|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() الشيخ جمعة الموقدي يعلن نفسه " وكيلاً للنبي محمد وال بيته " قلقيلية / مكتب يافا حوار : احمد الراعي ورياض شريم ![]() " هذا المذهب الجديد سيكون بإذن الله حلاً معقولاً ولملمة للجراح ، في وقت يكفر فيه كل طرف الآخر من سنة وشيعة " ، بهذه الكلمات استهل الشيخ جمعة الموقدي إصداره الثالث من إعلان مذهبه الجديد والمؤرخ يوم 10-12-2003م . "الدار" التقت الشيخ الموقدي وكان للزميلين احمد الراعي ورياض شريم هذا اللقاء معه . الدار : في البداية من هو جمعة الموقدي ؟ الشيخ جمعة : أنا العبد الفقير الذليل أمام الله تعالى والخادم الأمين لمنقذي البشرية عيسى بن مريم العذراء والمهدي المنتظر عليهما السلام ، والمسلح من الله بالكرامات والمبشرات الإلهية ، جمعة احمد موقدي 51 عاما من بلدة الزاوية في محافظة سلفيت ، مدرس سابق وتاجر حاليا . الدار :كيف كانت بداياتك مع التدين أولا ثم مع الكرامات والمبشرات الإلهية ؟ الشيخ جمعة : مع التدين كانت البداية مع انتصار الثورة الإسلامية في إيران وما أحدثته من تأثير انفعالي كبير ، ثم انتقلت إلى مرحلة الدراسة خاصة فيما يتعلق بتراث آل البيت ، أما عن الكرامات والمبشرات الإلهية فقد بدأت قديما عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري ورأيت في منامي أني أقول كلاما غريبا لم افهمه إلا حديثا ، فمثلاً كنت أقول " الهواء الطلق يسخن القلعة الأصم ..الهواء الطلق يسخن القلعة الأصم " وكأن الله كان يعدني لمستقبل آت ، وهناك عبارة أخرى غير مفهومة قلتها أثناء نومي قبل خمسة أعوام تقريبا ولا اعرف معناها بالضبط لغاية الآن وهي " أدب الدرب يدرب في كل مكان مدرب "، ثم عادت الرؤى بشكل أكثر كثافة في بداية الثمانينات من القرن الماضي عندما كنت في السعودية اعمل في سلك التدريس . الدار :ماذا رأيت في مطلع الثمانينات ؟ الشيخ جمعة :ابرز ما رايته وقتها كان: رؤية الرسول (ص) واقف وأمامه قائمة من الأسماء وتاريخ ميلادهم حيث طلبت منه في نفسي وأنا واقفا بين يديه أن أكون من السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بلا حساب فأومأ برأسه إلى أسفل أي بالقبول ورجعت اجلس في مجلسه ، ورؤية الرسول (ص) بأنه توفى وأصبحت من بعده وصيا اسلم ما لديه من أمانات لأصحابها واخذ ما له من حقوق عند الناس . الدار : وماذا عن بقية الرؤى ؟ الشيخ جمعة : بقية الرؤى كانت في معظمها خلال العام الماضي في بلدتي "الزاوية" ومنها : رؤية الرسول(ص) مع أم المؤمنين عائشة اللهم ارضي عنها حيث دار بينهما حديث قصير وهما هاربان من كفار قريش ،يومها لم أر وجه أم المؤمنين قطعيا . كذلك رأيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كَرمّ الله وجههه وعانقته بحرارة ودار بيننا حديث قصير ،كما رأيت سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (عليها السلام) وهي تقلم شجرة ولم أر وجهها بتاتا ، ورؤية سيدنا المهدي (عليه السلام) وأمة حيث بكيت كثيرا وأنا اقبله (الرؤية قبل سنتين تقريبا وكان عمره سنتين تقريبا) دون أن أرى وجه أمه بتاتا، ورؤية الإمام الخميني( قدس سره) ثلاث مرات أ- مرة صليت في معيته.ب- ومرة كنا معا وطلبت منه أن يفصل لي بذلة كبذلته وأرسلني إلى الخياط والبذلة كان مكتوب عليها آيات قرآنية ج-ومرة ليلة وفاته بالضبط أمام جمع من السنة والشيعة فصرخ بأعلى صوته ( إنهم يحاربون الله ) والصرخة موجهه للفئتين ، ورؤية الشهيد سيد قطب قدس سره حيث تبادلنا التحية بحرارة وأخبرته بأننا سنعيد محاكمته من جديد وأهداني كتاباً لونه اخضر. وتابع :كما رأيت أحد أبنائي وقد احضر معه إلى البيت قمراً صغيراً وجده في الطريق ،ورؤيا لأحد أبنائي بان القمر انشطر نصفين وبدأت الشمس تنزل رويدا حتى أظلمت الدنيا بعد أن اختبأت الشمس في بيتنا ، ورؤيا بان هناك تجمعاً غفيراً في المسجد الذي يجاورنا وسمعنا هناك أصواتاً عالية ومشاكل حيث خرج من المسجد شاب ملتحي ينادي بأعلى صوته -سقط الطرف الأول والثاني - وسقط الطرف الثالث - والسر يبقى عند ولي الله جمعه عند حبيب الله جمعة ولم يمض على هذه الرؤية عشر ساعات حتى فسرت بشكل عجيب حيث حضر دكتور شريعة من جامعة النجاح ومن رابطة علماء فلسطين وألقى خطبة الجمعة في البلدة ، وبعد صلاة العصر وبعد إنهائه الدرس سألته عن يزيد فكان جوابه صاعقاً بالنسبة لي عندما قال بان يزيدا مبشرا بالجنة فصرخت في وجهه الله اكبر ثم حدثت مشادة عنيفة بيننا. ويقول الشيخ جمعة : أحد الشباب المحترمين رأى يوم القيامة والناس يصرخون ويهربون وأنا والحمد لله البس ثيابا وعمامة بيضاء مع رسول الله نهديء من روع الناس، وتشاجرت مع جار لي بشكل خطير فجاءه شيخ يلبس عمامة في الليل وهو نائم يهدده ويتوعده بعدم الإساءة لي فجاء هذا الجار طالبا مني أن أسامحه ثم جاءه مرة أخرى وكاد يقضي عليه عندما جاء هذا الجار وحملني المسؤولية إذا حدث له أي مكروه . وبعد أن عزمت على إصدار هذا الإعلان بشهر تقريباً رأى أحد أبنائي بأن كليم الله موسى عليه السلام قد ولد من جديد وهو يقرأ القرآن الكريم بشكل واضح(وهذه الرؤيا تطابقت مع ذكرى ميلادي الحادي والخمسين بيوم أو يومين) أي بتاريخ 25/07/2003وعرفت ماذا تعني هذه الرؤيا بالضبط وأصبحت أُدفع دفعا بشكل عجيب مع ظهور كرامات جديدة ومتكررة حتى أنهيت هذا الإعلان بكاملة. الدار : وماذا عن إعلان الدعوة إن صح التعبير ؟ الشيخ جمعة : الإعلان المباشر بدأ قبل حوالي ثلاثة شهور حيث شعرت بألهام رباني واندفاع بشكل عجيب ، وزاد الاندفاع بعد رؤية ابني ايمن الأخيرة . الدار : وكيف كانت ردة الفعل ، وماذا عن الشائعات التي تتردد عن كونكم امتداداً للمذهب الشيعي ؟ الشيخ جمعة : ردود الأفعال متفاوتة بين الدهشة والاستغراب والتشكيك وقليل من التصديق ، اجري حوارات كثيرة وارد على تساؤلات أكثر ، أما حول دعوتي فهي ليست امتداداً للمذهب الشيعي، اوالمذهب المحمدي هو فقط اقتراح من اجل حل معضلة الخلاف بين السنة والشيعة . الدار : وماذا عن تسمية أنفسكم بوكيل رسول الله ومصلح القرن ؟ الشيخ جمعة : حول ذلك أقول : إن كانت لي بعض التجاوزات بالنسبة لإعلان ظهور خليفة أو وكيل لرسول الله فهي تجاوزات مجهرية ليس إلا إذا قيست بتجاوزات علماء المسلمين في زماننا هذا وفي زمن ما بعد الرسول "صلى الله علية وسلم" ، فقد سمى علماء المسلمين اغليمة قريش بالخلفاء والأمراء وهم الذين ساقوا امة المسلمين إلى الهلاك بناء على حديث الرسول عليه الصلاة و السلام في البخاري ومسلم عندما قال : هلاك أمتي على يدي اغليمة قريش ، أما علماء اليوم فسموا حكامهم – ويا لهم من حكام – " فكل مصائب المسلمين من حكامهم " سموا بعضهم بالملك والملك هو الله تعالى ، وسموا بعضهم بإمام المسلمين ودعوا لهم بالنصر على أعدائهم وما لهم أعداء إلا شعوبهم ، وأعترف المسلمون وعلماؤهم بقيادة حكامهم لهذه الأمة بكل أسف ، انه اعتراف بخلافة هؤلاء الحكام لله سبحانه وتعالى على هذه الأرض . الدار : ما هي طبيعة مهمتك بالتحديد وماذا تطلب من الناس ؟ الشيخ جمعة : مهمتي هي التمهيد لقدوم السيد المهدي عليه السلام ، عصرنا هو عصر المهدي ، وما اطلبه من الناس هو تصديق ما أقوله ولا اطلب بيعة من احد. الدار : في حال اتخذت المرجعيات الدينية الرسمية موقفا سلبيا من دعوتك ، كيف سيكون موقفك ؟ الشيخ جمعة : سوف اقبل حكمهم إذا كان مستندا إلى أحكام الشرع ، لن أتراجع إلا إذا اقتنعت أن ما أقوم به مخالف للشرع ، وهنا أتساءل : هل يوجد هناك إثبات شرعي بعدم وجود وكيل لرسول الله أو خليفة له يحمل كرامات ومبشرات ؟ لا يوجد إثبات ، عصرنا هو عصر المهدي والله اختارني لأكون من السفراء أو الابدال لسيدنا المهدي والمسيح عليهما السلام ، أثق أن المهدي سيخرج في زماني وسأكون إن شاء الله من مساعديه أو خدامه . الدار : هل توجهت بدعوتك لشخصيات مهمة ؟ الرئيس ياسر عرفات على سبيل المثال ؟ الشيخ جمعة : الرئيس ياسر عرفات زعيم اثبت ان هناك حدوداً حمراء أمام الانقياد لرغبات أمريكا ، والا كان باستطاعته الجلوس في القصور الفارهة في عواصم عربية دون أن يتعرض للقصف والإهانة في غرفة أو غرفتين من المقاطعة مدة ثلاث سنوات ولا يستطيع عاقل إنكار ذلك ، ولكن هذا لا يعني بكل أسف أن الرئيس عرفات يختلف عن باقي زعماء العرب في مدى تمسكهم بالديمقراطية . على كل حال أوصلت بياني للرئيس ياسر عرفات والبيان الآن على مكتبه . الدار : نعود لتسمية مصلح القرن أو وكيل النبي أو كما يدعي البعض انك تقدم نفسك بمرتبة نبي جديد أو حتى المهدي المنتظر ، ما هو تعليقك على ذلك ؟ الشيخ جمعة : أنا لم اقل ذلك قطعيا وإذا قلت ذلك فانا أوقع على قطع راسي فورا ، أنا لست نبيا ولست المهدي المنتظر ولا خليفة من الخلفاء الراشدين وإنما رجل كرامات ومبشرات إلهية ومن كان لديه من المبشرات والكرامات أكثر مني فانا مستعد لتقبيل يديه ورأسه والسير تحت إمرته ، ولكني اعتقد بان المبشرات والكرامات التي منحها الله لي تؤهلني لان أكون مقدمة من مقدمات المهدي والمسيح عليهما السلام أو من أبدال الشام الذين يأتون ويظهرون قبل مجيء المهدي عليه السلام . الدار : اليوم أي نشاط دعوي له تكاليف مالية عالية مثل تكاليف الطباعة والسفر والهاتف وغيرها ، من اين ستمول مصاريف الدعوة وهل هناك جهات داعمة لهذا النشاط ؟ الشيخ جمعة : الحمد لله قبل كل شيء ، الوضع المادي لدي صعب جدا ويقارب الصفر ، وما يترتب علي من تكاليف فهي على حساب قوت أبنائي وديون مترتبة علي . الدار : أي لا احد يدعمك ماديا ؟ الشيخ جمعة : كلا ، أنا طلبت من الرئيس عرفات دعما معنويا فقط لتحقيق تنبؤاته عن شعب الجبارين . الدار : ألا تنوي تشكيل حزب أو تنظيم أو حركة من اجل نشر دعوتك للمذهب المحمدي ؟ الشيخ جمعة : لا ، فنحن ندعو إلى توحيد المسلمين كافة على مذهب وسطي مقبول لدى الجميع وكفيل بتوحيد المسلمين تحت راية المذهب المحمدي ولو بعد حين ، أما بالنسبة لي فاني أرحب بكل مسلم يوافقني الرأي ويشاركني في الدعوة إلى الله . الدار : ما هي الملامح الفقهية للمذهب المحمدي أو الفكر الوسطي الذي يتميز عن الشيعة أو السنة أو باقي الاجتهادات الإسلامية ؟ الشيخ جمعة : بالنسبة لي أعلنت ميلاد هذا المذهب وعلى العلماء والفقهاء من كلا الطرفين تبني هذا المولود الصغير والعناية به ثم الجلوس معاً والبدء بتقديم تنازلات مؤلمة من قبل الطرفين " السنة والشيعة " للانطلاق من والارتكاز على أحاديث نبوية شريفة مطابقة لكتاب الله تعالى وباستقلالية تامة دون تأثير ما يسمى بالقدسية الظالمة التي تلف أعناق المسلمين اليوم . الدار : أي لا يوجد لديك رؤية محددة وتترك هذا الأمر للجدل مع علماء وفقهاء المسلمين ؟ الشيخ جمعة : نعم ، لست فقيها ولا عالماً نابغاً من علماء المسلمين ، أتميز فقط بالكرامات والمبشرات الإلهية المتكررة والكثيرة التي تؤهلني لإضاءة شعلة الحق وشعلة توحيد المسلمين تحت راية التوحيد والمهدي المنتظر والمسيح عليهما السلام ؟ الدار : هل لديك رؤية سياسية لحل قضية القدس وفلسطين والحرب الدائرة مع اليهود في ارض فلسطين ؟ الشيخ جمعة : الحرب بيننا هي حرب دينية بحتة وليست سياسية ، وقد اختار الله لنا نحن المسلمين هذه الأوضاع الصعبة وجاء باليهود إلى بلادنا فلسطين لتسير الحكمة الإلهية كما يريد الله ، أما موضوع الصلح مع اليهود وموضوع القدس بشكل خاص فالصلح لو حدث فهو مؤقت ولا يدوم ، وأوجه نصيحتي لجيراننا اليهود أن يفكروا قليلا ويسمعوا لدعوات السلام ويسمحوا لفرصة التقاط الأنفاس بيننا وبينهم وان لا يستنزفوا دماءهم مبكرا فليس لديهم الدم الكافي لنزف مستمر بانتظار المعركة الفاصلة والتي فرضت علينا جميعا وهي معركة " هار مجدون " التي يشترك فيها سيدنا المهدي والمسيح عليهما السلام مع اليهود والمسيح الدجال ، وأما موضوع القدس حاليا فانا أؤيد اقتسامها بيننا مؤقتا إذا اعترفت الديانة اليهودية بنبينا محمد وبرسالته والا فالقدس للمسلمين وحدهم دون غيرهم ومن يسكنها من غير المسلمين فهم ضيوف مرحب بهم . الدار : هل يعني هذا انك ضد ما يسمى بمفاوضات السلام الحالية والأسس التي تقوم عليها منذ اتفاقية اوسلو وحتى الآن ؟ الشيخ جمعة : الجواب بكل أسف كما صرح بذلك شمعون بيرس مرة " بأننا نفاوض أنفسنا " فهي مفاوضات من طرف واحد . الدار : هل تؤمن كأسلوب عمل بالتنظيم والجهاد لنشر الفكرة والدعوة ؟ الشيخ جمعة : كلا حاليا ، هذا كمن يطلب المستحيل من مولود صغير بان يأمره أن يعدو قفزا ، ولكن بشكل عام فليس هناك من حل لقضيتنا إلا بالجهاد في سبيل الله سبحانه وتعالى . الدار : هل تؤمن بالسحر والشعوذة وقراءة الكف والحجب وما إلى ذلك ؟ الشيخ جمعة : كلا لست من هذا المعدن . الدار : ولكن يقول العاملون في هذا المضمار انه ورد على لسان النبي محمد "ص" والقران الكريم ما يشير إلى وجود السحر والحجب ؟ الشيخ جمعة : السحر لا احد ينكره وذكره القران الكريم ، والرقية موجودة ومستحبة في الإسلام ، أما الشعوذة فهي منكرة . الدار : واضح من كلامك أن ما ورد من كرامات ومبشرات مرتبطة بك وبأهل بيتك وبعض أبناء بلدتك ، فكيف تريد أن يصدقك الناس وهل لديك ما يثبت صحة كلامك بالإعجاز المعلل بالحجة الدامغة ؟ الشيخ جمعة : الكرامات والمبشرات هي الأعظم في زمننا هذا ، وهي أوسمة إلهية من قبل الخالق عز وجل ، وأما من أراد المعجزات فانا لست نبيا ولا المهدي المنتظر ، والمعجزات للأنبياء فقط . ![]() ![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
السورة التي يدعي بعض الشيعة والرافضة انها منزوعة من القرآن | d.def | ملتقى غرائب وعجائب العالم | 5 | 21-08-2006 09:25 AM |
خرافات في الاردن : شاب يدعي انه شاهد الرسول الكريم | المسلم 10 | الملتقى الاسلامي العام | 3 | 27-04-2006 07:24 PM |
حول من يدعي علم الغيب | الفقير الى الله | الملتقى الاسلامي العام | 1 | 22-02-2006 07:29 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |