لن يكون سلوكي خنجراً في صدر الاسلام - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4936 - عددالزوار : 2024127 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4511 - عددالزوار : 1301392 )           »          تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 859 - عددالزوار : 118912 )           »          شرح كتاب الحج من صحيح مسلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 56 - عددالزوار : 40216 )           »          التكبير لسجود التلاوة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          زكاة التمر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          صيام التطوع (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          كيف تترك التدخين؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          حين تربت الآيات على القلوب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3096 - عددالزوار : 367038 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 18-12-2011, 01:42 AM
الصورة الرمزية نور من الله
نور من الله نور من الله غير متصل
♥dydy love♥
 
تاريخ التسجيل: May 2006
مكان الإقامة: Egypt
الجنس :
المشاركات: 21,389
الدولة : Egypt
Thumbs up لن يكون سلوكي خنجراً في صدر الاسلام


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير المرسلين سيدنا محمد وآله وصحبه ومن تبعه الى يوم الدين
إخواني و أخواتي
كيف حال قلوبكم مع الله.؟!

وكيف حالنا مع الاخلاص.؟!
"نسأل الله الاخلاص في القول والعمل ونعوذ بالله من الرياء"

فالرياء كما تعلمون هو عكس الاخلاص









اولاً: ماذا يعني اخلاص


تعريف الاخلاص


هو أن يعمل المسلم الملتزم العمل الصالح الذي يرضي الله ابتغاءاً لمرضات الله
..طمعاً في ماعند الله من ثواب أمتثالاً لأمر الله تعالى.



سيأتي السؤال: و كيف ذلك..؟؟!!
و طبعاً الجواب: هو أن نبقي نيتنا متجهة لله تعالى
(( الله غايتنا - القصد لله - النيه لله ))



قال الله تعالى آمراً إيانا بالإخلاص وهو أساس لقبول أي عمل:




(( تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ﴿٢﴾سورة غافر..))


((إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ﴿٢﴾سورة الزمر))


((أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ
مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي
مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ ﴿٣﴾ الزمر))


ألا لله الدين الخالص لأن الله لايقبل العمل إلا إذا كان خالصاً لوجهه الكريم
إذاً ماذا سنفعل ....
اولاً يجب أن يكون عملنا ابتغاء مرضات الله
والنية في العمل مرضات الله
وقصدنا في العمل هو مرضات الله


يقول الله عز وجل:
"إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ﴿٢﴾سورة الزمر"
و هذا أمر من الله تعالى لرسوله عليه الصلاة و السلام أن يعبده مخلصاً
وأيضاً قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إنما الأعمال بالنيات و إنما لكل امرئ ما نوى
فمن كانت هجرته إلى الله و رسوله فهجرته إلى الله و رسوله
و من كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها
فهجرته إلى ما هاجر إليه"
رواه مسلم
و أيضاً يقول رسول الله صلي الله عليه وسلم
"إن الله لا ينظر إلى أجسامكم ولا إلى صوركم
ولكن ينظر إلى قلوبكم وأشار بأصابعه إلى صدره وأعمالكم"
رواه مسلم


وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم:


"من سأل الله تعالى الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء ،
وإن مات على فراشه "
رواه مسلم
طبعاً كسيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه
يعني سأكون على فراشي وأموت شهيد/ة وأبقى في منازل الشهداء


جوابي هو:
حبيبك صلى الله عليه وسلم هو من قال هذا في حديثه
صلى الله عليه وسلم و لكن الأهم هي النية ..
أن تبقى نيتنا صادقة خالصة لوجه الله تعالى


سؤال يحيرنا جميعاً..
هل سيحاسب من كانت نيته سيئة بها..؟؟!


سأجيبكم بحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:‏
"‏إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار
فقلت : يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول
قال : إنه كان حريصاً على قتل صاحبه."


يعني المقتول هذا عومل بنيته وجوزي بها
لأن نيته كانت أن يقتل مع أنه مات مقتولاً
ولم يقتل و لكن ربنا سبحانه عامله بنية القتل..


سؤال : كيف سأعرف إذا كنت مخلصاً في العمل


يعني أنا أعمل عملاً لله ياترى هل فيه إخلاص أم لا
طبعاً سأقول لك: اسأل نفسك..لماذا تقوم بهذا العمل..؟؟!!


فكلمة لماذا ستكون الجواب


طبعاً لأن العمل الذي قمنا به ليس خالصاً


بمعنى:
أنت تعامل أقاربك و أصدقاءك معاملة طيبة..لماذا..؟؟!!


(( والله لآنهم طيبوا القلب و يعاملونني معاملة جيدة..!!))
و لكن هذا ليس إخلاصاً..
و الدليل : إذا عاملك أصدقائك و أقاربك معاملة سيئة
ماذا ستفعل..؟؟!!
(( هل ستتغير و تعاملهم معاملة أسوء من التي عاملوك إياها ..؟؟))


هنا لن يكون عملنا لله ..
بل كان لهم لآنهم كانوا طيبي القلب
يعني اختفى الإخلاص من العمل..
لأن الاخلاص
ان يكون العمل ابتغاء مرضات الله تعالى ..
طمعاً في ما عند الله من ثواب


سؤال آخر:
كيف حالكم مع جيرانكم..؟!!
سيكون الجواب: الحمد لله نحن في حالة جيدة


و سيكون سؤالي: لماذا..؟؟َ
سيجيب أحدكم : لآنني لم أجاور أحداً بطيبة قلبهم
لم يحدث أن طلبت منهم شيئاً ورفضوا مساعدتي
سأقول لكم: افرضوا أنهم رفضوا في إحدى المرات
و عاملوك معاملة سيئة
ما هي ردة فعلك..؟؟!!
سيجيب أحدكم : سأعاملهم بنفس المعاملة
هنا أيضاً خرج الإخلاص من العمل
لأن الاخلاص الحقيقي
( أن يكون عملي كله لله ..الله غايتنا ..)
.
هناك من سيقول لي : كلامك لا يماشي مقتضيات العصر
فليس هناك عمل لسبيل الله في هذه الأيام..
اليوم لا يصح إلا معادلة ((خذ و أعطي))


لكن لا يا اعزائي المسلم الحقيقي مع الله دائماً في كل أعماله
ولذلك الله عز وجل وضح أن عكس الاخلاص الرياء
و هنا نأتي إلى الرياء..ماذا يعني
الرياء في اللغة
راءاه : أظهر أمامه خلاف ما هو عليه .


يعني أن تعمل العمل الصالح و لكن (( خذ و أعطي))
يعني العمل ليس لله
نقوم بالعمل انتظاراً لكلمة شكر أو ثناء عليه
العبد ينسى..والخير يضيع عند العبد
لكن عند الله ......


ووصف الله تعالى المرائين في قوله:
"وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ ۗ
وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا ﴿٣٨﴾ سورة النساء


وربنا تبارك وتعالى يتوعد للذي يرائي بعمله
الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ ﴿٦﴾وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ ﴿٧﴾ سورة الماعون
(( فويل للمكذبين )) لأن المرائي هذا من المكذبين
نعم لا أخالفكم الرأي الأعمال جيدة وصالحة و لكن يبتغى من وراء هذه الأعمال
الناس وليس الله عز وجل
وفي سورة البقرة يقول الله عز وجل
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ مَنّاً
وَلاَ أَذًى لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ
وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ(262)
و هؤلاء المخلصين لهم أجر عند ربهم سبحانه وتعالى
أما المرائين ربنا سبحانه وتعال قال فيهم:
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى
كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاء النَّاسِ وَلاَ يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ
فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً
لاَّ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِّمَّا كَسَبُواْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ))سورة البقرة264
والنبي صلى الله عليه وسلم يوضح عقاب المرائي
الذي يعمل العمل الصالح للناس وليس لله عز وجل
قال صلى الله عليه وسلم:
(( من سمع سمع الله به ومن يرائي يرائي الله به ))
رواه مسلم
بمعنى. من سمع يعني :عمل خيراً لجعل الناس تثني عليه أو تشكره
أو يكون هدفه المصلحة غير الثواب والأجر من عند الله عز وجل
(( سمع الله به )) يعني فضحه الله على رؤوس الأشهاد
كما قال صلى الله عليه وسلم
(( إن أول الناس يقضي عليهم يوم القيامة ثلاثة
ـ : رجل استشهد في سبيل الله فأتي به فعرفه نعمة فعرفها
قال : فما عملت فيها ؟
قال : قاتلت في سبيلك حتى قتلت ،
قال له كذبت ولكنك قاتلت ليقال هو جرئ ، فقد قيل ،
ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار
ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن فأتي به فعرفه نعمة فعرفها
قال فما عملت فيها ؟
قال تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن .
قال كذبت ، ولكنك تعلمت ليقال هو عالم وقرأت ليقال هو قارئ فقد قيل
ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار .
ورجل وسع الله عليه فأعطاه من أصناف المال فأتي به فعرفه نعمة فعرفها
قال فما عملت فيها ؟
قال ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيه إلا أنفقت فيه لك ،
قال الله كذبت ولكنك فعلت ليقال هو جواد فقد قيل
ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار ))




يجب أن نعلم أن الشيطان يبقى حريصاً جداً على أن يوقع بنا في أحد الأمرين
إما أن نعمل العمل رياءاً وسمعة ..
أو أن نترك العمل ..
ووحده المسلم الصادق في نيته لن يهمه
ما يلقيه الشيطان في قلبه من وساوس
ان يترك عمله الصالح بحجة خوفه من الرياء
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :
شخص يسأل فيقول :
إني أخاف من الرياء وأحذره لدرجة أنني
لا أستطيع أن أنصح بعض الناس

أو أنهاهم عن أمور معينة مثل الغيبة والنميمة ونحو ذلك ،
فأخشى أن يكون ذلك رياء مني ،
وأخشى أن يظن الناس فيّ ذلك ويعدوه رياءاً فلا أنصحهم بشيء ،
كما أني أقول في نفسي : إنهم أناس متعلمون ،
وليسوا في حاجة إلى نصح ، فما هو توجيهكم ؟
فأجاب :
" هذا من مكايد الشيطان ،
يخذل بها الناس عن الدعوة إلى الله وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،
ومن ذلك أن يوهمهم أن هذا من الرياء ،
أو أن هذا يخشى أن يعده الناس رياء
فلا ينبغي لنا أيها الإخوان و الأخوات في الله أن تلتفت إلى هذا ،
بل الواجب علينا أن ننصح لأخواتنا في الله وإخوانك
إذا رأيت منهم التقصير في الواجب أو ارتكاب المحرم

كالغيبة والنميمة وعدم التستر عند الرجال ولا تخاف الرياء ،
ولكن أخلص لله واصدق معه وأبشر بالخير ،
واترك خداع الشيطان ووساوسه ،
والله يعلم ما في قلبك من القصد والإخلاص لله تعالى والنصح لعباده ،
ولا شك أن الرياء شرك ولا يجوز فعله ،
لكن لا يجوز للمؤمن ولا للمؤمنة أن يدع ما أوجب الله عليه
من الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
خوفا من الرياء ،
فعليه الحذر من ذلك ، وعليه القيام بالواجب في أوساط الرجال والنساء ،
والرجل والمرأة في ذلك سواء ،
وقد بين الله ذلك في كتابه العزيز حيث يقول سبحانه :
( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )
التوبة/71 . "فتاوى ابن باز" (6/403) .
واعلموا ان الرياء خطره عظيم وأن النجاة منه
يتحتاج لجهد كبير وأن نراقب أنفسنا دائماً
لان قلوبنا سريعة التقلب
سبحان الله ..من الممكن أن نعمل عملاً صالحاً ونبذل فيه كل جهدنا
و لكن يبطل العمل
لانه يكون رياءاً بأعمال البر يعني العمل كان كي يقوم الناس بمدحنا
أحدنا يصلي ويصوم ويحج ويقرأ القرأن أو يتصدق أو يحسن إلي الناس
كل هذا كي يتلقى المديح.. و هذا ما يوقف ثواب العمل
ليس ذلك فقط.. و لكن لأن فيه من الإثم الكثير
واعلموا أن الرياء والثواب لا بيجتمعان
وذلك لحديث أبي داود والنسائي بالإسناد الى أبي أُمامة
قال: جاء رجل
فقال: يا رسول الله أرأيت رجُلاً غزا يلتمِسُ الأجْر والذِكْرَ ما لَهُ؟
قال: "لا شىء له"، فأعادها ثلاثاً كل ذلك يقول: "لا شىء له"
ثم قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إنَّ الله لا يَقبَلُ من العمل إلا ما كان خالصاً له وما ابتُغِيَ وجْهُه".
بمعنى ..
أن الذي قصد الجهاد بنية الحصول على مال من طريق الغنيمة ليس له أجر عند الله تعالى
و الذي كانت نيته الثناء والشكر من الناس أو السمعة ليس له أجر أيضاً


__________________




































رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 133.83 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 132.11 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (1.29%)]