|
ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() زيادات النّظام 9/321-324، والمطلع فقط في هامش شرح الصُّولي 1/591. 12- القصيدة الثانية عشرة: ستّة وعشرون بيتاً، في مدح عُبيد الله بن البر [كذا في زيادات النظام] الطّائي، مطلعها: [مجزوء الكامل] عَدَتِ الحُمُولُ مِنَ الحَرُوسِ ![]() دُونَ الغَمَامَةِ فَالغمُوسِ ![]() زيادات النّظام 9/317-320، والمطلع فقط في هامش شرح الصُّولي 1/591. 13- القصيدة الثالثة عشرة، عدد أبياتها غير معروف، دلَّ المرزوقيُّ على أنها قصيدة بقوله: «القصيدة مبنيّة على تهنئةٍ بمولود»، وأنشد منها قول أبي تمّام: [الكامل] قَدْ آنَ مِنْ قَمَرِ العُلَى أَنْ يَطْلُعَا ![]() وَمِنَ المَكَارِمِ أَنْ يُصَادِفَ مَرْبَعَا ![]() قُلِّدْتَ سَيْفاً قَاطِعاً فَإِذَا مَشَتْ ![]() فِيهِ السِّنُونُ مَشَى لِكَيْمَا يَقْطَعَا ![]() شرح مشكلات ديوان أبي تمّام 247. 14- القصيدة الرابعة عشرة: ثمانية أبيات، في إبراهيم صاحب يَزيد، مطلعها: [الكامل] لَمْ يُنْجِنِي حَذَرِي وَلا إِشْفَاقِي ![]() وَعِيَافَتِي مِنْ حَائِمٍ أَوْ رَاقِي ![]() زيادات النّظام 12/22-23. 15- القصيدة الخامسة عشرة: عشرة أبيات، في وصف القلم، مطلعها: [المتقارب] وَعُرْيَانَ فِي ثَوْبِهِ مُكْتَسى ![]() يَمِيسُ مِنَ الوَشْيِ فِي يَلْمَقِ ![]() زيادات النّظام 12/24-25، وبعض أبياتها منسوبة إلى العَلوي (محمد بن صالح العَلويّ الطالبيّ القُرشيّ ت248ﻫ) في العِقد الفريد لابن عبد ربّه 4/243. 16- القصيدة السادسة عشرة، عدد أبياتها غير معروف، دلَّ الآمديّ على أنها قصيدة بقوله: « وقال في قصيدة»، وأنشد منها قول أبي تمّام: [البسيط] ................................. ![]() عَلَى الأَعَادِيِّ مِيكَالٌ وَجِبْرِيلُ ![]() تِسْعِينَ أَلْفاً وَتِسْعِيناً وَمِثْلُهُمَا ![]() كَتَائِبُ الخَيْلِ تَحْمِيهَا الأَرَاجِيلُ ![]() الموازنة 1/32. 17- القصيدة السابعة عشرة: تسعة وخمسون بيتاً، في مدح المعتصم بالله، مطلعها: [الكامل] عُمْرُ الطُّغَاةِ لَدَى الإِمَامِ قَلِيلُ ![]() وَبَلاؤُهُمْ مِنْ رَاحَتَيْهُ طَوِيلُ ![]() شرح الأعلم 1/320-327، وقال في أول القصيدة: «هذه القصيدة ممَّا ثبت في رواية أبي علي [القالي]، ولا تُشبه عندي كلام أبي تمّام، ولكنّي أفسّرها على ما بها من فُتور لفظ وسُخف معنى». 