القرآن ودوره في التربية النفسية - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 909 - عددالزوار : 119850 )           »          التنمر الإلكترونى عبر الإنترنت.. إحصاءات وحقائق هامة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          طرق مهمة للتعامل لحماية الأطفال من مخاطر الإنترنت (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          علماء الفلك يحذرون من احتمال بنسبة 50% لاصطدام مجرتنا مع أخرى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          احم طفلك.. ألعاب إلكترونية ونهايات مأساوية أبرزها الحوت الأزرق وبابجى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          كيفية جعل أيقونات الشاشة الرئيسية لجهاز أيفون داكنة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          كيفية تحويل ملف Word إلى PDF فى 3 خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          كل ما تريد معرفته عن روبوت لوحى من أبل يشبه ايباد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          سلسلة Google Pixel 9.. ما تقدمه الهواتف المستخدمة للذكاء الاصطناعى مقابل السعر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          تطبيق رسائل جوجل يحصل على بعض التعديلات قريباً.. تعرف عليها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى القرآن الكريم والتفسير
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى القرآن الكريم والتفسير قسم يختص في تفسير وإعجاز القرآن الكريم وعلومه , بالإضافة الى قسم خاص لتحفيظ القرآن الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18-01-2011, 06:07 PM
الصورة الرمزية اكليل الندى
اكليل الندى اكليل الندى غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 44
الدولة : Algeria
افتراضي القرآن ودوره في التربية النفسية

بِـسْـمِ اللَّهِ الـرَّحْـمَـنِ الـرَّحِـيـمِ
الـسَّلَـامُ عَـلَـيْـكُـمْ وَرَحْـمَـةُ اللَّهِ وَبَـرَكَـاتُـهُ


القرآن ودوره في التربية النفسية
إِنَ الحَمدَ لله نَحْمَدَه وُنَسْتعِينَ بهْ ونَسْتغفرَه ، ونَعوُذُ بالله مِنْ شِروُر أنْفْسِنا ومِن سَيئاتِ أعْمَالِنا ، مَنْ يُهدِه الله فلا مُضِل لَه ، ومَنْ يُضلِل فَلا هَادى له ، وأشهَدُ أنَ لا إله إلا الله وَحْده لا شريك له ، وأشهد أن مُحَمَداً عَبدُه وَرَسُوُله .. اللهم صَلِّ وسَلِم وبَارِك عَلى عَبدِك ورَسُولك مُحَمَد وعَلى آله وصَحْبِه أجْمَعينْ ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بإحْسَان إلى يَوُمِ الدِينْ وسَلِم تسْليمَاً كَثيراً .. أمْا بَعد ...




القرآن ودوره في التربية النفسية


القرآن الكريم له دور كبير في علاج أمراض القلوب، وعلى رأسها مرض العُجب، ومايحدثه هذا المرض في نفس الإنسان من تعاظم واستعظام على الآخرين ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [ يونس: 57 ].

وطريقة القرآن في العلاج طريقة فريدة تجمع الكثير من الوسائل السابقة، وتضيف عليها ما يعين قارئه على مداومة الانتباه لنفسه، والعمل الدائم على إزالة أي تضخم في ذاته.

فمن خلال القرآن:
أولًا: نتعرف على الله عز وجل:
فإن معرفة الله عز وجل لها دور عظيم في محو أي أثر للكبر في النفس.. وهنا يأتي دور القرآن بكونه رسالة من الله عز وجل للبشر؛ يعرفهم فيها بنفسه من خلال أسمائه وصفاته، وآثار تلك الأسماء والصفات في النفس والكون، مما يورث العبد الكثير من المعرفة به سبحانه، وعلى قدر تلك المعرفة تكون عبودية القلب واتجاه مشاعره لربه ومولاه...

فعلى قدر معرفة الله المنعم يكون حب العبد له سبحانه، وعلى قدر معرفة الله القيوم تكون الاستعانة والتوكل عليه، وعلى قدر معرفة الله الرحيم يكون الرجاء فيه، وعلى قدر معرفة الله الجبار يكون الخوف والحذر منه عز وجل... وهكذا..

