قصص التائبين والتائبات - الصفحة 3 - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 11942 - عددالزوار : 191049 )           »          سحور يوم 19 رمضان.. ساندوتشات فول مخبوزة خفيفة ولذيذة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          واتس اب بلس الذهبي (اخر مشاركة : whatsapp Girl - عددالردود : 2 - عددالزوار : 2649 )           »          الأمثال في القرآن ...فى ايام وليالى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 656 )           »          فقه الصيام - من كتاب المغنى-لابن قدامة المقدسى يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 929 )           »          دروس شَهْر رَمضان (ثلاثون درسا)---- تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 1089 )           »          أسرتي الرمضانية .. كيف أرعاها ؟.....تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 851 )           »          صحتك فى شهر رمضان ...........يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 835 )           »          اعظم شخصيات التاريخ الاسلامي ____ يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 918 )           »          فتاوى رمضانية ***متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 564 - عددالزوار : 92797 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 29-12-2012, 11:18 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

العائد الى ربه


انااخوكم محمد النادى من مصر عمرى 29 سنه
.اريد ان اقص عليكم قصتى ولكن كل مااطلبه منكم ان تدعولى ان يثبتنى الله ويتم عليا نوره .
بدات قصتى مع الهدايه منذ 4 سنوات. فى يوم ما جائنى صديق لى يدعونى لحفل زفازفه وكنا يوم الاربعاء . وقال لى ان يوم ا لجمعه سيكون زفافه .وطلب منى ان اساعده فى تجهيز هذه الليله من اناره وكراسى وكوشه وخلافه . كان هذا الحوار يوم الاربع بعد اذان المغرب واثناء الحديث مر بنا صاحب هذه الاجهزه واتفقنا معه واعطينا له المقدم من المبلغ المتفق عليه .
واتفقنا ان نذهب اليه انا وصديقى العريس يوم الجمعه بعد صلاة الجمعه مباشرة .وجائنى صديقى بعد صلاة الجمعه راكب عربيه ملاكى سمرا وعربيه نص نقل لكى يحمل عليها الاجهزه .
وكان معنا 3 من اصدقائنا وكان هن بينهم صديق لم اره منذ فتره سالنى اخبارك ايه قلتله الحمد لله قالى فيه اشاعه بتقول انك تبت لله وبدات تصلى وكلمنى بكل استهتار قلتله الحمد لله .
عقبالك لما تتوب وترجع لربنا قالى لمااعمل اللى انت عملته الاول .
قلت ربنا يهديك .
وركبنا العربيات انا والعريس واخوه وابن عمته . فى العربيه الملاكى وكان العريس هو اللى سايق العربيه . وركب صاحبنا اللى كلمنى بكل استهتار فى العربيه النص نقل اللى هتشيل الحاجه وكان معاه السواق .واحنا ماشيين فى طريقنا علشان نروج نجيب العده . كان العريس سايق بسرعه كام مره قلتله ياريت تمشى على مهلك قالى ولا هيمك ماتخافش .
المهم كان فيه حاجه خانقه على صدرى وموش كنت عارف اتنفس . قلتله لا نزلنى نزلنى نزلنى قالى طيب هدى العربيه ونزلت وجه صاحبنا من العربيه النص نقل قالى فيه ايه انت خايف تموت قلتله لا بس موش بحب السرعه الكبيره .
قالى ياعم انت تبت لله يعنى لو مت هتدخل الجنه . قلتله طيب انا هركب ورى فى العربيه النص نقل . قالى خلاص انا هركب مكانك فى الملاكى علشان لو مت هدخل النار .
اقسم لكم بالله ان احنا بدلنا الاماكن ومشينا يدوب 200 متر ولقيت العربيه الملاكى زى الفراشه بتطير من على الطريق وبتتلوى زى التعبان ولقيتها بكل سرعتها دخلت فى شجره والشجره دى كانت على شط ترعه . وطبعا انا راكب العربيه النص نقل وماشى وراهم انا والسواق .
ونزلت بسرعه انا والسواق ابص فى العربيه موش لقيت اى حد الا صاحبى العريس والباقيين نزلو فى الترعه صرخت باعلى صوت . جه الناس جم علينا وطللعو اللى نزلو فى الترعه وشالو العريس من العربيه
والوحيد اللى اتوفى هو صاحبى اللى قالى انزل علشان عايز ادخل النار واللى قالى هتوب لما اعمل اللى انت عملته . ربنا يرحمه هو ارحم الراحمين .
هيا دى قصتى
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 29-12-2012, 11:19 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

