ا شيء أعظم من الله ، ولا حديث أحسن من الحديث عنه - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4953 - عددالزوار : 2055994 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4528 - عددالزوار : 1323812 )           »          احمى أسرتك وميزانيتك.. دليلك الشامل لشراء أفضل اللحوم الطازجة والمجمدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 72 )           »          4 خطوات تقلل من شيب الشعر وتجعله صحيا وحيويا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          4 وصفات سموزي مناسبة للرجيم.. نكهات لذيذة لحر الصيف (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          طريقة عمل الفراخ في المقلاة الهوائية بطعم حكاية.. السر في العسل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          وصفات طبيعية لتفتيح الأندر أرم.. تقشير آمن وترطيب للبشرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          4 أفكار مختلفة لتصميمات مطبخ عصري.. موضة 2025 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          خلصي بيتك من السموم في 5 خطوات.. أهمها تغيير أدوات الطهي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          7 خضراوات تحتوي على فيتامين سي أكثر من البرتقال.. هتنور وشك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-07-2011, 02:29 PM
صديقة الدموع صديقة الدموع غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 634
الدولة : Algeria
59 59 ا شيء أعظم من الله ، ولا حديث أحسن من الحديث عنه

لا شيء أعظم من الله ، ولا حديث أحسن من الحديث عنه، فذكره دواء، وكتابه شفاء، واتباع أمره نجاء..

الله العظيم المتفرد بالصفات العلى والأسماء الحسنى، كمل فيها وعظم، فما من صفة عظيمة في مخلوق إلا وهي فيه أتم شيء {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} [الشورى: 11]..

فلا يداخله نقص، ولا تأخذه سنة ولانوم، ولم يتخذ صاحبة ولا ولدا، وليس له شريك في الملك، وليس له ولي من الذل، له الخلق والأمر..

تبارك وتعالى، عز وتكبر، هيمن وتجبر، فاطر السموات والأرض، لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار..

نور السموات والأرض ومن فيهن، وهو قيوم وملك، ورب وإله، وهو ُيطعِم ولا يُطعَم، وهو القاهر فوق عباده..

لا تخفى عليه خافية، يعلم ما في البر والبحر، وما تسقط من ورقة إلا يعلمها، ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين..

السموات والأرض في قبضته، والعباد تحت قدرته، يحيي ويميت، بيده الضر والنفع..

هو الذي خلق، وهو الذي ربَّى ورزق، وهو الذي يهدي، وهو الذي يشفي، وهو الذي يميت ، وهو الذي يحيي، وهو الذي يبعث، وهو الذي يثيب: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَلِكُم مِّن شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [الروم: 40].


يجب على الناس أن يتعبوا أنفسهم في ذكره، فذكره حياة القلوب:
{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28]..

فالله
أجل وأعظم من كل شيء، ينبغي أن يستعلي على كل اهتماماتنا، وأن يستحوذ على قلوبنا وعقولنا، حتى لا نمشي إلا ونحن نذكره...

نذكره في فرشنا، وفي طرقنا، وفي بيوتنا، وفي أعمالنا، وفي أسواقنا، وفي أفراحنا، وفي أتراحنا، في كل مكان، إلا مكانا نهانا الشارع أن نذكره فيه (كالحمام)، فذلك هو طريق السعادة وزوال الهموم والبلايا وارتفاع المحن والنقم والفتن..

فالمعظمون
لله المحبون له يفرحون بذكره ويشمئزون من ذكر من هو دونه، والأشقياء هم الذين يشمئزون إذا ذكر، ويفرحون من ذكر من هو دونه: {وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ} [الزمر: 45].

فإذا أردنا سعادة الدنيا فلنكن مع الله دائما وأبدا، نجعله نصب أعيننا في كل كبيرة وصغيرة، لا نقدم ولا نؤخر إلا بأمره، ولا نتكلم إلا بما يرضيه، ولا نقتحم إلا مراضيه، ولا نسأل إلا عما يقربنا إليه، ونجتنب سخطه، ونترك الحيل والأماني الكاذبة، فالله
لن يخدعه أحد، ولن يكذب عليه أحد، ولن يفر منه أحد:

قال الله تعالى: {يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ} [النساء: 142]..


وقال تعالى: {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ} [الرحمن: 33].

لا بد من أن نحبه حبا يفوق كل شيء، فهو أهل المحبة، نحن نحب آباءنا لأنهم ربونا وسعوا لأجلنا وحفظونا، ولولا أن الله أعطاهم القدرة والنعم لما قدروا على ذلك، ولولا أن الله
عطف قلوبهم علينا لما قدموا إلينا خيرا..

فالله
أحق بالمحبة منهم..

ونحن نحب أبناءنا وأزواجنا لأنهم أنس ولذة وتفريج للهموم وسكن ومودة،
والله
تعالى هو الذي ينجينا من الكرب، وهو الذي يفرح قلوبنا، وهو الذي ينزل السكينة في نفوسنا، وهو الذي جعل في أبنائنا تلك المزايا، ولولا ذلك لكانوا عذابا علينا، فهو المنعم أولا وآخرا..

فهو أحق بالمحبة..

ونحن نحب العلماء والعظماء لكمالهم وقدرتهم،
والله تعالى علمه لا يحاط به، وكلماته لا تنفد: {وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ} [لقمان: 27]..


وهو كامل القدرة والعظمة..

فهو الأحق بالمحبة لو تفكر الناس، لكن أكثر الناس لا يتفكرون:
{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا}
[محمد: 24].

الله تعالى رحيم بنا، رحمته تتجلى في منعه كما تتجلى في عطائه، فكم من إنسان منعه الله المال لأنه يعلم أنه لو أعطي المال لكفر {وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ} [الشورى: 27].

وكم من إنسان منعه الصحة لأنه يعلم أنه لو أعطاه الصحة لطغى، فما يصيب الإنسان من مصائب لا يدل على سخط الله
عليه، بل ربما كانت رحمة به..

الله
أجل وأعظم مما نخاف ونحذر، فهو الذي بيده الملك والأمر، فلا يجري في الكون شيء إلا بأمره، فيجب علينا أن نتعلق به حبا وخوفا ورجاء..

ونعلم أن الأُمَّة لو اجتمعت على إيقاع الضر بإنسان
والله أراد غير ذلك مضت إرادة الله
وتعطلت إرادة البشر..

ولو اجتمعت على إنزال النفع بإنسان
والله لم يرد ذلك مضت إرادته وتأخرت إرادة البشر، فإذا كان كذلك فمن العيب أن نخاف من مخلوق مهما كان: {أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (36) وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انتِقَامٍ (37) وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ} [الزمر: 36-38].


الله يملك الرزق كله فمن الخطأ أن نتطلع إلى فضل أحد من خلقه، نبذل له ماء وجهنا من أجل دراهم، فهو لا يملك، وإن بدا كذلك، فالمالك هو الله ، له خزائن السموات والأرض، لو شاء لقلب ما بأيدينا ذهبا وفضة، ولو دعوناه بصدق متوكلين لرزقنا رزقا لا نحتسبه، فإن أخر عنا الرزق لم يؤخر عنا الرضى، فيغرس في قلوبنا الرضى والقناعة، وتلك أعظم الرزق: {إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} [العنكبوت: 17].


الله
يعفو عن زلاتنا، فمهما ركبنا الخطايا، وتعدينا الحدود ثم ندمنا وصدقنا في التوبة قبِلَنَا ولم يردنا، بل يفرح بتوبتنا أشد من فرح المضيع راحلته في صحراء عليها طعامه وشرابه فلما أيس منها، نام تحت ظل شجرة ينتظر الموت، ثم قام فإذا هي قائمة عند رأسه..

إذا تقربنا إليه شبرا تقرب منا ذراعا..

وإذا تقربنا منه ذراعا تقرب منا باعا..

وإذا أتيناه نمشي أتانا هرولة، يتلقى عبده التائب من بعيد، وإذا أعرض ناداه من قريب، وإذا استغفره غفر له، وإذا جاءه بقراب الأرض خطايا ثم لقيه لا يشرك به شيئا جاءه بقرابها مغفرة، غفر لرجل قتل مائة نفس، وغفر لزانية لما سقت كلبا:
{وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ} [الشورى: 25]..


أينما توجهنا فثم وجه
الله، فالله معنا بعلمه وإحاطته، ونصرته لمن آمن به: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا} [المجادلة: 7]..


ألا يعطينا ذلك شعورا بالأمان.

فالله معنا، ولن يتخلى عنا، ولن يكلنا إلى عدونا ما دمنا مستمسكين بحبله المتين، ما دمنا نحبه ونخافه ونرجوه، فالله مع أوليائه وأحبائه، يسكن قلوبهم ويدفع عنهم أذى الظالمين، ولما لحق فرعون بموسى ومن معه قال أصحاب موسى: {إِنَّا لَمُدْرَكُونَ} [الشعراء: 61].. قال موسى: {قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ} [الشعراء: 62]..

قالها مقالة الواثق بوعد ربه، كما قالها محمد عليه السلام لأبي بكر لما خشي أن يستدل القوم على مكانهما: {إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا} [التوبة: 40].


إن الشياطين لن تقدر على أذانا إذا كنا مع
الله نذكره ونشكره ونعبده ونلتمس رضاه، فإنها تفر من الذاكرين لله المتبعين لأمره، وكل من آذته الشياطين بسحر أو عين أو مس أو نفس أو كرب أو هم فلبعده عن ذكر الله
..

الله
يرى ويسمع كل ما يحدث في العالم، يرى من يعمل صالحا، ومن يعمل سيئا، يرى ويسمع من يدعو إلى سبيله ويوقف وقته في نصرة دينه..

يرى ويسمع أنات المظلومين والمقهورين الذين ليس لهم ذنب إلا أن يقولوا ربنا
الله
..

يرى ويسمع اعتداء المجرمين الكافرين على حرمات المسلمين، يرى ويسمع تخاذل كثير من المسلمين عن النصرة والذب عن إخوانهم المستضعفين..

يرى ويسمع كل شيء، وفي يوم ما سيرى وسيسمع كل إنسان ما كان قدمه من خير أو شر رآه وسمعه رب العالمين..

قال ابن القيم: "قال أعلم الخلق صلى الله عليه وسلم: «لا أحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك» [رواه مسلم]، وكيف نحصي خصائص اسم لمسماه كل كمال على الإطلاق، وكل مدح وحمد، وكل ثناء وكل مجد، وكل جلال وكل كمال، وكل عز وكل جمال، وكل خير وإحسان، وجود وفضل وبر، فله ومنه، فما ذكر هذا الاسم في قليل إلا كثره، ولا عند خوف إلا أزاله، ولا عند كرب إلا كشفه، ولا عند هم وغم إلا فرجه، ولا عند ضيق إلا وسعه، ولا تعلق به ضعيف إلا أفاده القوة، ولا ذليل إلا أناله العز، ولا فقير إلا أصاره غنيا، ولا مستوحش إلا آنسه، ولا مغلوب إلا أيده ونصره، ولا مضطر إلا كشف ضره، ولا شريد إلا آواه، فهو الاسم الذي تكشف به الكربات، وتستنزل به البركات، وتجاب به الدعوات، وتقال به العثرات، وتستدفع به السيئات، وتستجلب به الحسنات، وهو الاسم الذي قامت به الأرض والسموات، وبه أنزلت الكتب، وبه أرسلت الرسل، وبه شرعت الشرائع، وبه قامت الحدود، وبه شرع الجهاد، وبه انقسمت الخليقة إلى السعداء والاشقياء" (انظر: فتح المجيد ص13).

إن الكلام عن الله
تعالى يشفي القلوب ويغسل النفوس من كل بلايا الدنيا ولعناتها، والإقبال عليه بكل القلب والنفس والبدن هو الحل الصحيح للخروج من كل المآزق والمشاكل التي تعترض طريقنا


(هذا مقال مبارك نقلته لكم وأسأل الله أن يجزي صاحبه الجنه)


ولا أنسى قبل الختام أن أهديكم هذا النشيد الجميل لشيخنا مشاري العفاسي حفظه الله ومن كلمات شيخنا عايض القرني حفظه الله وفيه تمجيد وتعظيم لله تعالى

نشيد_الواحد_الأحد_=_العفاسي | رفوف لـ رفع و تحميل الصور و الملفات


__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 56.43 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 54.76 كيلو بايت... تم توفير 1.67 كيلو بايت...بمعدل (2.96%)]