™•°o تِقْـنيات عَطْشَــى للـثـبَات•°o™ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1304 - عددالزوار : 137531 )           »          شرح كتاب الحج من صحيح مسلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 57 - عددالزوار : 42171 )           »          حكم من تأخر في إخراج الزكاة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          حكم من اكتشف أنه على غير وضوء في الصلاة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          المسيح ابن مريم عليه السلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 20 - عددالزوار : 5429 )           »          يا ربيعة ألا تتزوج؟! وأنتم أيها الشباب ألا تتزوجون؟! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          فضائل الحسين بن علي عليهما السلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          سودة بنت زمعة - رضي الله عنها - (صانعة البهجة في بيت النبوة) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          حجة الوداع (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          التشريع للحياة وتنظيمها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 25-12-2011, 11:23 AM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي ™•°o تِقْـنيات عَطْشَــى للـثـبَات•°o™




™•°oتِقْـنيات عَطْشَــى للـثَّـبَات•°o™


كُلَّمَا أوْغلْنَا فِي الحَيَاةِ وَجَدْنا الكَثيرَ مِمَّا هُوَ فِي مُتناوَلِ أيْدِينَا
ونُقَلبُهُ لَيلَ نَهار ٍحَريٌ بِنَا أنْ نُقدِّمَهُ قُربَى للهِ ، ونَجْعَلَهُ لِخدْمَة دِينِهِ .
وَ لْنَكُنْ عَلى ذُكر ٍأنَّهُ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ جَدِيدَةٍ فَريدَةٍ فَهِيَ بِتوفِيق ٍمِنَ اللهِ ، وَبقُدْرَةٍ مِنهُ سُبْحانَهُ ، وَأَيُّ عِلْمٍ يُؤْتاهُ المَرْءُ ، فذلِكَ نِعْمَة ٌ
عُظمَى مِنَ اللهِ ، و ذَلِكَ فَضْلٌ عَظِيمٌ مِنْهُ سُبْحَانهُ ( ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلٍ الْعَظِيمِ ) .
الأَجْهِزَةُ وَالإِلِكْترُونيّاتُ نِعمَة ٌمِنْ تِلكَ النّعَمِ ، تَوَارَدَتْ عَليْنا ، يومًا بَعْدَ يَوْمٍ وَأتَتْنَا بِاخْتِلافِ مِيزاتِهَا وتَنوٌّعِ أشْكَالِهَا ، فَقَدِ انْتشرَتْ فِي المُجْتمَعَاتِ انْتشاراً مَلْحُوظاً
وَقَدْ كَانَتْ فِي بَادِئِ الأمْرِ سُبُلَ مُوَاصَلاتٍ فبَاتَتْ البُيُوتُ اليَوْمَ تَئِنُّ بِسَبَبِهَا مِنَ التَّفْرِقَةِ والشَّتاتِ إذْ كُلُّ فَرْدٍ مِنْهَا نَأَى عَنِ الآخَرِ
بِالانْكِبَابِ بعُمْقٍ عَلَى جِهَازهِ أوْهَاتِفهِ المَحْمُول ِالشّديدِ الاِلْتصَاق ِبهِ ، يُحَادِثُ مَنْ يَجدهُمْ فيهِ ويَنْسَى أوْيَتناسَى تَمَامًا منْ
حَوْلهُ ، وَلَطالَمَا تَباكَتِ الأمُّ وتَحَسّرَتْ واغْتاظَ الوَالِدُ وَتكَدَّرَ مِزَاجُهُ مِنْ حالٍ يُرْثَى لَهَا ، إذْ أيْنَ هُمْ أبْناءُ المُسْتَقْبَل ِالذِينَ تُعْقَدُ الآمَالُ عَلَى نَوَاصِيهِمْ ؟!
تِلْكَ مِنْ تَرَاكمَاتِ انْذهَالِنَا وَانْدِهَاشِنَا بكُلِّ جَديدٍ دُونَ وَسَطٍ وَ حَسَنَةٍ بَينَ سَيِّئَتَيْن ِ ، وَلَوْ أنّا رَأيْنَا بِعَيْنَيْ البَصِيرَةِ
لَعَرفْنَا أنَّ أيَّ شَيْءٍ يُمْكِنُ أنْ يُفِيدَنَا وَيَزيدَنَا قُرْبِاً مِنَ اللهِ ، وَ نَسْتَطِيعُ أنْ نَسْتَغِلَّهُ فِيمَا يُرضيهِ سُبْحانَهُ ، فَكَمْ مِنْ شَخْصٍ وُفِّقَ
لِكِتابَةِ رسَالَةٍ دَعَويَّةٍ ، أوْ إلْقَاءِ كَلِمَةٍ حَسَنةٍ ، أوْ إحْيَاءِ سُنَّةٍ مَهْجُورَةٍ فَكانَتْ غِرَاساً وَ بَذرَةَ خَيرٍ فِي قُلُوبِ المُسْتَقْبِلِينَ لَهَا
وَكَمْ مِن ِامْرِئٍ جَعَلَ مِنْ هَذِهِ التِّقْنِيّاتِ سَبِيلاً سبِيلاً لإصْلاحِ ذَاتِ البَيْنِ و صِلَةً لآصِرَةِ القُربَى
( لاَ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إلاَّ مَنْ أمَرَ بِصَدَقةٍ أوْ مَعْرُوفٍ أوْ إصْلاحٍ بَيْنَ النَّاس ِ... )
ثُمَّ إنَّ هَذِهِ الأجْهِزَةَ قَدْ تَكُونُ مِمَّا يُضِيءُ دُرُوبَنَا بِالخَيْرَاتِ أوْ مِمَّا يَنْكُسُنَا وَيَزيدُنَا حَسَرَاتٍ ، فلَوْ أنَّ شَخْصاً دَعَى إلَى رَذِيلَةٍ بِكَلِمَةٍ
أوْ رَسْمَةٍ أوْ دَعْوَةٍ لِذِكرَى أوْ بِدْعَةٍ ، فَكَيْفَ سَتكُونُ الذُّنُوبُ وَمُضاعَفَاتُهَا عَلَيْهِ ، وَلَعَلّهَا تكُونُ مِنَ المُجاهَرَةِ بالمَعَاصِي - عِيَاذاً باللهِ -
وَكَثِيرٌ مِنَ الأخْبَارِتُنْذِرُ بالخَطَرِ وَالكَثِيرُ مِنْهَا أيضًا يُشرِقُ فِي الفُؤادِ ، وَهُنَا جَمَعْنَا شَيْئاً مِنْ أفكَارٍ وبَعْضَ أطْرُوحَاتٍ
لَيْسَتْ بِأُخْيِلَةٍ بَلْ هِيَ وَاقِعٌ وَإلقاءُ ضَوْءٍ عَلَى مَحَاسِن ِالأجْهِزةِ المُسْتَخدمَةِ حَديثًا لَدَى الكَثِيرِ ...


