رسائل الحب .. ؟؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         علم المستقبليات والفكر الإسلامي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          كن حسن اللفظ والعبارة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 77 )           »          رفيدة بنت سعد الأسلمية تعلم الناس الخير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 64 )           »          معيار الوسطية في العبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4596 - عددالزوار : 1305899 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4142 - عددالزوار : 832028 )           »          سفينة الحياة.. والصبر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 284 )           »          تحت العشرين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 81 - عددالزوار : 23127 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 13219 - عددالزوار : 351020 )           »          {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}ا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 257 - عددالزوار : 47659 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-04-2010, 01:25 AM
بوغالب بوغالب غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: تطوان ــ المغرب
الجنس :
المشاركات: 1,446
الدولة : Morocco
Thumbs up رسائل الحب .. ؟؟


رسائل الحب .. ؟؟




الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على النبي الأمين ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد :


• غالية . . فتاة تَخَيَّلتها في ذاكرتي ، مُسلِمةٌ ، تحيط بها فتيات في حَيّها الذي تَقْطُنُه ، تمتلك مهارات إبداعية متنوعة . . صقلتها تجارب عديدة . . لديها هِمَّة تعانق السماء . . وتحمل قلباً متوهِّجاً بالضياء . . كالمطر أينَما وقع نفع . . وكالنحل لا يُنْتِجُ إلا عسلاً مصفى .




عَمَرَ الإيمان قلْبها ، فما بَرِحَتْ تَأنَسُ به في خلواتها . . وبِسَبب مَنْ حولها ، وبِمُشاركة منها ؛ بدأت جَذوة الإيمان تخبو ، والأفكار تتبَدَّل ، لتنزل " غالية " مِنْ عليائها ، وتَهبِط من كوكبها ، وصدق الله العظيم : ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) ( الشورى:30 ) .





• غالية . . لا يزال جوهرها ثمينًا ، ومعدنها أصيلاً، وما علاها كان كالغبار الخفيف الذي لم يخف حُبّها للخير ، وهاهي ذي في حلقة من حلقات حياتها المليئة بالخير والسرور ، والسعادة والنــــور ، وفي بَريدهــــــــا الإيماني . . تَتَسَلَّم رســــالة " الحب " الأولى ، والتي عُنْونت ب " من القلب إلى القلب " .





(( من القلب إلى القلب ))




1



أخيتي غالية . .

لست أدري لم تواردت هذه الأفكار في صدري ، وأيضاً لست أدري لم كتبتها هنا ، ولكنني أجزم أنها مشاعر صادقة من قلب محب ، ليس فيها ما يعكر صفوها ، أو يكدر مسيرتها .

والذي لا إله إلا هو لم أكتب هذه المفردات لحادثة حدثت ، أو سلوكيات وقعت ، فلست ممن يظن بالناس إلا خيراً ، وخصوصاً من مسلمة مثلك ، بل كتبتها محبة لك ، وتقديراً لجهدك ، ورغبة في إسداء النصح لك ، وأملاً في أن أراك ـ كما هو أملي لنفسي ـ ممن كتب الله تعالى لهم أجر عملهم وزيادة ، ورفع منزلتهم في الفردوس الأعلى من الجنة مع والديهم ومن أحبهم .



2

أيتها المباركة . .
إننا نسير في طريق طويل ، موحش أحياناً ، وغامض أحياناً أخرى ، ولكنه في مُجْمَلِه يصفو كلما أَنِسَتْ نُفوسنا بقربنا من الله تعالى، وتعطرت بعبير هدايته ، واللجوء إليه بدعاء لَحُوح في أوقات السكون ، وبذل متواصل من العمل الصالح ، مهتدين بأوامرُه ، منتهين عن منهياته .

إننا لسنا ملائكة ( لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُون ) ( التحريم: من الآية 6) ، فنفوسنا قد تشتهي ما لا ينبغي فعله أو مشاهدته أو سماعه أو اقتناؤه ، ولكن الأهم من ذلك هو أن نكون أوابين راجعين إلى كنف الرحمن الرحيم ، فنحن إن سِرْنَا في هذا الطريق قليلاً ، يجب أن نعود أكثر قوة وتصميماً وعزماً للرقي في منازل الأخيار ، رغبة في زيادة رصيدنا في الجنان ، وقرباً من رضا خالقنا الرحمن .



3

أيتها الغالية . .
ما أكثر المُفَرِّطَات ، وما أرخصَ أسعارهن ، وما أسهل الوصول إلى شِغَاف قلوبهن !!!
وهنا ألم تسألي نفسك لماذا أنت الغالية ؟
قد أصبحت الغالية ، وارتفعت مكانتك لدى المؤمنين ؛ لكون هذا القلب الذي بين جوانحك يهتف صباح مساء بأعظم حقيقة في الوجود " لا إله إلا الله ، محمد رسول الله " هذه الحقيقة التي غفل عنها بعض كبار المفكرين والعلماء من الغرب ، ليس هذا فحسب ، بل لقد بذلت جهوداً مباركة لنَشْرِ الخير ، والحث عليه ، وبذلتِ ما تملكين لاستمرار فاعليته .
وزدت على ذلك شرفًا أن لك قلباً ينبض بحب الخير للأخريات ، وأن لك فكراً يقدِّم الإسهامات العديدة في كل ميدان يكون لك فيه موضع قدم ، وابتسامة صادقة ، وطرفة لطيفة تدخل السرور على من حولك .

والآن هل أدركت سبب هذه المكانة التي تربعت على عرشها ؟ ؟ ؟




4

أيتها المؤمنة . .

يقول المصطفى الكريم صلى الله عليه وسلم : ( إن الله تعالى قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب و ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه و ما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به و بصره الذي يبصر به و يده التي يبطش بها و رجله التي يمشي بها و إن سألني لأعطينه و إن استعاذني لأعيذنه و ما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المؤمن يكره الموت و أنا أكره مساءته ( تحقيق الألباني ‏(‏صحيح‏)‏ انظر حديث رقم‏:‏ 1782 في صحيح الجامع‏.‏‌ )



يقول الأمين الحاج محمد أحمد في كتابه الطريق إلى ولاية الله : " ومن صفات أولياء الله : الاشتغال بالعلم الشرعي ، ومحبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وإتقان الفرائض ، والإكثار من النوافل ، والدعوة إلى الله ، والزهد والتقلل من الدنيا ، والحب في الله والبغض في الله ، وحب السلف والاقتداء بهم والسير على طريقتهم وتحريم الغلو فيهم ، والاعتصام بالكتاب والسنة ، ومجانبة الشُّبَه وأهل البدع والأهواء والمعاصي ، والاشتغال بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والاهتمام بأمر المسلمين والنصح لهم ، وموالاة المؤمنين ومعاداة الكافرين ، والتوكل والاعتماد على الله ، وحسن الخلق ؛ ومنه : طيب الكلام ، حسن المعاملة ، كظم الغيظ ، عدم الغضب إلا إذا انتهكت حرمات الله ، الحياء ، لايعيب طعاماً ما قُدِّم له ، السخاء ، والتوبة ، والإنابة إلى الله ، وحفظ اللسان ، وعليه تجنب الآتي : الإكثار من الكلام والغلو فيه ، التحدث بكل ما يسمع ، الكذب ، قول الزور ، السب واللعن ، الغيبة ، النميمة " أ.هـ



فأين أنت أختي المؤمنة من ذلك كله !!؟ وكم صفة من صفات المؤمنين هذه اتصفتِ بها ، وتأملي قول الإمام ابن القيم رحمه الله : " مَنْ فاتَهُ رِفْقَة المؤمنين ، وخرج عن دائرة الإيمان . . فَاتَهُ حُسْنُ دِفاعِ الله عن المؤمنين ؛ فإن الله يدافِعُ عَنِ الذين آمنوا ، وفاتَه كُلُّ خَيْرٍ رتَّبه الله في كتابه على الإيمان ، وهو نحو مائة خَصْلَة ، كُلُّ خصلة منها خَيْرٌ من الدنيا وما فيها ، قال تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ) ( الحج : 38 ) " .




5

معلمتنا الفاضلة . .
إن المجتمع من حولنا يموج بالفتن ، وأهل الشر ما فتئوا يتربصون بأهل الخدور الدوائر ، وإن الفتيات من حولنا ترنو أبصارهن إلى من تشعل القنديل ، وتنير الطريق ، وتحمل لواء القدوة الحسنة في كل شأن من شؤونهن . . في أفكارهن وأمانيهن ، في مأكلهن ومشربهن ، في لبسهن وتسريحاتهن ، في علاقاتهن وقراءاتهن ، وفي كل ميدان من ميادين حياتهن .
وقد جعل الله تعالى من حولك ثلاث فئات ، كل واحدة تأمل في التفاتة عاجلة منك ، أخواتك وأهل بيتك وأسرتك ، ثم زميلاتك ، ثم بقية فتيات المجتمع .

فهل يمكن أن يأتي اليوم الذي تأتين فيه يوم القيامة وخلفك آلاف مؤلفة من هؤلاء ، وكلهن قد رُصِدن في ميزان حسناتك ، ويشهدن أنك كنت أبرز علامة لهن على الطريق ؟




6

أختنا المجدّة . . وإذا كنا نبذل ما نبذله للأخريات ، فإنه يجب أن تكون لنا وقفة مع أنفسنا ؛ فيما بذلناه لأقرب أقربائنا ، وتاج رؤوسنا ، وبركة حياتنا . . والدينا الحبيبين . .

فهل أنتِ ممن بَرَّتْ بِوالديها ؟ - لا أشك في ذلك - ولكن المطلوب تواصل البر ، وإدخال السرور عليهما ، بتقبيل رأسيهما ، والدعاء لهما ، والتردد عليهما لقضاء حاجياتهما ، وتقديم الهدايا لهما ، وخدمتهما دون طلب منهما .




7

يا صاحبة القلب الكبير . .
إن التعامل مع الآخرين واقع لا محالة ، فالإنسان مدني بطبعه ، وليس لَكِ أن تُغلقِي عليكِ باب بيتِكْ ، وَتَصُمِّي أُذُنَيْكِ عن هُتافات مَنْ حولك ، ولكن :
لتكن لك شخصيتك المعتبرة ، ورأيك الخاص ، ولتكن معاملتك مع من حولك واضحة ، ولتبذلي جهدك لكي لا تُدْفَعِي للخروج بمظهر ذي الوجهين ، أو للكذب الذي لا مندوحة فيه .
أعلم - أُخَيَّتِي - أننا في حاجة لبعض المجاملات حتى لا نخسر بعض من حولنا الذين يصعب التعامل معهن ، أو لابد من الاحتكاك بهن ؛ ولكن : نحتاج أن نُمَرِّسَ أنفسنا على لقاءات الصراحة والوضوح ، ولنستعن بالله أن يلطف في النتائج .

ويلحق ذلك أهمية التخفيف من عبء العلاقات التي لا تتناسب مع مكانتك وتوجهاتك وما تطمحين أن تبلغيه ، ما أجمل أن تكوني القلب الكبير لمن حولك ، ولكن عليك الحذر من رواسب هذه العلاقات ؛ بعد غض الطرف عنها ، والعمل على علاجها ، وتهيئتها بما ترينه مناسباً ، وإلا فآخر الدواء الكي .




8

يا زارعة الخير . .
هذه النفس التي تتردد بين جوانحنا ، وتلك المهام التي تُوكلُ إلينا ، وأولئك اللاتي ينتظرن ما عندنا ؛ في حاجة ماسَّة لتغذية واضحة جلية ، ففاقد الشيء لا يعطيه . .
والنفس كالطفل إن تهمله شَبَّ على حبِ الرضاع وإن تفطمه ينفطم
لذا فمن الأهمية بمكان أن ترسمي لك برنامج عمل واضح لتربية وبناء وتطوير بعض مهاراتك وقدراتك ، ومن ذلك مثلاً :
 الزاد الإيماني .
 العلاقات الاجتماعية .
 ملكة الإلقاء والتعبير والتخطيط .

 التجديد ثم التجديد ثم التجديد مع الاحتفاظ بالثوابت .




9

يا ساعية الخير ، وقاصدة البر . .

يقول من بيده خزائن السماوات والأرض : ( إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً ) (الإسراء: من الآية36) هذه العيون التي امتن الله بها عليك ، وذلك السمع الذي وهبه الله لك ، وأيضاً الفؤاد الذي يخفق صباح مساء بصفاء سريرتك ، وجميل توحيدك لربك ، وعظيم توكلك عليه . . كل ذلك احفظيه من أن يعتدي عليه معتدٍ من شياطين الإنس أو الجن ، أو أعوانهما .



ودعي عنك العقليات المجردة ، فإن الله تعبدنا بسماع قوله وقول رسوله صلى الله عليه وسلم ، وقول صحابته الكرام ، والتابعين الأماجد ، فما جاء منهم فهو الحق ، ومن عداهم فقوله يعتد به إذا استند إلى دليل ظاهر .



وقد ذكر لنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم حديثاً هو غاية ما يجب أن نستشعره في حياتنا ، ونجعله نصب أعيننا ، وهو قوله عليه الصلاة والسلام: ( الحلال بين و الحرام بين و بينهما أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لعرضه و دينه و من وقع في الشبهات وقع في الحرام كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه ألا و إن لكل ملك حمى ألا و إن حمى الله تعالى في أرضه محارمه ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله ألا و هي القلب ) ( انظر حديث رقم‏:‏ 3193 في صحيح الجامع ) .




10

وبعد . .

إننا نخالط فئات متعددة ، ونتواصل مع شخصيات مختلفة ، منهم من لا يكون له وقع ولا حس ، ومنهم من يكون مروره مرور العابرين ، لا يفتأ أن انمحى أثره ، ومنهم من يصبح جزءاً منك ، يتملكك إحساسٌ بأنه بعضُك ، تأنسين لفرحه ، وتحزنين لحزنه ، وتحبين راحته ، وتسرين للتواصل معه على الخير ، ذلك الذي رضي أن يكون حيث أراد الله تعالى ، فاحرصي أن تكوني مع هذا ، فإنه نعم الرفيق ، ( الإخلاء بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ) .




أدعو المولى القدير أن نكون من المباركين أينما نكون ، ويرفعنا في عليين في أعالي الجنان .



دعاء : اللهم حقق أمنياتها ، واشرح صدرها للخير ، وأسعدها في الدنيا والآخرة ، واجمعها مع من أحبها وأحبته فيك في الدنيا بسعادة لا معصية فيها ولا حَزَنْ ، وفي الآخرة في مقعد صدق عند مليك مقتدر . . آمين
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-04-2010, 04:07 PM
الصورة الرمزية أسيرة الأماني
أسيرة الأماني أسيرة الأماني غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: بين سُموّ الذات وكبرياآء الأنـا!!
الجنس :
المشاركات: 256
الدولة : Algeria
افتراضي رد: رسائل الحب .. ؟؟

شكراا على الطرح المتميز.......... بورك فيك.........
__________________


مُشْكِلَتيـﮯ انَي دائماَ أَرَاعَيے شعُور الغــيَر »

لـڳن للأَسَف” “ الـﻍـيَر ماقَدِر يَراعَيے ّشُعُوري
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-04-2010, 05:11 PM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,884
الدولة : Egypt
افتراضي رد: رسائل الحب .. ؟؟

ماشاءالله صراحة رائع رائع

جزاك الله خير الجزاء
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-04-2010, 05:11 PM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,884
الدولة : Egypt
افتراضي رد: رسائل الحب .. ؟؟

ماشاءالله صراحة رائع رائع

جزاك الله خير الجزاء
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-04-2010, 09:35 PM
بوغالب بوغالب غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: تطوان ــ المغرب
الجنس :
المشاركات: 1,446
الدولة : Morocco
25 رد: رسائل الحب .. ؟؟

__________________
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 11-04-2010, 02:18 AM
الصورة الرمزية ميمي دريمي
ميمي دريمي ميمي دريمي غير متصل
مشرفة ملتقى العلمي والثقافي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مكان الإقامة: ــin my homeــ
الجنس :
المشاركات: 1,741
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: رسائل الحب .. ؟؟

موضوع اكثر من رائع
جعلك الله من فرسان الاسلام الداعين اليه , المدافعين عنه..
نسال الله ان يحقق أمانيك، وان يشرح صدرك للخير ، ويسعدك في الدنيا والآخرة ، ويجمعك مع من أحببته في الله في الدنيا بسعادة لا معصية فيها ولا حَزَنْ ، وفي الآخرة في مقعد صدق عند مليك مقتدر . . آمين
__________________
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 11-04-2010, 01:53 PM
بوغالب بوغالب غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: تطوان ــ المغرب
الجنس :
المشاركات: 1,446
الدولة : Morocco
افتراضي رد: رسائل الحب .. ؟؟

__________________
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12-04-2010, 04:37 PM
الصورة الرمزية andalib
andalib andalib غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: May 2008
مكان الإقامة: وطني
الجنس :
المشاركات: 360
الدولة : Morocco
افتراضي رد: رسائل الحب .. ؟؟

السلام عليكم

أخي الكريم

بوركت يمناك و ما خطت

و جزيت خيرا على حرصك على الفتاة المسلمة ....

و على احساسك الراقي و المسؤول

و الله لو كان الشباب يتميزون ببعض من هذا الاحساس من الحرص على الفتاة

المسلمة و توجيهها بدل استغلال انحرافها

لكان الوضع غير ما نرى و نعايشه


تقبل مروري و تعقيبي ...

__________________
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12-04-2010, 10:09 PM
بوغالب بوغالب غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: تطوان ــ المغرب
الجنس :
المشاركات: 1,446
الدولة : Morocco
افتراضي رد: رسائل الحب .. ؟؟

__________________
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 13-04-2010, 12:02 PM
الصورة الرمزية حمساوية وطبعي عنيد
حمساوية وطبعي عنيد حمساوية وطبعي عنيد غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
مكان الإقامة: الموت القادم من خلف ابواب الشرق الاوسط
الجنس :
المشاركات: 9
الدولة : Palestine
افتراضي رد: رسائل الحب .. ؟؟

بارك الله بك
وجزاك عنا كل خير
__________________

لغة الدما لغتي وليس سوى الدما... انا عن فنون القول اغلقت الفما.. وتركت للرشاش ان يتكلما... ليحيل اركان اليهود جهنما
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



مجموعة الشفاء على واتساب


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 99.76 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 93.89 كيلو بايت... تم توفير 5.87 كيلو بايت...بمعدل (5.88%)]