وكلما ازدادت معرفة العبد لربه ازداد شعوره بعظيم احتياجه إليه، وضآلة حجمه، وأنه لا قيمة له إلا به، ولا غنى له عنه.


ثانيًا: القرآن يعرفنا بأنفسنا:
فإعجاب المرء بنفسه دليل على جهله بها وبحقيقتها، لذلك تجد الموضوع الرئيسي في القرآن بعد التعريف بالله هو التعريف بالإنسان وبأصله وحقيقته من ضعف وجهل، وعجز، واحتياج دائم إلى ما يصلحه ويقيمه.

ويعرفنا القرآن كذلك بطبيعة النفس وأنها أمارة بالسوء... لديها قابلية للفجور والطغيان... تحب الاستئثار بكل خير.. لا تنظر للعواقب..


ثالثًا: القرآن يشعرنا بضآلة ما نقدمه من أعمال:
من خلال عرضه الدائم لعبادة الكون وما فيه من مخلوقات لله عز وجل، كقوله تعالى: ﴿ فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ ﴾ [ فصلت: 38 ].

وقوله: ﴿ يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ ﴾ [ الأنبياء: 20 ].


رابعًا: القرآن يحذرنا من عاقبة العُجب والكبر والغرور:
ويعرض الكثير من نماذج الذين استسلموا لهذه الأمراض فأهلكتهم؛ كإبليس، وقارون، وفرعون، وصاحب الجنتين.


خامسًا: القرآن يقدم وصفات العلاج لأهل الكبر والغرور والإعجاب بالنفس:
فعلى سبيل المثال: خطاب القرآن لليهود، وتذكيرهم بما فعلوه، يحمل في طياته أيضًا وصفة علاج لهم، إذا ما أرادوا الشفاء مما هم فيه، ومن ذلك مطالبتهم بذكر نعم ربهم عليهم ليكفوا عن طغيانهم ﴿ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ التي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴾ [ البقرة: 122 ].

ومع ذكر النعم، عليهم كذلك تذكر الآخرة وما فيها من أهوال ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ ﴾.
والقرآن يكشف لهم زيف ادعائهم، ويضع أنفسهم أما اختبار قاس من شأنه أن يزيل أوهامهم ﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [ الجمعة: 6 ].



سادسًا: القرآن يبين لقارئه كيف ربى الله رسله وأنبياءه وعباده الصالحين:
رباهم على العبودية والإخلاص له سبحانه، وعلى أنهم بالله لا بأنفسهم...
فبكلمة قالها يوسف عليه السلام لبث في السجن بضع سنين ﴿ وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ﴾ [ يوسف: 42 ].

وبعد الإسراء والمعراج، وبلوغ الرسول صلى الله عليه وسلم بحقيقته، وأنه بالله لا بنفسه ﴿ وَلَئِنْ شئنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا * إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا ﴾ [ الإسراء: 86 ].

وأن ثباته أمام المشركين من عند الله ﴿ وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ﴾ [ الإسراء:74].

وتحذره من الشرك وصوره ﴿ لَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولًا ﴾ [ الإسراء: 22].

ومع الصحابة رضوان الله عليهم نجد القرآن يذكرهم بعد كل نصر حققوه على المشركين بأن الذي انتصر هو الله، وما هم إلا ستار لقدرته، فبعد غزوة بدر ﴿ فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى ﴾ [الأنفال: 17].

وبعد الأحزاب ﴿ وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ﴾ [ الأحزاب: 25 ].

وبعد بني النضير ﴿ هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ﴾ [الحشر:2].

وهكذا نجد القرآن يعطي مساحة كبيرة لهذا الموضوع لنحتذي به في تربيتنا لأنفنسا.


سابعًا: القرآن يمحو مواضع الضعف والنقص ( المتوهمة ) من داخل الإنسان:
وذلك من خلال تعريفه بمكانته في هذا الكون وأنه هو قائده، وكذلك من خلال مخاطبته لعقله، واستثارة كوامنه، مما يشعره بقيمة ما حباه الله به من إمكانات وقدرات.


ثامنًا: القرآن يذكر قارئه دومًا بالله عز وجل وبقدره وعظمته وجلاله، ويذكره كذلك بنفسه وصفاته:
من خلال تكرار تلك المعاني في كثير من السور... هذا التكرار له دور كبير في ترسيخ تلك المعاني في منطقة اللاشعور، أو اليقين داخل الإنسان، مما يعيد تشكيل أفكاره وتصوراته، ومن ثم سلوكه وأفعاله التلقائيه ﴿ وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا ﴾ [ طه:113].


تاسعًا: القرآن وزيادة الإيمان:
ومع أهمية دورالقرآن في التذكير والتوجيه، إلا أن هذا كله لا يكفى لدفع المرء للقيام بمقتضيات ذلك التوجيه، بل لابد من وجود قوة دافعة تستثير همته وإراداته للقيام بمقتضى هذا التوجيه.. وهنا يأتي الدور الخطير للقرآن والذي يتمثل في قدرته على التأثير في مشاعر قارئه واستثارتها بمواعظه البليغة، وقوة سلطان ألفاظه على النفس، مما يزيد الإيمان، ويولد الطاقة الدافعة للقيام بأعمال البر المختلفة بسهولة ويسر ﴿ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا * وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا * وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ﴾ [ الإسراء: 107، 109 ].

من هنا تتضح لنا أهمية القرآن في استقامة العبد على أمر الله، وتجلببه الدائم بجلباب العبودية له.


لماذا لا ينفعنا القرآن؟:
قد يقول قائل: ولكننا نقرأ منذ زمن بعيد، وختمناه عشرات المرات، ولكننا لا نشعر من خلاله بأي تغيير يحدث داخلنا...

... نعم، هذا هو حالنا مع القرآن، ومما لا شك فيه أن القرآن لم يفقد مفعوله وقوة تأثيره ﴿ لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الحشر: 21 ].

إن المشكلة فينا نحن لا في القرآن، والسبب الرئيسي لذلك أننا لا نتعامل معه على حقيقته كأعظم معجزة نزلت من السماء، وأن السر الأعظم لهذه المعجزة يكمن في قدرته على التأثير في نفس قارئه، وتغييره من أي حال يكون فيها إلى الحال التي ترضي الله عز وجل..

لكننا قد اعتدنا على أن تكون علاقتنا مع القرآن علاقة البحث عن الأجر المترتب على القراءة فقط، دون النظر إلى الانتفاع الحقيقى به، فنقرؤه ونحن غافلون عن مراد خطابه، حتى أننا لا نتعامل معه مثل ما نتعامل مع الجريدة التي نفهم ما نقرؤه منها!!
فكيف لنا إذن أن نتأثر به ونحن قد هجرناه، وهجرنا الانتفاع بمعجزته؟!

كيف ننتفع بالقرآن ؟!
فإن كنا نريد الانتفاع بالقرآن، واستخدامه كعلاج فعال لما نعاني منه من أدواء، فعلينا أن نغير طريقة تعاملنا معه، وأن يكون همنا من قراءته الانتفاع بمعجزته والدخول في دائرة تأثيره، وهذا يحتاج منا إلى بعض الوسائل العملية المتدرجة التي تعيننا على العودة الهادئة للقرآن، وإدارة وجوهنا له، والإقبال على مأدبته...

الشيخ / مجدى الهلالى

تقـبل الله منـا
ومنكـم صالـح الأعمـال
والله الموفق

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20-01-2011, 03:06 AM
الدنيا فناء الدنيا فناء غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: السعوديه
الجنس :
المشاركات: 1,630
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: القرآن ودوره في التربية النفسية

جعلها الله في ميزانكم كالجبال
__________________
قال صلى الله عليه وسلم (اجتنبوا السبع الموبقات قالوا يارسول الله وما هن؟ قال:الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق واكل الربا واكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات)
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 62.39 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 60.29 كيلو بايت... تم توفير 2.10 كيلو بايت...بمعدل (3.37%)]