|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() حياكم الله اغضاء منتدانا الكرام .
كنت اتحاور مع احد الصوفيه فإذا به يعطيني كتاب كي يؤيد لي اقواله فوجدت فيه العجب العجاب فورد فيه ان من كرامات شيخهم انهم كانوا في حلقه وفجأه سمعوا صوت شيئ وقع من السماء وبعدها إرتفع الشيخ إلي السماء ثم هبط وحين سأله تلامذته عن ذلك قال : {هذا ملك هفا هفوه فاستشفعنا فشفعنا له فقبل الله شفاعتنا فيه} قال الشيخ مؤلف الكتاب تأيدآ لشيخه الكبير ان الملائكه يذنبون و يخطئون وادلته : ا- إعتراضهم علي المولي جل وعلا في جعل الإنسان خليفه والإعتراض علي امر الله من كبائر الذنوب . 2-طعن الملائكه في بني ادم واتهامهم لهم بالقتل والفساد وهذه غيبه والغيبه من كبائر الذنوب . 3-مدح الملائكه لانفسهم في مقابل الذم لغيرهم حيث دفعهم العجب بانفسهم وتذكيتهم لها ان قالوا {ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك} وقالوا {وإنا لنحن الصافون وإنا لنحن المسبحون} والتزكيه ممنوعه بنص قوله تعالي {فلا تزكوا انفسكم} والتكبر ممنوع بنص قوله تعالي {فبئس مثوي المتكبرين} 4- وصف الله لهم بعدم الصدق في قوله {انبئوني باسماء هؤلاء إن كنتم صادقين} وعدم الصدق كذب . 5- إقرار الملائكه علي انفسهم بالذنب والخطاء في موقفهم من بني ادم حيث قالوا {سبحانك لا علم لنا إلي ما علمتنا} وهو قول يفيد الإعتذار والإعتذار لا يكون إلا عن ذنب . وفي الكتاب الكثير من الشبه منها جواز الحلف بغير الله والتبرك بالصالحين وتعظيمهم وبناء القبب علي قبورهم ولاكني تمكنت من الرد علي الكثير منها واريد ان اشكر مشرفنا الفاضل ابو الشيماء لان موضوعه {الحصون المنيعه في شرح قاعده سد الزريعه} افادني في هذا الامر كثيرآ ولاكني لا اعلم كيف ارد عليه في هذا الامر مع إني واثقه من بطلان قوله وخطأه فارجوا منكم إفادتي برد وافي وكافي للرد عليه وساكون شاكره لان هذا الشخص مقتنع جدآ بكلام مشائخه . |
#2
|
||||
|
||||
![]() ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
#3
|
||||
|
||||
![]() حياكم الله الاخت الفاضل
ان شاء الله يرد عليك ابو الشيماء فهو اعلم منا ان شاء الله وما نثق فيه ونؤمن به هو قول ربنا : فإن الملائكة خلقوا لعبادة الله وطاعته والخضوع المطلق لأوامره سبحانه، لذلك فهم معصومون. قال الله تعالى: لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ{التحريم:6}، وقال تعالى: وَمَنْ عِندَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ {الأنبياء:19}، وقال: فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ {فصلت: 38}. وقال: جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا {فاطر: 1}. التعديل الأخير تم بواسطة شروق الاجزجي ; 20-10-2011 الساعة 04:14 AM. |
#4
|
||||
|
||||
![]() جزيت خيرآ مشرفتنا الفاضله
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته. أختي الفاضلة. إعلمي وفقني الله و إياك إلى سبيل الرشاد.. أن هذا الشخص لن يقتنع بكلامك وبحجتك ..لأن القاعدة الأساسية عند الصوفية هي أن يكون التلميذ عند شيخه مثل الميت أم غساله أي لارد ولا سؤال ولا حوار. شيخهم هذا الذي طار في السماء فما أراه إلا ان الشيطان طاربه أو كذب عليهم ، فأحد أإمة الشيعة يقول بأنه صنع فيلا وطار به إلى مكة وحج ورجع في نفس اليوم. فهناك علاقة قائمة بين الصوفية و الشيعة. الصلة بين التصوف والتشيع المطلع على حقيقة مذاهب الصوفية, وعلى حقائق مذاهب التشيع يجد أن الفرقتين تنبعان من أصل واحد تقريبًا, ويهدفان في النهاية إلى غاية واحدة, وثمة أوجه تلاقٍ كثيرة بين التصوف والتشيع؛ مما حدا ببعض العلماء اعتبارهما وجهين لعملة واحدة. وأهم