ماذا تعرف عن كتائب القسام - ملتقى الشفاء الإسلامي
 

اخر عشرة مواضيع :         انشودة يا أهل غزة كبروا لفريق الوعد (اخر مشاركة : أبـو آيـــه - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4421 - عددالزوار : 858795 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3953 - عددالزوار : 393181 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12535 - عددالزوار : 215593 )           »          مشكلات أخي المصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          المكملات الغذائية وإبر العضلات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          أنا متعلق بشخص خارج إرادتي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          مشكلة كثرة الخوف من الموت والتفكير به (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          أعاني من الاكتئاب والقلق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          اضطراباتي النفسية دمرتني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > فلسطين والأقصى الجريح

فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-09-2007, 04:39 PM
الصورة الرمزية qanas_al7op
qanas_al7op qanas_al7op غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: سلفيت الصمود
الجنس :
المشاركات: 52
افتراضي ماذا تعرف عن كتائب القسام

.

الدكتور نزار ريان، عضو القيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلامية حماس
في حوار خاص أجراه معه المكتب الإعلامي لكتائب الشهيد عز الدين القسام في ذكرى انطلاقة حركة المقاومة الاسلامية حماس التاسعة عشر
وفيما يلي نص الحوار.
* الدكتور" نزار ريان " عضو المكتب السياسي لحركة حماس كلمتك للشعب الفلسطيني وللأمة العربية والإسلامية في ذكرى الانطلاقة ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم اللهم إنا نسألك الخير كله ونعوذ بك من الشر كله في هذه الذكرى أستحضر المعاني التي كان الشهيد أحمد ياسين رحمة الله تعالى عليه التي كان يربي أبنائه وأبناء الحركة الإسلامية عليها شيخنا الياسين رحمه الله كان يزرع فينا حب فلسطين كان يأخذنا في زيارات إلى بلادنا فلسطين إلى أرض الـ48 وأرض 67 في الضفة الغربية يعرفنا على البلاد شبرا شبرا ودارا دارا ويعرفنا كيف يمكن أن تعود هذه الديار ولذلك كان يقول لنا نحن واليهود في سصراع على هذا الجيل لاحظ معي على أنه يركز على قصة أنهم يهود لا كما يقول البعض الطرف الآخر ومن الألفاظ التي تحاول اليوم من أن تمسح الصراع الذي بيننا وبينهم وكان يؤكد في كل كلامه أننا نحن واليهود في صراع بمعنى أن هذا الصراع لا يمكن ان تطفأ ناره حتى تحرر الأرض ويحرر المسلمون من قيود هذه الدولة الباغية التي تغتصب أرضنا فكان شيخنا رحمة الله تعالى عليه يزرع فينا الأمل لا يسألنا أبدا عن أسماءنا حتى يربط هذه الأسماء بالقرى التي هجرنا منها والمدن التي عشنا فيها لا يقبل من أحدنا إلا أن يعرف بنفسه ويعرف ببلده الأصلي ويسأله أحيانا ماذا تعرف عن بلدك فإذا عجز الطفل الصغير