18- القصيدة الثامنة عشرة: تسعة وأربعون بيتاً، في مدح الحسَن بن وهْب، مطلعها: [الخفيف] قِفْ نُؤَبِّنْ كِنَاسَ ذَاكَ الغَزَالِ ![]() إِنَّ فِيهِ لَمَسْرَحاً لِلْمَقَالِ[15] ![]() سبعة وأربعون بيتاً منها في شرح الأعلم 2/105-109، وستة أبيات فقط في شرح الصّولي 3/463، وشرح التّبريزي 4/259، وهي الأبيات ذوات الأرقام: 6-11، وستة أبيات في شرح مشكلات ديوان أبي تمّام 48-49، وهي الأبيات ذوات الأرقام: 42،24،3،2،1 مع بيت آخر لم يَرد في غيره من المصادر هو: حَجَرُ المَدْحِ لا يُحَلِّي ذَوِي الآدَا ![]() بِ مِنْهُ بِحِلْيَةِ الأَبْطَالِ ![]() والمطلع فقط في الموازنة 1/431، والأبيات: 20-24 في الموازنة 3/41، والبيتان: 38،37 في الموازنة 3/255، وورد بيت في الموازنة 3/267 لم يَرد في المصادر السابقة، هو: يَهَبُ النَّائِلَ الجَزِيلَ وَيُعْطِي ![]() إِنْ مَطَلْنَا بِالشُّكْرِ بَعْضَ المِطَالِ ![]() 19- القصيدة التاسعة عشرة: أرجوزة من ثلاثة عشر بيتاً، في وصف الربيع، مطلعها: [رجز] إِنَّ الرَّبِيعَ أَثرُ الزَّمَانِ شرح الأعلم 1/275، والأرجوزة ما عدا البيتين الثاني والأخير في الموازنة 4/653، وهي ماعدا البيت الأخير في شرح عطيّة 425، وشرح الخيّاط 426-427. يتبع
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() المستدرك على ديوان أبي تمام بشرح التبريزي د. محمد نور رمضان يوسف ب- المقاطيع (القِطَع) المُستدرَكة على ديوان أبي تمَّام بشرح التّبريزي: 1- قول أبي تمّام في مدح أبي الغريب يَحيى بن عبد الله القُمّيّ: [الوافر] عَرَفْنَا الجُودَ فِيكَ وَمَا عَرَضْنَا ![]() لِسَجْلٍ مِنْ نَدَاكَ وَلا ذَنُوبِ ![]() وَلَكِنْ دَارَةُ القَمَرِ اسْتَتَمَّتْ ![]() فَدَلَّتْنَا عَلَى مَطَرٍ قَرِيبِ ![]() الموازنة 3/247، والمثل السائر لابن الأثير 2/24، والطّراز للعلويّ 1/191. 2- قوله في صديق له: [الكامل] مَنْ لِي بِإِنْسَانٍ إِذَا أَغْضَبْتَهُ ![]() وَجَهِلْتَ كَانَ الحِلْمُ رَدَّ جَوَابِهِ ![]() وَإِذَا صَبَوْتُ إِلَى المُدَامِ شَرِبْتُ مِنْ ![]() أَخْلاقِهِ وَسَكِرْتُ مِنْ آدَابِهِ ![]() وَتَرَاهُ يُصْغِي لِلْحَدِيثِ بِقَلْبِه ![]() وَبِسَمْعِهِ وَلَعَلَّهُ أَدْرَى بِهِ ![]() غُرر الخصائص الواضحة للوَطواط 270، والمستطرَف في كلّ فنّ مستظرَف للأبشيهي المحلّيّ 1/120، وشرح عطيّة 30، وبدر التمّام 1/84. 3- قوله مادحاً: [الكامل] وَرَدَ البُكَاءَ بِهِ الضَّمِيرُ الرَّاصِدُ ![]() وَأَفَاضَ عَبْرَتَهُ المَحَلُّ البَائِدُ ![]() وَقَرِيحَةُ البُشْرَى عَلَى أَتْرَابِهَا ![]() تَصِلُ القُوى وتَقولُ: إِنَّكَ راشِدُ ![]() لَمَّا ذَكَرْتُ لَهَا ابْنَ حَيَّانٍ مَضَى ![]() أَمَلٌ إِلَيْهِ بِمَا أُؤَمِّلُ قَاصِدُ ![]() نِعَمٌ إِذَا اجْتُدِيَتْ فَهُنَّ طَرَائِفُ ![]() فِي العَالَمِينَ وَهُنَّ فِيهِ قَلائِدُ ![]() شرح مشكلات ديوان أبي تمّام 197. 4- قوله في رجل بَغيضٍ مَقِيت: [البسيط] يَا مَنْ تَبَرَّمَتِ الدُّنْيَا بِطَلْعَتِهِ ![]() كَمَا تَبَرَّمَتِ الأَجْفَانُ بِالرَّمَدِ ![]() يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ مُخْتَالاً فَأَحْسَبُهُ ![]() لبُغْضِ طَلْعَتِهِ يَمْشِي عَلَى كَبِدِي ![]() لَوْ أنَّ فِي الأَرْضِ جُزْءاً مِنْ سَمَاجَتِهِ ![]() لَمْ يُقْدِمِ المَوْتُ إِشْفَاقاً عَلَى أَحَدِ
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() العقد الفريد 2/136، وقطب السرور للرَّقيق القيروانيّ 367، والأولان له في بهجة المجالس لابن عبد البَرّ 2/741، وبلا نسبة في المحاسن والمساوئ للبيهقيّ 590-591، والثلاثة بلا نسبة في معجم الأدباء لياقوت الحمَوي 2/700، وغرر الخصائص الواضحة 1/456. 4- قوله: [الوافر] أَأَفْرَقُ أَنْ تُمَاطِلَنِي بِنَيْلٍ ![]() وَحَوْضُكَ لَمْ يَزَلْ عَذْبَ الوُرُودِ؟! ![]() جَحَدْتُ إِذنْ بَيَاضَ نَدَاكَ عِنْدِي ![]() عَلَى نُوَبٍ مِنَ الأَيَّامِ سُودِ ![]() شرح عطيّة 132، وشرح الخيّاط 140، وبدر التمام 1/316. 5- قوله في هجاء أحمد بن أبي دُواد: [الخفيف] بِدْعَةٌ أَحْدَثَتْ خِلافَ الرَّشَادِ ![]() نَفْسهَا قَائِدٌ إِلَى الجَوْرِ هَادِي ![]() نَبَطِيٌّ بِالأَمْسِ أَحْدَثَ آبا ![]() ءً خِلافَ الآبَاءِ وَالأَجْدَادِ ![]() يَا وَسِيطاً فِي نَابِطٍ وَبَنِيهِ ![]() وَبَرِيئاً مِنْ عَامِرٍ وَ مُرَادِ ![]() أَنْتَ فِيمَا فَعَلْتَ أَجْرَأُ مِنْ عَمْ ![]() روٍ جَنَاناً وَالحَارِثِ بنِ عُبَادِ ![]() قُلْتَ: إِنِّي صَلِيبَةً مِنْ إِيَادٍ ![]() مَنْ إِيَادٌ؟ فَفِي حِرِ امِّ إِيَادِ ![]() هبة الأيّام 284-285، وقال البديعي في آخر هذه المقطوعة: «وزعم أبو تمّام أنَّه مَقول على لِسانه». 6- قوله: [الطويل] بِهِنَّ وَلَوْلاهُنَّ مَا هِيضَ طَائِرُهْ ![]() وَرُدَّتْ عَلَى وِرْدِ السُّلُوِّ مَصَادِرُه ![]() سَرَائِرُهُ مَحْلُولَةٌ بينَ قَلْبِهِ ![]() وَدَمْعٌ تَمَشَّى فِي الجُفُونِ سَرَائِرُهْْ ![]() فَبَاتَ لِسَانُ اللَّيْلِ فِي كُلِّ مَنْهَلٍ ![]() يُكَابِرُ عَنْهُنَّ الضُّحَى وَيُكَابِرُهْ ![]() وَظَلَّتْ بُطُونُ الأَرْضِ تَرْتَعُ نَوْرَهُ ![]() وَتَعْذِرُهُ لَمَّا رَأَتْهُ ظَوَاهِرُهْ ![]() شرح مشكلات ديوان أبي تمّام 247-250. 7- قوله: [الطويل] عَلَى أَيِّ أَحْوَالٍ مَضَيْتُ فَشَاكِرٌ ![]() لِمَا كَانَ مِنْ بِرِّ الأَمِيرِ وَعَاذِرُ
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() فَإِنْ صَدَقَ البَرْقُ الّذِي شِمْتُ عَارِضاً ![]() فَلا عَجَبٌ مِنْ أَنْ تَجُودَ المَوَاطِرُ ![]() وَإِنْ عَاقَتِ الأَسْبَابُ فَالبَحْرُ رُبَّمَا ![]() تَمَنَّعَ مِنْهُ جَانِبٌ وَهْوَ زَاخِرُ ![]() الموازنة 3/ 219. 8- قوله متغزِّلاً: [البسيط] يَنْسَى التَّجلُّدَ قَلْبِي حِينَ يَذْكُرُهُ ![]() وَيَهْجُرُ النَّوْمَ عَيْنِي حِينَ أَهجُرُهُ ![]() فَإِنْ كَتَمْتُ الهَوَى أَبْدَى الهَوَى نَظَرِي ![]() فَالْقَلْبُ يَطْوِي الهَوَى وَالعَيْشُ[16]يَنْشُرُهُ ![]() وَمَا تَذَكَّرْتُهُ إِلا وَكَانَ لَهُ ![]() فِي دَاخِلِ القَلْبِ صَوَّارٌ يُصَوِّرُهُ ![]() وَلا غَضِبْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ أَلْحَظُهُ ![]() إِلا رَضِيتُ وَقَامَ الحُبُّ يَعْذِرُهُ ![]() زيادات النّظام 8/245، والأبيات الأربعة مع بيت آخر مَعزوَّة إلى ابن المعتزّ في المُحبّ والمحبوب والمشموم والمشروب للسَّرِيّ الرَّفََّاء 2/106-107. ولم أجدها في ديوانه بشرح محيي الدين الخيّاط. 9- قوله مادحاً: [البسيط] يَا أِيُّهَا المَلِكُ المَعْرُوفُ قُبَّتُهُ ![]() فِيهَا حَيَا المُدْنِ إلا أنَّهُ بَشَرُ ![]() فَمُرْ بِإِذْنٍ فَإِنَّ الجَدْبَ أَرْسَلَنَا ![]() وَفْداً إِلَيْكَ وَأَنْتَ الغَيْثُ تُنْتَظَرُ ![]() كُنَّا نَقُولُ إِذَا مَا الجَدْبُ أَوْجَعَنَا ![]() صَبْراً عَلَى الجَدْبِ حَتَّى يَقْدُمَ المَطَرُ ![]() إِنَّ النُّجُومَ نُجُومٌ ضَمَّهَا فَلَكٌ ![]() مِنْهَا أَبُوكَ وَأَنْتَ الشَّمْسُ وَالقَمَرُ ![]() شرح عطيّة 151، وشرح الخيّاط 160، وبدر التّمام 1/374. 10- قوله: [البسيط] بِالبَابِ أَصْلَحَكَ اللهُ امْرُؤٌ لَعِبَتْ ![]() بِهِ الْحَوَادِثُ وَهْوَ الصَّارِمُ الذَّكَرُ ![]() مَاضِي العَزِيمَةِ لَوْ هَزَّتْ مَضَارِبَهُ ![]() كَفٌّ كَكَفِّكَ أَوْ لَوْ سَاعَدَ القَدَرُ
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() مَتَى تُرِيكَ رِيَاضُ الأَرْضِ أَوْجُهَهَا ![]() خُضْراً إِذَا لَمْ يَكُنْ طَلٌّ وَلا مَطَرُ ![]() شرح الأعلم 1/245، وورد البيت الأخير وحده منسوباً إلى العبَّاس بن المأمون (ت223ﻫ) في محاضرات الأدباء للراغب الأصبهاني 4/560. 11- قوله: [الطويل] إِلَيْكَ فَمَا حَظِّي لِغَيْرِي بِضَائِرِي ![]() وَلا أَجَلِي إِنْ حُمَّ عَنِّي بِقَاصِرِ ![]() لِسَانِي وَقَلْبِي شَاعِرَانِ كِلاهُمَا ![]() عَلَيَّ وَوَجْهِي مُفْحَمٌ غَيْرُ شَاعِرِ ![]() فَتىً لا يُنَاجِي نَفْسَهُ بِدَنِيَّةٍ ![]() وَإِنْ بَاتَ فِي سَاجٍ مِنَ اللَّيْلِ سَاتِرِ ![]() النّظام 8/134، وورد الأوّلان في قصيدة منسوبة إلى عوف بن مُحَلِّم الخُزاعيّ (ت نحو220ﻫ) في طبقات الشعراء لابن المعتزّ 188، وثانيها فقط لعوف في التمثيل والمحاضرة للثعالبيّ 187. 12- قوله يهجو مُقْرَان المُباركيّ: [الطويل] أَتَيْنَاكَ لا مِنْ حَاجَةٍ نَزَلَتْ بِنَا ![]() وَلا مَغْرَمٍ وَالحَمْدُ لِلَّهِ حَاضِرِ ![]() فَإْنْ يُعْطِنَا مُقْرَانُ نَحْمَدْ عَطَاءَهُ ![]() وَإِنْ يَنُبْ نَلْقَ بَعْضَ القَنَاطِرِ ![]() النِّظام 8/224. 13- قوله متغزِّلاً: [الوافر] أَزُورُ مُحَمَّداً فَإِذَا الْتَقَيْنَا ![]() تَكلَّمَتِ الضَّمَائِرُ فِي الصُّدُورِ ![]() وَيَعْتَذِرُ الحَيَاءُ إِلَيَّ مِنْهُ ![]() وَيَعْذِرُهُ ضَمِيرِي فِي الحُضُورِ ![]() فَأَرْجِعُ لَمْ أَلُمْهُ وَلَمْ يَلُمْنِي ![]() وَقَدْ قَبِلَ الضَّمِيرُ مِنَ الضَّمِيرِ ![]() أُمُورٌ لَوْ تَعَرَّفَهَا سِوَانَا ![]() تَحَيَّرَ اَفْظَها [كذا] بَصَر الضَّميرِ ![]() زيادات النّظام 8/246، والبيتان الأوّل والثالث له في الزّهرة لابن داود الأصفهانيّ 1/148، والأبيات ماعدا الثاني لأبي نُواس (ت198ﻫ)في ديوانه بشرح إيليا الحاوي 1/477، ورواية عَجُز الأخير فيه: (يُحَيِّرُ لُطْفُهَا بَصَرَ البَصِيرِ). 14- قوله: [الكامل] عَتْبٌ تُحَاوِرُهُ بِطَرْفٍ أَحْوَرِ ![]() تَحْتَ النَّوَى وَبِوَرْدِ خَدٍّ أَنْوَرِ ![]() وَصَلَتْ، وَلا، وَقَدِيمِ حُرْقَةِ هَجْرِهَا ![]() لا أَسْتَلِذُّ الوَصْلَ مَا لَمْ أُهْجَرِ ![]() شرح مشكلات ديوان أبي تمّام 210، وورد البيتان في قصيدة طويلة في ديوان السَّرِيِّ الرَّفَّاء (ت366ﻫ) بشرح كرم البستانيّ 252-253.
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() 15- قوله في رثاء المعتصم بالله، وتهنئة الواثق بالله: [الطويل] لَنَاعٍ نَعَى بَدْراً ثَوَى قَبْرَ مُلْحِدٍ ![]() بَدَا بَعْدَهُ بَدْرٌ أَضَاءَتْ مَطَالِعُهْ[17] ![]() وَمَا مَاتَ مَنْ أَبْقَى لَنَا بَعْدَ مَوْتِهِ ![]() إِمَاماً هَدَانَا نَهْجُهُ وَشَرَائِعُهْ ![]() لَئِنْ بَكَتِ الدُّنْيَا لِثَامِنِ مَلْكِهَا ![]() فَقَدْ ضَحِكَتْ إِذْ قَامَ بِالمُلْكِ تَاسِعُهْ ![]() الموازنة 4/521. 16- قوله متغزِّلاً: [الطويل] عَلَى ثِقَةٍ مِنْ أَنَّنِي بِكَ مُدْنَفُ ![]() صَدَدْتَ وَأَيُّ النَّاسِ بِي مِنْكَ أَعْرَفُ؟! ![]() إِذَا كُنْتَ فِي فِكْرِي وَقَلْبِي وَمُقْلَتِ ![]() فَأَيُّ مَكَانٍ مِنْ مَكَانِكَ أَلْطَفُ؟! ![]() شرح الصولي 3/449، وشرح عطيّة 456، وشرح الخيّاط 452، وزيادات النّظام 11/225، وورد البيتان مع بيتين آخرين منسوبةً إلى خالد بن يزيد الكاتب (ت262ﻫ) في طبقات الشعراء لابن المعتزّ 405. 17- قوله في مدح عبد الله بن طاهر: [الطويل] سَأَرْحَلُ لا مَغْلُولُ ذَمِّي بِمُطْلَقِ [كذا] ![]() عَلَيْكَ وَلا بَاتَ الثَّنَاءُ بِمُغْلَقِ ![]() وَإِلا يَكُنْ مِنَّا تَلاقٍ فَإِنَّنَا ![]() بِلَفْظِ الرُّوَاةِ المُنْشِدِينَ سَنَلْتَقِي ![]() وَلا ذَمَّ بَلْ حَمْدٌ لأَنِّي مَتَى أَقُلْ ![]() رَأَيْتُ النَّدَى عَمَّ الثَّرَى لَمْ أُصَدَّقِ ![]() شرح الصّولي 2/91، وزيادات النّظام 12/51. 18- قوله: [الكامل] وَلُعَابُ بِنْتِ غَمَامَتَيْنِ مَزَجْتُهُ ![]() بِلُعَابِ قَلْبِ قِطَافِ غَرْسٍ مُونِقِ ![]() حَمْرَاءَ مِنْ حَلَبِ العَصِيرِ كَسَوْتُهَا ![]() بَيْضَاءَ مِنْ حَلَبِ الغَمَامِ الرَّقْرَقِ ![]() المحب والمحبوب و المشموم و المشروب 4/166، والثاني فقط له في الموازنة 1/118. 19- قوله في مدح إبراهيم بن الخصيب: [الخفيف] مَا لِأَهْلِ الشَّآمِ أَنْ يَكْفُرُوا بَعْ ![]() دَكَ فِيهِمْ نَعْمَاءَ أَهْلِ العِرَاقِ ![]() فَلَقَدْ صَارَ أُفْقُهُمْ بِأَيَادِي ![]() كَ حَدِيثاً لِسَائِرِ الآفَاقِ ![]()
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]() نَزَلَ العَدْلُ حَيْثُ شَاؤُوا وَأَضْحَى الْ ![]() جَوْرُ وَالظُّلْمُ عَنْهُمُ فِي وَثَاقِ ![]() كُلُّ يَوْمٍ تَزِيدُهُمْ مِنْكَ عَدْلاً ![]() وَنَوَالاً كَذَاكَ جَرْيُ العِتَاقِ ![]() الموازنة 3/20-21. 20- قوله في مدح خالد بن يزيد بن مَزْيد الشّيباني: [المنسرح] عَلَّمَنِي جُودُكَ السَّمَاحَ فَمَا أَبْ ![]() قَيْتُ شَيْئاً لَدَيَّ مِنْ صِلَتِكْ ![]() مَا مَرَّ شَهْرٌ حَتىَّ سمَحْتُ بِهِ ![]() كَأَنَّ لِي قُدْرَةً كَمَقْدُرَتِكْ ![]() تُنْفِقُ فِي اليَوْمِ بِالْهِبَاتِ وَفِي السَّ (م) ![]() اعَةِ مَا تَجْتَبِيهِ فِي سَنَتِكْ ![]() فَلَسْتُ أَدْرِي مِنْ أَيْنَ تُنفِقُ لَوْ ![]() لاَ أَنَّ رَبِّي يَمُدُّ فِي هِبَتِكْ؟! ![]() أخبار أبي تمّام 158-159، والأغاني 16/272، وقطب السرور 166-167، والبيت الأوّل فقط لأبي تمام في الصّناعتين لأبي هلال العسكري 207، والوساطة 223، والموازنة 1/70، والأربعة لإسحاق بن إبراهيم المَوْصِليّ (ت235ﻫ) في الأغاني 5/218، ومعجم الأدباء 2/611. 21- قوله: [الطويل] مَعَاهِدُهُمْ لَمْ تُعْهَدِي مُذْ أُولَئِكِ ![]() فَأَبْلَى البِلَى ثَوْبَ الصِّبَا مِنْ هُنَالِكِ ![]() أَمَا إِنّهُ لَمْ يَتَّرِكْ مِنْ عُهُودِنَا ![]() سِوَى أَنَّنِي تَرْكَ الأَسَى غَيُرُ تَارِكِ ![]() جَزَعْنَا فَكَانَ الصَّبْرُ أَصْبَرَ نَاسِكٍ ![]() لَدَيْنَا وَكَانَ الدَّمْعُ أَجْزَعَ فَاتِكِ ![]() شرح مشكلات ديوان أبي تمّام 235، والنّظام 12/444. يتبع
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
![]() المستدرك على ديوان أبي تمام بشرح التبريزي د. محمد نور رمضان يوسف 22- قوله في عِتاب عبد الله بن طاهر: [البسيط] زِدْنِي حِجَاباً فَإِنِّي زَائِدٌ أَمَلا ![]() إِلَى نَدَاكَ بِحُسْنِ الظَّنِّ مُتَّصِلا ![]() لَوْ لَمْ يَكُنْ مُضْمَراً لِي مَا أُنَيّلُهُ ![]() أَذِنْتَ لِي مَا مَنَعْتَ المَطْلَ والعِلَلا ![]() إِنَّ السَّمَاءَ إِذَا طَالَ المَخَاضُ بِهَا ![]() جَادَتْ بِوَبْلٍ يَعُمُّ السَّهْلَ والْجَبَلا ![]() شرح الصولي 3/535. 23- قوله: [البسيط] قَالُوا جَفَاكَ فَلا عَهْدٌ وَلا خَبَرٌ ![]() مَاذَا ترَاهُ دَهَاهُ؟! قُلْتُ: أَيْلُولُ ![]() شَهْرٌ كَأَنَّ حِبَالَ الهَجْرِ مِنْهُ فَلا ![]() عَقْدٌ مِنَ الوَصْلِ إِلاَّ وَهْوَ مَحْلُولُ ![]() الأغاني 23/103، وهبة الأيام 62-63، وهما لمحمد بن عبد الملك الزيّات (ت233ﻫ) في الأغاني 23/67. 24- قوله في هجاء أبي المغيث موسى بن إبراهيم الرافقي: [الكامل] أَمُوَيْسُ قُلْ لِي: أَيْنَ أَنْتَ مِنَ الوَرَى؟ ![]() لا أَنْتَ مَعْلُومٌ وَلا مَجْهُولُ ![]() لَوْ كُنْتَ مَجْهُولاً جَعَلْتُكَ معْلَماً ![]() أَوْ كُنْتَ مَعْلُوماً لَغَالَكَ غُولُ ![]() أَمَّا الهِجَاءُ فَدَقَّ عِرْضُكَ دُونَهُ ![]() وَالمَدْحُ فِيكَ كَمَا عَلِمْتَ جَلِيلُ ![]() فَاذْهَبْ فَأَنْتَ طَلِيقُ عِرْضِكَ إِنَّهُ ![]() عِرْضٌ عَزَزْتَ بِهِِ وَأَنْتَ ذَلِيلُ ![]() هبة الأيّام 160، وقال مصنِّفه: «والبيتان الأخيران يُنسبَان لغير أبي تمّام»، والأخيران فقط لأبي تمّام في الموازنة 1/63، وشرح الحماسة للمرزوقي 1/250، وهما مع الأول لمسلم في أخبار أبي تمّام 41، والأغاني 19/36، وديوان المعاني لأبي هلال العسكريّ 1/178. والأبيات الأربعة لمسلم بن الوليد صَريعِ الغواني (ت208ﻫ) في شرح ديوانه بتحقيق الدكتور سامي الدهّان 334، وذكر محقِّقه أنّها تُروى لمسلم ولدِعبل ولأبي تمّام. 25- قوله في قلم أهداه إلى الحسن بن وهْب، وكتَبَ به إليه: [الخفيف] قَدْ بَعَثْنَا إِلَيْكَ أَكْرَمَكَ اللَّ ![]() هُ بِِشَيْءٍ فَكُنْ لَهُ ذَا قَبُولِ ![]() لا تَقِسْهُ إِلَى جَدَا كَفِّكَ الغَرَّ (م) ![]() ا وَلا نَيْلِكَ الكَثِيرِ الجَزِيْلِ ![]() وَاغْتَفِرْ قِلَّةَ الهَدِيَّةِ مِنَّ ![]() إِنَّ جَهْدَ المُقِلِّ غَيْرُ قَلِيلِ ![]() عيون الأخبار لابن قتيبة الدِّينَوَريّ 3/39، والعِقد الفريد 1/160، 7/276، وبهجة المجالس 1/283، وديوان أبي تمّام بشرح الأعلم 1/244، والأبيات الثلاثة لحميد بن سعيد[18]في المُنتَحَل للثعالبي 32، وهي لسَعيد بن حُمَيْد في ذيل ديوانه المنشور في كتاب: شعراء عبّاسيّون للدكتور يونس السامرائيّ 3/292.
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
![]() 26- قوله: [الكامل] سِرِّي لَدَيْكِ – فَأَقْصِرِي - إِعْلانُ ![]() إِنَّ المَلُومَ عَلَى المَُلامِ جَبَانُ ![]() حَمَلَتْ مَدَايحَ مِنْ قَرِيضٍ فَائِقٍ ![]() كَالوَشْيِ إِلا أَنَّهُ مَجَّانُ ![]() شرح مشكلات ديوان أبي تمّام 252. 27- قوله في الغزل: [الخفيف] مُسْتَحِيلٌ أَنْ تَحْتَوِيكَ الظُّنُونُ ![]() كَيْفَ يُحْوَى مَا لا تَرَاهُ العُيُونُ؟! ![]() غَيْرَ أَنَّا نَقُولُ: إِنَّكَ خَلْقٌ ![]() حَرَكَاتٌ مَوْصُولَةٌ وَسُكُونُ ![]() الموازنة 1/91. 28- قوله في وصف النبيذ: [الكامل] شُرْبُ النَّبِيذِ عَلَى الطَّعَامِ ثَلاثَةٌ ![]() فِيهِ الشِّفَاءُ وَصِحَّةُ الأَبْدَانِ ![]() يَمْرِي الطَّعَامَ وَفِي الجَوانِحِ قُوَّةٌ ![]() وَنَشَاطُ كُلِّ مُحَارِفٍ كَسْلانِ ![]() فَإِذَا شَرِبْتَ كَثِيرَهُ فَكَثِيرُهُ ![]() سُرُجٌ عَلَيْكَ لِمَرْكَبِ الشَّيْطَانِ ![]() فَاحْذَرْ بِجُهْدِكَ أَنْ أَرَاكَ جَنِيبَهُ ![]() بَعْدَ العِشَاءِ تُقَادُ بِالأَشْطِانِ ![]() سَكْرَانَ تَنْعَرُ فِي الطَّرِيقِ أَلَا أَلَا ![]() غَلَبَ العَزَاءُ وَبُحْتَ بِالكِتْمَانِ ![]() فَتُقَامُ قُدَّامَ الأَمِيرِ كَبُومَةٍ ![]() عَجْمَاءَ بَيْنَ جَمَاعَةِ الغِرْبَانِ ![]() شرح الصولي 3/584، وهامش شرح التّبريزي 4/543 نقلاً عن نسخة مخطوطة من شرح الصولي، وشكَّك المحقّق في نسبتها إلى أبي تمّام، والأبيات (4،2،1) لأبي تمّام في قطب السرور 321، والأبيات (6،4،3،1) بلا نسبة في الإمتاع والمؤانسة لأبي حيّان التوحيديّ 3/82-83. ج– الأبياتُ المفردة المُستدرَكة على ديوان أبي تمَّام بشرح التّبريزي غيرُ المنتميةِ إلى القصائد والمقاطيع الواردة فيه: -1- تَحَيَّوْا بِالأَسِنَّةِ ثُمَّ ثَنَّوْا ![]() مُصَافَحَةً بِأَطْرَافِ الرِّمَاحِ ![]() [الوافر] الموازنة 1/109 -2- فَإِنْ هَزِئْتُمْ سَلَلْنَاهَا وَقَدْ غَنِيَت ![]() دَهْراً وَهَامُ بَنِي بَكْرٍ لَهِا غِمْدُ ![]() [البسيط] الموازنة 1/130، وهو مع بيت آخر لسعد بن ناشب (ت نحو110ﻫ) في الزهرة 2/683، وديوان المعاني 2/51
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |