|
ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() كيف نحسن الظن بالله؟؟ ![]() كتير بنسمع و نقرأ وكمان بنتكلم عن حسن الظن بالله و بنحس وقتها إنه الحمد لله كل مشاكلنا اتحلت بس أول ما بتحصل مشكلة يا ترى بنحسن الظن بالله؟؟؟ طيب ليه؟؟؟ و لو أحسنا الظن بالله يوم اتنين تلاته المشكلة زى ما هى اسبوع اتنين المشكلة بتزيد بنعمل ايه وقتها؟؟؟ بنفضل محسنين الظن بالله؟؟؟ و لو واحده مشكلة زادت عليها اوى وجيتى تكلميها عن حسن الظن بالله تلاقيها بتقولك يا بنتى ده ابتلاء وكأن الابتلاء يعنى خلاص هو كده نصبر بقى وامرنا لله وطبعا دي هنا نسيت حسن الظن خااالص طب هو فى تعارض؟؟؟ واحده بقى ما شاء الله كل ما تقع فى مشكلة تقول : هتتحل هتتحل أصل ربنا قال انا عند ظن عبدى بى ولما ترتكب ذنب تقول : ربنا هيغفرلى و هيدخلنى الجنه أصل ربنا قال انا عند ظن عبدى بى هل هو ده حسن الظن بالله؟؟؟ ![]() طيب ايه هو بقى حسن الظن بالله ؟؟؟ و الاهم ازاى نطبق حسن الظن بالله ؟؟؟ ![]() اولا :الاحاديث على حسن الظن بالله كتيره ![]() منها: يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7405 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] إن الله يقول : أنا عند ظن عبدى بى و أنا معه إذا دعانى الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2675 خلاصة حكم المحدث: صحيح قال الله عز وجل : أنا عند ظن عبدى بى وأنا معه حيث ذكرني . والله ! لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاة ومن تقرب إلي شبرا ، تقربت إليه ذراعا . ومن تقرب إلي ذراعا ، تقربت إليه باعا . وإذا أقبل إلي يمشي ، أقبلت إليه أهرول الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2675 خلاصة حكم المحدث: صحيح ![]() ثانيا : حسن الظن بين اليأس و الغرور ![]() معنى اليأس : ظنكِ أن الله لا يغفر لكِ، وأنه لن يدخلكِ الجنة و انه لن يقبل توبتكِ و لن يستجيب لكِ و لن يتقبل منكِ الاعمال الصالحه معنى الغرور: إحسان الظن مع الإقدام على المعاصي، والإصرار عليها و عدم الاخذ بالاسباب فهذا غرور لا يجوز و بين اليأس والغرور حسن الظن بالله فحسن الظن بالله هو : ان تحسنى ظنك بالله أنه جواد وأنه كريم, وأنه غفور رحيم- سبحانه و تعالى, وأنه يتوب على عباده إذا تابوا إليه, وأن فضله عظيم، تحسنى ظنك بالله مع الجد في العمل الصالح وتجتهدى في أسباب العفو: من الصدقة مع التوبه والرحمة بالفقراء, وكثرة الاستغفار، التوبة والندم والإقلاع كثرة الأعمال الصالحات مع حسن الظن بالله، تحسنى ظنك أن الله يقبلها وأنه لا يردها سبحانه وتعالى ![]() ثالثا :حسن الظن من حسن العمل ![]() يعنى ايه؟؟ هقولك مثال بسيط عشان نفهم راجل ماشاء الله نحسبه على خير افتتح شركه و فتح باب التقديم و احنا واثقين انه كويس و بيدى الموقع للى يستحقه واحد قال ما شاء الله ان شاء الله هيقبلنى بس مرحش قدم ولا حاجه واحد تانى قال نفس كلامه بس راح و قدم ورقه و فضل يتابع الموضوع و يسأل و يشوف ايه اللى مطلوب منه و عمله كله و بعدها قال ان شاء الله هيقبلنى واحد تالت انا اصلا فااااااااااشل عمر ما الشركه هتقبلنى انا عارف نفسى مين فى التلاته اللى هيقبل فى الشركه؟؟؟ اكيد التانى لان الاول مغرور قال هيقبلنى و معملش حاجه و التالت يااائس و مابيحاولش يغير من نفسه لكن الاول راح و قدم و عمل اللى مطلوب منه بعدها قال ان شاء الله هيقبلنى ![]() و لله المثل الاعلى ربنا سبحانه و تعالى قال انا عند ظن عبدى بى يبقى لما تقعى فى ذنب لو قلتى ان شاء الله ربنا هيغفرلى و هيقبل توبتى و انتى مصره على المعصيه و مش بتتوبى ولا تندمى ولا تستغفرى يبقى ده ايه؟ (غرور) اما لو قلتى انا زهقت من نفسى انا عاصيه ربنا مش هيقبلنى يبقى ده ايه؟ ( يأس ) وكلاهما خطأ اما بقى حسن الظن انك تحسنى الظن بالله انه يقبل التوبه و يغفر الذنب فتقفى بين يدى الله و تستغفرى و تتوبى و تعزمى على عدم العوده ![]() و لو حصل لك ابتلاء تحسنى الظن بالله انه قريب مجيب يستجيب الدعاء و يرفع البلاء فتقفى بين يديه و تدعى كثييييييييرا و لو رفع البلاء اتأخر اوعى تسيئي الظن بالله و اوعى تيأسى من رحمة الله بالعكس انتي تزودى حسن ظنك بالله بأنك تزودى الدعاء و الاستغفار و انتى موقنه انه سيجيب دعائك و يقبل استغفارك و يرفع هذا البلاء عنك مش بأنك تقولى ان ظنك ان ربنا هيرفع البلاء و بس ![]() و فى الاعمال الصالحه اعملى العمل الصالح و انتى عندك حسن ظن بالله انه سيتقبل منكِ هذا العمل و انه سيجازيكِ عليه و إلا لو لم اعمل العمل كيف احسن الظن انه سيُقبل؟ ![]() الخلاصه: كيف احسن الظن بالله ![]() عشان تحسنى الظن بالله لازم تاخدى بالك من حاجتين مهمين اوى اولا:تتجنبى اليأس و الغرور ثانيا :حسن الظن بالله نصفه عمل بمعنى انك تحسنى الظن بربك انه يقبل التوبه و يقبل الاعمال الصالحه و يستجيب الدعاء فتتوبى و تعملى الاعمال الصالحه و تدعى ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() و فى امثله كتييييير على حسن الظن و من اروعها سيدنا يعقوب كلنا بنحب سورة يوسف جدا بس تعالوا نركز فيها على سيدنا يعقوب و ازاى كان عنده حسن ظن بالله و هجيب القصه من القرآن و تفسير ابن كثير بدأت القصه لما اخوة يوسف اتفقوا ان يلقوا به فى غيابات الجب و ذهبوا يستأذنوا ابيهم ( سيدنا يعقوب ) قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ (11) أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (12) قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ (13) قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ (14) يقول تعالى مخبرا عن نبيه يعقوب أنه قال لبنيه في جواب ما سألوا من إرسال يوسف معهم إلى الرعي في الصحراء : { إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ } أي : يشق علي مفارقتُهُ مدة ذهابكم به إلى أن يرجع ، وذلك لفَرْط محبته له ، لما يتوسم فيه من الخير العظيم ، وشمائل النبوة والكمال في الخُلُق والخلق ، صلوات الله وسلامه عليه. وقوله : { وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ } يقول : وأخشى أن تشتغلوا عنه برميكم ورَعْيتكم فيأتيه ذئب فيأكله وأنتم لا تشعرون ، فأخذوا من فمه هذه الكلمة ، وجعلوها عذرهم فيما فعلوه يقال : إن يعقوب عليه السلام ، لما بعثه معهم ضمه إليه ، وقَبَّله ودعا له. يشق علي مفارقتُهُ مدة ذهابكم به إلى أن يرجع تخيلوا كان بيحبه قد ايه؟ وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ (16) قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ (17) ياااااااااا ابتلاء صعب جداااا سيدنا يعقوب يشق عليه مفارقته مدة ذهابهم و فجأه رجعوا مرجعش معاهم فقده مش بس فقده ده السبب فى فقده اخوته يا ترى ابتلائاتنا قد الابتلاء ده و مع ذلك رده عليهم كان رااائع وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ (18) صبر جمييييييل !! طيب يعنى ايه صبر جميل؟ فسأصبر صبرًا جميلا على هذا الأمر الذي قد اتفقتم عليه ، حتى يفرجه الله بعونه ولطفه وقال مجاهد : الصبر الجميل : الذي لا جزع فيه. و معنى ثالث صبر لا شكوى فيه الا لله { وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ } أي : على ما تذكرون من الكذب والمحال يااااا لو نعرف نصبر الصبر ده و عدت سنيييين و سنيييين و هو ميعرفش حاجه عن ابنه و رفع البلاء اتأخر يا ترى لما رفع البلاء بيتأخر علينا حالنا بيبقى زيه – عليه السلام - ؟ طب تعالوا نكمل فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (63) قَالَ هَلْ آَمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (64) نفس الموقف اللى حصل مع سيدنا يوسف و ذهب معاهم و لما رجعوا مكنش معاهم ارْجِعُوا إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ (81) وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (82) فقد ابنه التانى و بنفس الطريقه و بسبب اخوته تانى ده مش بس رفع البلاء اتأخر ده البلاء زاد جداااا يا ترى هيفضل محسن الظن بالله ولا هيقول زى ما بنقول خلاص بقى ده ابتلاء و امرنا لله قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (83) ترجى من الله أن يرد عليه أولاده الثلاثة : يوسف وأخاه بنيامين ، وروبيل الذي أقام بديار مصر ينتظر أمر الله فيه ، إما أن يرضى عنه أبوه فيأمره بالرجوع إليه ، وإما أن يأخذ أخاه خفية ؛ ولهذا قال : { عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ } أي : العليم بحالي ، { الْحَكِيمُ } في أفعاله وقضائه وقدره. يااااااااا لسا قادر يصبر صبر جمييييل لا جزع فيه و لا شكوى فيه الا لله و لسا محسن الظن بالله مش بس لسا محسن الظن بالله ده حسن ظنه بالله زاد ( عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ) ده احنا اخرنا لو حصلنا الموقف ده هنقول طيب يارب رجعلى واحد منهم صح؟ وَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ (84) قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ (85) قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (86) يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) ( وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ) تعالوا نقف عند الجمله دى ليها تفسيرين 1-{ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ } أي : أرجو منه كل خير. 2- وعن ابن عباس : { وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ } يعني رؤيا يوسف أنها صدق وأن الله لا بد أن يظهرها وينجزها. تعالوا نطبق المعنى الاول فى حياتنا حياتنا هتتغير و هنعيش مطمئنين و مش هنجزع نكمل القصه ذهبوا كما امرهم ابيهم و عرفوا ان عزيز مصر هو يوسف اخوهم و جاااااء الفرج و لان الفرج من عند الله بيبقى فيه كرم و لطف تعالوا نشوف عاقبة حسن الظن بالله و الصبر الجميل كانت ايه؟ اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ (93) وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ (94) قَالُوا تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلَالِكَ الْقَدِيمِ (95) فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (96) قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ (97) قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (98) فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آَوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آَمِنِينَ (99) وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (100) يااااااااا ده مش بس ولاده الثلاثه رجعوا كما دعا لأ ده بصره رجع وولاده الثلاثه رجعوا و يوسف بقى عزيز مصر و اخوة يوسف كلهم تابوا و طلبوا من ابيهم انه يستغفر لهم ![]() يا ترى ابتلائاتنا بقى قد ابتلاء سيدنا يعقوب؟؟ يا ترى بنعرف نصبر صبر جميل؟؟ يا ترى بنعرف نحسن الظن بالله ؟ حتى لو رفع الابتلاء اتأخر او الابتلاء زاد؟؟ يا ترى بنعرف نتولى عن الناس و نقف بين يدى الله و نشكوا همنا لله ؟؟ ولا بنجزع و نشتكى لكل الناس و ننسى ندعى و نناجى الله ؟؟ يا ترى نقدر لما الناس ميصبروش و ميحسنوش الظن بالله نعرف نقول انى اعلم من الله ما لا تعلمون؟؟ لو عرفنا نعمل كده الفرج هيأتى و هيكون اكتر من اللى طلبناه لان الله كريم و رحمن و رحيم و لطيف اللهم ارزقنا حسن الظن بك و التوكل عليك اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا |
#3
|
|||
|
|||
![]() اللهم ارزقنا حسن الضن بك والعمل على مرضاتك
شكرا جزيلا |
#4
|
||||
|
||||
![]() اللهم ءامين جزاك الله خيرا اختى الغالية وجمعنا فى الفردوس الاعلى |
#5
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم.........اكيد موضوعك في غاية الروعه والاتقان.....بوركتي ..اختيار موفق
__________________
![]() آإلحــــبـ"مآإبـــہ" خۈف ډآإمـَـــ آإلۈفـــــــآإء حـے ll
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |