عن القطران وصدفية الأظافر - لذوي الخبرة والتجارب السابقة

[صدافر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعدت جداً لإنضمامي لملتقاكم الطيب والمفيد , ملتقى الشفاء الإسلامي , حفظ الله جميع القائمين عليه
عندي إستفسارات عن صدفية أظافري وعلاجها.
أولاً : عن القطران :
1- التركيز :

ممكن حد يقدَّر لي تركيز القطران الذائب في المحلول في الصور هنا تقريباً كام % ؟
( الصور كلها في الألبوم بإسم "القطران" في بروفايلي هنا في المنتدي )


وهنا المنديل متشرب بالمحلول :

أنا بأستخدمه 3 مرات لضوافري يومياً- لتفادي التباطؤ في ظهور التحسن - علي أساس إنه 20%.
بس مش عارفة ليه مقارنة بالصور في الكتاب حاسّاه أخف ( لا تشكيكاً في المصدر.. لكن طموح لأفضل النتائج )
2- تكتلات زيتية :
ده إلي جانب وجود تكتلات زيتية.
مش عارفة .. هل المحلول في مرحلة مبكرة قبل الذوبان التام لكل المواد القابلة للذوبان ؟
هل أقدر أدَوِّبها - المادة الزيتية - فأستفيد بيها ؟ وللا ده آخرها ؟
محتاجة أكبر تركيز ممكن وأقوي مفعول للأظافر بحكم كونها الأبطأ والأعند .
أنا فاكرة إني قرأت في شرح لـ د/ أحمد ناصف ( هو مصدر القطران اللي بأستعمله ) هنا علي المنتدي – كان رأيه :
إنه مش شرط يكون (غير ذائب = غير مفيد)
بمعني تاني- ممكن تكون مواد ضارة أو غير مفيدة لكن ليها قابلية للذوبان في الكحول
والعكس .
يعني قابلية الذوبان لا تساوي بالضرورة قدرة علاجية أعلي .. ؟؟؟
ما مدي دقة الكلام ده بالنسبة للقطران ؟
لو إستعملت زيت القطران –المتراكم في المحلول- بين الإظافر أحيانا ( نسبته مش قليلة ) – أو حاولت .. هيكون ضار ( فرضاً تم إذابته وإمتصاصه ) ؟ لو مش ضار- إزاي الجسم ممكن يمتصه ؟
لما بأحاول امزجهم بالتقليب بأطراف أصابعي بيمتزجوا .. بس شوية ويرجعوا يتفككوا .. ويطفوا علي السطح الكحول الشفاف الخفيف جداً.
هل محتاج مثلاً بولي سوربات 80 ؟
وهي - بولي سوربات80- المادة اللي أعتقد د/ ناصف ما إستعملهاش ( بس هو فين نسأله )
سؤال محيرني.. بحكم إني إتجهت لإستعمال الزيوت للبشرة, ومعروف إنه ممكن نستفيد من مواد مفيدة في الزيوت الطبيعية بالتدليك علي البشرة لإمتصاصها .. ليه الكلام ده ما ينطبقش علي قطران الفحم الحجري – ولو مع نسبة إيثانول ؟
وللا هي مسألة إمتصاص أسرع ؟

4- تطاير سريع :
و ده - أفتكر- اللي بيورطني مع المادة الزيتية بسرعة .. سرعة التطاير .
فـ في حالة الضوافر أكيد بأستخدم نفس الكمية أكتر من مرة لوضع الأظافر بها - طبعا مع تغطية المحلول بعد الإستعمال - مش معقول هأرمي الباقي بعد كل إستعمال .
توقعت إن لتر ممكن يستمر معايا كتير- بالنظر لصغر مساحة الأظافر- و إني مش هأضطر أسافر تاني لكمية إضافية, لكن إتفاجأت بإستنزاف ملحوظ للمحلول في خلال يومين في الهوا - حرفياً .. بيتبخر .. فـتزيد كثافة المادة الزيتية.
أي إقتراح لحل المشكلة دي ؟
5- اللون :

هل القطران أنواع بتختلف درجات ألوانها ؟ فـ درجة لون المصري ( كما في الصور) = مائل للإصفرار, مش الإحمرار زي الكولا .. ده عادي ؟

أسئلتي كلها سببها الرئيسي طبيعة صدفية الأظافر العنيدة – البطيييئ تحسنها .
يعني ممكن أقضي شهور مش عارفة أنا ماشية صح وللا - بعد عذاب - غلطات بسيطة ممكن تضيع شهور تعب في الهوا .. مفيش إشارات ترشد مريض صدفية الأظافر , والسبب بُطء الإستجابة .
الوضع ضبابي – صعب جداً الربط بين السبب والنتيجة.
فـ يا ريت نصائح ذوي الخبرة
6- الأعراض :

- شد في الجلد وجفاف .
- حبوب في فروة الرأس (!!) بأستعمل القطران بس علي أصابع اليد. هل ممكن يكون له علاقة بحبوب فروة الأس ؟
مفيش حرقة أو حكة.
إيه الأعراض في صدفية الأظافر ؟
و إمتي ممكن ينتهي التدهور في الأظافر ؟
ثانياً : عن صدفية الأظافر :
1- بوادر إصابة الأظافر السليمة ؟
لاحظت ظهور تلون وردي للجلد تحت أطراف بعض الأظافر السليمة .. هل دي علامات بداية إصابتها بالصدفية ؟ يعني أبدأ أعالجها بالقطران ؟

أنا ما لاحظتش بداية إصابة الأظافر المنكوبة كانت إزاي – بس الأكيد إن الأظافر المصابة حالياً فيها تلون وردي للجلد تحت الأطراف المنسحبة للداخل ... تلون يليه دائماً إنفكاك الأظافر في نفس المكان .
زي كده :

تقعر عميق للداخل/ نحو الجذور .
بعدها بيبقي كده :


أبدأ علاجها بالقطران بإعتبارها بداية تصدف.. وللاّ أتجاهلها بإعتبارها مجرد هواجس ؟
2- الجذور الملتهبة :


الأظافر اللي صدفيتها في جوانب الجذور.. وبتزحف لتحتل الجذور بالعرض ومنابت الضافر,
دي علامات تمددها لإحتلال الخلايا المجاورة بتبدأ دايماً بإنتفاخها بإلتهاب مؤلم ( مش عارفة فيه داخلها صديد وللّا لأ ) وده للأسف اللي بيحصل دلوقتي.. القطران هيضرها ؟ أبعده عنها لغاية ما تهدأ ؟ رغم إنها نادر ما بتهدأ.
بأحس إن الأحماض ( خل, ليمون, .. ) بتهيجها .. رغم إني بستخدمهم كبديل طبيعي للصابون - كـ منظف × مطهر (مضاد بكتيريا و فطريات) × مقشر ( إزالة قشور الخلايا الميتة )
هل الكحول الطاغي ع المحلول هو اللي بيساهم في إلتهابها – زي الأحماض ؟ هل أنا محتاجة - تاني - نسبة قطران أعلي ؟
أتعامل مع صدفية الجذور دي إزاي ؟


3- الجوانتي (القفازات ) :
الكتاب كان فيه تحذير من لبس قفازات نايلون (مش عارفة أميز خام النايلون)
وكانت نظرة أ/ قيس العبيدي للتصرف ده من العضو إنه "إجتهاد" أو "مناورة" ثمارها سيئة
واللي فهمته إن فيه إعتقاد إن صاحب التصرف لبس القفازات للمساعدة علي إمتصاص القطران و زيادة مفعوله
افتكر السبب ببساطة – عن تجربة - إن ده الحل الوحيد لممارسة أبسط الأعمال اللي ما ينفعش نعملها غير بإيدينا :/ - زي الأكل مثلا أو تحضيره - من غير ما نسمم نفسنا, نوسخ كل اللي بنلمسه .. أو نضطر لغسل أي أثر للقطران بإستمرار .
أنا بأستعمل فوق القطران جوانتي بلاستيك ( الشفاف الطبي )

و فوقه ( غالباً - لو بأتعامل مع رطوبة ) جوانتي مطاط ( جوانتي مطبخ )

علي فترات متقطعة – غالباً لا تزيد مدة لبسهم كل مرة عن ربع ساعة متواصلة.
القطران بدأته من 10 أيام تقريباً .. أتصرف إزاي مع القفازات من غير ما أسبب أذي للجلد ؟
علماً إني مش لاقية جوانتيهات قطن + القطن غالباً هيمتص القطران ويمسحه .