|
ملتقى الفتاوى الشرعية إسأل ونحن بحول الله تعالى نجيب ... قسم يشرف عليه فضيلة الشيخ أبو البراء الأحمدي |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الي يعرف الاجوبة وجزاكم الله خيراّ
ارجوكم عندي اسالة واريد الاجوبة الصحيحة وجزاكم الله خير الجزاء
س1:- تستحب قراءة القراّن في البيت,ولاينبغي الاختصار في التلاوة على المساجد, اذكر حديث في ذلك ؟ س2:-ماهي السورة التي نزلت على رسوال الله صلى الله عليه وسلم كاملةّ وهو على ظهر الناقة ؟مع الادلة ان وجدت س3:-قال تعالى (والفجر وليال العشر ) ما المقصود بالليالي العشر في الاية ؟ س4:- القراّن محفوظ من التحريف والنقص والزيادة .اذكر الدليل القراّني على ذلك؟ وشكرا لكم ولكادر المنتدى |
#2
|
||||
|
||||
رد: الي يعرف الاجوبة وجزاكم الله خيراّ
السلام عليكم ج1-(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ ، نا ابْنُ لَهِيعَةَ ، عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " اجْعَلُوا مِنْ صَلاتِكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ ، وَلا تَجْعَلُوهَا قُبُورًا ، كَمَا أَعَدَّتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى بُيُوتَهُمْ قُبُورًا ، وَإِنَّ الْبَيْتَ لَيُتْلَى فِيهِ الْقُرْآنُ فَيَتَرَاءَى لأَهْلِ السَّمَاءِ كَمَا تَتَرَاءَى النُّجُومُ لأَهْلِ الأَرْضِ " . ج2-ورد في بعض الآثار أن سورة الأنعام نزلت جملة واحدة، فقد روى الطبراني بسند فيه راو ضعيف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " نزلت علي سورة الأنعام جملة واحدة، يتبعها سبعون ألف ملك، لهم زجل (صوت عال) بالتسبيح والتحميد". وعن أسماء بنت يزيد قالت: نزلت سورة الأنعام على النبي صلى الله عليه وسلم جملة واحدة إن كادت من ثقلها لتكسر عظم الناقة. قال الهيثمي: رواه الطبراني وفيه شهر بن حوشب وهو ضعيف وقد وثق. وروى البخاري والترمذي والنسائي عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر رضي الله عنهم قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أنزل على البارحة سورة هي أحب إلى من الدنيا وما فيها ( إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً* ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر)، قال علي بن المديني في إسناد هذا الحديث: هذا إسناد مدني جيد لم نجده إلا عندهم، يعني: هؤلاء الثلاثة. والله أعلم. ج3-تفسير سورة الفجر للشيخ ابن عثيمين رحمه الله قوله تعالى: "وليال عشر" قيل المراد بـ"ليال عشر" عشر ذي الحجة، وأطلق على الأيام ليالي، لأن اللغة العربية واسعة، قد تطلق الليالي ويراد بها الأيام، والأيام يراد بها الليالي، وقيل المراد بـ"ليال عشر" ليال العشر الأخيرة من رمضان، أما على الأول الذين يقولون المراد بالليال العشر عشر ذي الحجة، فلأن عشر ذي الحجة أيام فاضلة قال فيها النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: «ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر» قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: «ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء»(128). وأما الذين قالوا: إن المراد بالليال العشر هي ليال عشر رمضان الأخيرة، فقالوا: إن الأصل في الليالي أنها الليالي وليست الأيام، وقالوا: أن ليال العشر الأخيرة من رمضان فيها ليلة القدر التي قال الله عنها "خير من ألف شهر"، وقال: "إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين. فيها يفرق كل أمر حكيم" [الدخان: 3 ، 4]، وهذا القول أرجح من القول الأول، وإن كان القول الأول هو قول الجمهور، لكن اللفظ لا يسعف قول الجمهور، وإنما يرجح القول الثاني أنها الليالي العشر الأواخر من رمضان، وأقسم الله بها لشرفها، ولأن فيها ليلة القدر، ولأن المسلمين يختمون بها شهر رمضان الذي هو وقت فريضة من فرائض الإسلام وأركان الإسلام، فلذلك أقسم الله بهذه الليالي. ج4-قوله عز وجل: ((إنَّا نحنُ نزَّلنا الذّكرَ وإنَّا لَهُ لحافِظُونَ))..
__________________
،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |