التماس ليلة القدر - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4418 - عددالزوار : 854613 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3949 - عددالزوار : 389536 )           »          معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-01-2020, 12:25 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,928
الدولة : Egypt
افتراضي التماس ليلة القدر

التماس ليلة القدر









د. محمد أحمد عبدالغني




التماس ليلة القدر في إحدى وعشرين[1]:


عن أبي سلمة بن عبدالرحمن - رحمه الله تعالى - قال: "تذاكرنا ليلة القدر فأتيتُ أبا سعيد الخدري - وكان لي صديقًا - فقلتُ: ألا تَخرُج بنا إلى النخل؟ فخرَج وعليه خميصة، فقلت له: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يَذكر ليلة القدر؟ فقال: نعم، اعتكفْنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الوسطى من رمضان، فخرجْنا صبيحة عشرين، فخطَبَنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((إني أريت ليلة القدر، وإني نُسِّيتها أو أنسيتها، فالتمسوها في العشر الأواخر من كل وتر، وإني أريت أني أسجد في ماء وطين، فمن كان اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فليرجع))، قال: فرجعنا وما نرى في السماء قزعةً، قال: وجاءت سحابة فمُطِرنا حتى سال سقف المسجد، وكان من جريد النخل، وأقيمت الصلاة فرأيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين، قال: حتى رأيت أثر الطين في جبهته"؛ رواه الشيخان[2].





وفي رواية: قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُجاور في رمضان العشر التي في وسط الشهر، فإذا كان حين يُمسي من عشرين ليلةً تمضي ويستقبل إحدى وعشرين رجع إلى مسكنه، ورجع مَن كان يُجاور معه"؛ رواه البخاري[3].





ومن الفوائد والأحكام[4] أنَّ ليلة القدر تُطلب في العشر الأواخر، وأرجاها الأوتار، ومِن أرجى الأوتار ليلة إحدى وعشرين، وأنها مظنَّة ليلة القدر فينبغي للمُسلم ألا يفرط في إحيائها.





التماس ليلة القدر في ثلاث وعشرين[5]:


عن عبدالله بن أنيس الجهني رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أُريت ليلة القدر ثم أنسيتها، وأراني صبحَها أسجد في ماء وطين، قال: فمُطرنا ليلة ثلاث وعشرين، فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانصرَف وإن أثر الماء والطين على جبهته وأنفه، قال: وكان عبدالله بن أنيس يقول: ثلاث وعشرين))؛ رواه مسلم[6].





وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "أتيتُ وأنا نائم في رمضان فقيل لي: إن الليلة ليلة القدر، قال: فقمتُ وأنا ناعس فتعلقتُ ببعض أطناب فسطاط رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو يُصلي، قال: فنظرتُ في تلك الليلة فإذا هي ليلة ثلاث وعشرين"؛ رواه أحمد[7].





الفوائد والأحكام:


فضيلة ليلة ثلاث وعشرين، وأنها مظنَّة ليلة القدر فينبغي للمسلم إحياؤها بالعبادة، والاجتهاد فيها.





التماس ليلة القدر في السبع الأواخر:


عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أُروا ليلة القدر في السبع الأواخر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أرى رؤياكم قد تواطَأت في السبع الأواخر، فمَن كان متحرِّيها فليتحرها في السبع الأواخر))؛ متفق عليه، وفي رواية: "التمِسوها في العشر الأواخر، فإن ضَعُف أحدكم أو عجز فلا يغلبنَّ على السبع البواقي))، وفي رواية: ((تحروا ليلة القدر في السبع الأواخر))[8].





الفوائد والأحكام:


إن رؤيا الصحابة رضي الله عنهم تواطأت على أن ليلة القدر في السبع الأواخر من رمضان، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بتحرِّيها فيها ذلك العام، فهي مِن آكَدِ الليالي[9]، ومنها: إن ليلة القدر قد تُكشف لبعض الناس في المنام أو اليقظة فيرى أنوارها، أو يرى من يقول له: هذه ليلة القدر، وقد يفتح الله تعالى على قلبه من المشاهدة ما يتبين به الأمر[10].





التماس ليلة القدر في آخر ليلة:


عن عيينة بن عبدالرحمن قال: حدثني أبي قال: "ذكرت ليلة القدر عند أبي بكرة فقال: ما أنا مُلتمسها لشيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا في العَشر الأواخر فإني سمعته يقول: التمِسوها في تسعٍ يبقين، أو في سبع يبقين، أو في خمس يبقين أو في ثلاث، أو آخر ليلة، قال: وكان أبو بكرة يُصلي في العشرين من رمضان كصلاته في سائر السنَة فإذا دخل العشر اجتهد"؛ رواه الترمذي وقال: حسن صحيح[11].





وعن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((التمسوا ليلة القدر في آخر ليلة))؛ رواه ابن خزيمة، وبوَّب عليه فقال: باب الأمر بطلب ليلة القدر آخر ليلة من رمضان؛ إذ جائز أن يكون في بعض السنين تلك الليلة[12].





التماس ليلة القدر في سبع وعشرين:


إنها ليلة السابع والعشرين، وهو قول جمع من الصحابة منهم أبي بن كعب[13]، وأنس بن مالك[14]، وإليه ذهب زرُّ بن حُبَيش[15]، قال الحافظ ابن حجر: "القول الحادي والعشرين: إنها ليلة سبع وعشرين، وهو الجادة من مذهب أحمد، ورواية عن أبي حنيفة، وبه جزم أبي كعب، وحلف عليه، كما أخرجه مسلم"[16]، وعن زرِّ بن حُبيش عن أبيِّ بن كعب رضي الله عنه قال: قال أبي في ليلة القدر: "والله إني لأعلمها، وأكبر علمي هي الليلة التي أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقيامها، وهي ليلة سبع وعشرين"[17].





وفي رواية عن زر بن حبيش - رحمه الله تعالى - قال: "سألت أبيَّ بن كعب رضى الله عنه فقلت: إن أخاك ابن مسعود يقول: مَن يَقُم الحول يُصِب ليلة القدر، فقال: رحمه الله أراد ألا يتكل الناس، أما إنه قد علم أنها في رمضان، وأنها في العشر الأواخر، وأنها ليلة سبع وعشرين، ثم حلف لا يستثني أنها ليلة سبع وعشرين، فقلت: بأي شيء تقول ذلك يا أبا المنذر، قال: بالعلامة أو بالآية التي أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها تطلع يومئذ لا شعاع لها"؛ رواه مسلم[18]، وفي رواية لأحمد: "إن الشمس تطلع غداة إذْ كأنها طستٌ ليس لها شعاع"[19]، وفي رواية للترمذي: قال أبيٌّ رضي الله عنه: "والله لقد علم ابن مسعود أنها في رمضان، وأنها ليلة سبع وعشرين، ولكن كره أن يُخبركم فتتكلوا"[20]، وعن معاوية رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ليلة القدر ليلة سبع وعشرين))؛ رواه أبو داود[21]، وعن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبيَّ الله، إني شيخ كبير عليل يشقُّ علي القيام، فأمرني بليلة لعلَّ الله يوفقني فيها ليلة القدر، قال: ((عليك بالسابعة))؛ رواه أحمد[22].





الفوائد والأحكام:


إن من علامات ليلة القدر شروق الشمس صبيحتها بيضاء لا شعاع لها، وإن إخبار النبي صلى الله عليه وسلم لذلك الشيخ الكبير العليل بأنها في سبع وعشرين لا يُعارض الأحاديث الأخرى التي جاء فيها أن ليلة القدر في غيرها؛ إذ إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن تلك الليلة كان في تلك السنة التي سأله السائل عنها؛ وذلك جمعًا بين النصوص المختلفة في ذلك.





الترجيح: ولعل أرجح الأقوال فيها أنها في العشر الأواخر من رمضان؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((إني أريت ليلة القدر ثم أُنسيتها، فالتمسوها في العشر الأواخر))[23].





وقد نقل إجماع الصحابة على هذا؛ فقد روى عبد الرزاق في مصنَّفه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "دعا عمر بن الخطاب أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فسألهم عن ليلة القدر، فأجمعوا أنها في العشر الأواخر..."[24].





ويستحب تحرِّيها في الأوتار من العشر الأواخر؛ كليلة الحادي والعشرين، والثالث والعشرين، والخامس والعشرين، والسابع والعشرين، والتاسع والعشرين؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر))[25]، وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة: ((تحرَّوا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان))[26]، وقوله: ((التمِسوها في العشر الأواخر من رمضان ليلة القدر في تاسعةٍ تَبقى، في سابعة تبقى، في خامسة تبقى))[27]، وقوله: ((هي في العشر الأواخر، في تسع يَمضين أو في سبع يَبقين))[28].





قال ابن بطَّال:


"وإنما يصحُّ معناه، وتُوافق ليلة القدر وترًا من الليالي على ما ذُكر في الحديث: إذا كان الشهر ناقصًا، فأما إن كان كاملاً فإنها لا تكون إلا في شفع، فتكون التاسعة الباقية: ثنتين وعشرين، والخامسة الباقية: ليلة ست وعشرين، والسابعة الباقية: ليلة أربع وعشرين على ما ذكره البخاري عن ابن عباس، فلا تُصادف واحدة منهن وترًا، وهذا يدل على انتقال ليلة القدر كل سنة في العشر الأواخر من وتر إلى شفع، ومِن شفع إلى وتر؛ لأن النبي عليه السلام لم يأمر أمته بالتماسها في شهر كامل دون ناقص، بل أطلق طلبها في جميع شهور رمضان التي قد رتَّبها الله مرة على التمام، ومرةً على النقصان، فثبت انتقالها في العشر الأواخر وكلها على ما قاله أبو قلابة"[29].





وهي في ليلة السابع والعشرين آكَد؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((التمسوها في العشر الأواخر من رمضان، التمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة))[30]، ولحلفِ أُبي بن كعب رضي الله عنه على ذلك؛ قال الحافظ ابن حجر: "وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين على ما في حديث أبي سعيد وعبدالله بن أنيس، وأرجاها عند الجمهور ليلة سبع وعشرين"[31].






[1] وإليه مال الإمام الشافعي، وجزم به جماعة من الشافعية؛ انظر: فتح الباري (4 / 310).




[2] رواه البخاري (1912)، ومسلم واللفظ له (1167).




[3] هذه الرواية للبخاري (1914).




[4] انظر: التمهيد (23 / 51 - 66)، وشرح النووي على مسلم (8 / 61)، وفتح الباري؛ لابن حجر (4 / 257 - 259)، وعمدة القاري (11 / 133)، وحاشية السندي على النسائي (3 / 80)، وعون المعبود (4 / 182)، ومرقاة المفاتيح (4 / 512 - 513).




[5] وهو قول ابن عباسوبلال وعائشة وكانت توقظ أهلها، وأنيس الجهني وابن المسيب، رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (2 / 488 - 490)، وكان يرشُّ على أهله الماء: (2 / 490)، وعبدالرزاق (4 / 249 - 250).




[6] رواه مسلم (1168)، وأحمد (3 / 495)، وأبو داود مطولاً (1379).




[7] رواه أحمد (1 / 255)، وابن أبي شيبة (2 / 250)، والطبراني في الكبير (11 / 292) رقم (11777)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (3 / 76): "ورجال أحمد رجال الصحيح".




[8] رواه البخاري (1911)، ومسلم (1165)، والروايتان الأخريان لمسلم.




[9] قال ابن بطال - رحمه الله تعالى - في شرحه على البخاري (4 / 151) على حديث ابن عمر: "فليتحرها في السبع الأواخر" قال: يريد في ذلك العام الذي تواطأت فيه الرؤيا على ذلك وهي ليلة ثلاث وعشرين؛ لأنه قال في حديث أبي سعيد: "فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر، وإني رأيت أني أسجد في ماء وطين، فمُطرنا في ليلة إحدى وعشرين" وكانت ليلة القدر في حديث أبي سعيد في ذلك العام في غير السبع الأواخر، قال الطحاوي: وعلى هذا التأويل لا تتضاد الأخبار" أهـ.




[10] مجموع الفتاوى (25 / 286).




[11] رواه الطيالسي (881)، وأحمد (5 / 39)، والترمذي (794)، والنسائي في الكبرى (3403)، والبزار (3681)، والطبراني في مسند الشاميين (1119).




[12] صحيح ابن خزيمة (2189)، وصحَّحه الألباني في تعليقه عليه (3 / 330)، وفي السلسلة الصحيحة (1471).




[13] رواه ابن أبي شيبه مصنفه (2 / 489)، وعبدالرزاق (4 / 252 - 253).




[14] رواه ابن أبي شيبة (2 / 490).




[15] رواه عبدالرزاق (4 / 253).




[16] فتح الباري (4 / 311).




[17] رواه مسلم (2 / 828) كتاب: الصيام، باب: فضل ليلة القدر رقم (762).




[18] رواه مسلم (762)، وأبو داود (1378)، والترمذي (3351)، وأحمد (5 / 130).




[19] هذه الرواية لأحمد (5 / 130)، وصحَّحها ابن حبان (3690).




[20] هذه الرواية للترمذي وقال: حسن صحيح (793).




[21] رواه أبوداود (1386)، وصححه ابن حبان (3680)، والألباني في صحيح أبي داود.




[22] رواه أحمد (1 / 240)، والبيهقي (4 / 312)، والطبراني في الكبير (11 / 311) رقم (11836)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (3 / 176): رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح، وصححه الشيخ أحمد شاكر (2149).




[23] رواه البخاري (2 / 62 - 63) كتاب: فضل ليلة القدر، باب: التماس ليلة القدر في السبع الأواخر، رقم (2016)، ومسلم (2 / 824) كتاب: الصيام، باب: فضل ليلة الوتر رقم (1167).




[24] رواه عبدالرزاق في مصنفه (4 / 246)، والمروزي في مختصر قيام رمضان (ص: 123 - 124)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (7 / 348): "رواه البزار ورجاله ثقات".




[25] رواه البخاري (2 / 62 - 63) كتاب: فضل ليلة القدر، باب: التماس ليلة القدر في السبع الأواخر رقم (2016)، ومسلم (2 / 824) كتاب: الصيام، باب: فضل ليلة الوتر رقم (1167).




[26] رواه البخاري (2 / 63) كتاب: فضل ليلة القدر، باب: تحري ليلة القـدر في الوتـر من العشـر الأواخر رقم (2017).




[27] رواه البخاري (2 / 64)كتاب فضل ليلة القدر، باب: تحري ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر رقم (2021).




[28] المصدر السابق رقم (2022).




[29] شرح صحيح البخاري؛ لابن بطال (3 / 156).




[30] رواه البخاري (2 / 64) كتاب: فضل ليلة القدر، باب: رفع ليلة القدر رقم (2023)، ومسلم (2 / 827)، وهذا لفظه كتاب: الصيام باب: فضل ليلة القدر رقم (1167).




[31] فتح الباري (4 / 413).



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 65.54 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 63.64 كيلو بايت... تم توفير 1.89 كيلو بايت...بمعدل (2.89%)]