أوجه التلاقي هي: 1- ادعاء العلوم الخاصة: حيث يدّعي الشيعة أن عندهم علومًا خاصة, وينسبونها تارة إلى الإمام علي بن أبي طالب , وتارة إلى الأئمة من أولاد علي وفاطمة، ويدّعون أن هؤلاء الأئمة يعلمون الغيب ولا يخطئون ولا ينسون, ولا يستطيع أحد فهم الإسلام إلا على طريقتهم. ودرج المتصوفة على المنوال نفسه، حيث احتقروا ما عند المسلمين من علم، وافتخروا بأن لديهم علومًا لا يطلع عليها إلا هم, حيث قالوا: "خضنا بحرًا وقف الأنبياء بساحله"، كناية عن تفوقهم على أنبياء الله. وجعل المتصوفة مصدر علومهم الخاصة التأويل الباطني للقرآن والحديث, حيث يزعمون تارة أنهم تلقوا هذا التأويل من الله, وتارة يزعمون أنه من الملك وأخرى بالإلهام. 2- الإمامة الشيعية والولاية الصوفية: بني مذهب التشيع على أن الأئمة أناس مختارون من الله لقيادة الأمة, واعتبروهم معصومين، وكذلك الصوفية أخذوا هذه العقائد وأطلقوها على من سموهم بالأولياء، وجعلوهم متصرفين في الكون، وأن مقامهم لا يبلغه الأنبياء والملائكة. 3- القول بأن للدين ظاهرًا وباطنًا: واتفق الشيعة والصوفية أيضًا على الزعم بأن للدين ظاهرًا وباطنًا: ظاهرًا قالوا يفهمه العامّة، وباطنًا عندهم هو العلم الحقيقي المراد من النص, وهذا لا يفهمه ولا يعلمه إلا الأئمة والأولياء. 4- تقديس القبور وزيارة المشاهد: الشيعة هم أول من بنى المشاهد على القبور والمساجد عليها في الإسلام، وعظموا قبور أئمتهم, وكذلك جاء المتصوفة فجعلوا أهم مشاعرهم هو زيارة القبور وبناء الأضرحة, والطواف بها والتبرك بأحجارها, والاستغاثة بالأموات. 5- العمل على هدم الدولة الإسلامية: فكما كان للشيعيَّيْن الطوسي وابن العلقمي الدور الكبير في هدم دولة الخلافة الإسلامية العباسية, كان لبعض أقطاب التصوف الدور البارز في دعم الدول الباطنية كالعبيدية الفاطمية ودولة القرامطة, وعلى رأس هؤلاء الحلاَّج. أقوال بعض الأئمة والعلماء في الصوفية: - الإمام الشافعي: أدرك بدايات التصوف وكان أكثر العلماء والأئمة إنكارًا عليهم, وقد كان مما قاله في هذا الصدد: "لو أن رجلاً تصوف أول النهار لا يأتي الظهر حتى يصير أحمق". - الإمام أحمد بن حنبل: كان للصوفية بالمرصاد، فقد قال فيما بدأ الحارث المحاسبي يتكلم فيه وهو الوساوس والخطرات.. قال الإمام أحمد: ما تكلم فيها الصحابة ولا التابعون، وحذر من مجالسة الحارث. وقال لصاحبٍ له: لا أرى لك أن تجالسه. - الإمام ابن الجوزي: كتب كتابًا سماه "تلبيس إبليس"، خصَّ الصوفية بمعظم فصوله، وبيَّن تلبيس الشيطان عليهم ما جعلهم يتخبطون في الظلمات. - شيخ الإسلام ابن تيمية: كان من أعظم الناس بيانًا لحقيقة التصوف, وتتبعًا لأقوال الزنادقة والملحدين وخاصة ابن عربي والتلمساني وابن سبعين, فتعقب أقوالهم وفضح باطنهم، وحذر الأمة من شرورهم ------------ أما الكلام الذي قاله لك مع التفسير وكتبهم.. أقول.. -هذا هو الذي يسمى عند الصوفية التفسير الإشاري يقولون أشارت الآية إلى كذا فيفسرونها بما تشير ويجعلون ما يفهمونه من الآيات بالإشارة يجعلونه تفسيراً للآية وهو مشهور باسم التفسير الإشاري وثم كتب كثيرة فيه من جنس كتاب (حقائق التأويل) لأبي عبد الرحمن السلمي الصوفي المشهور وهو كتاب مطبوع. وكذلك ما ذكره في الإشاريات الألوسي في أواخر كل مجموعة من الآيات يفسرها في كتاب (روح المعانـي) هذه تسمى التفاسير الإشارية. مثلا.. منها أن يكون المعنى الذي ذكروه صحيح في نفسه لكن كما قال شيخ الإسلام الآية لا تدل عليه فتكون الآية مثلاً في فتح من الفتوح في الجهاد فيفسر الآية بفتح القلب، فتح باب المجاهدة في القلب. وهذا الموضوع طويل وممل لكن خلاصة قولهم ..... هم صواب التعبير الذي قاله لك ذلك المحاور. يتبع..
__________________
الحمد لله الذي أمـر بالجهاد دفاعـاً عن الدين، وحرمة المسلمين، وجعله ذروة السنام، وأعظـم الإسلام، ورفعـةً لأمّـة خيـرِ الأنـام. والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آلـه ، وصحبه أجمعيـن ، لاسيما أمّهـات المؤمنين ، والخلفاء الراشدين،الصديق الأعظم والفاروق الأفخم وذي النورين وأبو السبطين...رضي الله عنهم أجمعين. ![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() قبل أن أتابع الكلام خطرت ببالي فكرة قديمة إثر محاورتي مع أحدهم.. قوله كيف عرفت الملائكة أن البشر سيفسدون في الأرض؟؟؟ هذه معرفة وليست علم بالغيب..مثلا.. إذا قلت لك ..خدي قنينة غاز وضعيها أما النار..سوف تقولين هذا يريد أن يفجرني.. كيف عرفت ذلك؟؟ تعرفي بأن الغاز مع النار يؤدي إلى الإنفجار... كذلك الملائكة عرفت أن تكوين البشر عندما خلق سوف يكون مفسد في الأرض.. **** صواب تعبير محاورك.. "هذا التعبير غير صحيح من جهة معناه ؛ لأن الله تعالى هو الخالق لكل شيء , المالك له , ولم يغب عن خلقه وملكه , حتى يتخذ خليفة عنه في أرضه , وإنما يجعل الله بعض الناس خلفاء لبعض في الأرض , فكلما هلك فرد أو جماعة أو أمة جعل غيرها خليفة منها يخلفها في عمارة الأرض , كما قال تعالى : ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ) . وقال تعالى: ( قَالُوا أُوذِينَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنَا وَمِنْ بَعْدِ مَا جِئْتَنَا قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ ) . وقال : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً ) . أي : نوعا من الخلق يخلف من كان قبلهم من مخلوقاته" اهـ ولكن كيف عرفت الملائكة أن الخليفة الجديد في الأرض سيفسد فيها ويسفك الدماء ؟ اختلف في ذلك أهل العلم على أقوال : القول الأول : أنهم علموا ذلك بإعلام الله تعالى لهم ، وإن كان ذلك لم يذكر في السياق . قاله ابن مسعود وابن عباس والحسن ومجاهد وقتادة وابن زيد وابن قتيبة . كما في "زاد المسير" لابن الجوزي (1/60) وهو قول أكثر المفسرين كما قاله ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (7/382) يقول ابن القيم رحمه الله : " وفي هذا دلالة على أن الله قد كان أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض ، وإلا فكيف كانوا يقولون ما لا يعلمون ، والله تعالى يقول وقوله الحق ( لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعلمون ) ، والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر به لا غير ، قال الله تعالى ( ويفعلون ما يؤمرون ) " انتهى . "مفتاح دار السعادة" (1/12) . القول الثاني : أنهم قاسوه على أحوال من سلف قبل آدم على الأرض ، وهم الجن ، فقد سبقوا الإنسان في الأرض وكانوا يفسدون فيها ويسفكون الدماء ، فعلمت الملائكة أن البشر سيكونون على حال من سبقهم . روي نحو هذا عن ابن عباس وأبي العالية ومقاتل . انظر "زاد المسير" (1/61) يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " قول الملائكة : ( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ) يرجِّحُ أنهم خليفة لمن سبقهم ، وأنه كان على الأرض مخلوقات قبل ذلك تسفك الدماء وتفسد فيها ، فسألت الملائكة ربها عزّ وجلّ : ( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ) كما فعل من قبلهم " انتهى . "تفسير القرآن الكريم" (1/آية 30) . القول الثالث : أنهم فهموا ذلك من الطبيعة البشرية . وهو الذي يبدو من اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "منهاج السنة" (6/149) يقول العلامة الطاهر ابن عاشور : " وإنما ظنوا هذا الظن بهذا المخلوق من جهة ما استشعروه من صفات هذا المخلوق المستخلف ، بإدراكهم النوراني لهيئة تكوينه الجسدية والعقلية والنطقية ، إما بوصف الله لهم هذا الخليفة ، أو برؤيتهم صورة تركيبه قبل نفخ الروح فيه وبعده ، والأظهر أنهم رأوه بعد نفخ الروح فيه ، فعلموا أنه تركيب يستطيع صاحبه أن يخرج عن الجبلة إلى الاكتساب ، وعن الامتثال الى العصيان ... ، ومجرد مشاهدة الملائكة لهذا المخلوق العجيب المراد جعله خليفة في الأرض كاف في إحاطتهم بما يشتمل عليه من عجائب الصفات .. " قال : " وفي هذا ما يغنيك عما تكلف له بعض المفسرين من وجه اطلاع الملائكة على صفات الإنسان قبل بدوها منه .. " انتهى مختصرا من "التحرير والتنوير" (1/230) . القول الرابع : أنهم فهموا من قوله تعالى ( خليفة ) أنه الذي يفصل بين الناس ما يقع بينهم من المظالم ، ويردعهم عن المحارم والمآثم ، قاله القرطبي "الجامع لأحكام القرآن" (1/302) . والمعنى : أنه إذا كان هناك خليفة يحكم بين الناس في المظالم ، فإنه يلزم من ذلك أن هؤلاء الناس تقع منهم المظالم . تنبيه : ليس في هذا السؤال من الملائكة المكرمين لرب العزة سبحانه ، عن خلق آدم وذريته اعتراض على الحكمة ، أو معارضة لله سبحانه ، فإنهم منزهون عن ذلك . قال ابن كثير رحمه الله : وقول الملائكة هذا ليس على وجه الاعتراض على الله ، ولا على وجه الحسد لبني آدم ، كما قد يتوهمه بعض المفسرين , وقد وصفهم الله تعالى بأنهم لا يسبقونه بالقول ، أي : لا يسألونه شيئاً لم يأذن لهم فيه , .. وإنما هو سؤال استعلام واستكشاف عن الحكمة في ذلك ؛ يقولون: يا ربنا ما الحكمة في خلق هؤلاء ، مع أن منهم من يفسد في الأرض ويسفك الدماء ؟!! فإن كان المراد عبادتك فنحن نسبح بحمدك ونقدس لك ، أي نصلي لك ... ولا يصدر منا شيء من ذلك, وهلا وقع الاقتصار علينا ؟ قال الله تعالى مجيباً لهم عن هذا السؤال : {إني أعلم مالا تعلمون} أي : إني أعلم من المصلحة الراجحة في خلق هذا الصنف ، على المفاسد التي ذكرتموها ، مالا تعلمون أنتم ؛ فإني جاعل فيهم الأنبياء ، وأرسل فيهم الرسل ، ويوجد منهم الصديقون والشهداء والصالحون والعباد والزهاد والأولياء والأبرار والمقربون والعلماء والعاملون والخاشعون والمحبون له تبارك وتعالى المتبعون رسله صلوات الله وسلامه عليهم .. ) تفسير ابن كثير (1/69) . والله أعلى أعلم .
__________________
الحمد لله الذي أمـر بالجهاد دفاعـاً عن الدين، وحرمة المسلمين، وجعله ذروة السنام، وأعظـم الإسلام، ورفعـةً لأمّـة خيـرِ الأنـام. والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آلـه ، وصحبه أجمعيـن ، لاسيما أمّهـات المؤمنين ، والخلفاء الراشدين،الصديق الأعظم والفاروق الأفخم وذي النورين وأبو السبطين...رضي الله عنهم أجمعين. ![]() ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك مشرفنا الفاضل واثابك اعلي
الجنان . لك جزيل شكري اخي الفاضل علي هذا الإيضاح . |
#9
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا مراقبنا الفاضل أبو الشيماء وبوركتي اختي الكريمة على خطى السلف |
#10
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم بارك الله فيك أختي الكريمة على طرحك وكل الشكر والامتنان لشيخنا أبو الشيماء .. فبارك الله فيك كفيت ووفيت... ولكن لي استفساراص صغيراص اخي الكريم وشيخنا ابو الشيماء هل الصوفية انحرفوا منذ بدايتهم ام هناك ممن اتبعوهم شوهو مفهومهم.... فمثلاً مارايك بالشيخ احمد الرفاعي وعبد القادر الجيلاني وغيرهم اليسو هم من الصوفية وماهو وضعهم عندنا... افيدونا بارك الله فيكم في حفظ الله ورعايته
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |