|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() الموضوع محذوف من طرف (( ابن الإسلام )) .. أشكرك على التوضيح اختي الفاضلة المسلمة الملتزمة ..
__________________
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() اولا ... يوجد بعض الابتسامات لا يصح وضعها بين الاحاديث وآيات القرآن ثانيا ... هذا الحديث مكذوب واليك الشرح هذا الحديث ( زعموا ) أوله : روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك .. رضي الله عنه ..قال ..جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعة ما كان يأتيه فيها متغير اللون ، فقال الرسول عليه الصلاة والسلام : مالي أراك متغير اللون؟فقال: يا محمد جئتك بالساعة التي أمر الله بمنفاخ النار التي تنفخ فيها ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق وأن النار حق ، وأن عذاب القبر حق ،وأن عذاب الله أكبر أن تقر عينه حتى يأمنها .......الخ .. فيدخلون الجنة فإذا أرى أهل النار أن المسلمين قد خرجوا منها قالوا: يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار ..وهو قوله تعالى : (( ربما يود الذين كفروا لو ما كانوا مسلمين )) . وفيما يلي أنقل لكم ما قاله العلماء عن هذا الحديث وأشباهه ( هذا حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا غالب في الأحاديث الطِّوال . كما أن ركاكة بعض ألفاظه تُشعر بأنه موضوع مكذوب . وقد حَكَم عليه الألباني بالوضع في السلسلة الضعيفة برقم (5401) والحديث الموضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولا يجوز نشره ولا تناقله ، ولا تحلّ روايته . فمن فعل ذلك فهو آثم ، وهو على خطر عظيم . لأن الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم ليس كالكذب على غيره من الناس . ولذا قال عليه الصلاة والسلام : إن كذبا علي ليس ككذب على أحد من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار . رواه البخاري ومسلم . وقال عليه الصلاة والسلام : مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بحديث يَُرى أنه كذب فهو أحد الكاذِبين . رواه مسلم في المقدِّمة . وضُبطت ( يرى ) بالضم وبالفتح فالضمّ ( يُرى ) أي يراه غيره . والفتح ( يَرى ) أي من حدّث به . والضم أشهر وأكثر . وهذا يُفيد أن من حدّث بحديث موضوع مكذوب أو أورده أنه داخل في عِداد الكاذِبِين الذين كذبوا على ربهم وعلى نبيِّهم صلى الله عليه وسلم . والعلماء يَعدّون إيراد الأحاديث الموضوعة ذَنْـبـاً يُعاب به العَالِم . قال الإمام الذهبي : وما أبو نعيم بمتهم بل هو صدوق عالم بهذا الفن ، ما أعلم له ذَنْـبـاً - والله يعفو عنه - أعظم من روايته للأحاديث الموضوعة في تواليفه ثم يَسْكُتْ عن تَوهِيَتِها . اهـ . ولا يجوز الاستشهاد بالحديث الموضوع لا في فضائل الأعمال ولا في غيرها ، بل لا يجوز ذِكره على أنه حديث . وليُعلَم أن الحديث الضعيف ما أجاز العلماء الاستشهاد به في الترغيب والترهيب على الإطلاق بل قيّدوه بشروط ، منها: 1 - أن لا يكون شديد الضعف . 2 - أن يكون له أصل في الكتاب والسنة . 3 - أن يكون في فضائل الأعمال ( لا في العقائد ولا في الأحكام ) . 4 - أن لا يَنْسِبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما يقول : يُروى ، أو يقول : وفي الأثر ، ونحو ذلك . 5 - أن لا يُشهره بين الناس ! وهذا نص عليه أهل العلم بالحديث . فليحذر الجميع من نشر الأحاديث الموضوعة المكذوبة . وفي الصحيح غُنية وكفاية . والله تعالى أعلم . ختاما .. أسال الله أن يرزقني وإياكم العلم النافع والعمل الصالح ...............
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي جزاك الله خير الجزاء واجزل لك الأجر وحسن المثوبة نحن نعلم انك تريد الأجر والفائدة للجميع نسأل الله أن يحرم أجسادنا و أجساد أحبتنا عن النار .. ولكن ماذكرته اعلاه هو كلام مؤثر بالفعل .. لكنه ليس بحديث ! هذا الموضوع لا يجوز تناقله ولا نشره وقد سئل الشيخ عبدالرحمن السحيم عن هذا الموضوع فأجاب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أما الحديث الأول الطويل ، فإن عليه أمارات الوضع ، وهذا غالب ما يكون في الأحاديث الطوال ، فإنه تظهر عليها آثار الصِّنَاعَة ! فالحديث الأول الطويل حديث موضوع مكذوب لا يجوز تناقله إلا على سبيل التحذير منه . وأما حديث : " أَهْوَن أهل النار عذاباً " فقد روى البخاري ومسلم من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إن أهون أهل النار عذابا يوم القيامة لرجل تُوضَع في أخمص قدميه جمرة يغلي منها دماغه . أما اللفظ المذكور في السؤال فلم أرَه . وفي الصحيح غُنية وكفاية . ولا يجوز نشر حديث – ولو كان في الترغيب والترهيب – ما لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . فإن العلماء شرطوا شروطا للاستدلال بالحديث الضعيف ، منها : 1 - أن لا يكون شديد الضعف . 2 - أن يكون له أصل في الكتاب والسنة . 3 - أن يكون في فضائل الأعمال ( لا في العقائد ولا في الأحكام ) . 4 - أن لا يَنْسِبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما يقول : يُروى ، أو يقول : وفي الأثر ، ونحو ذلك . 5 - أن لا يُشهره بين الناس ! وهذا نص عليه أهل العلم بالحديث . فإذا كُنّا لا ننسبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أهون ، فيُقال – مثلاً - : وفي الحديث .. وفي الأثر , ونحو ذلك . هذا إذا لم يكن شديد الضعف . أما إذا كان موضوعا فلا يجوز نشره بِحال إلا على سبيل التحذير منه . فليحذر الجميع من نشر الأحاديث الموضوعة المكذوبة . فإن من نشر الحديث الموضوع المكذوب فقد كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . ومن كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فليتبوأ مقعده من النار . قال عليه الصلاة والسلام : لا تكذِبوا عليّ ، فإنه من كَذَب عليّ فَلْيَلِجَ النار . رواه البخاري . والله تعالى أعلم . عبد الرحمن السحيم
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. بارك الله لك اختي الكريمة المسلمة الملتزمة على التوضيح ,, وقد تم حذف الموضوع .. بحمد الله .. جزاك الله كل خير اختي الفاضل ,, وجعل عملك هذا في ميزان اعمالك .. دمتي في حفظ الرحمن .. والله يعطيك العافية
__________________
![]() ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |