أركان الإسلام ونواقضه - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         نباتات منزلية تمتص رطوبة الصيف من البيت.. الصبار أبرزها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          طريقة عمل برجر الفول الصويا.. وجبة سريعة وصحية للنباتيين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          4 وسائل علمية لتكون أكثر لطفًا فى حياتك اليومية.. ابدأ بتحسين طاقتك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          وصفة طبيعية بالقهوة والزبادى لبشرة صافية ومشرقة قبل المناسبات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          3 عادات يومية تزيد من تساقط الشعر مع ارتفاع درجات الحرارة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          6 خطوات فى روتين الإنقاذ السريع للبشرة قبل الخروج من المنزل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          تريندات ألوان الطلاء فى صيف 2025.. الأحمر مع الأصفر موضة ساخنة جدًا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          طريقة عمل كرات اللحم بالبطاطس والمشروم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          وصفات طبيعية لتقشير اليدين بانتظام.. من السكر لزيت جوز الهند (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          أبرز 5 تريندات ديكور منزلى في صيف 2025.. لو بتفكر تجدد بيتك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15-09-2020, 02:47 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 158,655
الدولة : Egypt
افتراضي أركان الإسلام ونواقضه

أركان الإسلام ونواقضه
الشيخ عبدالرحمن بن حماد آل عمر








الإسلام هو: الاستسلامُ لله بالتوحيد، والانقيادُ له بالطاعة والخُلوص من الشرك، والبراءة منه وأهله.







أما أركان الإسلام:



فهي التي لا يقومُ إسلامُ المرء إلا عليها مجتمعةً، فلو انهدم واحدٌ منها، لانهدم إسلامُه، وهي خمسة أركان:



الأول: شهادةُ أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله.



الثاني: إقام الصلاة.



الثالث: إيتاء الزكاة.



الرابع: صوم رمضان.



الخامس: حج البيت لمن استطاع إليه سبيلًا.







نواقض الإسلام:



ونواقض الإسلام كثيرةٌ، أشهرها ما يأتي:



الأول: الإشراك بالله، والدليل قوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ﴾ [النساء: 48]، وقوله تعالى: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ﴾ [المائدة: 72].








ومن الشرك الذي لا يغفرُه الله: الذبحُ لغير الله؛ كمن يذبحُ للجن أو للقبر، ويجعلُ العبادَ وسائطَ بينه وبين الله؛ يدعوهم، ويسألهم ويتوكَّل عليهم، فأهلُ الجاهلية مؤمنون بتوحيد الربوبيَّة، ويتعبَّدون ويَحجُّون، ويتصدَّقون، ويذكرون الله، ولكنهم كفروا؛ لأنهم يجعلون بعضَ المخلوقات وسائطَ بينهم وبين الله؛ يقولون: نتقرَّبُ بهم إليه، ومن هؤلاء الوسائط: أنبياءُ، وصالحون؛ كعيسى عليه السلام، ومريم، والملائكة، فلم يُدخلْهم ذلك في التوحيد؛ لأنهم أشركوا مع الله في عبادته كما قال تعالى: ﴿ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ ﴾ [الزمر: 3].








الثاني: عدمُ تكفير المشركين، أو الشكُّ في كفرهم، أو تصحيحُ مذهبهم.



الثالث: اعتقادُ أن غيرَ هدي النبي صلى الله عليه وسلم أكملُ من هَدْيه، أو أن حكمَ غيره أحسنُ من حكمه؛ ومن ذلك: تفضيلُ الحكم بالقوانين المخالفة للكتاب والسنة على الحكم بهما قال الله تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [المائدة: 44]، وقال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50]، وقال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].



ومن استحلَّ الحكمَ بغير ما أنزل الله يكفر، ولو قال: إن حكمَ الله أفضل.








الرابع: بغضُ الرسولِ صلى الله عليه وسلم أو شيء مما جاء به.



الخامس: الاستهزاءُ بشيءٍ من دين الرسول صلى الله عليه وسلم قال تعالى: ﴿ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ﴾ [التوبة: 65، 66].








السادس: السحرُ؛ ومنه: الصَّرْفُ، والعَطْف، فمن فعلَه، أو رضي به، كفر؛ قال الله تعالى: ﴿ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ﴾ [البقرة: 102]، وفي الحديث: عن جندب رضي الله عنه مرفوعًا: ((حدُّ الساحر ضربُه بالسيف))؛ رواه الترمذي ووَقَفه، وفي صحيح البخاري عن بجالة بن عبدة قال: كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (أن اقتُلوا كلَّ ساحر وساحرة، قال: فقتلنا ثلاثَ سواحر).








السابع: مظاهرةُ المشركين، ومعاونتُهم على المسلمين:



قال الله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [المائدة: 51].








الثامن: اعتقادُ أن بعضَ الناس يسعُه الخروجُ عن شريعة محمدٍ صلى الله عليه وسلم؛ كما وَسِع الخضر الخروجُ عن شريعة موسى عليه السلام.








التاسع: الإعراضُ عن دين الله، كما قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ ﴾ [السجدة: 22]، وقال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124].



فليحذر المسلم من الوقوع فيما يُنتقَض به إسلامه، وليُحافظ على التمسك بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يبتدع؛ فإن النجاة في الاتباع لا في الابتداع.



والبدعةُ: ما لا يوجدُ له أصلٌ في الكتاب، ولا في السنة، ولا في الإجماع.



ومن كان همُّه معرفةَ ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته؛ ليتأسَّى بهم ابتغاء مرضاة الله - فسيُوفِّقُه الله، ويهديه إليه، كما قال سبحانه: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69]، وكما قال تعالى: ﴿ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ ﴾ [الرعد: 27] وكما قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ﴾ [التغابن: 11].








أما من أعرض عن العمل بكتابِ الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وصار همُّه تقليدَ مَن هم على خلافهما - فذلك ممن قال الله فيهم: ﴿ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ ﴾ [المائدة: 104].








وما أكثرُ المبتدعين الذين ضلُّوا وأضلوا غيرَهم؛ بتزيين البدع وتبريرها بالرِّوايات المَكذُوبة، وبالتأويلات الفاسدة لآياتِ الله وأحاديث رسولِه صلى الله عليه وسلم! قال الله تعالى: ﴿ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ﴾ [آل عمران: 7]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((لقد تركتكم على مثلِ البَيضاء، ليلُها كنهارها، لا يزيغُ عنها إلا هالك))؛ رواه ابن أبي عاصم في كتاب السنة بإسناد حسن، وفي الحديث الذي رواه العِرباض بن سارية رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((عليكم بسنتي، وسنةِ الخلفاء الراشدين المهديِّين، عَضُّوا عليها بالنواجذ، وإيَّاكم ومحدثاتِ الأمور؛ فإن كلَّ بدعة ضلالة))؛ رواه أبو داود والترمذي، وقال حديث حسن صحيح، وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه، فهو ردٌّ))؛ رواه البخاري ومسلم، وفي رواية لمسلم: ((مَن عمل عملًا ليس عليه أمرُنا فهو ردٌّ)).



•••








والفرقةُ الناجية أهلَ السنة والجماعة يعملون بمُحْكم الكتاب، ويؤمنون بمتشابهِه، ولا يؤوِّلونه، وفي الآيات المحكمة الظاهرة المعنى بيانٌ لكل شيء، وهدًى ورحمة للعالمين؛ فلا حجَّة من كتابٍ أو سنة لمن ذبح عندَ قبور الأموات، أو نذر لهم، أو دعاهم، أو استغاث بهم، أو طلب منهم الشفاعة، أو طاف بقبورِهم، أو تمسَّح بها، أو جعلهم وسائطَ بينه وبينَ الله في أيِّ أمر من الأمور، ولو كانوا أنبياءَ أو أولياءَ؛ لأن هذه الأمور عباداتٌ؛ لا يستحقُّها إلا الخالق جلَّ وعلا، والأدلةُ على تحريم صَرْف شيء من المذكورات لغير الله، وأن ذلك شرك في عبادة الله كثيرة جدًّا، منها ما ذكر في هذا الكتاب، ومنها ما لم يذكر.



•••








والأنبياء والأولياءُ لا يَرضَوْنَ بصَرْفِ شيء من العبادات لغير الله عز وجل، وسيتبرَّؤون ممن فعل ذلك يوم القيامة قال تعالى: ﴿ وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَأَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلَاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ * قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنْ مَتَّعْتَهُمْ وَآبَاءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكَانُوا قَوْمًا بُورًا ﴾ [الفرقان: 17، 18]، وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ﴾ [المائدة: 116]، إلى قوله: ﴿ مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴾ [المائدة: 117]، وقال تعالى: ﴿ وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ أَهَؤُلَاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ * قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ ﴾ [سبأ: 40، 41]، إلى قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُكُمْ وَقَالُوا مَا هَذَا إِلَّا إِفْكٌ مُفْتَرًى وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴾ [سبأ: 43].




__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 64.05 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 62.39 كيلو بايت... تم توفير 1.67 كيلو بايت...بمعدل (2.60%)]