وما عربية هذا الزمان .. كتلك التي ربيت في الخيام (الفصحى والعامية) - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         التوبة في القرآن الكريم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          فضل صلاة التطوع (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          خطر الشذوذ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          مجازر الطحين.. إرهاصات نصر وعز وتمكين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          ليكن زماننا كله كرمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          حديث:ويَقْرَأُ فيها ما بيْنَ السِّتِّينَ إلى المِائَةِ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          وصايا نبوية مهمة للأولاد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          حديث:من رَكعَ أربعَ رَكعاتٍ قبلَ الظُّهرِ وأربعًا بعدَها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          أنوية العلمانيين، وهم يواجهون أعداءهم من أهل القبلة، وحراس العقيدة... (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          لفظ (الناس) في القرآن الكريم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى اللغة العربية و آدابها

ملتقى اللغة العربية و آدابها ملتقى يختص باللغة العربية الفصحى والعلوم النحوية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-04-2011, 12:01 AM
الصورة الرمزية أم اسراء
أم اسراء أم اسراء غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
مكان الإقامة: اينما شاء الله
الجنس :
المشاركات: 3,066
افتراضي وما عربية هذا الزمان .. كتلك التي ربيت في الخيام (الفصحى والعامية)

وما عربية هذا الزمان .. كتلك التي ربيت في الخيام (الفصحى والعامية)

المشكلات التي تسببها العاميـة حاليا في الأدب والكون :

د. إسلام المازني


قال عبقرينا شمس الدين :


أفسدتم المنقول والمعقول والـ ** مسموع من لغة بكل لسان !

( وصيتي ألا يتحدث الأحباب سوى بالفصحى ما استطاعوا )

كنت طرفا في حوار حول الأدب الشعبي بالعامية ، وسطرت موقفا أراه صوابا حول الفصحى وموقف الأديب منها ، وأنقله للفائدة ( مزيدا ) على شكل نقاط :

حجم الخسارة :
- خسارتنا شاملة مع العامية ( دينية * دنيوية * مادية* معنوية )

تأثر المشاعر بالتعبيرات العامية :

- الشعور يأتي بالتعود فمن عود نفسه الفصحى سيشعر بها إن شاء الله وسيفكر بها بعد ذلك ، وبذلك نتخلص من العامية التى يحبها المستعمر المخرب لأنها تبعدنا عن لغة القرآن التي فيها الهداية والثواب ، وبها نفهم السنة ودرر السلف ، ونواكب العلوم جميعا ، ومعها ترتقي الأنفس وتستعيد شيم الأباة من تراثهم الفصيح

فهلا وعينا الدرس ؟


إنها لغة الكرامة ومقدمة العزة


أم نكون كما قال حيدر:

لا يفهمون المكرمات كأنها --- عربية وكأنهم أتراك !

فلتكن ساعة وساعة :

كلما تحدثنا بالعامية فرح المستعمر المستعبد المستخرب ، لأن معناه أن ملكة الفصحى تقل (ولو بالإزاحة المكانية والزمانية ) فيصير القرآن غريبا جزئيا على العقول ، ولا يجتهد الناس لتعلم الفصحى كثيرا ساعتها للأسف، أما الرقي كل الرقي فهو أن نحاول فهي مفتاح من مفاتيح النهضة .

-
الأدب يعين على تذوق القرآن البليغ مبناه ويرقى بالحس وينشر الفكر في أحلي صورة تطهرالعقول من أدران الإعلام.

والله المستعان ...

الأمر يحتاج مجاهدة للنفس

لكننـي سـأرد النـفـس كرهـة --- على الذي تتقـي والله معـوان

وإني لست من ليعت جوانحه --- وبات فيهامن الأشجان جذلان


إلى هذه الدرجة ؟ ...


- اللغة هي وعاء الحضارة ، وممارساتنا اللغوية هي اللغة ، وأي خروج فيها يستهلك جزءا من المخ والقلب والمشاعر ويبعد عن الأصل

-
لغتنا هي اللغة التي نزل بها القرآن الكريم ، وتحدث بها الرسول الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم ، فهي حصن ووعاء للدين وأي مسلم غير عربي يسعى لتعلمها سعيا واجبا ومن ضيعها وهو عربي فقد ساهم في تضييع الدين والتضييع دركات فكل تأثير سلبي يعد تقصيرا وربما عد حربا على الله تعالى كما قال أبو الفضل الوليد:

فما لغة العرب مسموعة --- من القـوم والأكثرون نيـام
ومـا عربية هذا الزمــان --- كتلك التي ربيت في الخيام
تحمس جيشا وتنشد شعرا --- وتعلو الجواد وتجلو الحسام
فأين الإباء وأين السخاء --- وأين الوفاء وأين الذمـــام

- رأيت أناسا في بلاد شرق آسيا يسافرون لدبي خصيصا لشراء محمول عربي للجميع -تسع ساعات سفر- ، ويحبون أن أتكلم معهم بالعربية -رغم ضعفهم فيها- وأن أرسل لهم رسائلي بالعربية وكلما نسيت وجرى لساني بغيرها قالوا لا ... لغة القرآن
وكان الأمر يصيبني بالحياء والسعادة معا.

-
اللغة الفصحى أوسع لغات الأرض ولا توجد لغة بنفس السعة ولا بنفس الجمال.

هل الفصحى صعبة عسيرة معقدة :


- أي لحن أو ركاكة ( أو غموض أو حذلقة ) في الفصحى فهو خطأ من صاحبه وليس عيبا أو قصورا فيها
فهو العابث باللغة جهلا والمنتقي عن عمى !فهو واللغة كما قال قيس :


أيا عمرو كم مهرة عربية --- من الناس بليت بوغد يقودها
يسوس وما يدري لها من سياسة --- يريد بها أشياء ليست تريدها

( النص يتسع لمن لا يتقن اللغة العربية أو الجامعة العربية )

يقولون لغتنا قريبة من الفصحى :


- العامية تحطم الفصحى لأنها لا تلتزم بالإعراب
وتسكن أواخر الكلمات ، وتغير الحركات في أول الكلمات ، وتبدل بعض الحروف (كإبدال القاف جيما أو همزة )


- التحول من الفصحى إلى
العامية مصيبة حدثت وداء حل لابد من التداوي منه لأنه يصيب الدين والنفس معا
يهيم بالغرب لم يقرأ له أدباً -- ويجحد العرب لا يدرى الذى جحدا
وكـل مـا عنـده كتب يعددها -- لم يدر ممـا حَـوت غيـاً ولا رشـدا
ومن حما لغة الأسلاف من عبث -- وزاد عنها حما دينا ومعتقدا

- قال أحد الأدباء عن اللغة العربية: "لقد تعرضت وحدها من بين لغات العالم لكل ما ينصب عليها من معاول الهدم ويحيط بها من دسائس الراصدين لها؛ لأنها قوام فكرة وثقافة وعلاقة تاريخية".


- العامية شتت العرب ومزقتهم إلى دول ، والفصحى توحدهم ...

وبالفعل حين يتكلم العربي بلهجته المحلية يعجز غيره عن متابعته !

كما قال الشاعر :

عربية عجماء تلهي العارفا !! --- وحين يتكلم الفصحى نفهم ونتواصل


أفق ... العالم كله ينافح لأجل لغته ... :

- قام اليهود بإحياء اللغة العبرية الميتة
وترفض فرنسا تلويث الأذن الفرنسية بالإنجليزية حتى سن معينة فلا تعلمها للأطفال وتسن قوانين لتكون نسبة الأفلام المترجمة صوتيا كبيرة كي لا يعتاد الناس سماع غير لغتهم ( في عصر العولمة ) واليابان لها باع في حفظ لغتها بالمثل ومنع الأجنبية عن الأطفال وتحافظ ألمانيا على لغتها بقواميس وكتب ومعاجم لغوية متطورة كل عام -خاصة بعد التوحيد- لرأب الصدع اللغوي ، رغم أن لغتهم صعبة وفقيرة
فلماذا ؟
لأن اللغة هي جزء من الذات ...الذات فحين يأتي الأجنبي طوعا للعربية حبا في القرآن فهو هنا يغير دينه راضيا مقتنعا موقنا بتغيير حاضره ومستقبله ومصيره وكل صلاته ومنطلقاته وغاياته ، أما نحن فعلام ...!

- الأدب هو المعبر الذي تصل به الدعوة للقلوب ، وتصل به كل رسائل الإصلاح (أو الإفساد)، وترسخ به المعاني وتحب به اللغة التي صيغ بها !!
فلو صيغ الأدب بطريقة تحبب الناس في العامية فهو أدب محارب لديننا وهويتنا ، ويقلص من مساحة الحق داخلنا ... مهما حسنت نية قائله ولو تعود الناس على روائع الفصحى أحبوها وانتصر الدين في تلك الخطوة والله تعالى أعلم.

طغى العقوق وعذر الأقربين على -- هذا التراث فأضحى وهو ينتهبُ
باعوا اللآلئ والأصداف من سفه -- وعذرهم أنهم فى الغوص ما تعبُ
لا يخجلون حياء إن هم لحنوا -- فيها وفيما سواها اللحن يجتنبُ
ما قصرت لغة الفرقان عن غرض -- ولم يؤد سواها كل ما يجبُ

كم فى معاجمها من طرفةعجزت -- عنها لغات الورى لوتكشف الحجبُ

وكم ترى فى تراب الأرض تحقره -- وفى ثناياه لو فتشته الذهبُ


__________________

مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-04-2011, 03:24 PM
الصورة الرمزية أم اسراء
أم اسراء أم اسراء غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
مكان الإقامة: اينما شاء الله
الجنس :
المشاركات: 3,066
افتراضي رد: وما عربية هذا الزمان .. كتلك التي ربيت في الخيام (الفصحى والعامية)

وقد تحدث أهل العلم عن أن تعلم العربية الفصحى واجب على المسلم ، لأن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ، على الأقل يوما بيوم من الفاتحة فصاعدا

ووحدة الأمة تقوم على الشرع بلا شك ، وجزء منه لغة التشريع التي تفهم بها الأوامر والمواعظ ، وقد تحدث أهل العلم عن الخطبة بالأعجمية وهل تجوز ! بمعنى أنهم يعلمون أنها مشيئة الله تعالى أن تنتشر تلك اللغة وتصير جزءا من الدين

وهو ما لا ينفي الخصوصية، فرغم الفصحى يبقى لكل شعب بعض ممارساته التي تميزه ، وقد كان وسيكون إلى ما شاء الله تعالى ، ولكن سعادتهم بأن يكون الجميع قلبا وقالبا موصولين بحبل تلك الكريمة ، وهو ما نراه في شرق العالم وغربه من الصادقين قديما وحديثا

هل يصح أن نقول : عامية أو فصحى ! المهم المضمون ؟...:



أعتقد أن الأمر لا خلاف عليه - على الأقل بيننا - في تلك النقطة ، فأراكم والجميع أهل حرص أحسبكم كذلك والله حسيبكم ونسأل الله لنا ولكم مزيدا من العلم والإخلاص

أعني أننا نتكلم عن الفصحى أو العامية كأدب إسلامي وهو موضع الحوار ، أما المضمون فمتفق عليه ( فمن رغب عن سنتي رغب عني )


الأمر ليس صراعا بين وسيلة وغاية ...


فالفصحى جزء من الغاية وركن من الهدف ، والمعادون للأمة يدعمون تلك المحاولات ( التي لا شك في حسن نية الكثيرين من أصحابها ) في هجوم خبيث عريض لتفتيت اللغة العربية وعلومها وآدابها ، مما ينعكس على فهم الإسلام والقرب من القرآن كما أسلفنا
والجواب يكون بالبناء ... قال شوقي :

وتقلدي لغة الكتاب فإنها *** حجر البناء وعدة الإنشاء

وهناك الكثير من التعبيرات الفصيحة في
القرآن يعدل عنها القوم للعامية ! وكما قلنا الأمر في أوله صعب ولكنه يهون لاحقا إن شاء الله
فكما نجح اليهود وصارت العبرية التي لا حروف لها معروفة ، ولا تشابه حروف الإنجليزية ولا العربية وكانت ميتة حبيسة كتب وعقول قلة ( يعني صلتهم بها أبعد من صلتنا بالفصحى ) سائدة أدبا وطبا ، فمن ثم قويت الصلة بالتوراة المحرفة

* يجب
أن ننجح ونتعود ونعود غيرنا ثم نتذوق ويحدث ما حدث سابقا ، وتعود الفصحى لمجدها ويشعر الناس بها ، حين نرتقي نحن بهم ونحاول ونبذل الجهد الذي لدينا في الفصحى بدلا من العامية ستحدث الاستجابة إن شاء الله

ويجب أن تكون الفصحى السهلة الجميلة
الواضحة القريبة هي العمدة

فمثلا يقول الله تعالى :
( ومن يتق الله يجعل له مخرجا)

ويقول الحبيب صلى الله عليه وسلم :
( فمن كانت هجرته إلى الله
ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ) صلى الله عليه وسلم

ويقول الشاعر :
أخي جاوز الظالمون المدى *** فحق الجهاد وحق الفدى

تلك كلها أمثلة واضحة يفهمها الجميع فلم لا توظف وأمثالها ويقاس عليها

فيعود للأدب الحي بهاؤه ...

كما قام البارودي ثم من بعده شوقي ( على خلافنا لبعض المضامين ) فقدما أدبا أنعش العالم وجعله يعود ليشعر بجمال اللغة وسلطانها

فلو قمنا بدعوة ثم عمل كما عمل هؤلاء لأدينا بعض ما علينا والله المستعان على من يعاديها

لهفي على الفصحى رماها معشر***
من أهلها ! شلت يمين الرامي
لا أعـرف العربــي يلــوي فكـــه ***
إن هــــم يـومــا فكـــه بكــلام
إن فــاه تسمــع لكنـة ممقـوتــة ***
من فيـه سكسـونيـة الأنـغـــام

هل الأمر نخوة وعاطفة ؟ وهل يحرم الكلام بالعامية ؟

ليس الأمر عاطفيا حسب فهمي ، وبالفعل أدع الفرصة لغيري ليجتهد ويبلغ الرسالة أحيانا وفي مقامات معينة مع أناس معينين بالعامية ، وربما يكون أفضل مع المسنين البعيدين تماما - في حدود معينة طبعا - لأنهم لا زالوا يعون بعض الفصيح البسيط القرآني الجميل
لكن هنا ... حين نريد أن نحيي الأدب العربي ! فلنصوبه لفظا ومعنى ونحوا وصرفا ، ليكون أفضل لوجه الله تعالى ونبتعد عما حرف

لأني أرى بعقلي وعيني أن العداة يدعمون تلك المسألة كما لا يخفى على فطن مثلك

أراها معركة دين وحضارة وثقافة تشكل اللغة وعاءها


هذا ولا أقول أن الأديب العامي مجرم أو آثم حاشاك أخي الحبيب ، بل هي رؤيتي أنا الفقيرالمسكين الذليل المقصر وأعتقدها صوابا يحتمل التعديل

أقول أن من لديه القدرة على الإحياء ثم تخلى عنها لينعش شيئا عاميا فهو يقلص من قربنا من الحق ومساحته داخلنا نحن العرب خاصة ، وهو أمر مشاهد في الجيل ...

قال سبحانه:

{وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَاناً عَرَبِيّاً لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ }الأحقاف

ما عنيتها ليست لغة أجنبية ضد لغة محلية فليست عنصرية
، بل رد القوم للغتهم الأم التي انحرفوا عنها فليس وأدا للسانهم بل تقويما
ما عنيته لغة عامية تحدرت من لغة فصيحة ، وأي تقليص للفصيحة خسارة للدين لأن العرب -خاصة- هم حملة الرسالة ( قبل غيرهم ) وصلتهم بها تحتاج للغة أن تحيا

{وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِيّاً وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ وَاقٍ } سورة الرعد ...
ومن أصدق من الله قيلا

منقول



__________________

مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 78.11 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 75.75 كيلو بايت... تم توفير 2.35 كيلو بايت...بمعدل (3.01%)]