|
|||||||
| الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() أحْدَاثِ تَمْرُّ عَلَيْكَ فِىْ يَوْمِكَ إِذَا أَحْبَبْتَ أَحَدا فِيْ الْلَّهِ فَقُلْ لَهُ "إِنِّيَ أُحِبُّكَ فِيْ الْلَّهِ". حُسْنُ (صَحِيْحٌ سُنَنُ أَبِيْ دَاوُدَ 965/3)1 إِذَا أُخْبِرُكَ أَحَدٌ أَنَّهُ يُحِبُّكَ فِيْ الْلَّهِ فَقُلْ لَهُ "أَحَبَّكَ الْلَّهُ الَّذِيْ أَحْبَبْتَنِيْ لَهُ". حُسْنُ (صَحِيْحٌ سُنَنُ أَبِيْ دَاوُدَ 965/3)1 إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ مَادِحَا صَاحِبَهُ لَا مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ "أَحْسِبُ فُلَانا، وَالْلَّهُ حَسِيْبُهُ، وَلَا أُزَكِّيَ عَلَىَ الْلَّهِ أَحَدا، أَحْسِبُهُ إِنْ كَانَ يَعْلَمُ ذَاكّ، كّذَا وَكَذّا". (رَوَاهُ مُسْلِمٌ 2296/4) الْدُّعَاءِ لِمَنْ صَنَعَ لَكَ مَعْرُوْفِا "مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوْفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ الْلَّهُ خَيْرَا فَقَدْ أَبْلَغَ فِيْ الْثَّنَاءِ". صَحِيْحٌ (صَحِيْحٌ الْتِّرْمِذِيُّ 200/2)1 الْدُّعَاءِ لِمَنْ سَبَبْتَهُ "عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ سَمِعَ الْنَّبِيَّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُوْلُ: "الْلَّهُمَّ فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ فَاجْعَلْ ذَلِكَ لَهُ قُرْبَةً إِلَيْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ". (رَوَاهُ مُسْلِمٌ 2007/4) الْدُّعَاءِ لِمَنْ عَرَضَ عَلَيِكَ مَالِهِ "بَارَكَ الْلَّهُ لَكَ فِيْ أَهْلِكَ وَمَالِكَ". الْبُخَارِيُّ الْفَتْحِ (88/4)1 الْدُّعَاءِ الَّذِيْ يَرْفَعُ بِهِ الْدِّيْنَ وَيُرْجَى قَضَاؤُهُ " الْلَّهُمَّ اكْفِنِيْ بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ ، وَأَغْنِنِيْ بِفَضْلِكَ عَنْ سِوَاكَ " حُسْنُ (صَحِيْحٌ الْتِّرْمِذِيُّ 180/3)1 "الْلَّهُمَّ إِنِّيَ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الْرِّجَالِ ". رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ (158/7)1 الْدُّعَاءِ عِنْدَ إِرْجَاعِ الْدِّيْنِ ( الْقَرْضِ)1 " بَارَكَ الْلَّهُ لَكَ فِيْ أَهْلِكَ وَمَالِكَ إِنَّمَا جَزَاءُ الْسَّلَفِ الْوَفَاءُ وَالْحَمْدُ ". حُسْنُ ( صَحِيْحٌ ابْنُ مَاجَةَ 55/2 )1 (158/7)
__________________
《 وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ ضِيقِ الصَّدْرِ: الْإِعْرَاضُ عَنِ اللَّهِ تَعَالَى، وَتَعَلُّقُ الْقَلْبِ بِغَيْرِهِ، وَالْغَفْلَةُ عَنْ ذِكْرِهِ، وَمَحَبَّةُ سِوَاهُ》 زاد المعاد في هدي خير العباد ( ٢٣/٢ ). ابن القيم
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |