زوجي ... رجل المواقف - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         شرح صحيح مسلم الشيخ مصطفى العدوي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 269 - عددالزوار : 54223 )           »          طريقة عمل صينية بطاطس مهروسة بالكفتة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          7 علامات تدل على أنك تنمو داخليًا.. تتحمل المسؤولية ولا تهرب من المواجهات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          4 خطوات لحفظ الحبوب والبقوليات بطريقة صحيحة وحمايتها من التلف (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          طريقة عمل طاسة سجق بالجبنة.. لذيذة ومش بتاخد وقت (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          وصفات طبيعية لتطويل الشعر بخطوات بسيطة.. مش هتاخد وقت كتير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          طريقة عمل رقائق الجبنة بخطوات بسيطة.. مقرمشة وطعمها لذيذ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          5 عادات يومية تتسبب فى ظهور البثور وخطوط التجاعيد.. أبرزها الهاتف المحمول (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          رجعتى من المصيف ولونك اتغير.. 4 خطوات لتفتيح البشرة وتوحيد لونها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          كيف تجعل ابنك المراهق يثق بك ويتحدث إليك بحرية؟.. كُن قدوة في الصراحة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الأسرة المسلمة > ملتقى الأخت المسلمة
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-05-2007, 09:56 PM
نجم الصباح نجم الصباح غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
مكان الإقامة: لبنان
الجنس :
المشاركات: 89
الدولة : Lebanon
10 زوجي ... رجل المواقف

زوجي... رجل المواقف

كنت وصديقتي نتجاذب أطراف الحديث،. فسامرتني قائلة:
صحيح أن زوجي لا يعرف الرومانسية وكلمات الغزَل،
رجل مواقف، جديّ وعملي... هو يكبرني بست عشرة سنة، تزوجته وأنا على مقاعد الدراسة ويعمل معيداً، أُخذت بعلمه واتزانه، وفرحتُ لأنه اختارني من بين جميع زميلاتي الجميلات.
ما زلت أذكر عندما زارنا في البيت لأول مرة، حينها أوقعت العصير على ملابسه وانا أقدمه له من شدة ارتباكي وخجلي ،
قال لي عن هذه الحادثة بعد أن تزوجنا:
إن موقفي افرحه لأنه شعر أنه تزوّج من فتاة خجول.
زواجنا حصل بسرعة وبهدوء ، لم يرد فرحاً كبيراًً،
كل الذي أراده مأدبة عشاء صمّت الاهل المقرّبين،
وتزوجنا وسافرنا إلى بريطانيا ليحصّل من هناك شهادة الدكتوراه.
لا أخفي عنك أنني بقيت لأكثر من سنة أخشاه وأخجل منه كثيراً،. فقد كان يتعامل معي بهدوئه الدائم وكانه أب لي لا زوج.

في سنتي الاولى جلست في البيت، لم يكن أمامي إلا قراءة الكتب وانتظاره حتى يعود من جامعته لأقدّم له الطعام وأخدمه حتى يذهب للنوم،.
كنت في هذه السنة كاني أعيش لوحدي، وهو دائما مشغول بالجامعة وبالدراسة وأنا في البيت وحيدة، لم يكن امامي أي مجال لأكسر الحاجز الكبير الذي كان بيننا , ولك أن تتصوري كم كانت فرحتي بالعمل كبيرة لم توازها فرحة إلا فرحتي. بولادتي ابني البكر, عملي هذا في الجامعة، كانت قد اخبرتني عنه زميلتنا غادة عندما قابلتها صدفة في المسجد يوم العيد.شعرت وانا أخطو أولى خطواتي نحو عملي الجديد وكانني ولدت من جديد،
وأصبح عملي هو محور حياتي والأوكسجين لأيامي ,
وانخرطت فيه وبدات بالتغير يوما بعد يوم.
كان زوجي حينها ما زال منشغلا جلّ نهاره وقسماً من ليله في دروسه وأبحاثه, وكانت علاقتي به بدات بالتغيِّر,
فما عدت أشعر بالخجل او الخوف منه , بل تحوّل شعوري إلى ما يشبه الحنق والسخط عليه من قلة كلامه وغزَله ومن عدم إشعاره لي بجمالي وأنوثتي.
وصرت أقارنه بأزواج صديقاتي ، ففي حصص الفراغ والاستراحات حيث كنا نجلس, كنّ لا يتوقفن عن الكلام عن أزواجهن وعما يفعلونه لهن. هذه تتكلم عن سهرة دعاها إليها , وتلك عن هدية قدمها لها مع بطاقة حب,
وأكثر ما كان يغيظني ويشعرني بنقص زوجي وتقصيره الشديد تجاهي كلام زميلتنا غادة عن عشق زوجها لها وعن رسائله التي كانت لا تنقطع حتى أثناء الدوام. كانت تشعر بغيرتي فتزداد عرضاً لرسائل زوجها ولمواقفه معها .
كل هذا جعلني أشعر بضيق من زوجي وفتورٍ ترجَمتُه معاملة قاسية نحوه.
لا انكر أنه كا كثيرا ما يحضر لي أشياء أحبها وأفضلها, كعطري الفرنسي الغالي الذي لا أحب سواه,
لكنه كان يضعه في كيس في المطبخ بين اكياس الفاكهة والخضار.
مرة كنا عائدين من وسط المدينة مشياً -لأن أحوالنا المادية كانت في الحضيض،. فهو لا يعمل وما اتقاضاه من العمل كان زهيدا, ويذهب قسم منه لحضانة الأولاد واخر لفاتورة الكهرباء أو الغاز- لفت انتباهي في واجهة المحلٍ معطف جميل جداً ، جعلني أقف أمامه مبهورة من جماله ومن سعره المرتفع، لم اتكلم عنه وأكملنا طريقنا.
بعد أيام وجدت المعطف نفسه في كيس منزوٍ في ركن المطبخ مع أكياس الخضار ,

فرحتي كانت فيه لا تقدر, لبسته وركضت إلى مكتب زوجي حيث كان يدرس, وفتحت الباب دون ايتئذان من شدة الفرحة وهتفت ونبرات صوتي كنبرات طفلة حصلت على أجمل لعبة كانت تتمناها : انظر... أليس جميلاً عليَّ؟؟؟

رفع زوجي نظره عن كتابه ونظر إليَّ نظرة طويلة، ثم هز رأسه ليعود مجددا إلى الكتاب فيغرق فيه.
تصرفه هذا صدمني، هزّني من العماق, وأفقدني فرحتي بالمعطف.
صرت في عملي أرتقي سلّم النجاح والتفوّق, فوليته كلّ اهتمامي علّه يعوّضني افتقاري لحب زوجي لي وحنانه.
وصارت نقمتي على زوجي كبيرة, فكنت أغضب لتفه الأسباب, ولا ارحمه من نقدي اللاذع, وكثيراً ما كنت أفكر بالفكاك منه , وكانت زميلاتي يحرّضنني عليه.
إلى ان أتى يوم مرضت فيه مرضاً شديداص واصبت بحمى غيّبتني عن الوجود لساعات طِوال,
وما أن صحوّت منها ليلا غلا وفاجأني منظر زوجي .

وهو نائم على كرسي قبالة سريري وكفي بين راحتيّه.
حركتي الخفيفة أيقظته فالتفت إليَّ بلهفة وغي عينيه خوفٌ وارتياعٌ وحب شديد.
أوّل خاطر خطر لي حينذاك هو انه يحبني , شكرت الحمى التي زارتني وأيقظتني على حقيقة كنت غافلة عنها , ومنذ تلك الحادثة وحياتنا تغيرت, صرت ارى زوجي بمنظار آخر ,
أي نعم هو ما زال كما هو صامتاً لا يعرف كلمات الحب والغزل, لكنني تعلمتُ ترجمة المواقف والأفعال إلى أجمل وارق كلمات غزل في الدنيا, فكل حبة فاكهة كان يحضرها لي لأني أحبها كانت بمثابة كلمة " أنا أحبك"...
وكل عطر أو هدية كان يضعها في المطبخ وبين أكياس الخضار كانت بمثابة " انا أعشقك"
وحادثة المعطف ذلك الذي احضره لي ولم يكن معه من المال إلا القليل القليل كانت بكل قواميس الغرام في الدنيا.
صرت انظر إلى مواقفه واقيسها بمواقف أزواج زميلاتي.
زوجي كان يساعدني في البيت وفي رعاية الولاد , يحضر لي الخضار وحتى يجمع معي علامات الطالبات. أما أزواج صديقاتي- خاصة غادة- فلا يساعدنهن مثل زوجي,
فغادة مثلاً اجدهخا منهكة من الركض من البيت إلى العمل إلى مدارس الولاد, وزوجها في البيت مستريح, لا يتكلف إلا ثمن رسلئله لها وكلمات غزل جوفاء منه.
بالله عليك اخبريني ، أليس الزوج بمواقفه وليس بافعاله؟؟؟؟
ضحكت من سؤالها الذي تعرف إجابته, فكل واحدة منا تحب رجل المواقف أكثر من رجل الكلمات....
ولكن حبّذا لو اجتمعت في الزوج مواقفه مع كلماته الرقيقة ... فكم ستكون الحياة معه ممتعة وسعيدة؟...





كنت وصديقتي نتجاذب أطراف الحديث،. فسامرتني قائلة:
صحيح أن زوجي لا يعرف الرومانسية وكلمات الغزَل،
رجل مواقف، جديّ وعملي... هو يكبرني بست عشرة سنة، تزوجته وأنا على مقاعد الدراسة ويعمل معيداً، أُخذت بعلمه واتزانه، وفرحتُ لأنه اختارني من بين جميع زميلاتي الجميلات.
ما زلت أذكر عندما زارنا في البيت لأول مرة، حينها أوقعت العصير على ملابسه وانا أقدمه له من شدة ارتباكي وخجلي ،
قال لي عن هذه الحادثة بعد أن تزوجنا:
إن موقفي افرحه لأنه شعر أنه تزوّج من فتاة خجول.
زواجنا حصل بسرعة وبهدوء ، لم يرد فرحاً كبيراًً،
كل الذي أراده مأدبة عشاء صمّت الاهل المقرّبين،
وتزوجنا وسافرنا إلى بريطانيا ليحصّل من هناك شهادة الدكتوراه.
لا أخفي عنك أنني بقيت لأكثر من سنة أخشاه وأخجل منه كثيراً،. فقد كان يتعامل معي بهدوئه الدائم وكانه أب لي لا زوج.

في سنتي الاولى جلست في البيت، لم يكن أمامي إلا قراءة الكتب وانتظاره حتى يعود من جامعته لأقدّم له الطعام وأخدمه حتى يذهب للنوم،.
كنت في هذه السنة كاني أعيش لوحدي، وهو دائما مشغول بالجامعة وبالدراسة وأنا في البيت وحيدة، لم يكن امامي أي مجال لأكسر الحاجز الكبير الذي كان بيننا , ولك أن تتصوري كم كانت فرحتي بالعمل كبيرة لم توازها فرحة إلا فرحتي. بولادتي ابني البكر, عملي هذا في الجامعة، كانت قد اخبرتني عنه زميلتنا غادة عندما قابلتها صدفة في المسجد يوم العيد.شعرت وانا أخطو أولى خطواتي نحو عملي الجديد وكانني ولدت من جديد،
وأصبح عملي هو محور حياتي والأوكسجين لأيامي ,
وانخرطت فيه وبدات بالتغير يوما بعد يوم.
كان زوجي حينها ما زال منشغلا جلّ نهاره وقسماً من ليله في دروسه وأبحاثه, وكانت علاقتي به بدات بالتغيِّر,
فما عدت أشعر بالخجل او الخوف منه , بل تحوّل شعوري إلى ما يشبه الحنق والسخط عليه من قلة كلامه وغزَله ومن عدم إشعاره لي بجمالي وأنوثتي.
وصرت أقارنه بأزواج صديقاتي ، ففي حصص الفراغ والاستراحات حيث كنا نجلس, كنّ لا يتوقفن عن الكلام عن أزواجهن وعما يفعلونه لهن. هذه تتكلم عن سهرة دعاها إليها , وتلك عن هدية قدمها لها مع بطاقة حب,
وأكثر ما كان يغيظني ويشعرني بنقص زوجي وتقصيره الشديد تجاهي كلام زميلتنا غادة عن عشق زوجها لها وعن رسائله التي كانت لا تنقطع حتى أثناء الدوام. كانت تشعر بغيرتي فتزداد عرضاً لرسائل زوجها ولمواقفه معها .
كل هذا جعلني أشعر بضيق من زوجي وفتورٍ ترجَمتُه معاملة قاسية نحوه.
لا انكر أنه كا كثيرا ما يحضر لي أشياء أحبها وأفضلها, كعطري الفرنسي الغالي الذي لا أحب سواه,
لكنه كان يضعه في كيس في المطبخ بين اكياس الفاكهة والخضار.
مرة كنا عائدين من وسط المدينة مشياً -لأن أحوالنا المادية كانت في الحضيض،. فهو لا يعمل وما اتقاضاه من العمل كان زهيدا, ويذهب قسم منه لحضانة الأولاد واخر لفاتورة الكهرباء أو الغاز- لفت انتباهي في واجهة المحلٍ معطف جميل جداً ، جعلني أقف أمامه مبهورة من جماله ومن سعره المرتفع، لم اتكلم عنه وأكملنا طريقنا.
بعد أيام وجدت المعطف نفسه في كيس منزوٍ في ركن المطبخ مع أكياس الخضار ,

فرحتي كانت فيه لا تقدر, لبسته وركضت إلى مكتب زوجي حيث كان يدرس, وفتحت الباب دون ايتئذان من شدة الفرحة وهتفت ونبرات صوتي كنبرات طفلة حصلت على أجمل لعبة كانت تتمناها : انظر... أليس جميلاً عليَّ؟؟؟

رفع زوجي نظره عن كتابه ونظر إليَّ نظرة طويلة، ثم هز رأسه ليعود مجددا إلى الكتاب فيغرق فيه.
تصرفه هذا صدمني، هزّني من العماق, وأفقدني فرحتي بالمعطف.
صرت في عملي أرتقي سلّم النجاح والتفوّق, فوليته كلّ اهتمامي علّه يعوّضني افتقاري لحب زوجي لي وحنانه.
وصارت نقمتي على زوجي كبيرة, فكنت أغضب لتفه الأسباب, ولا ارحمه من نقدي اللاذع, وكثيراً ما كنت أفكر بالفكاك منه , وكانت زميلاتي يحرّضنني عليه.
إلى ان أتى يوم مرضت فيه مرضاً شديداص واصبت بحمى غيّبتني عن الوجود لساعات طِوال,
وما أن صحوّت منها ليلا غلا وفاجأني منظر زوجي .

وهو نائم على كرسي قبالة سريري وكفي بين راحتيّه.
حركتي الخفيفة أيقظته فالتفت إليَّ بلهفة وغي عينيه خوفٌ وارتياعٌ وحب شديد.
أوّل خاطر خطر لي حينذاك هو انه يحبني , شكرت الحمى التي زارتني وأيقظتني على حقيقة كنت غافلة عنها , ومنذ تلك الحادثة وحياتنا تغيرت, صرت ارى زوجي بمنظار آخر ,
أي نعم هو ما زال كما هو صامتاً لا يعرف كلمات الحب والغزل, لكنني تعلمتُ ترجمة المواقف والأفعال إلى أجمل وارق كلمات غزل في الدنيا, فكل حبة فاكهة كان يحضرها لي لأني أحبها كانت بمثابة كلمة " أنا أحبك"...
وكل عطر أو هدية كان يضعها في المطبخ وبين أكياس الخضار كانت بمثابة " انا أعشقك"
وحادثة المعطف ذلك الذي احضره لي ولم يكن معه من المال إلا القليل القليل كانت بكل قواميس الغرام في الدنيا.
صرت انظر إلى مواقفه واقيسها بمواقف أزواج زميلاتي.
زوجي كان يساعدني في البيت وفي رعاية الولاد , يحضر لي الخضار وحتى يجمع معي علامات الطالبات. أما أزواج صديقاتي- خاصة غادة- فلا يساعدنهن مثل زوجي,
فغادة مثلاً اجدهخا منهكة من الركض من البيت إلى العمل إلى مدارس الولاد, وزوجها في البيت مستريح, لا يتكلف إلا ثمن رسلئله لها وكلمات غزل جوفاء منه.
بالله عليك اخبريني ، أليس الزوج بمواقفه وليس بافعاله؟؟؟؟
ضحكت من سؤالها الذي تعرف إجابته, فكل واحدة منا تحب رجل المواقف أكثر من رجل الكلمات....
ولكن حبّذا لو اجتمعت في الزوج مواقفه مع كلماته الرقيقة ... فكم ستكون الحياة معه ممتعة وسعيدة؟...

منقول
منبر الداعيات
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-05-2007, 09:51 AM
الصورة الرمزية قطرات الندى
قطرات الندى قطرات الندى غير متصل
مراقبة القسم العلمي والثقافي واللغات
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
مكان الإقامة: ღ҉§…ღ مجموعة زهرات الشفاء ღ …§҉ღ
الجنس :
المشاركات: 18,079
الدولة : Lebanon
047

السلام عليكم اختى الكريمة
نجم الصباح
اهلا بعودتك الى بيتك الثانى الكبير
**منتدى الشفاء الاسلامى**
قصة و موضوع رائع و مهم ان تقف كل زوجة عنده
لتعلم ان الزوج و ان كان لا يردد بشكل دائم
كلمات الحب و الغزل لزوجته
فهذا لا يعنى ان الحب ما ت
المراة تحب سماع هذا الكلام دائما
اما الرجل فهو عملى اكثر و اقل رومانسية و احيانا ,,بحاجة لزوجة ذكية لتعرف كيف تخرج منه كل الرومانسية المدفونة داخله
مشكورة على مشاركتك الطيبة
و بانتظار جديدك دائما
فى امان الله**
__________________
-------




فى الشفاءنرتقى و فى الجنة..
ان شاء الله نلتقى..
ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-05-2007, 12:33 PM
الصورة الرمزية راغبة بجنات الخلود
راغبة بجنات الخلود راغبة بجنات الخلود غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
مكان الإقامة: iraq
الجنس :
المشاركات: 203
الدولة : Iraq
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا اخت راغبة بجنات الخلود واول مرة اشارك لان الموضوع اعجبني كثيرا بارك الله فيكي يا اختي نجم الصباح الموضوع مفيد وجمييييييييييييييييل جدا جدا جدا جعله الله في ميزان حسناتك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
الهي وخلاقي
وحرزي وموئلي
اليك لدى الاعسار واليسر افزع
راغبة بجنات الخلود
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-05-2007, 12:44 PM
الصورة الرمزية silent whisper
silent whisper silent whisper غير متصل
مشرف الملتقى الانكليزي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
مكان الإقامة: kuwait
الجنس :
المشاركات: 1,737
الدولة : Kuwait
افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-05-2007, 01:54 PM
نجم الصباح نجم الصباح غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
مكان الإقامة: لبنان
الجنس :
المشاركات: 89
الدولة : Lebanon
افتراضي

اهلا بك اختي قطرات الندى
واشكرك على مداخلتك
نورتي

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 07-05-2007, 01:58 PM
نجم الصباح نجم الصباح غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
مكان الإقامة: لبنان
الجنس :
المشاركات: 89
الدولة : Lebanon
افتراضي

وبارك الله بك ايضا
اختي الراغبة في جنات الخلود
وجزاك الله ما انت راغبة بك
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 07-05-2007, 02:01 PM
نجم الصباح نجم الصباح غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
مكان الإقامة: لبنان
الجنس :
المشاركات: 89
الدولة : Lebanon
افتراضي

وجزاك الله الاجر الكبير
اخ silent
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 86.46 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 82.09 كيلو بايت... تم توفير 4.37 كيلو بايت...بمعدل (5.06%)]