،،





كُلَّمَا دَخَلْنَا إلَى عَالَمِ التَّوَاصُلِ المُتَطَوِّرِ وَ التّقْنِيّاتِ المُسْتَحْدَثةِ كُلَّمَا اتَسَعَتْ مِسَاحَة ُالتَّعْبيرِ عَن ِالرَّأْيِ
وَإبرَازِ الأفكَارِ مِنْ قِبل ِالمُسْتَخدِمِ , وفِي خِضَمِ هَذِهِ الزَّحْمَةِ التِّقْنِيَّةِ تَظلُّ نَافِذتانِ صَغِيرَتان ِمَحَلّ اهْتمَامِ الكَثِيرينَ
بَلْ هِيَ نَاطِقُ الشَّخْصِيَّةِ وَعُنوانُ كِتابِ المُسْتَخْدِمِ , وَكمْ أخْطَأَ الكَثيرُونَ فِي اخْتيارِ هَذِهِ العَناوِين ِ
وَالنّزُولِ بأنْفُسِهِمْ إلَى قاعِ الذّوْقِيَّةِ وَهُمْ يَظنُّونَ أنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً !!
فَكُلُّ مَنْ رَأى صُورَتَكَ الرَّمْزيّةَ أوْ عِبَارَتَكَ الشّخْصِيّةَ التِّي تَدْعُو إلَى فِكْرَةٍ قابِعَةٍ فِي أعْمَاقِكَ
اقْتَبَسَ مِنْهَا نُوراً وَانْتَقاهَا لِيَنْتَقِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ غَيْرُهُ وَهَكَذا تَجْرِي السِّلْعَةُ فَإمَّا إلَى جَنّةٍ وَإمَّا إلَى نَار ٍ!!
لاَ تَغْفَلْ فالعَيْنُ صَغِيرَةٌ لَكِنَّ إطْلاقَهَا فِي الحَرَامِ تُودِي بِحَيَاةِ القَلْبِ ، وَاللِّسَانُ صَغِيرٌ لَكِنَّهُ أوْرَدَ النّاسَ الْمَهَالِكَ
وَصُورَتُكَ الرَّمزِيَّة ُسُوقٌ صَغِيرٌ لَكِنَّكَ تَحْمِلُ آثَامَ مَنْ سَارُوا عَلَى نَهْجِكَ إذَا لَمْ تَسْتَخْدِمْهُ الاِسْتِخْدامَ الصَّحِيحَ
لا تُحَجِّرْ وَاسِعاً وَانْتَقِ ِالأمْيَزَ لاَ المُمَيَّزَ وَكُنْ دَاعِياً إلَى الأخْلاق ِوالسُّمُوّ مِنْ خِلال ِهَذِهِ النّوافِذِ الصَّغِيرَةِ لِترْبَحَ الكثيرَ من الحَسناتِ...




* مرفق [ صور رمزية + توبيكات ماسنجر + خلفيات ووسائط ]






عِنْدَمَا يَقومُ المُسْتخدِمُ بإضَافةِ كَلِّ شَخْص ٍفِي قائِمَتِهِ ويَتَحَدّثُ مَعَ كُلِّ مَنْ أرَادِ أنْ يَتحَدَّثَ وَيَسْمَعَ إلَى كُلَّ مُتَحَدِّثٍ
وَيَتَعَرَّفَ عَلَى كُلِّ مَنْ أرَادَ أنْ يَتعَرَّفَ ، يَدفَعُهُ حُبُّ الاسْتِطْلاَعِ إلَى التَّوَاصُل ِمَعَ الأطرَافِ الأخْرَى وَالنَّظرِ فِي قَنَاعَاتِهِمْ
رُبَّمَا يَكُونَ الفَرَاغُ دَافِعاً للاسْتِطْلاعِ ، لكِنَّهُ لا يَلبَثُ قلِيلاً حتّى يَشْكُو هَذَا المُسْتخدِمُ مِنْ فِيرُوساتٍ ,اخْترَاقاتٍ , تَعَطُّل ٍ , ابْتِزاز ٍ أوْ تَدَهوُرٍ فِي أخْلاقِهِ
بَلْ قَدْ تتَدَهْوَرُ نَفْسِيَّتُهُ جَرَّاءَ نِقاش ٍمَا أو عَمَل ٍمَا , يَكونُ سَبَبَهُ الأوّلَ إضَافَةُ عَدَمِ الثِقاتِ إلَى قائِمَةِ الاِتصَال ِ
وَهَذا بِلاَ شَكٍّ مِنْ أعْظمِ الأمُور ِالتِي تُغَيِّرُ مِنْ سُلوكِيّاتِ المُسْتخدِمِ بسَببِ مَا يَتلقّاهُ بعْدَ أنسِهِ وإهْمَالِهِ فِي إضافَةِ أيٍّ شَخْص ٍإلَى قائِمَتِهِ
وَالنّسَاءُ أشَدُّ عُرضة ًللخَطر ِمِنَ الرّجال ِلِذا كَانَ الحَذرُ مِنْ قِبلهنَّ أوْكَدَ رَغمَ أنَّ كُلاّ الرّجُلَ والمَرْأةَ
يَتضَرّرُ إثْرَ هَذهِ اللاّمُبَالاةِ , فَاجْعَلْ قائِمَتَكَ ( ثِقَة ً) ولْيَطْمَئِنَّ قلْبُكَ .



* مرفق [ قروبات الآيفون والبلاك ]






جَاءَتْنِي رِسَالَة ٌمِنْ إحْدَى الإيمِيلاتِ , كَانَتْ تَحْوي حَدِيثاً مُؤَثِّراً عَنْ رَسُول ِاللهِ صَلَّى اللهُ علَيْهِ وسَلَّمَ رَقّ لهَا قلْبِي
و دَمَعَتْ عَينِي , اقْشَعَرَّ جِلْدِي .
قرَأتُهُ كَامِلاً معَ أنهُ كَانَ طوِيلاً , أرَدْتُ لِلجَمِيع ِأنْ يَقرَأ هَذِهِ الكَلِمَاتِ المُؤثِّرَةِ لِيُحِسَّ مِثلَ إحْساسِي ،
أعَدْتُ تَوجيهَهَا إلَى جَمِيع ِالقائِمَة وَ ( إرسْالٌ ) لأِكتَشِفَ بَعدَهَا أن الحَديثَ ضَعِيفٌ بَلْ مَكْذوبٌ عَنْ رَسُولِ اللهِ !!
أصْبَحَ البَريدُ الإلِكْتْرُونِيُّ مَحَلَّ تَداوُل ِالشَّائِعَاتِ والأكَاذِيبِ ، فتَرَاهُمْ يَسُوقونَ الشَّائِعَاتِ و يَسْلِبُونَ الكَاتِبَ نَصَّهُ فَلا يَنْسِبُونَهُ لَهُ
ويَعْمَلُونَ جَاهِدينَ عَلَى إثارَةِ أجْوَاءِ الفِتْنةِ وإذا غَابَتِ الأهْدَافُ خَمَدَتِ الهِمَمُ وَمَاتَتِ الضَّمَائِرُ
فَلمَاذا لاَ نَقفُ بوَجْهِ هَؤُلاءِ العَابثينَ
فَنقومَ بالتّأكُّدِ مِنْ صِحّةِ الأخبَارِ والأحَادِيثِ قَبلَ أنْ نَعْمَلَ بِهَا فَضْلاً عَنْ إرْسَالِهَا ؟!


* مرفق [ موقع الدرر السنيّة ]


بَيْنَ الِمسْكِ وَالكِير بَرْزَخ الإمّعَةِ , يَنَامُ فِيْهِ مَنْ إذَا هَبّت نَفحَاتُ المِسْكِ هَمّ وَانتَشَى عَبقهَا
وَإذَا فَاحَت زَفرَاتُ الكِيْر طَرب مَعهَا وَانحَدَرَ بِهمّتِهِ إليْهَا فَهُوَ مُذَبْذَبٌ لَا إلَى هَؤلاءِ وَلا إلَى هَؤلاءِ !!
وَبَيْن قَاعَاتِ الدرُوسِ وَالتطْوِيْر وَبَيْنَ الشَاتِ كَمَا بَيْنَ المِسْكِ وَالكِيْر .. بَرْزَخٌ لَا يَنَامُ فِيْهِ إلا مَن لا هَدفَ لَه فَلا تَرَاهُ يَستَفِيْد مِن المِسْك لأنّ الكِيْر عَاجِلًا يُذْهِبُه
لَكِنّه يَسْتَمتِعُ بِالكِيْر لَأنّهُ لا يَجِد فِيْه مَن يَقُولُ لهُ : لِمَ رَائِحتُكَ مُنتِنَة ؟!!
انظُر إلَى نَفْسِكَ ، وَتَفكّر : إلَى أيّ مَدًى سَتعِيش ؟ ثُمّ اخْتَر مَكَان حُضوْرِكَ
فِي رَيَاحِيْن المِسْك لِتَترَبّع عَلَى الزَبَرْجَدِ يَوْم يُنَادِي المُنَادِي فِي جَنّاتِ النَعِيْم .



أتُرَاكَ تَجِد مَن يَزْرَعُ الشَوْكَ فِي حَقَائبِهِ وَيَظلّ مُتنَعّمًا بِحَيَاتهِ هَادِئًا مُطْمَئِنًا ؟!
هَكذَا نَكُون حِينَمَا نَمْلأ مُسْتنَداتِنَا بِمَا لا يُرْضِي الله - جَلّ وَعَلا - فَنحْن نَغرِسُ الشوْكَ
فِي صَحائِفِنَا وَقلُوبِنَا وَعزَائمِنَا كَلّما سَمِعْنا أوْ رأيْنَا فِي مُسْتندَاتِنَا مَا لا يَرضَاهُ المَوْلى جَلّ وَعَلا ..
مَع أنّ المَجال أوْسعُ مِن أن تَعْصِي فِيْه رَبّك فَالمُبَاحَاتُ كَثيْرَة وَمَا يُرْضِي الله أكْثَر إنّمَا هِي خطُوَات تَقُودكَ
إلَى حََيْث تهْلَك فَانتَبِه وَبَادِر وَاسْتَبدِل مُسْتنَداتِكَ القَدِيمَة بِمُسْتنَداتٍ نَقِيّة وَتذَكّر أنّ الله مُهَيْمِن عَليْكَ خَبِير بِك
شَهِيدٌ عَليْك ، كل خفقة تُكتب لتشهد لك أو عليك .


* مرفق [تصاميم دعوية منوعة ,،]

* مرفق [تلاوات وأدعية ,،]

* مرفق [محــاضــرات,،]

* مرفق [ كتب اســلامية نافعة ,،]

* مرفق [ أناشــيد رآئعة ,،]



إذَن نُحْسِنُ العَملَ وَنَتزوّد للرّحْلةِ الطوِيْلَةِ ، وَلنَعْلم قَطْعًا أنّ أيّ عَملٍ صَالح نَنشُرهُ بَيْنَ النّاسِ
لَهُو تَوْفِيقٌ مِن العَليمِ الخَبيْر ، وَأنّ أيّ شَيء جَدِيد يُطَالِعُنَا فِي الحَيَاةِ يَومًا بَعْد يَوْم هُوَ سِلاحٌ ذُو حَدّيْنِ
وَالمُوّفَق مَن وُفِق لِكَسْب رِضَا اللهِ وَأمْسكَ بِزمَام خَيْط القُرْبَى وأُبْعِد عَن الزَلَلِ

وفي الختام نهديكم بور بويــــنت بالموضـــــــوع

™•°oتِقْـنيات عَطْشَــى للـثَّـبَات•°o™


__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 104.14 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 102.42 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (1.65%)]