جريمة غير مسبوقة.... لا حول ولا قوة الا بالله

[سامي]

في جريمة غير مسبوقة.. شيعي يضحي بسني تعبيرًا عن واجب العزاء لصديقه
مفكرة الإسلام [خاص]: في جريمة تقشعر منها الأبدان وتكاد تكون ضربًا من الخيال وهي تمثل مؤشرًا على درجة الإجرام الذي يلحق بأهل السنة في العراق عامة وفي بغداد خاصة، نقل مراسل مفكرة الإسلام في العاصمة العراقية بغداد عن مصادر مطلعة في مدينة الحرية أن مجلس عزاء أقيم لرجل شيعي وافاه الأجل بسبب مرض عضال في منطقة الحرية.
وأشار مراسل المفكرة إلى أن الميت اسمه 'حميد جواد' وهو رجل مسن معروف في المنطقة وأقام أبناء وأشقاء الميت له مجلس عزاء ونصبوا بيت الشعر في الشارع أمام منزلهم .
وقال مراسل المفكرة إن الناس بدأوا يتوافدون على المجلس لتقديم العزاء وكل معز يجلب معه كما هي عادة العراقيين مالاً أو طعامًا أو خرافًا وهو ما يعرف بالواجب لأهل الميت.
ووصل يوم أول أمس الأربعاء وفي الساعة الخامسة عصرًا بالتحديد المدعو 'علي الحلاق' وهو من الأشخاص المهمين في جيش المهدي ويمتلك محل حلاقة في المنطقة إلى العزاء وكان يستقل سيارة من طراز أوبل، وعندما وصل إلى مجلس العزاء ووقف أبناء الميت لاستقباله وإجلاسه في مكان يليق به، قام بالتوجه إلى حقيبة سيارته وقام بفتحها فإذا به شاب من أهل السنة كان يصلي في جامع المشاهدة بالحرية موثوق الأيدي معصوب الأعين مدمي الوجه والصدر يغطي الدم كل جسمه.
وأخبر الحلاق أهل الميت بصراحة: 'يا إخوان أقسم لكم بدم الحسين إنني لم أجد ما يمكنني جلبه لكم، إلا أنني جئتكم بهذا السني النجس لأقتله على عتبة بابكم كفارة من الله للميت رحمه الله'.
ثم قام بإخراجه من ياقة قميصه بالقوة من الصندوق والشاب يرتجف ـ رحمه الله ـ والناس ينظرون إليه وأخرج القاتل مسدسه وأطلق رصاصة واحدة على رأس الشاب فمات على الفور.
وقد بدأ بعض الموجودين بالتكبير بينما قام آخرون بالإسراع بالدوس بأقدامهم على رأس الشهيد ووجهه وصدره وبعضهم ركله بشده في بطنه.
ثم تم سحل الشهيد إلى مكان قذر مخصص لإفراغ حشو كرش الأبقار والخرفان التي ذبحت في مجلس العزاء هذا.
ولفت مراسل المفكرة إلى أن الشهيد رحمه الله كان يبلغ من العمر 22 عامًا وكان طالبًا في كلية طب الأسنان جامعة بغداد ومعروف بإتباعه النهج السلفي.
بقي أن نشير إلى أن هذا السفاح له محل حلاقة في مدينة الحرية في بداية دور نواب الضباط ورقم المحلة 424 زقاق 72 في شارع السوق بعمارية الحرية، المكونة من دورين والمقابلة لمحلات الخضار ويوجد محله أسفل العمارة باسم محل حلاقة الأنيق للرجال.
ومن الجدير بالذكر أن هذا السفاح قد اشتهر بمدينة الحرية بجرائمه ضد أهل السنة وما وقع هجوم هناك إلا كان هو أحد أفراده إلا أن المقاومة لم تصبه للآن.
وهذه الجريمة البشعة نهديها لكل من تسمى بالعلم، وأراد أن يغر الأمة بهؤلاء الذين يستبيحون دماءنا وأعراضنا، وهي أنجس عندهم من لحم الخنزير، ونقول لهم يا من هببتم ودافعتم عن بعض أحزاب الرافضة أين أنتم من الدفاع عن إخوانكم السنة الذين يذبحون في العراق؟

منقوووووووووووووووووووووول
من موقع موثوق

[وســـــــــام*]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة إلا الله

للأسف لا استطيع التعليق لبشاعة تلك الجريمة

حسبى الله ونعم الوكيل

مشكور اخى سامى على موضوعك

بالتوفيق اخى

[! ابــو أيهــم !]

بسم الله الرحمن الرحيم لان اقول شى سوى لاحولاولاقوه الابالله

جزاك الله اخى الف خير ونسال الله ان يصلح النفوس

مشكووووووووووووور اخى على هذا الموضوع

[سامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وســـــــــام*

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة إلا الله

للأسف لا استطيع التعليق لبشاعة تلك الجريمة

حسبى الله ونعم الوكيل

مشكور اخى سامى على موضوعك

بالتوفيق اخى

بارك الله فيكي اختي الكريمة

ونسال الله تعالى ان يرحمنا جميعا

[سامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البـــــراء

بسم الله الرحمن الرحيم لان اقول شى سوى لاحولاولاقوه الابالله

جزاك الله اخى الف خير ونسال الله ان يصلح النفوس

مشكووووووووووووور اخى على هذا الموضوع

بارك الله فيك اخي الكريم على المرور العطر

واسال الله تعالى لك ولنا التوفيق

[نورا*]

لا حول ولا قوة الا بالله

حسبنا الله ونعم الوكيل

لاتعليق على الموضوع...

اشكرك اخي الكريم صقر فلسطين على طرحك

وفقك الله..

[قاصرة الطرف]

لا حول ولا قوة إلا بالله
لا تعليق

[almasry1]

المقاومة تأسر أحد عناصر جيش المهدي وبحوزته أجهزة اتصال وذخيرة ايرانية الصنع - تقرير مصور

2006-09-29 :: مراسل الرابطة في ديالى ::

عدد القراء 5114





قبل عدة أيام قام أفراد جيش الدجال (حاشا المهدي) قادمون من مدينة الثورة والمناطق التي حولها بالهجوم على قرية (خان بني سعد) الواقعة بمحافظة ديالى شرق العاصمة بغداد، وعلى الفور إستغاث أهالي القرية بإخوانهم عناصر المقاومة لرد هذا الهجوم الغادر ... وبالفعل لم تكن سوى نصف ساعة حتى تجمع المجاهدون من كل حدب وصوب، وبينما كان أفراد جيش المهدي يحاصرون أهلنا في القرية ويطلقون عليهم أنواع الصواريخ والهاونات وبكثافة ٍعالية وبتنسيق منظم، حتى وجدوا أنفسهم محاصرين من قبل المجاهدين، وحدثت معركة ضارية تمكن فيها المجاهدون من قتل ما يقارب 20 عنصرا، بينما لم يجد الباقين غير الفرار والهزيمة بعد أن قامت سيطرات الشرطة المتواطئة معهم بفتح طريق العودة إلى أوكارهم في بغداد.

الجديد هذه المرة أن المجاهدين تمكنوا من أسر أحد المهاجمين فوجدوه يحمل جهاز اتصالات، عندها قرر المجاهدون جمع بقايا قذائف الهاون التي أطلقها جيش الدجال وصاروخ كاتيوشا أيضاً لم ينفجر... فماذا كانت النتيجة:

1- جهاز اتصالات هو عبارة عن منظومة اتصالات كاملة جديدة وحديثة الصنع تابعة لوزارة الدفاع الأيرانية ويؤمن اتصال مباشر من منطقة الحدث الى منظومة معدة في أيران (مبينة صورته أدناه)

2- قذائف الهاون صناعة أيرانية انتاج سنة 2005 وهي من عيار 81 ملم وهذا العيار تستخدمه القوات اليرانية تحديداً بينما قذائف الهاون الموجودة عند الجيش العراقي السابق كانت من عيار 82 ملم (مبينة صورته أدناه)

3- صاروخ كاتيوشاً أيضاً أيراني الصنع وحديث الأنتاج (مبينة صورته أدناه).

فهل من دلائل أكبر من هذه على الدعم الأيراني المباشر للميليشيات الطائفية في العراق ؟

وسنوافيكم قريباً أن شاء الله تعالى بشريط اعترافات الشخص الذي أسرته عناصر المقاومة.

[سامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا*

لا حول ولا قوة الا بالله

حسبنا الله ونعم الوكيل

لاتعليق على الموضوع...

اشكرك اخي الكريم صقر فلسطين على طرحك

وفقك الله..

بارك الله فيكي اختي الكريمة على المرور

ونسال الله تعالى ان ينصر الاسلام واهله

[سامي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمامة السلام

لا حول ولا قوة إلا بالله
لا تعليق

بارك الله فيكي اختي الكريمة على المرور