أمره أن يعود إلى أهله ليحدثوه عن بلاده كان يزرع فينا حب هذه الأرض المقدسة المباركة يعلمنا أن النبي صلى الله عليه وسلم أسري به هنا يعني أستحضر هنا البدايات يوم كان القادة الأولى ضعيفة قليلة العدد كانت تبحث عن شباب من أجل أن يعلقو الأعلام على أعمدة الكهرباء فلا تكاد تجد الا العدد القليل لكن الله سبحانه وتعالى بارك في المجاهدين وزاد عددهم وكثرهم وصار بفضله سواد المجاهدين يملأ الأفق بفضله تعالى أذكر مثلا في بداية الانتفاضة الأولى حين كنا نعتقل في كل مكان ونجمع من بيوتنا ولا تجد في نهاية الامر من يقوم بتوزيع البيان فيقوم رجل عجوز كبير يتجاوز الـ80 بتوزيع البيان رقم 41 على قطاع غزة هو وامرأته في سيارة مستأجرة من أجل ان يثبت للناس أن حركة حماس التي تقود الانتفاضات لا زالت حية ولا زالت موجودة وأن كل ضربة لا تجتثنا ولا تؤذينا ولا تأخذنا من الأرض إنما تؤكد بإذن الله تعالى أصالة عروبتنا ؤأكد في هذه الذكرى الطيبة أن على الأمة العربية والمسلمة أن تعلم الطريق جيدا الطريق لا يمر إلا عبر الجهاد في سبيل الله أمريكا وإسرائيل هذه الدولتان اللتان تحسبان انهما قد خلدتا في التاريخ ستمر الأيام وتكون هذه الدول ذكرى كما كانت بريطانيا وكما كانت روما وكما كانت غيرها , اليوم نقول ستغيب شمس إسرائيل وستغيب شمس الدولة الراعية لإسرائيل أمريكا .
* ما هي قراءة حركة حماس بشكل عام على الواقع الداخلي والخارجي على مدى 19 عام ؟
قراءتنا أننا بفضل الله تعالى نتقدم كنا لا نملك بندقية واحدة كانت حكاية امتلاك البندقية الأولى حكاية تسجل في التاريخ اليوم يشتري الشاب بندقيته بذهب زوجته ولا يجد في ذلك حرجا الصورة اليوم تغيرت اقرأ الواقع أن واقعنا صار واقعا مجاهدا ما الذي جرى في بلادنا أنا أذكر بلادنا وهي تبكي لا تري أن تخرج لتجند في جيش أحمد الشقيري رأيت الناس وهم يزعردون ويوزعون الحلوى لان أولادهم رفضوا من جيش أحمد الشقيري واليوم نجد صورة جديدة أخرى أجد امرأة وامراة وامرأة أجد عشرات النساء يدفعن أبنائهن للجهاد في سبيل الله تعالى ليس هذه فحسب بل ان النساء تخرج لتفجر نفسها في أعداء الله تعالى هذه النساء أمثال أم محمد جمعة وهي قد بلغت من العمر 55 سنة من أين كانت هذه الصورة يمكن أن تكون في أمتنا لولا الجهاد في سبيل الله الحمد لله الصورة اليوم مشرقة مشرقة بالمجاهدين والمجاهدات مشرقة بريم رياشي ومرفت مسعود مشرقة بكل مجاهد ومجاهد كريمة تخرج لتقاتل في سبيل الله دولة اسرائيل في مجالسها الخاصة اذا أغلقوا الأبواب على أنفسهم ليتحدثون عن ضياع الهيكل الثالث لأنهم يعتبرون هذه الدولة هي التي تسعى لإقامة الهيكل الثالث هم يتحدثون اليوم عن ضياع الهيكل الثالث وقرأت في إعلانهم أيضا العبري مرة سابقة أنهم يفكرون كيف يمكن أن يخرجوا هل هناك من يرتب للانسحاب والخروج من أرض الميعاد كما يحلو لهم أن يسمونها دولة إسرائيل نمر من ورق ستنهار بإذن الله تعالى كما وعدنا ربنا رأينا معظم الوعود هاهي الجدر التي تبنى كما وعد تبارك وتعالى "لا يقاتلونكم جميعا الا في قري محصنة أو من وراء جدر" ها هو الجبن اليهودي يظهر "تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى " ها هم يفرون من غزة وغدا من الضفة لعله إذا من يافا بإذن الله تعالى وبعد غد من الضفة لا ندري .
* بعد 19 عاما على انطلاقة حركة حماس ما هي الصعوبات والتحديات التي تواجهها الحركة على الصعيد الداخلي والخارجي ؟
أما أمر الصعيد الخارجي فلق ءالت أمريكا على نفسها أن تنصر هذه الدولة ما استطاعت الى ذلك سبيلا ولذالك تتهدد هتى من يحاول أن يدفع بشئ من المال والرزق من الأمة لشعبنا الفلسطيني يعني تحاول أن تمنع حتى قطرة الدواء أن تصل إلى أبنائنا فمن يريد دفع مرتبات العاملين في وزارة الصحة يمنع ويحاسب ويلاحق تخويف شديد هذه الحال الخارجي يحاولون بكل قوة أن يمنعوا عنا كل شئ .
أما الحال الداخلي فنحن بخير لان غالبية الشعب الفلسطيني قد انتخب حركة المقاومة الإسلامية حماس وثلة قليلة منم الذين يبكون على ماضيهم السليب في الإفساد والإجرام والإرهاب يبكون على هذه الماضي يريدون تقويض ما ءالت إليه الأحوال في بلادنا فلسطين حاولوا بالحصار فما استطاعوا وحاولوا بالحوار فوجدوا ءاذان صماء لا يمكن أن تقبل بأن تتنازل عن ثوابتها والآن يحاولون لزرع الفوضى التي وصلت الى حد قتل الأطفال وإلقاء التهم جزافا من القتلة الذين قتلوا امتنا عشرات المرات هذا القاتل الذي اشتهر بالقتل الذي فتح السجون لأبنائنا الذي سفك الدم الحرام عشرات المرات القاتل الذي اعتقل ابراهيم المقادمة القاتل الذي اعتقل مجاهدينا يقف يتحدث عن دماء الأطفال وكأنه ما سفك الدم الحرام هذا القاتل وأمثاله اليوم يحاول داخليا أن ينقذ أن ينقذ ما يمكن إنقاذه من فساده السابق أن يحاول الرجوع بأمتنا وفلسطين مرة أخرى إلى المربع الأول الذي كان يحلو له فيه أن يعتقل المجاهدين وأن يسفك دمائهم وأن يلاحقهم في كل مكان كل المجاهدين من الصف الاول مروا من زنازين الأمن يوم أن كان القاتل السفاك يحكم هذه الجهاز ويفسد فيه في الوضع الداخلي نحن نملك القوة التي نردع فيها أمثاله ولكنا قررنا قرارا واضحا أن نتجاوز هذه المحن بكل هدوء ولذلك لم ننجر إلى صراع الحرب الداخلية لا لضعف فينا ولكن لان الله سبحانه وتعالى أمرنا بالصبر على هؤلاء .
* بعد 19 عام لانطلاقة حماس الجميع يشهد وبعد الانتخابات التشريعية أن حماس حققت رصيدا كبيرا على المستوى الشعبي ما هي خططكم المستقبلية لاستيعاب هذا الرصيد سواء في الداخل أو الخارج ؟
هذا الرصيد نستوعبه عبر خطط كثيرة أهمها أنا نزرع لهم المساجد كما نزرع القرءان في قلوب أبنائهم المساجد تجمع الكبار وحلقات الذكر وتجمع الصغار والصلوات الجماعية تجمعهم من هنا وهناك هذا هو الباب الأول الذي يستوعب فيه جمهورنا نحن شعب عربي مسلم سني بفضل الله تعالى تجمعنا العقيدة الصحيحة السليمة نجتمع على كتاب الله وسنة رسوله بفضل ربنا سبحانه وتعالى هذا الذي يستوعب الناس أما غير هذه الخطة فلا يمكن أن تقوم بغير هذا الواجب ولذالك تجد المآذن شامخات في سماء مناطقنا تأتلف إليها الناس وتجتمع وينبغي أن نستحضر هنا أن الله هو الذي يؤلف بين قلوب عباده "لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بينهم ولكن الله يؤلف بينهم " .

* هناك قضية يلوح بها الاحتلال دوما خاصة في قطاع غزة وهي اغتيال قادة حماس ويحدد فيها أسماء أحيانا كيف سيكون ردكم لا سمح الله لو جرى ذلك ؟
اغتيال قادة حماس أمر لا يهدد به أمر قد نفذ مرات نحن قدمنا شيخنا الياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي وإبراهيم المقادمة وصلاح شحادة وإسماعيل أبو شنب ومن الضفة الغربية جمال منصور وجمال سليم وغيرهم .. أقول أن أخوة كثر من قادة الحركة قد تم اغتيالهم هؤلاء القادة الذين مضوا إلى ربهم لم تمت الحركة بعدهم دماؤنا تصنع لنا مجدا وفجرا جديدا وتصنع لنا تقدما لقد مات النبي صلى الله عليه وسلم ويحسب ابن مسعود أن موت النبي كان شهادة ويقسم على ذلك ومضت الأمة المسلمة بعد ذلك تصنع الفخار وتصنع العجب أنا سمعت طفلا صغيرا يعزينا حين قتل الشيخ وقتل الدكتور عبدالعزيز الرنتيسي رحمة الله تعالى عليهما قال افتقد النبي صلى الله عليه وسلم عمه أبي طالب وافتقد زوجه خديجة وهو أحوج ما يكون اليهما فكان بعد ذلك النصر والتمكين ونحن كذلك نقول كان بعد ذلك النصر والتمكين كانت كلما هذه الطفل على الاذاعة ببساطة تقول النصر والتمكين آت ونحن نمكن يوما بعد يوم ولن يستطيع اقتلاعنا لا اليهود ولا غير اليهود فإذا قتلنا فردنا معركتنا المفتوحة ضدهم فنحن أصحاب معركة تستمر حتى تحرر الأرض والإنسان بإذن الله تعالى وإذا أعطينا تهدئة إذا أعطينا هدنة أو وعدنا بهدنة طويلة فإن كل هذا مشروط بعدم الاعتراف بهذا العدو فتبقى يافا لنا يافا وعسقلان عسقلان حتى وإن أقرينا بدولع عربية فلسطينية بجوار الدولة العبرية فإنا لا بمكن قق أن نعطي إعترافا لهذه الدولة العبرية مهما كان الأمر والصب موجود والأجيال القادمة بإذن الله خير من الأجيال الماضية وفي كل خير
* لا سمح الله لو أقدمت إسرائيل على فعل مثل هذه الحماقات كيف سيكون رد حماس في ذلك الحين ؟
معركتنا مفتوحة وهذه قضايا الميدانية تقدر في الوقت المناسب نحن حينما نعطي تهدئة كما نعطيها الآن نعطيها من أجل شعبنا ومن أجل أن يرتاح الشعب قليلا لقناعتنا أن المعركة لا بد أن يكون فيها الكر والفر أقول نحاول بأن نعطي هذه ونعطي هذه لكنا متفقون على أن لكل خرق لا بد له من رد وهذه قضايا ميدانية تبحث عند وقوعها .
* اتسعت في الآونة الأخيرة حملات التشهير لقيادات حماس لتوتير الساحة وزعزعة الشارع مار ردكم على هذه الحملات والتي كان آخرها اغتيال القائد الفرا اليوم في خانيونس ؟
رحمة الله على أخينا الفرا رحمة واسعة ونسأل الله أن يدخله فسيح جناته ونعزي أمتنا بهذا العالم الشاب والمجاهد الكريم ومع ذلك حملات التشهير هذه دأب عليها الشيطان قديما التشهير كان يشهر بسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم يشهرون بالقمر وبالنجوم ولذلك هم يشهرون بعد النبي بكل أحد ونحتمل هذا التشهير ونعدي هذه المراحل بهدوء المطلوب الآن هو جرنا الى معارك دموية والمطلوب منا أن نعي جيدا أن هذه المعارك لا تخدم الأم المسلمة ولا تخدم الشعب الفلسطيني إنما تخدم إن تخدم أصحاب النوايا السيئة أصحاب الأهداف التي يريدون من خلالها أن تبقى إمتيازاتهم إلا ناسا من الناس اليوم يبقون على شارع ديزنقوف كان يذهبوا ليتسوقوا من شارع ديونقوف ونحن حرمناهم ذلك ومنعناهم من ذلك منعنا الـ في أي بي فتحنا الجبهة على حقيقتها نحن واليهود في صراع هذه كلمات الشيخ أحمد ياسين فينبغي أن يبقى الصراع نحن أعدنا الصراع إلى طبيعته فلذلك يبكي كثيرون فلا يمكن له أن يذهب للتنزه على شواطئ أرضنا المحتلة منهناه من هذا ألف مرة ومرة الآن ولذلك هو يفكر بالإنتقام من أجل دنياه التي يطلبها ولذلك يشوه .

.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-07-2009, 03:57 AM
الصورة الرمزية سديم الفجر
سديم الفجر سديم الفجر غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
مكان الإقامة: غزة جريحة يا عرب
الجنس :
المشاركات: 2,532
الدولة : Palestine
افتراضي رد: ماذا تعرف عن كتائب القسام

بسم الله الرحمن الرحيم
رحم الله شيخنا الفاضل نزار ريان واسكنه فسيح جناته
__________________
حرام عليكم يا عرب
سوريا تستغيث
يا عرب ويحكم
كإنما عقمت كرامتكم عن الإنجاب
قبح الله صمتكم
غـــــــــــــــــــزة وســــــــــــــوريا فخر الأمة
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 58.65 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 56.56 كيلو بايت... تم توفير 2.10 كيلو بايت...بمعدل (3.58%)]