تحت العشرين - أفضل أيام الدنيا - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         Gmail يحصل على مميزات AI لمساعدتك فى إتقان فن كتابة الرسائل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          تحديث جديد لتطبيق Google Messages.. اعرف أبرز مميزاته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          كيفية تثبيت Microsoft Teams على جهاز الكمبيوتر فى 3 خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          واتساب يطرح تأثيرات وفلاتر الواقع المعزز لمستخدمي أبل.. كيف تستخدمها؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          إيه الفرق؟.. تعرف على أبرز الاختلافات بين هاتفى iPhone 13 Mini وGoogle Pixel 9 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          "لو طفلك أقل من 11 سنة بلاش موبايل".. تحذير عاجل للآباء والأمهات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          هل يحصل نظام أندرويد على زيادة كبيرة فى السرعة.. اعرف التفاصيل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          مجموعة أحرف قد تتسبب في عطل موبايلك الأيفون.. احذر منها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          واتساب يعمل على إضافة مميزات جديدة لتطبيق iOS.. اعرف التفاصيل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          العلامة حسن الجبرتي والنهضة الحضارية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 4 - عددالزوار : 23 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-09-2022, 02:13 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 158,536
الدولة : Egypt
افتراضي تحت العشرين - أفضل أيام الدنيا

تحت العشرين - أفضل أيام الدنيا



أفضلُ أيَّام الدُّنيا


العَشْرُ الأوائِلُ من ذي الحِجَّة أفضلُ أيَّام الدُّنيا على الإطلاق؛ ففي الحديث: «مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَنَّ أَحَبُّ إِلى اللهِ مِنْ هَذِهِ الأيَّامِ الْعَشْرِ»؛ فقَالُوا: يَا رَسُولَ الله، وَلا الِجْهَادُ فِي سَبِيلِ الله؟ فقَالَ: «وَلا الجِهَادُ فِي سَبِيلِ الله، إِلا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ».
فالصَّلاة في هذه العَشر أفضل مِن الصلاة في سائر السَّنة، وكذا الصوم، وقراءة القرآن، والذِّكْر، والدُّعاء، وبِرُّ الوالدَين، وصلة الرَّحِم، وقضاء حوائج الناس، وزيارة المرضى، واتِّباع الجنائز... وهكذا.
فضل التكبير في الأيام العشر
كَانَ ابْنُ عُمَرَ وَأَبُو هُرَيْرَةَ -رضي الله عنهما- يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ الْعَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا.
ويقول مَيمونُ بنُ مَهْران -مِن التابعين-: «أدركتُ الناسَ وإنَّهم ليكبِّرون في العَشر، حتى كنتُ أُشَبِّههُ بالأمواج مِن كثرتها».
التكبيرُ نوعانِ: مطلَقٌ ومقيَّد:
- المطلَق: فيكون في جميع أيَّام العشرِ، وينتهي مع آخر يومٍ من أيَّام التشريق، ويكون في جميع الأوقات والأحوال والأماكن.
- المقيَّد بأدبار الصلوات المكتوبات: يبدأ مِن فجرِ يومِ عرفة لغير الحاجِّ، وينتهي بعد عصر ثالث أيَّام التشريق.
علمني السلف
النَّاسُ لا يَفْصِلُ بَينَهُمْ النِّزَاعَ إلَّا كِتَابٌ مُنَزَّلٌ مِنْ السَّمَاءِ، وَإِذَا رُدُّوا إلى عُقُولِهِمْ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ عَقْلٌ.
(شيخ الإسلام ابن تيمية).
صور من حياة الصحابة
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - قَالَ: كُنْتُ سَاقِيَ القَوْمِ فِي مَنْزِلِ أَبِي طَلْحَةَ، فَنَزَلَ تَحْرِيمُ الخَمْرِ، فَأَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى، فَقَالَ أَبُو طَلْحَةَ: اخْرُجْ فَانْظُرْ مَا هَذَا الصَّوْتُ، قَالَ: فَخَرَجْتُ فَقُلْتُ: هَذَا مُنَادٍ يُنَادِي: أَلاَ إِنَّ الخَمْرَ قَدْ حُرِّمَتْ، فَقَالَ لِي: اذْهَبْ فَأَهْرِقْهَا، قَالَ: فَجَرَتْ فِي سِكَكِ المَدِينَةِ. (متفق عليه).
فكان الصحابة -رضي الله عنهم- يتلقَّون كلام الله -عز وجل- أو كلام رسوله - صلى الله عليه وسلم - بمبدأ «سمعنا وأطعنا»، مع التعظيم له والمبادرة في تنفيذه.
من درر الشيخ ابن باز -رحمه الله
الغاية من الخلق
«المقصود من خلقك وإيجادك يا عبد الله، هو توحيده -سبحانه-، وتعظيم أمره ونهيه، وأن تقصده وحده في حاجاتك، وتستعين به على أمر دينك ودنياك وتتبع ما جاء به رسله، وتنقاد لذلك طائعًا مختارًا، محبًّا لما أمر به، كارها لما نهى عنه، ترجو رحمة ربك، وتخشى عقابه -سبحانه وتعالى».
من درر الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله
آيات الله تدل عل أنه واحد
يبدو القمر صغيرا ثم يكبر رويدا رويدا حتى يكمل ثم يعود إلى النقص، فهو يشبه الإنسان؛ حيث إنه يخلق من ضعف ثم لا يزال يترقى من قوة إلى قوة حتى يعود إلى الضعف مرة أخرى؛ فتبارك الله أحسن الخالقين! وفي كل شيء له آية.. تدل على أنه واحد

