بالامس كان اطفالنا يستقبلون الجيش فى ازقت المدينه ويقولون لخالد ومن معه الى اين يافرار و اليوم اطفالنا
يستقبلون غانيه ومطربا بيده غيتار ولاعب فى صالة المطار بالورد والازهار مستار يامستارهذا زمان العار من طنجه الى قندهاوامتنا ليس لها قرار امتنا العوبه باليمين واليسار نرجو صلاح الدين ندور فى ماساتنا حتى اصابنا الدوار لكن لا خيار من موتنا فوق شعار السيف حتى يسر الشوق جل نار اموقنون يامستار بحرقه المشوار فالنصر تحت لواء السيف والصراط فوق النار هذه بختصار قصيده اعتذار عن امه تعدادها مليار ليس لها قرار