أمريكي يموت أمام الكعبة بعد فترة من إسلامه


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لم يكن يخطر بباله قبل أنْ يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكِّر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين وبما هم عليه من هُدَى الإسلام،

فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياتُه حافلةٌ بالعمل الجاد الذي مكًّنه من الحصول على عددٍ من الشهادات والأوسمة من كبار المسؤولين في شركته وفي دولته أمريكا،



يقول عن نفسه: {قبل أن آتي إلى الرياض مسؤولاً كبيراً في الشركة الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلُّها مادةٌ وعمل وظيفي ناجح، وإجازاتٌ أروِّح عن نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملَّة من الحرية المزعومة }

ومرَّت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل وظيفتي المهمة في مجال عملي،

كان همِّي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى أزداد رقيَّاً في الشركة التي أعمل فيها، ومكانةً مرموقة بين الناجحين في بلدي الكبير الذي يجوب العالم طولاً وعرضاً مسيطراً متدخلاً بقوته العسكرية في شؤون الناس.

وذات يومٍ كنتُ جالساً في مكانٍ، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرَّة منظر عددٍ غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد كبير كان قريباً من ذلك المكان،

وكنت قد سمعت الأذان أوَّل ما جلستُ، وشعرتُ حينما سمعتُه بشعور لم أعهده من قبل - هبَّت من خلاله نسائم لا أستطيع أن أصفها،

وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى، ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع لهم نقوداً وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟

كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتمُّ بمتابعة ما يجري بصورة أعمق وسمعت حركة صوت مكبِّر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكَّر بصورة جدَّية، وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوَّابة المسجد الكبيرة فإذا بحشود المصلِّين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضاً بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي،


ووجدتني أردِّد بصوت مرتفع «يا له من نظام رائع»،

وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت بعد ذلك كلَّ شيء، ووجدت جواباً شافياً عن سؤال سألته ذاتَ يومٍ وأنا غاضب حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على عجلةٍ من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها،



وحاولت أن أقنع صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلاً فأبى

وقال: بعد الصلاة إن شاء الله،



لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركتُ مدى الدافع النفسي الدَّاخلي القوي الذي يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة.

أمريكي أبيض أشرق قلبه بنور الإيمان، وعرف حلاوة الإسلام، وبدأ يتحدَّث إلى أصدقائه بالمشاعر الفيَّآضة التي تملأ جنبات نفسه، والسعادة التي لم يشعر بها أبداً من قبل،

وبعد مرور شهرين على إسلامه أبدى رغبته في زيارة البيت الحرام للعمرة والصلاة أمام الكعبة مباشرة،



وانطلق ومعه صديقان من رفقاء عمله من السعوديين، وهناك في رحاب البلد الأمين، وفي ساحات المسجد الحرام وأمام الكعبة المشرَّفة حلَّق بروحه في الآفاق الروحية النقيَّة الطاهرة،


وقد رأى منه مرافقاه عجائب من خشوعه ودعائه وبكائه، وقال لهما: كم في هذا العالم من المحرومين من هذا الجو الروحي العظيم.

أتمَّ عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصاً على الصلاة في الصف الأوَّل المباشر للكعبة، وحقَّق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم في حالةٍ من الخشوع العجيب،



يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهُّد الأوَّل لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب!!

وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم يسلَّم الإمام من صلاته حتى تبيَّن لنا أن الرجل قد فارق الحياة،


نـــــــــــــــعم،

فارق الحياة، أصبح جسداً بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلُّقها الصادق بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها

يقول المرافق: لقد شعرت بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن الخاتمة،

وتمثَّل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها،

لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافراً قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيَّرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه لله في صلاته، ورأيته طائفاً ساعياً، ورأيته مصلَّياً ورأيته ميتاً في ساحة الحرم المكي الشريف، وودَّعته مشيعاً حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله في أمريكا.



يقول مرافقه: حينما علم زملاؤه الأمريكان وهم غير مسلمين بما حصل له.

قال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة،

قلت له: لماذا؟

قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن به واعتنقه .

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة ولا تقبضنا إلا وأنت راضٍ عنا غير غضبان......

اللهم آمين
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 29-12-2012, 11:19 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

الاستيقاظ من الغفله

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فى البدايه قد يكون الموقف الذى زلزلنى واعادنى الى ثوابى يحدث لكثير من الناس ولا يتأثروا به ولكنى انا اعتبرتها رساله لى من الله..
فانى كأى بنت تبحث عن الموضه وألبس كل أنواع اللبس ومش مهم لابسه الحجاب خلاص وطبعا اللى مش حجاب عل الموضه...
حتى بعد زواجى وكثيرت الخلافات وأنا وزوجى على ذلك وأنا حره فى لبسى ومن نوعيه الكلام ده المهم كانت حماتى موجوده معى فى الشقه وكنت برعاها علشان ست مريضه فى أوقات برعاها برضى وأوقات لا حسب الحاله المزاجيه وفى الايام الأخيره قبل وفاتها كانت بتنازع جامد وفى ليله وفاتها طلبت من زوجى ان يذهب لأحضار طبيب وكان ذلك فى توقيت الثالثه صباحا.
ودخلت الى غرفتها فبدأت فى الاحتضار ورأيتها وهى تخرج أنفاسها الاخيره وفارقت الحياه بعدها فكرت مع نفسى أن كلنا سوف نموت هذه الحقيقه أعرفها جيد من البدايه ولكن تناسيتها مع الدنيا والموضه وبعدها غيرت كل حياتى أصبحت من زائرات المساجد وأحفظ القرآن وباره بوالديه أكثر وبزوجى والحمد وأسالكم أن تطلبى لى الثبات وان يهدينا الله الى ما يحبه ويرضاه ويحسن خاتمتنا وأدعوا لحماتى بالمغفره والرحمه ويسكنها فسيح جناته ويغفر لها ولنا
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 29-12-2012, 11:21 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

ماذا كانت تعمل المرأه العجوز ؟؟


قالت إحدى الداعيات : ذهبت يوما إلى المستشفى في الصباح الباكر فإذا بي أرى امرأة كبيرة في السن ، تأتي مبكرة مثلي ، ولعل ابنها أتى بها وذهب الى عمله..

لــــــــكن طاآآآآآآآآل عجبي !!!
وهي تحمل كيساً كبيراً يخط منها على الأرض بين الحين والأخرى حتى استوت على كرسي في غرفة المراجعة فشمرت عن ساعدها وفتحت الكيس ,,,


ثم بدأت توزع الكتب على المراجعات وكلما أتت مراجعة جديدة وجلست قامت إليها واهدتها كتابا .

قالت الداعية : فجاء موعدي وقمت إلى الطبيبة ثم إلى المراجعات في المستشفى انتهى بي إلى الصيدلية ، ثم عدت إلى مكاني الأول الذي أتيت إليه قبل أربع سآآآآآآآآعات فإذا المرأة في مكانها وتعمل عملها.

فعلمت أنها من أكبر الداعيات ، وما أتت إلى هذا المكان إلا لهذا العمل العظيم ، مع تأكدي من بعد منزلها ، وكبر سنها وضعفها ومع هذا تحمل كيساً لا يحمله إلا الأشداء من الرجال

يا ترى كم من امرأة استقام أمرها !!
وكم فتاة صلح حالها !!
كم من سافرة تحشمت !!
وكم من مفرطة أنابت !!

وكل ذلك في ميزان حسنات هذه المرأة العجوز لاينقص من أجر الفاعلة شيء .

أليست هذه نعمة من الله عظيمة بلى والله .

فأقول أين نحن من حرص هذه العجوز على الدعوة إلى الله ؟؟؟؟
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 29-12-2012, 11:21 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

عودة بعد ظلال والحمد لله

عودة بعد ظلال والحمد لله

السلام عليكم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

من يهدي الله فهو المهتدي ومن يظل فلن تجد له وليا مرشدا

لا اعرف من اين ابداء ولكن توبتي كانت بين الحين والاخر اصر على التوبة واعود مرة أخرى لما كنت عليه علاقات قنوات اباحية اغاني قنوات عربية فاضحة افلام عادة سرية والكثير مما يغضب الله عساه ان يتوب علينا سبحانه

قررت في شهر رمضان المبارك ان تكون هذه المرة توبتي توبة صادقة فأصبحت اجاهد نفسي بداية من تقليل متابعتي للمسلسلات التي كنت اتلذذ بمتابعتها في كل شهر كريم بحجة متابعتها في الليل والليل نكون مفطرين وركزت على قراءة القرآن و المواظبة على كل الصلوات في المسجد وصلاة القيام وكذلك التهجد حتى إذ كانت الليلة الاولى في الليالي العشر

وبينما كنت اصلي القيام فإذ بالإمام يدعوا بعد صلاة الوتر بصوت جهوري وبأدعية ترق لها القلوب الجامدة حتى احسست انني ارتجف حتى سمعته يقول(( اللهم اصلح شباب هذه الأمة)) فلم اعد استطيع ان اتمالك نفسي واجهشت بالبكاء ندما على مافرطت في حياتي ومن هول مارتكبت عدت الي البيت وفي نفس الليلة تهجدت قبل صلاة الفجر وبينما كنت في الركعتين الاخيرتين كنت اقرأ بسورة الفجر وعندما وصلت للأية الكريمة (( وجاء ربك والملك صفا صفا وجيْ يومئذ بجهنم)) لم استطع ان اكمل السورة إلا بصعوبة واجهشت بالبكاء

وعاهدت نفسي منذ تللك الليلة ان اتوب إلي الله توبة صادقة لا رجعة فيها بإذن الله

غيرت حياتي بما يرضي الله سبحانه وتعالى إن شاء الله اقلعت عن متابعة القنوات الاباحية وحذفت من جهازي القنوات العربية الشبه اباحية وقنوات الاغاني وابدلتها بقنوات كالرحمة وهداية و المجد وإقراء ووصال والصفاء والحكمة والاثير وبداية وغيرها من القنوات العربية الاسلامية وقمت تنظيف مفضلتي الوسخة من المواقع الاباحية ومواقع الاغاني و قمت بتكسير الاشرطة والاسطوانات الغنائية والسينمائية التي كنت احتفظ بها وحافظت على صلواتي بالمسجد واكثرت من النوافل واصبحت اصيم كل اثنين و خميس واقيم الليل عسى ان يغفر لي ربي ذنوبي ويتبثني على التوبة بإذنه
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 29-12-2012, 11:22 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

لابــد من النهاية(( قصة مبكية))


(((( لابـــــــــد مـــن النــــــهاية))))أتامل في حياتي ألان وأقارنها بحياتي على مر ثلاثة عشر سنه سالفه..كنت وقتها طفله صغيره..أنعم بحيوية وعنفوان الشباب..وأنظر إلى مستقبل بكل براءه وبنظره مشرقه..يحفها الإصرار والطموح في تأسيس مستقبل قوي..أخذت أتمتع بطفولتي غير مباليه لما ينتظرني في المستقبلوالمستقبل القريب..وما بالكم بهذا المستقبل الذي لم اتمتع به إلا بضع سنوات..فقد بدأت اشب على هذه الدنيا يوم بعد يوم..سنه بعد سنه حتى وصلت في الدراسة الى مراحلها المتوسطه..ومع هذا التقدم أخذت أتمتع بالسعادهـ مع من هم حولي من أهل واصدقاء وفي غمرة هذه السعادهـ التي لم يكن يعكرها أي شي..بــدأت أشعر ببعض الألأم الخفيفه في رأسي ولم أعطيها أي إعتبار..كل ماكان يــخطر في بالي إنه صداع خفيف ويزول وكان تبريري الوحيد هو إنه من عين الدراسة لكن هذا ماكنت أقنع به نفسي حتى بدأ الألم في الزيادهـ..أكثر فأكثروأنا غير مباليه حتى وصل عندي إلى الحد الغير متحمل بعدها بدأت في الذهاب إلى المستشفى ولم أكن أعلم انني أضع قدماااي على بداية الطريق في نهاية حياتي.؟؟أستمريت في الذهاب وذلك لإجراء الفحوص والتحاليل.. حتى حدثت الصدمه؟؟؟؟هو وجود ذلك المرض الذي يسميه كثيرمن الناس بـ (( الخبيث)) لأنه لا يخرج من جسم الإنسان إلا بخروج الروح معه إلا إذا حدثت معجزه طبعآ..نظرت بعدها في عيون من حولي..؟؟؟؟وهي يملئها الحزن والألم على ماصابني فقد صدم من صدم..كل ماكان يدور في أذهانهم..فتاهـ في مقتبل العمر تصبح حياتها على مفترق طرق..بعدها أصبحت حياتي التي كانت ذات الدلال واللعب..تتحول شيآ فشيآ إلى حياة معاناه والالام جسديه منها ونفسيه..تطورات حالتي إلى المراحل الأسواء فا لأسواء لأفاجئ بالمرض وهو يتفشى في جسدي وتزدادالألأم معه أكثر فأكثر..أصبحت بدل العيش مع أهلي في المنزل أعيش في المستشفى بين المرضى ورائحة المعقمات..أصبحت أكمل مابقي لي من حياه وأنا أرقد على الأسره البيضاء..وهاهو القدر يلعب لعبه معي ويحكم لي الله بالنوم عليها ولكن حكم قادر ونافذ..أي لن أنهض منها إلا على كفني..أخذت أعد الأيام التي بقيت لي في الحياه..أعد اليوم وكل ساعه فيه وكل ثانيه قبل الدقيقه..وبــدأت ادخل في لحظاتي الأخيره.؟؟.....(( لحظااات الأحتظار)).....والتي تمر فيها كل أيامي الجميله التي قضيتها في كنف من أحبوالأن أصبحت روحي ..تخرج من جسدي تدريجيآ..لكن قبل خروج أخر نفس من أنفاسي..أود أن أختم قصة حياااتي فا أنا لا أريدها أن تبقى معلقه..؟أريد أن أسدل الستار على مابقي لي من لحظات في حياتي أستطيع التعبير فيها ومع أخر نفس يخرج مني أقــول(( أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ))قصه واقعيه.. وأسئل الله عز وجل انه يشفي جميع مرضى المسلمين..
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 29-12-2012, 11:24 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

توبو الغامدية (رضي الله عنها)

الغامدية كانت صحابية أسلمت على يد النبي صلى الله عليه وسلم متزوجة من صحابي وعايشة في المدينة تسمع القرآن كل يوم من النبي صلى الله عليه وسلم لكن بعد داه كله الغامدية زنتالغامدية لما زنت ما فيه حد شافها يعني كان ممكن تسكت وخلاص وبعدين الغامدية كانت متزوجة ولو كانت راحت للنبي وقالت له أنا زنيت لكان أقيم عليها الحد وفضحت نفسهالكن الغامدية الأرادة كانت عندها قوية وكانت تريد التوبة وقالت أنا لا أريد مقابلة الله هاكذامادا فعلت لقد ذهبت للنبي صلى الله عليه وسلم وبمنتها القوة يا رسول الله طهرني لقد زنيتالنبي ليس بمتسرع بالاحكام تأتيه من اليمين طهرني يا رسول الله تأتيه من الشمال طهرني يا رسول اللهلا تردني يا رسول الله أنا أريد أن أتطهروإني حبلى يا رسول اللهفقال لها النبي إذهبي حتى تلدي ثم إتنيفرجعت بعد تسعة أشهر وهي تحمل الطفل على داعهافقالت يا رسول الله طهرنيفقال لها النبي إذهبي حتى تفطميهوبعد سنتين رجعت الغامدية وهي تحمل الطفل وفي يديه قطعة من الخبز فقالت يا رسول الله طهرنيفأخد النبي صلى الله عليه وسلم الطفل وقال من يكفل هذا الصبي ويكون معي في الجنةفأخدت الغامدية ورجمت حتى الموت والمرأة تابتة لأنها كانت تسعى للتوبةفقال النبي إصطفوا خلفي فإني مصلي عليهافقال عمر يا رسول الله أتصلي عليها وهي زانية؟فغضب النبي واحمر وجهه فقال ويحك يا عمر والله لقد تابت توبة لو قصمت على أهل المدينة لوسعتهمهذه يا أخي توبة أمرأةما هي التوبة يا أخي؟التوبة هي الندم ثم نوقف الذنبثم العزم على عدم العودةنسأل الله الهداية والمغفرة يــــا رب
رد مع اقتباس
  #28  
قديم 29-12-2012, 11:25 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

يغيّر الله من حال إلى حالِ

كنت قبل الهداية كثير سماع الأغاني والأفلام والمسلسلات الفاحشة وأكره الآذان وأهرب من طريق المسجد كي لايراني ابي,,
وزنيت مرة واحدة في حياتي,,
اللهم اغفر لي ...

ذات يوم كنت جالسا مع ابن عمي حتى أخذ كتابا .
فقلت : كتاب ماذا؟
قال : وصف الجنة والنار.
فقلت : اقرأ فأخذ يقرأ ويخبرني عن الحور العين ولباس الجنة والأنهار والرسل والثمار...

إذا بقلبي يخفق بقوووووة وذهلت
وقلت له : إن الجنة بعيدة عني فلن أبلغها بهذا الحال



ومن تلك اللحظة تغير احساسي..

وكان الليل....

وعندما نهضت صباحا كنت إنسانا جديدا بقلب جديد

فإذا بي أقطع كل الإتصالات مع النساء وأقطع الغناء ومجالسة السفهاء والثقلاء ....

وبدأت بسماع القرآن والقنوات الدينية...

وبعد يوم من المرحلة الأولى بدأت أكلم أمي واحثها على قراءة القرآن والصلاة في الليل {قيام الليل}
مع أنها كانت تحثني على الصلاة..

وبدأت أصلي في المسجد كل الوقات وأنهض قبل الفجر بساعة لأصلي بعض قيام الليل ...



وذات يوم وأنا أصلي في الليل قبل الفجر
إذا بي أبكي بكاءً شديدا وتذكرت القبر والموت..

والحمد لله الذي هداني
وأسأله تعالى أن يثبت قلبي على دينه وإياكم...

وشكرا لكم وتقبل الله منكم وأثابكم..
وموعدنا في الجنة إن شاء الله.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أخوكم التائب :

عبد الرحمن من ولاية الجزائر.
رد مع اقتباس
  #29  
قديم 29-12-2012, 11:26 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

قصه مؤثره للعبره

الأب الحقيقيدخل الأب منزله كعادته في ساعة متقدمة من الليل وإذ به يسمع بكاءً صادراً من غرفة ولده ،دخل عليه فزعاً متسائلاً عن سبب بكائه ، فرد الابن بصعوبة : لقد مات جارنا فلان ( جد صديقي أحمد ) ،فقال الأب متعجباً : ماذا ! مات فلان ! فليمت عجوز عاش دهراً وهو ليس في سنك .. وتبكي عليه يا لك من ولد أحمق لقد أفزعتني .. ظننت أن كارثة قد حلت بالبيت ، كل هذا البكاء لأجل ذاك العجوز ، ربما لو أني متُ لما بكيت عليَّ هكذا !نظر الابن إلى أبيه بعيون دامعة كسيرة قائلاً : نعم لن أبكيك مثله !
هو من أخذ بيدي إلى الجمع والجماعة في صلاة الفجر ، هو من حذرني من رفاق السوء ودلني على رفقاء الصلاح والتقوى ، هو من شجعني على حفظ القرآن وترديد الأذكار .أنت ماذا فعلت لي ؟
كنت لي أباً بالاسم ، كنت أباً لجسدي ، أما هو فقد كان أباً لروحي ، اليوم أبكيه وسأظل أبكيه لأنه هو الأب الحقيقي ، ونشج بالبكاء ..عندئذ تنبه الأب من غفلته وتأثر بكلامه واقشعر جلده وكادت دموعه أن تسقط ..
فاحتضن ابنه ومنذ ذلك اليوم لم يترك أي صلاة في المسجد
رد مع اقتباس
  #30  
قديم 29-12-2012, 11:26 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: قصص التائبين

حكايتي مع الحجاب

،السلام عليكم


لا أعرف كيف أبدأ حكايتي و لكنني سأرويها لكم كما عشتها منذ سنة تقريبا و تحديدا يوم 20 ماي 2007 أهم يوم في حياتي و أهم قرار اتخذته في حياتي كان بذلك التاريخ ....ألا و هو لبس الحجاب...
لم يكن ذلك بمحض الصدفة..
كنت فتاة طيبة و محبوبة من قبل الجميع ، أحب الخير للجميع و لكن ينقصني لبس الحجاب و لا أخفي عليكم أنني كنت دائمة التفكير في الحجاب و أتمنى أن أرتديه و لكن إيماني كان ضعيفا و هو ما جعلني كل مرة أتراجع إذا وجدت نفسي أفكر مجرد التفكير في لبس الحجاب....
إلى أن تعرّفت على شاب - لنقل أنه كان السبب الرئيسي أو الدافع الذي جعلني ألبس الحجاب- ... رغم أنني أبلغ الرابعة و العشرين من عمري و رغم أن كل أصدقائي كانوا يقيمون علاقات مع الجنس الآخر إلا أنني كنت ضد هذه العلاقات و لكن هذا الشاب كان متدينا و ذو أخلاق عالية...
أو هذا على الأقل ما لاحظته من خلال كلامه و تصرفاته ...كل ذلك جعلني أعجب بأخلاقه خاصة أنه في كل مرة يعلمني أشياء جديدة في ديننا ...أشياء لم أعرفها يوما و خاصة عن الحجاب و مدى قيمته بالنسبة لكل فتاة مسلمة....ازداد حبي للحجاب يوما بعد يوم و خاصة بعد أن عبر لي عن نيته في التواصل معي خاصة بعد أن التمس فيّ روح الطيبة و الأخلاق الحميدة و لكن ذلك على حد تعبيره لا يمنع من أن الحجاب واجب على كل مسلمة...المهم أقنعني بالحجاب و تحجبت...و كم كانت فرحتي كبيرة عندما لبست الحجاب رغم أن الكثير ممن أعرفهم عارضوني بدعوى أنني مازلت صغيرة و أنني بذلك الحجاب أخفيت أنوثتي و جمالي و لن ينظر إليّ أحد و هلمّ جرّا من تلك الأحاديث التافهة و الأكاذيب التي يحاول أن يزينها لنا الشيطان فنصدقها... كانت فرحتي لا توصف بلبسي الحجاب ... بعد حوالي أربعة أيام من لبسي الحجاب و بمحض الصدفة رأيت ذلك الشاب فأردت أن أشكره لأنه كان من بين الأسباب التي جعلتني أحبّ الحجاب...و لكن الغريب في الأمر أنه صدم عندما رآني متحجبة و لم يبدي أيّ فرحة أو تهان على قراري بل كان مندهشا...
و منذ ذلك الوقت لم يعد يكلّمني أو حتى يلقي التحية...
في البداية حزنت و لم تعجبني تصرفاته و لكن قلت ربّما أنّه يحترمني أكثر لأنني الآن محجبة و لا يجوز أن يكلمني و لكنني كنت مخطئة لأنه منذ ذلك الوقت وهو يرافق فتاة ليست متحجبة و الأدهى من ذلك أنّ تصرّفاتها لا تعجب أحدا....
في البداية صدمت كثيرا و لكنني حمدت الله أنني لم أرتبط به لأنه منافق...
خفت كثيرا أن يكون لبسي للحجاب من أجله و لكنني و الحمد لله كنت أشد اصرارا على الحجاب من الأول بل و بقيت ممتنة لذلك الشاب لأنه علمني درسا لن أنساه ما حييت ، علمني أنه لا يجب أن نخاف من الناس و نقيم لهم ألف حساب و ننسى الله سبحانه و تعالى...اللهم ثبتني في لبس الحجاب و يسّره لكل أخواتنا المسلمات...آمييييييييييييييييييييييين
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 104.96 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 99.09 كيلو بايت... تم توفير 5.86 كيلو بايت...بمعدل (5.59%)]