من درر الشيخ الألباني -رحمه الله
الطريق إلى الله طويل
الطريق إلى الله طويل، ونحن نمضي كالسلحفاة، وليست الغاية أن نصل إلى آخر الطريق، ولكن الغاية أن نموت ونحن على هذا الطريق، واعلم أنَّ الدين ليس بالعقل ولا بالعاطفة، وإنما باتباع أحكام الله في كتابه وأحكام رسوله في سنته وفي حديثه.
معلومة في سطر
قواعد المنهج السلفي: هي الأسس التي وضعت لفهم النصوص الشرعية (الكتاب والسُنَّة) والاستدلال بها وأبرز هذه القواعد ما يلي:
- تقديم النقل على العقل.
- كثرة الاستدلال بالكتاب والسُنَّة.
- التمسُّك بفهم الصحابة للشرع.
تدوين السُنَّة
لَمَّا وقعت الفتن في زمن عليٍّ بن أبي طالبٍ -]- اهتمَّ المسلمون بالبحث عمَّن يأخذون منه الدين، قال محمدُ بنُ سِيرين: «لَمْ يَكُونُوا يَسْأَلُونَ عَنِ الإِسْنَادِ، فَلَمَّا وَقَعَتِ الْفِتْنَةُ قَالُوا: سَمُّوا لَنَا رِجَالَكُمْ، فَيُنْظَرُ إِلَى أَهْلِ السُّنَّةِ فَيُؤْخَذُ حَدِيثُهُمْ، وَيُنْظَرُ إِلَى أَهْلِ الْبِدَعِ فَلاَ يُؤْخَذُ حَدِيثُهُمْ». (رواه مسلم).
ثم جاء عصر التابعين وظهر تدوين الأحاديث، ثم في عصر أتباع التابعين اكتملت قواعد الجرح والتعديل لمعرفة الصحيح منها والضعيف، وفي القرن الثالث الهجري أُلِّفت كتب السُنَّة: الصحيحان (البخاري ومسلم) والسنن الأربعة (أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه) وغيرها.
فصار بذلك علم الحديث عِلمًا مميِّزًا لهذه الأمة، حفظ الله به السُنَّة النبوية الصحيحة من الضياع، كما تكفَّل الله -عز وجل- بحفظ القرآن من التحريف: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}.
منقول

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 50.68 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 49.01 كيلو بايت... تم توفير 1.67 كيلو بايت...بمعدل (3.29%)]