدين الدمشقي في كتابه المسمى مورد الصادي في مولد الهاـدي" إذا كـــان هذا كافرا جاء ذمه وثبت يداه في الجحيم مخـــــلدا أتى أنه في يوم الإثـــنين دائما يخفف عنه للسرور بأحمـــــدا فما الظن بالعبد الذي طول عمره بأحمد مسرورا ومات موحــــدا فهذه أخي القارئ بعض قليل مما كتبه الأئمة الحفاظ في استحباب إحياء ذكرى المولد الشريف، لا يبقى معها أي شك في ثبوت جهالة من يعارض مشروعية الاحتفال بالمولد مع أنه تجدر الإشارة إلى أن الاحتفال له معاني جد سامية وخصوصا في تعريف الناشئة سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقدره العظيم الذي بات الكثير يجهله تماما. نسأل الله أن يعرفنا بقدر نبينا خاتم الأنبياء والمرسلين ويجعل حبه ساكنا في سويداء قلوبنا وممتزجا بأرواحنا وأبداننا حتى ننال شفاعته والقرب منه يكون أسعد الناس من نال القرب منه في عرصات القيامة إنه سميع مجيب. عبد المنعم بن الصديق والرابط هو http://www.tariqa.org/ishara/n28/bensadik.php غفر الله لنا ولكم والسلام |
#10
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
إخوانى وأخواتى فى الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وأنتم بخير بمناسبة ميلاد أعظم مخلوق على ظهر الأرض وهو حبيبنا وأسوتنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ولد الهدى والكائنات ضياءا وفم الزمان تبسما وثناءا إن ثنائنا على رسول الله كمثل رجل كان يمشى فى الصحراء وجن عليه اليل وفجأة بزغ له القمر فأهتدى به حتى بلغ مراده فأراد أن يشكر القمر وها أنا ماذا أقول عنك يا أحب إلى من نفسى ومالى وأهلى أأقول عليك مضئ وقد قال الله فيك(ياأيها الناس قد جائكم من الله نورا وكتاب مبينا ) أم أقول عليك جميل فقد خاطبك المولى سبجانه قائلا (وإنك لعلى خلق عظيم) عظيم فى كل شئ حقا يا حبيبى يارسول الله فإن كان الله أتخد ابراهيم خليلا فإنه أتخدك حبيبا والحبيب أغلى من الخليل وإن كان الله كلم موسى وبينه حجاب فإنه كلمك بدون حجاب على بساط أنسه الكريم حين الإسراء والمعراج وإن كان الله أتى يوسف شطر الجمال فإنه أتاك الجمال كله وإن كان الله أتى سليمان ملك لاينبغى لأحد فإنه أرسلك للعالمين كافة وأتاك من المعجزات مالم يأتى أى نبى أو رسول وكافاك القرءان معجزة صلى عليك الله ياخير الورا ماهبت النسائم ماناحت على الأيك الحمائم ياحبيب الله كنت ومازلت وستظل مشكاة الهدى ونبراسنا فلا يهمك أفعال السفهاء لأن الله تعهد أن يدافع عنك فقال(إنا كفيناك المستهزئين) واقول لجميع المسلمين فى شتى أنحاء المعمورة لا تغضبوا مما يرسمه أعدائنا السفهاء فقد فعلوا أكثر وأفظع من هذا حينما أتهموا بيت الرسول الشريف فى حديث الإفك لعنة الله عليهم أجميع ولكن دائما وأبدا يمحق الله الباطل وتنزل براءة أمنا عائشة رضى الله عنها من فوق سبع سموات فالشاهد هنا أخوانى أن أولئك الذنادقة كلما أرادوا بالإسلام ورسوله أى شر فيجعله الله خير فعلى سبيل المثال لا للحصر نجد فى الدنمارك نفسها بعد ظهور هذه الرسوم أن نسبة الدخول للإسلام فى هده السنة فقط عادلت نسبة الخمس عشرة سنة الماضين فعلا هدا خير لنا وأود أصبر أخوانى و أختم حديثى بكلام الله بسم الله الرحمن الرحيم(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين(139) إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين أمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين)_ |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لولي كيك بالصوره | محمد شبير | ملتقى الطبخ والاطباق المتنوعة | 19 | 26-02-2018 01:32 AM |
المولد النبوي الشريف | saidabd | الملتقى الاسلامي العام | 16 | 18-03-2008 09:45 AM |
صراحة غبي درجة أولى !! | أبوجهاد1 | ملتقى غرائب وعجائب العالم | 8 | 31-08-2006 11:40 AM |
شاهد المسجد النبوي الشريف من الفضاء | أبو محمد | ملتقى غرائب وعجائب العالم | 33 | 25-06-2006 12:47 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |