|
ملتقى القرآن الكريم والتفسير قسم يختص في تفسير وإعجاز القرآن الكريم وعلومه , بالإضافة الى قسم خاص لتحفيظ القرآن الكريم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() اسم الله الحي(2) بسم الله الرحمن الرحيم.. الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين.. اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات. أيها الإخوة الكرام لازلنا في اسم الحي الله جل جلاله حي، وحياته صفة من صفاته زائدة على وجوده، وبقائه فهو دائم البقاء الذي لا سبيل إلى فنائه، والحي سبحانه وتعالى هو المتصف بالحياة كوصف لذاته الحي اسم ذات، هذا الاسم لا يتعلق بمشيئته.. فإن تعلق بمشيئته فهو اسم لأفعاله اسم من فعل.. إما اسم ذات أو اسم فعل، ولما كان كل ما سوى الله من دون استثناء حياته قائمة على إمداد الله كل ما سوى الله حياته قائمة على إمداد الله؛ لذلك الحياة الحقيقية هي الحياة الذاتية لله عز وجل، ولا جهة سوى الله توصف بالحياة الذاتية الله حياته ذاتية أما حياتنا مستمدة من إمداد الله عز وجل. أيها الإخوة حياة الله الذاتية الله هو الحي، هي الحياة الحقيقية، وكل حي سواه حياته مجازية.. يعني مستمدة من إمداده إذا قطع الإمداد لحظة الإنسان مات كما قلت لكم في درس سابق يعني هذه البلورة تتألق؛ لأن التيار واصل إليها في أي ثانية ينقطع التيار تنطفئ هذه البلورة. أيها الإخوة كل ما سوى الله فان أو قابل للفناء.. إما أن الله قد أفناه أو سوف يموت كل مخلوق يموت، ولا يبقى إلا ذو العزة، والجبروت، والليل مهما طال فلابد من طلوع الفجر، والعمر مهما طال فلابد من نزول القبر وكل ابن أنثى وإن طالت سلامته يوما على آلة حدباء محمول فإن حملت على القبور جنازة فاعلم بأنك بعدها محمول لأن كل مخلوق حياته مستمدة من إمداد الله فكلمة حي تعني في الوقت نفسه أنها اسم ذات، واسم فعل.. اسم لذات الله، واسم لأفعاله؛ لأنه يمده بالحياة. أيها الإخوة لذلك الموحد يدعوك إلى أن تعتمد على الله وحده؛ لأن وحده الحي الذي لا يموت، إذا اعتمدت على حي يموت في مشكلة كبيرة اعتمد على حي لا يموت اربط مصيرك بحي لا يموت.. اربط هدفك بحي لا يموت.. اجعل جهدك بحي لا يموت.. أما إذا جعلت جهدك لحي يموت فإذا مات ضاع جهدك، إن اعتززت بحي يموت فإذا مات ضاعت عزتك، إن توكلت على حي يموت فإذا مات ضاع أملك. والآية الكريمة { وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ}.. النقطة الثانية أن الله سبحانه وتعالى إذا قلنا الله حي فهذه صفة باقية إلى أبد الأبدين حي على الدوام حي من أزل الأزل إلى أبد الأبد.. أما أنا وأنت حياتنا مستمدة من إمداد الله لنا ففي أي لحظة توقف الإمداد كان الموت. يعني شيء واقعي ألف سبب يجعلنا في ثانية واحدة خبر، كنت رجلا طبيب عميد وزير في ثانية واحدة، أصبحت خبرا على الجدران، كنت رجلا فأصبحت خبرا، والله عز وجل قال: { فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ} يعني الإنسان بيمر في مدينته بأعتقد يقرأ عشرات النعوات يوميا. أنا سألت بعض الموظفين قال لي في اليوم الواحد في دمشق 150 وفاة يوميا، في 30 أو 40 معوة، قريب 150 وفاة يوميا، فأنت كل يوم تقرأ عشرات النعوات على أبواب المساجد.. لكن تأكد في يوم واحد سيقرأ الناس نعوتك، وما في واحد مستثنى، وتدخل كل يوم في المسجد تصلي ما في يوم واحد تدخل في نعش؛ ليصلى عليك، ذكاءك بطولتك تفوقك حكمتك، أن تعد لهذه الساعة، كل يوم تخرج هكذا قائما، وترجع اليوم تأخرت إلى الساعة واحدة.. لكن في مرة واحدة بيطلع أفقيا بس لا يرجع، الساعة واحدة ما بيقول فلان دفنوه، انتهى هنا بطولتك أن تعيش المستقبل، وأخطر حدث في المستقبل مغادرة الدنيا. أيها الإخوة في سكتة دماغية الله يعافينا منها، في سكتة قلبية في خسرة بالدماغ في تشمع كبد في فشل كلوي هذه أمراض، وبيلة.. لكن يجب أن تعتقد هناك بوابة خروج، في المطارات في الجيت يعطيك بطاقة الصعود للطائرة يقول لك: البوابة 13، أنا بأعتقد كل واحد منا شاء أم أبا له بوابة خروج ، هذا بوابة خروجه من القلب هذا من الرئتين، هذا حادي السير هذا بورم خبيث لا سمح الله، فكل واحد منا له بوابة خروج لو إنك قلت: يا رب سلم بس الموت حق الأنبياء ماتوا، والأنبياء ماتوا بوابة أيضا، فأنا أرى إنه حينما تؤمن أن الحياة مؤقتة، والإنسان بضعة أيام، وكلما انقضى يوم انقضى بضع منه، بتكون مستعد للقاء الله عز وجل يعني جاهز أنت مهيأ أمورك هذا المؤمن.. أما غير المؤمن والعياذ بالله حينما يشكر أنه على وشك الموت يصيح صيحة، لو سمعها أهل الأرض لصعقوا. أيها الإخوة بوابة الخروج هذا مرض الموت بيتفاقم لكل داء دواء أي مرض مهما بدى لك عضالا له شفاء، إلا مرض الموت، هذا ينتهي بالموت أنا بسميه بوابة الخروج، الإمام الرازي يروي أنه مات؛ لبعضهم ابن بكى عليه حتى فقد بصره، أنا باعتبر هذه المحبة محبة مرضية؛ لأن الابن الغالي.. لكن إنسان ما يرى أن هذا الموت بقضاء من الله وقدر. فقال بعضهم الذنب ذنبك؛ لأنك أحببت حي يموت، فلو أنك أحببت حي لا يموت لما وقعت في هذا الحزن، كانوا الصحابة وشيء قد تستغربونه يتزينوا لموت أحد أبنائهم؛ ليعبروا عن لربهم عن قضاء الله وقدره، هذه بطولة.. هذا قرار إلهي موت الولد قرار الله عز وجل.. فإذا كنت تحبه ترضى عنه، "إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع ولا نقول إلا ما يرضي الرب، وإن عليك يا إبراهيم لمحزنون" أما إنسان عقب وفاة ابنه يترك الصلاة. هكذا، قال له: لو أحببت حيا، لا يموت لما كان هذا حالك أحببت حيا يموت. إخواننا الكرام أنا ما بأعتقد في إنسان على وجه الأرض أحب إنسانا كما حب الصديق رسول الله ، ومع ذلك، حينما انتقل النبي إلى الرفيق الأعلى، قال: من كان يعبد محمدا، من دون أي لقب، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت؛ لأن النبي الكريم قال: "ما طلعت شمس على رجل أفضل من أبي بكر، ما ساءني قط ما دعوت أحدا إلى الإسلام إلا كانت له كبوة إلا أخي أبو بكر، ما ساءني قط أعطاني ماله زوجني ابنته فاحفظوا له ذلك". ومع ذلك قال: "لو كنت متخذا من العباد خليلا لكان أبو بكر خليلي ولكن أخ وصاحب في الله". اقبلوا هذا الملاحظة المؤمن متواضع.. المؤمن يحب الناس جميعا، مؤمن يخدم الناس جميعا.. المؤمن مرح.. المؤمن إيجابي.. المؤمن متعاون.. لكن قلبه متعلق بالله، يا ما الإنسان يعلق قلبه بابنه يسافر، ويأخذ الجنسية، وبيستقر، ويتزوج أجنبية، وبينسى يخبر أبوه في السنة مرة، وضع كل أمله بابنه أيام إنسان يضع كل أمه في زوجته تكيل له الصاع أصوعه، أنا أرى أنك إذا تعلقت بغير الله.. الله عز وجل يغار؛ لذلك يلمهم هذا الذي تعلقت به، ونسيت الله أن يكون معك لئيما.. من اعتمد على ماله ضل.. من اعتمد على أي جهة سوى الله ضل وذل. أيها الإخوة الآن أملك أين تلاقي شخص اعتماده على ماله دون أن يشغل؟ شخص اعتماده على مكانته.. اعتماده على منصب.. اعتماده على ميزة.. هذا الاعتماد أحد أنواع الشرك.. اعتمد على الله إذا أردت أن تكون أغنى الناس فكن بما في يد الله أوثق منك بما في يديك، إذا أردت أن تكون أقوى الناس فتوكل على الله، إذا أردت أن تكون مستجاب الدعوة فأطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة. يعني السيدة عائشة ، السيدة الأولى الزوجة المصونة الطاهرة العفيفة التي اتهمت بأثمن ما تملكه امرأة اتهمت ثم جاءت براءة الله عز وجل وكان أبوها عندها لما الوحي نزل ببراءتها كان أبوها عندها.. فلما جاء الوحي يبرئ هذه السيدة المصون قال لها أبوها: قومي إلى رسول الله فاشكريه، وفي حضرت النبي قالت: والله لا أقوم إلا لله، ابتسم النبي قال: عرفت الحق بأهله، كم واحد منا يصاب ابنه مرض يلق قلق شديد يصلي يدفع صدقة ثم يجري الله الشفاء على يد طبيب، بينسى الله، بيتحدث عن الطبيب ليل نهار، اللي شفى الله عز وجل. بيكون الإنسان بورطة الله بينجيه منها.. بينسى المنجي هو الله، وبيتذكر من سمح الله له أن تكون النجاة على يده هذا شرك. قالت له: والله لا أقوم إلا لله، فابتسم النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: "عرفت الحق بأهله". يعني الإنسان كلما وحد الله أحبه لما بيوحده بيوجه له وحده، ولما بيشرك شرك خفي، بالمناسبة يقول عليه الصلاة والسلام: "أخوف ما أخاف على أمتي الشرك الخفي" يعني بالعالم الإسلامي ليس واردا أن نستمع من إنسان إلى شرك ذلي يقول فلان إله، هذا الكلام غير مطروح إطلاقا.. لكن { وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ} شركي خفي "أخوف ما أخاف على أمتي الشرك الخفي" أما إني لست أقول إنكم تعبدون صنما، ولا حجرا، ولكن شهوة خفية، وأعمال لغير الله.. بل إن الشرك كما قلت كثيرا أخفى من دبيب النملة السمراء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء وأدناه، أن تحب على جور.. يعني شخص غير ملتزم له أعمال لا ترضي الله.. لكنك تحبه هذه محبة مصلحة لك.. مصلحة معه تتعامى عن أخطائه الكبيرة.. تتعامى على أنه لا يصلي تتعامى على أنه لا يعبأ بمنهج الله عز وجل.. فأنت مصلحتك معه، فأنت حينما منحته ودك، ومحبتك ، وهو مقيم على معصية هذا نوع من الشرك، أو أن تبغض على عدل، واحد نصحك بأدب ما تحملته.. لكن مكانه كبيرة أنت كيف يتجرأ، وينصحك.. في شرك؛ لذلك الشرك الخفي مخيف "أخوف ما يخاف على أمتي الشرك الخفي" والآية { وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ} أيام الإنسان دون أن يشعر.. بيعتمد على ماله قال لي واحد: قال لي: الدراهم مراهم، يحل بالمال أي قضية آلة والله الذي لا إله إلا هو خفت عليه الله وضعه بمشكلة بالمنفردة، ومعه أموال كثيرة تقول له: المراهم دراهم وضعوا بمشكلة الله عز وجل المال لا يحلها إياك أن تحتاج غير الله إياك أن تتوكل على غير الله.. الله عز وجل يغار أن تتجه إلى غيره فإذا اتجهت إلى غيره جعل هذا الغير يتنكر لك؛ لذلك هذا الموضوع ينقلنا إلى ما يسمى بالحب في الله والحب مع الله، الحب في الله عين التوحيد تحب الله، وتحب رسول الله، وتحب أصحاب رسول الله جميعا، وتحب التابعين وتابعي التابعين، تحب كل عالم مؤمن عالم رباني مستقيم تحب بيت الله تحب كتاب الله تحب العمل الصالح كل هذه الأنواع من الحب هي حب في الله وهو عين التوحيد.. أما في حب مع الله، الحب مع الله عين الشرك، تحب إنسان غير مستقيم.. لكن مصلحتك معه كبيرة يجي مندوب شركة، وأنت وكيله، ودخلك فلكي.. لكن طلب خمر مضطرين يا أخي ، يجي بالحسابات خمر أكيد ضيفوا خمر؛ لأنه أحبه مع الله في دخل كبير من ورائه، ووكيله أم يعطيه تسهيلات وأسعار وائتمانية 90 يوم بدأ يحبه، طلب خمر جاء لو بالخمر هذا حب مع الله، فرق كبير بين الحب في الله والحب مع الله، الحب في الله عين التوحيد والحب مع الله عين الشرك. أيها الإخوة الآن إن أردت أن تتخلق بكمال مشتق من هذا الاسم.. الله حي.. لا تكن ميتا الله ماذا قال؟ قال: { أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ} ضغط اثنا عشر وثمانية نبضة 76 عمل فحوصات كل طبيعي بس عنده أعضاء ميت، مادام هدفه الدنيا هدفه المال.. هدفه السمعة ما فكر بعمل صالح.. ما فكر بقربة من الله.. ما فكر بطلب علم ميت، { أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ} كان ميت قبل الإيمان الإنسان ميت ليس من مات فاستراح بميت إنما الميت ميت الأحياء. مات خزان المال وهم أحياء ماتوا وهم أحياء، والعلماء باقون ما بقي الدهر، أعيانهم مفقودة، وأمثالهم في القلوب موجودة؛ لذلك الحياة حياة القلب، والموت موت القلب تلاقي شخص ما فكر في حياته يصلي، ولا يصوم، ولا يتوجه إلى الله، ولا يعمل عمل صالح همه شهوته إلهه شهوته هذا ميت الله عز وجل قال: {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ} كان ميت قبل أن نعرف الله.. نحن أموات { وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ} قبر الشهوة ، قبور بشهوته { وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ}. فأنت يجب أن تكون حيا، حياة القلب حياة المعرفة حياة الإيمان، حياة الاستقامة حياة العمل الصالح حياة صحبة الصالحين، يجب أن تكون حيا، وفي معنى آخر دقيق يجب أن لا تكون مع الآخر كالميت، بيقول لك المريد كالميت بين يدي مغسله المعنى غير صحيح، لماذا النبي الكريم عين أمير على سرية؟ هذا الأمير هكذا فعل قال: أضرموا نارا عظيمة، قال: اقتحموها، الصحابة الكرام قال: كيف نقتحمكم، وقد آمنا بالله فرارا منها؟ قال: اقتحموها أنا أميركم.. أليس من الطاعة طاعة رسول الله؟ ألست أميركم؟ ترددوا.. يعني عرضوا هذا الأمر على النبي الكريم قال: "والله لو اقتحمتموها لازلت فيها إلى يوم القيامة.. إنما الطاعة في معروف" العقل لا يعطل ، العقل لا يعطل "لو اقتحمتموها لازلتم فيها إلى يوم القيامة إنما الطاعة في معروف" أنا أطيع هذا الإنسان وفق منهج الله قال لي: صلي والله أمرني بالصلاة.. قال لي: اصدق والله أمرني بالصدق، قالت له الأم: طلق زوجتك ما حبيتها زوجته محجبة مستقيمة. قال لي واحد مو سيدنا عمر طلب من ابنه يطلق زوجته أبي قال لي: طلق زوجتك، شو أسوى؟ قلت له: إذا أبوك عمر طلقها، بس أبوك مو عمر، هي حالة خاصة سيدنا عمر إذا قال له: طلق زوجتك هو في سبب ديني كبير.. أما ممكن الأب يقول لابنه: طلق زوجتك يطلقها.. أنت عبدت أباك من دون الله "لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق" فما تكون كالميت بين يدي المغسل، في دليل أقوى.. الله عز وجل وصف الصحابيات فقال: { وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ } المعصية مقيدة في معروف ، ما في معصية مطلقة { وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ} "والله لو اقتحمتموها لازلت فيها إلا يوم القيامة إنما الطاعة في معروف".. إذن التخلق بهذا الاسم العظيم.. يعني أن تكون حيا بمعرفة الله.. حيا بطاعتك له.. حيا بقربك منه، وأن تكون حيا ولست ميتا بين يدي القوي، أو أي إنسان آخر لك عقل بتراجع أمورك لا تقبل أن تكون خطأ لإنسان، هو قال لي، وإذا قال لك لا ترضى "لو اقتحمتموها لازلت فيها" هذه قصة في البخاري ومسلم وردت ، هذا منهج خضوع أعمى ما في.. والحمد لله رب العالمين. |
#2
|
|||
|
|||
![]() جزاك ربي الفردوس وسلمت يمناك وجعل الله كل كلمه في ميزانك كالجبال
__________________
قال صلى الله عليه وسلم (اجتنبوا السبع الموبقات قالوا يارسول الله وما هن؟ قال:الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق واكل الربا واكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات) |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |