|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() للشيخ عبد الرحمن السحيم ![]() قبل عدة أشهر طُرح عليّ سؤال عن الرؤى والأحلام قال السائل - وفقه الله - : شيخنا الفاضل حفظه الله السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد كثر في وقتنا الحالى مفسرين الاحلام والرؤيا حث ان بعضهم يحدد لك مثلا تسفيرا بقوله ستحصل على ترقية في عملك يوم كذا من شهر كذا من سنة كذا . او ستكسب صفقة تجارية او او .............. وكثير من الناس اصبح همهم وشغلهم الشاغل تفسير كل مايراه في نومه . فما هو توجيهكم لنا بارك الله فيكم نحو هذا الموضوع الهام في عصرنا هذا . وجزاكم الله بك خير وبارك فيكم فأجبته : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الحبيب هذه مسألة أسرف فيها فئام من الناس ، وأفرطوا فيها ، حتى أصبحوا يسألون عما رأوا وعما لم يروا ! بل أصبحوا يسألون حتى عن الأحلام وعن تلاعب الشيطان بهم . وكثـّـر لأجل ذلك المُعبّرون ، فكل يدعي تأويل الرؤى ، شأنهم في ذلك شأن الرُّقـى . والرؤى تقع ، وهي جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة . وهي من المُبشِّرات ، فيُستبشر بها ، ولا يُعوّل عليها ، ولا يُبنى عليها أحكام . لقوله صلى الله عليه وسلم : لـم يبق من النبوة إلا المبشرات . قالوا : وما المبشِّرات ؟ قال : الرؤيا الصالحة . رواه البخاري . والرؤيا ثلاثة أقسام : الأول : الرؤيـا ، ومنها رؤيا الأنبياء ، كرؤيا يوسف عليه الصلاة والسلام ، ورؤى نبينا صلى الله عليه وسلم ، وغيرها . والثاني : حديث النفس . وهي أن يكون الإنسان يُحدّث نفسه بشيء في اليقظة ، فيراه في منامه ، فهذا حديث النفس . والثالث : من الشيطان ، وهو الحُـلُـم ، ومنه الاحتلام . قال عليه الصلاة والسلام : الرؤيا ثلاث : فالرؤيا الحسنة بشرى من الله ، والرؤيا تحزين من الشيطان ، والرؤيا مما يحدث به الإنسان نفسه ، فإذا رأى أحدكم ما يكرهه فلا يحدث به ، وليقم وليصل . رواه الترمذي وغيره ، وصححه الألباني . وعند ابن ماجه عنه عليه الصلاة والسلام قال : إن الرؤيا ثلاث : منها أهاويل من الشيطان ليحزن بها بن آدم ، ومنها ما يهمّ به الرجل في يقظته فيراه في منامه ، ومنها جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة . وصححه الألباني . والأحلام المزعجة أو المكروهة هي من تلاعب الشيطان ببني آدم ليحزنهم بذلك . ولذا لما جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله رأيت في المنام كأن رأسي ضُرب فتدحرج ، فاشتدت على أثره . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم للأعرابي : لا تحدث الناس بتلعّـب الشيطان بك في منامك .رواه مسلم . والرؤيا إذا عُبِّرت ، فإما أن تقع وإما أنها لا تقع . فيكون المعبِّر لم يوفق في تعبيرها ، أو الرؤيا لم تصدق . ومن رأى رؤيا ولم تسرّه ، فإنها لا تضره وعليه بما يلي : 1– أن ينفث على يساره ثلاث مرات حين يستيقظ ويستعيذ بالله من الشيطان . 2 – أن يتعوّذ من شرّها . 3 – ينقلب على جنبه الآخر . 4 – أن يقوم فيُصلي . 5 – أن لا يقصّها على أحد . 6 – أن لا يسعى لتأويلها وتعبيرها . والأدلة على ذلك : قال صلى الله عليه وسلم : الرؤيا من الله ، والحلم من الشيطان ، فإذا رأى أحدكم شيئا يكرهه فلينفث حين يستيقظ ثلاث مرات ، ويتعوذ من شرها ، فإنها لا تضره . قال أبو سلمة – الراوي عن أبي قتادة - : وإن كنت لأرى الرؤيا أثقل عليّ من الجبل ، فما هو إلا أن سمعت هذا الحديث فما أباليها . متفق عليه . وقال عليه الصلاة والسلام : إذا رأى أحدكم الرؤيا يكرهها فليبصق عن يساره ثلاثا ، وليستعذ بالله من الشيطان ثلاثا ، وليتحول عن جنبه الذي كان عليه . رواه مسلم . وقد تقدّم قوله صلى الله عليه وسلم : فإذا رأى أحدكم ما يكرهه فلا يحدث به ، وليقم ولـيُـصلِّ . وقال صلى الله عليه وسلم : الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبّر ، فإذا عُبرت وقعت ، ولا يقصها إلا على وادّ ، أو ذي رأي . رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه ، وصححه الألباني . وقال عليه الصلاة والسلام : إذا رأى أحدكم الرؤيا الحسنة فليُفسرها ، وليُخبر بها ، وإذا رأى الرؤيا القبيحة ، فلا يفسرها ، ولا يخبر بها أحدا . صححه الألباني في صحيح الجامع . مصدر الفتوى ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم
جزاك الله خيرا اخي الكريم الكلم الطيب على الفوائد القيمة التى لا بد منها وأؤكد على كلامك انه لا ينبغي لكل من رأي منام ان يسرع لتفسيره لان الرؤى تنقسم الى عدة اقسام وليس بالضروة ان يكون لكل منام تفسير وما تفضلت به من كلام كافٍ جزاك الله خيرا ونفع بك |
#3
|
||||
|
||||
![]() الرؤيا هي: ما يراه الإنسان في منامه حسناً. والحلم: ما يتحلم به وما يراه في المنام، فالرؤى والأحلام من المترادفات، وعرف ابن القيم رحمه الله الرؤى بأنها: أمثال مضروبة يضربها الملك الذي قد وكله الله بالرؤيا ليستدل الرائي مما ضرب له من المثل على نظيره ويعبر منه إلى شبهه. والفرق بين الرؤيا والحلم، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ()الرؤيا الصادقة من الله، والحلم من الشيطان) فالرؤيا التي تضاف إلى الله تعالى لا يقال لها: حلم، والتي تضاف إلى الشيطان لا يقال لها: رؤيا وهذا فرق عظيم دل عليه كلام الشارع، من أن هذه من الله، وهذه من الشيطان. بارك الله فيك اخى الغالى .. على هذه المعلومات الطيبه ..
__________________
[CENTER] كبرنا وأصبح لنا أصدقاء لا يجمعنا بهم شئ يرحلون بلا ودآع . ولا نعلم سـ يعودون أم لا ! واستراح الشوق منى وانزوى قلبى وحيداً خلف جدران التمني واستكان الحب فى الاعماق نبضاً غاب عني ما هقيت السعادة .. خيالا في خيال كن الحياه ... رافق الجميع .. ولا تتمسك . باحـــد . |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() شرف الموضوع بتشريفكم وتعليقكم الطيب المبارك لاحرمنا الله مداد أقلامكم الطيبة وفيض كلماتكم العبقة ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() بسم الله
إذا رأى أحدكم الرؤيا الحسنة فليُفسرها ، وليُخبر بها ، وإذا رأى الرؤيا القبيحة ، فلا يفسرها ، ولا يخبر بها أحدا . صححه الألباني في صحيح الجامع . هنا تقع اغلب اخطاء المسلمين فانهم يسارعون الى قول الرؤيا السيئة .. اشكرك اخي الكريم على روعة الطرح وفقك الله,,
__________________
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() نورا ![]() شرف الموضوع بتشريفكم وتعليقكم الطيب المبارك لاحرمنا الله مداد أقلامكم الطيبة وفيض كلماتكم العبقة ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم لتفعيل الموضوع من جديد أقسام الرؤيا وأصناف المعبرين الباب الأول: مقدمات قبل التأويل أقسام الرؤيا: تنقسم الرؤيا إلى ثلاثة أقسام: الأول: حديث المَلَك: (وهي الرؤيا الصادقة، وهي بشرى من الله لعبده). الثاني: حديث الشيطان: (وهي الرؤيا الباطلة، وهي من تحزين الشيطان). الثالث: حديث النفس: (وهي ما يحدث الإنسان بها نفسه في اليقظة؛ فيراها في منامه، ولا تأويل لها). وهذه الأقسام يشملها معنى الآية: (( وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)) (يوسف:6).. وانظر إلى كلمة "أحاديث" ولم يقل "حديث". قال البيضاوي: "من تأويل الأحاديث"، أي يعلمك من تعبير الرؤيا؛ لأنها أحاديث المَلَك، إن كانت صادقة، وأحاديث النفس والشيطان، إن كانت كاذبة". قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: (( والرؤيا ثلاثة: فرؤيا صالحة بشرى من الله، ورؤيا تحزين من الشيطان، ورؤيا مما يحدث المرء نفسه)) (صحيح مسلم). وينقسم المعبرون إلى خمسة أقسام: الأول: قسم اعتمد في تعبيره على النزعة الانتقائية لبعض الرموز فقط، وهذا فيه اعتداء على حال الرائي؛ لأن الرؤيا واقع متكامل تضره التجزئة. الثاني: قسم اعتمد في تعبيره على النزعة التوافقية لكتب التعبير السابقة، وفي هذا اعتداء على واقع الرائي، فكل جيل يختلف واقعه عن غيره. الثالث: قسم اعتمد في تعبيره على النزعة الإلهامية فقط، وجعلها خاصة على المعبر، وهذا مخالف لما عليه السلف؛ فلم يرد عليه دليل ولا اطردت به عادة. الرابع: قسم اعتمد في تعبيره على النزعة النفسية فقط، كعلماء النفس، ومن وافقهم، وأهمل الجوانب الأخرى الواردة في السنة كالرؤيا الصادقة والحلم الشيطاني. الخامس: قسم اعتمد في تعبيره على النزعة التكاملية، من جمع للرموز كلها، ومعرفة حال الرائي، فهذا القسم هو الصحيح الذي عليه الدليل الشرعي وموافقة علماء السلف والخلف، وهو ما سيكون عليه منهج هذا الكتاب ـ بإذن الله عز وجل ـ. والرؤى لغةٌ مصورة، لو أُحسن فك رموزها ومفرداتها، وتم ربطها بالواقع المعاش، لأصبحت خطاً صالحاً لحل كثير من مشاكل الحياة أو الاستعداد لها، ولأصبحت مصدراً من مصادر المعرفة والإلهام. الضابط الشرعي في التأويل: ما هو الضابط الشرعي الصحيح في تأويل الرؤيا؟ الرؤيا الصادقة نوعان: النوع الأول: ظاهر لا يحتاج إلى تأويل فيقع كما رُئي؛ كرؤيا الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين، ومثاله: رؤيا نبي الله إبراهيم ـ عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ـ في ذبح إسماعيل. النوع الثاني: قسم يحتاج إلى تأويل وتعبير؛ لأنها أمثال يضربها المَلَك ليستدل الرائي بما ضُرب له من مثل، وهذا كثير الوقوع، ومثاله ما روي عن النبي- صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (( رأيت ذات ليلة فيما يرى النائم كأنا في دار عقبة بن رافع فأتينا برطب من رطب بن طاب، فأولت: الرفعة لنا في الدنيا والعاقبة في الآخرة، وأن ديننا قد طاب)) (صحيح مسلم). فأخذ من "رافع" الرفعة، ومن "عقبة" العاقبة، ومن "رطب بن طاب" طيب الدين، فأي تأويل للرؤيا بغير هذا الضابط، فهو مردود بهذا النص. حقيقة الرؤيا: قال القاضي أبو بكر العربي: "الرؤيا إدراكات علَّقها الله في قلب العبد على يدي مَلَك أو شيطان، إما بأسمائها (أي حقيقتها)، وإما بكناها: (أي عباراتها)، وإما تخليط ".. فمهمة المعبِّر: نقل الصورة الذهنية من اللاشعور اللاواعي إلى الشعور الواعي؛ عندما تكون الرؤيا رمزاً. أما إذا جاءت الرؤيا كفلق الصبح؛ فهي تقع بدون تأويل، والسبب اتحاد اللاشعور اللاواعي بالشعور الواعي؛ فتتضح الصورة للتطابق، فلا تحتاج إلى تأويل. فالرؤى لها دلالات، منها ما هو جلي فلا يحتاج إلى تعبير، ومنها ما هو خفي ويحتاج إلى تأويل وتوضيح، وعكس للرموز التي في اللاشعور اللاواعي، حتى تطابق حال الرائي وواقعه المعاش، وهو الشعور الواعي، فلا بد من معرفة حال الرائي وزمنه حتى يتم التعبير على أكمل وجه. منهج عملي في تعبير الرؤيا: يلزمك إذا أردت أن تعبر الرؤيا على وجهها الصحيح، معرفة أدوات التعبير، فمن لا يملك هذه الأدوات فإنه لا يحسن التعبير، وفاقد الشيء لا يعطيه، فتعبير الرؤيا علم ومهارة تكتسب، وما الإلهام في التعبير إلا إحدى المهارات المكتسبة، ونتيجة للتجربة، فإذا أردت تعبيراً موفقاً فعليك أن تتعلم قواعد الرؤيا أولاً، ثم تكتسب مهاراتها وتطبيقاتها لاحقاً. أما كيفية التعبير: فبعد سماعك تفاصيل الرؤيا: ـ الجأ إلى الله، وأطلب منه التوفيق والإعانة والتسديد. ـ ضع يدك على رموزها المهمة المرتبطة بواقع وحال الرائي. ـ ثم ألف بين باقي الرموز الأخرى دونما إهمال، كأنما تنظمها نظماً كحبات العقد بوضع تصور خاص. ـ وأضف لذلك ما انقدح في ذهنك من معنى عام يربطها جميعاً. ـ واحملها على الفأل قدر الإمكان. ـ وطبق قواعد الرؤيا المذكورة في هذا الكتاب. فإن أشكلت عليك، فقل: الله أعلم، فهي نصف العلم، ولا يلزمك تأويل كل رؤيا فهي مثل الفتوى. وإن تبين لك تأويلها، فقل: بسم الله، ثم ادع لصاحبها مثل أن تقول: خيراً أعطيت وشراً كفيت، ثم أوِّل دون جزم بقولك: إن صدقت رؤياك فهي كذا وكذا، والله أعلم. وستجد ـ بإذن الله ـ تعبيرك صائباً. تنبيه مهم: وقبل الشروع في الضوابط لابد من تنبيهات مهمة عن النقاط التالية: * حدود الرؤى: أفضل ما يقال في ذلك قول الشاطبي- رحمه الله-: "إن فائدة الرؤيا في البشارة والنذارة، لا التشريع والأحكام والقضاء، فتُذكر استئناساً لا استدلالاً، وشرط العمل بمقتضاها: ألا تخرم حكماً أو قاعدة شرعية، و لا تعتبر إلا مع موافقة ظاهر الشريعة في أمر مباح، أو فائدة أو بشارة للتبصير على الخير، أو نذارة للتحذير من الشر ليستعد له، وهذا كما أنه في هذه الأمة فهو كذلك في غيرها من الأمم". * الحلم والشيطان: يستغل الشيطانُ المسلمَ في منامه، خاصة إن نام ولم يراع آداب النوم من الوضوء وقراءة الأذكار، والنوم على الشق الأيمن وغيرها، فيوسوس إليه، ويلعب به، بطرق مختلفة منها: - أن يريه في النوم ما يحزنه: كأن يرى نفسه مرتكباً لمحرمات وعظائم، أو يتكلم في الله ورسله بما يسوء، أو ينكر شيئاً من الغيب ونحو ذلك، وقصد الشيطان من ذلك تشكيكه في دينه، وزرع النفاق وعدم الثقة فيه. ـ أن يريه في المنام ما يسبب الفرقة والاختلاف؛ كأن يرى الرجل صاحبه المستقيم وهو يؤذيه أو يتربص به شراً، أو ترى المرأة أختها أو ضرتها وهي تؤذيها أو تطعنها، وقصد الشيطان وهدفه أن يفسر الرائي ذلك بحسد أو عين أو إرادة شر، فيفضي لزرع الشك بين المؤمنين والتفريق بينهم. ولذا إذا رأى الإنسان ما يكره فليعلم يقيناً أن ذلك من الشيطان للتفريق بين المؤمنين، وليتبع سنة الحبيب المصطفى- صلى الله عليه وسلم- في الرؤيا المكروهة التي ستأتي بعد قليل، ولا يحدث بذلك أحداً، بل ينساه وكأنه لم يكن. آداب الرؤيا الصالحة: 1- أن يحمد الله عليها. 2- أن يستبشر بها خيراً. 3- أن يحدث بها من أحب دون من يكره. آداب الرؤيا المكروهة: 1- الاستعاذة بالله من شرها. 2- التفل: (النفخ بريق خفيف) عن يساره لطرد الشيطان. 3- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم. 4- التحول عن الجنب الذي كان عليه؛ تفاؤلاً بتحول حاله إلى الأحسن. 5- الصلاة ركعتين أو أكثر؛ ليطمئن قلبه، وليدعو الله أن يجنبه شرها. 6- ألا يحدث بها أحداً، فإن اضطر، فليخبر بها عالماً أو ناصحاً فقط بارك الله لنا ولكم |
#8
|
||||
|
||||
![]() ![]() أخي الفاضل ابو كارم ![]() شرف الموضوع بتشريفكم وتعليقكم الطيب المبارك لاحرمنا الله مداد أقلامكم الطيبة وفيض كلماتكم العبقة ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |