المحبة - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4411 - عددالزوار : 849075 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3941 - عددالزوار : 385595 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 171 - عددالزوار : 59782 )           »          شرح كتاب فضائل القرآن من مختصر صحيح مسلم للإمام المنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 7 - عددالزوار : 164 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 112 - عددالزوار : 28266 )           »          الدِّين الإبراهيمي بين الحقيقة والضلال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 64 - عددالزوار : 798 )           »          طرق تساعد على تنمية ذكاء الطفل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          السلفيون ومراعاة المصالح والمفاسد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 25 - عددالزوار : 687 )           »          العمل التطوعي.. أسسه ومهاراته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 7 - عددالزوار : 100 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-07-2019, 08:02 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,445
الدولة : Egypt
افتراضي المحبة

المحبة



قال ابن تيمية: " يجب الفرق بين المحبة لله والمحبة مع الله : فمن أحب مخلوقا كما يحب الخالق فقد جعله ندا لله وهذه المحبة تضره ولا تنفعه وأما من كان الله تعالى أحب إليه مما سواه وأحب أنبياءه وعباده الصالحين له فحبه لله تعالى هو أنفع الأشياء والفرق بين هذين من أعظم الأمور " قاعدة في التوسل والوسيلة [ص: 49].
قال ابن تيمية في المحبة: " الشدة والعزة على أعداء الله والذلة والرحمة لأولياء الله ورسوله " رِسَالَةُ شَيْخِ الْإِسْلَامِ إلَى نَصْرِ الدِّينِ بْنِ الْمُنَجَّى [ص: 2].
قال ابن تيمية: المحبة أصل كل عمل ديني فالخوف والرجاء وغيرهما يستلزم المحبة ويرجع إليها فإن الراجي الطامع إنما يطمع فيما يحبه لا فيما يبغضه . والخائف يفر من الخوف لينال المحبوب " رِسَالَة التحفة العراقية في الأعمال القلبية [ص: 28].
قال ابن قيم الجوزية: " والإنابة الرجوع إلى الله وانصراف دواعي القلب وجواذبه إليه وهي تتضمن المحبة والخشية فإن المنيب محب لمن أناب إليه خاضع له خاشع ذليل " طريق الهجرتين [ص: 272].
قال ابن قيم الجوزية: " الخواطر الرديئة لا تجتمع هي وخواطر الإيمان ودواعي المحبة والإنابة أصلا بل هي ضدها من كل وجه وما اجتمعا في قلب إلا وغلب أحدهما صاحبه وأخرجه واستوطن مكانه " طريق الهجرتين [ص: 275].
قال ابن قيم الجوزية: " فما في النفوس من قوة المحبة لله إذا شعرت به يقتضي حبه إذا لم يحصل معارض وهذا موجود في محبة الأطعمة والأشربة والنكاح ومحبة العلم وغير ذلك " أحكام أهل الذمة [2 / 1067].
قال ابن القيم: " المحبة والإرادة أصل للبغض والكراهة وعلة لهما من غير عكس " إغاثة اللهفان [2 / 124].
قال ابن قيم الجوزية: " كل عمل فأصله المحبة والإرادة والمقصود به التنعم " إغاثة اللهفان [2 / 176].
قال ابن القيم: " أن المحبة كلما تمكنت في القلب ورسخت فيه كان أذى المحب في رضى محبوبه مستحلى غير مسخوط والمحبون يفتخرون عند أحبابهم بذلك " إغاثة اللهفان [2 / 188].

أنواع المحبة:
قال ابن تيمية: " والتحقيق أن نفس المحبة والرضا والبغض والإرادة والكرامة والطلب والاقتضاء ونحو ذلك من المعاني تتفاضل وتتفاضل الألفاظ الدالة عليها " رِسَالَةٌ جَوَابُ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ أَنْ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ [ص:28].
قال ابن تيمية: " وقالوا المحبة والرضا هو من معنى الإرادة " رِسَالَةٌ جَوَابُ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ أَنْ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ [ص:46]
قال ابن تيمية: " إن المحبة لله نوعان : محبة له نفسه ومحبة له لما فيه من الإحسان... " رِسَالَة التحفة العراقية في الأعمال القلبية [ص:21].
قال ابن تيمية: " محبة الله بل محبة الله ورسوله من أعظم واجبات الإيمان وأكبر أصوله وأجل قواعده ؛ بل هي أصل كل عمل من أعمال الإيمان والدين " رِسَالَة التحفة العراقية في الأعمال القلبية [ص:22].
قال ابن تيمية: " فإن كل حركة في الوجود إنما تصدر عن محبة : إما عن محبة محمودة أو عن محبة مذمومة " رِسَالَة التحفة العراقية في الأعمال القلبية [ص:22].
قال ابن تيمية: " فجميع الأعمال الإيمانية الدينية لا تصدر إلا عن المحبة المحمودة . وأصل المحبة المحمودة هي محبة الله سبحانه وتعالى " رِسَالَة التحفة العراقية في الأعمال القلبية [ص: 22].
قال ابن القيم : " ولما كانت المحبة جنسا تحته أنواع متفاوتة في القدر والوصف كان أغلب ما يذكر فيها في حق الله تعالى ما يختص به ويليق به من أنواعها ولا يصلح إلا له وحده مثل العبادة والإنابة ونحوهما " الجواب الكافي - [ص: 141].
قال ابن قيم الجوزية: " وأعظم أنواع المحبة المذمومة المحبة مع الله التي سوى فيها المحب بين محبة الله ومحبته للند الذي اتخذه من دون الله ".
وقال: " وأعظم أنواعها المحمودة محبة الله وحده وهذه المحبة هي أصل السعادة ورأسها التي لا ينجو أحد من العذاب إلا بها.
والمحبة المذمومة الشركية هي أصل الشقاوة ورأسها التي لا يبقي في العذاب إلا أهلها.
فأهل المحبة الذين أحبوا الله وعبدوه وحده لا شريك له لا يدخلون النار من دخلها منهم بذنوبه فانه لا يبقى فيها منهم أحد .. " الجواب الكافي [ص:141]
قال ابن القيم: " أنواع المحبة الثلاثة ... إما محبة إجلال وتعظيم كمحبة الوالد وإما محبة تحنن وود ولطف كمحبة الولد وإما محبة لأجل الإحسان وصفات الكمال كمحبة الناس بعضهم بعضا. ولا يؤمن العبد حتى يكون حب الرسول عنده اشد من هذه المحاب كلها " جلاء الأفهام [ص: 392]

وقال الحسن البصري وغيره من السلف : " زعم قوم أنهم يحبون الله فابتلاهم الله بهذه الآية فقال : { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم } فتبين من هذا أن الإتباع هو أعظم شاهد على صدق المحبة ، بل هو من أجل ثمارها " محبة الرسول بين الاتباع والابتداع [ص: 85].
قال الحسن البصري رحمه الله تعالى : " ابن آدم لا تغتر بقول من يقول : المرء مع من أحب ، أنه من أحب قوما اتبع آثارهم ، ولن تلحق بالأبرار حتى تتبع آثارهم ، وتأخذ بهديهم ، وتقتدي بسنتهم وتصبح وتمسي وأنت على منهجهم ، حريصا على أن تكون منهم ، فتسلك سبيلهم ، وتأخذ طريقهم وإن كنت مقصرا في العمل ، فإنما ملاك الأمر أن تكون على استقامة ، أما رأيت اليهود ، والنصارى ، وأهل الأهواء المردية يحبون أنبياءهم وليسوا معهم ، لأنهم خالفوهم في القول والعمل ، وسلكوا غير طريقهم فصار موردهم النار ، نعوذ بالله من ذلك" . محبة الرسول بين الإتباع والابتداع [ص: 132].

ثمرة المحبة:
قال ابن تيمية: " فمن أحب شيئا أو اشتهاه إذا حصل له مراده فإنه يجد الحلاوة واللذة والسرور بذلك " رِسَالَة العبودية [ص: 25].
قال ابن تيمية : " فإن من تمام الحب أن لا يحب إلا ما يحبه الله فإذا أحببت ما لا يحب كانت المحبة ناقصة " رِسَالَة العبودية [ص: 27].
قال ابن القيم: " فليس الحياة الطيبة إلا بالله وكان بعض المحبين تمر به أوقات فيقول إن كان أهل الجنة في نعيم مثل هذا إنهم لفي عيش طيب.
وكان غيره يقول لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه لجلدونا عليه بالسيوف " الجواب الكافي [ص: 168]
وقال:: " وإذا كان صاحب المحبة الباطلة التي هي عذاب على قلب المحب يقول في حاله:
وما الناس إلا العاشقون ذوو الهوى ... فلا خير فمن لا يحب ويعشق
ويقول آخر
أف للدنيا متى ما لم يكن ... صاحب الدنيا محب أو حبيب
ويقول الآخر
ولا خير في الدنيا ولا في نعيمها ... وأنت وحيد مفرد غير عاشق
ويقول الآخر
أسكن إلى سكن تلذ بحبه ... ونهب الزمان وأنت منفرد
ويقول الآخر
تشكي المحبون الصبابة ليتني ... تحملت ما يتقون من بينهم وحدي
فكانت لقلبي لذة الحب كلها ... فلم يلقها قبلي محب ولا بعدي
فيكف بالمحبة التي هي حياة القلوب وغذاء الأرواح، وليس للقلب لذة ولا نعيم ولا فلاح ولا حياة إلا بها، وإذا فقدها القلب كان ألمه أعظم من ألم العين إذا فقدت نورها، والأذن إذا فقدت سمعها، والأنف إذا فقد سمه، واللسان إذا فقد نطقه، بل فساد القلب إذا خلى من محبة فاطره وبارئه وإلهه الحق أعظم من فساد البدن إذا خلي منه الروح. وهذا الأمر لا يصدق به إلا من فيه حياة وما لجرح ميت إيلام " الجواب الكافي [ص: 168].
وقال ابن القيم: " إن أعظم لذات الدنيا هي السبب الموصل إلى أعظم لذة في الآخرة ولذات الدنيا أنواع فأعظمها وأكملها ما أوصل إلى لذة الآخرة ... " الجواب الكافي [ص:169- 168].
قال ابن القيم: " إن اللذة والفرح تابعة للمحبة في الكمال والقوة والمحبة تابعة لمعرفة المحب بصفات المحبوب وجماله فكلما كان العلم به أكمل كانت محبته أقوى .. " الصواعق المرسلة [4 / 1455].
قال ابن القيم: " المحبة .. هي روح الإسلام وقطب رحى الدين ومدار السعادة والنجاة وقد جعل الله لكل شيء سببا وجعل سبب المحبة دوام الذكر فمن أراد أن ينال محبة الله عز و جل فليلهج بذكره " الوابل الصيب [ص:61].
قال ابن القيم: " قلت: المحبة لا تنفك عن تعظيم وإجلال للمحبوب ولكن يضاف إلى كل ذات بحسب ما تقتضيه خصائص تلك الذات.
فمحبة العبد لربه تستلزم إجلاله وتعظيمه وكذلك محبة الرسول تستلزم توقيره وتعزيزه وإجلاله وكذلك محبة الوالدين والعلماء وملوك العدل.
وأما محبة الرب عبده فإنها تستلزم إعزازه لعبده وإكرامه إياه والتنويه بذكره وإلقاء التعظيم والمهابة له في قلوب أوليائه " بدائع الفوائد [2 / 326].
المحِبُ والمحبوب:
قال ابن تيمية: " لا يستحق المحبة والذل التام إلا الله ". رِسَالَة العبودية - [ص: 2]
وقال: " كل ما أُحب لغير الله فمحبته فاسدة ، وما عظم بغير أمر الله كان تعظيمه باطلا " رِسَالَة العبودية - [ص: 2].
قال ابن تيمية: " وكثير من المخطئين الذين اتبعوا أشياخا في " الزهد والعبادة " وقعوا في بعض ما وقع فيه النصارى : من دعوى المحبة لله مع مخالفة شريعته وترك المجاهدة في سبيله ونحو ذلك ويتمسكون في الدين الذي يتقربون به إلى الله بنحو ما تمسك به النصارى من الكلام المتشابه والحكايات التي لا يعرف صدق قائلها ولو صدق لم يكن قائلها معصوما " رِسَالَة العبودية [ص: 28].
قال ابن تيمية: " وكلما كان في القلب حب لغير الله كانت فيه عبودية لغير الله بحسب ذلك " رِسَالَة العبودية [ص: 28].
وقال: " كل محبة لا تكون لله فهي باطلة، وكل عمل لا يراد به وجه الله فهو باطل " رِسَالَة العبودية [ص: 29 -28].
قال ابن تيمية: " وأما المحبة لله والتوكل عليه والإخلاص له ونحو ذلك فهذه كلها خير محض وهي حسنة محبوبة في حق كل أحد من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ومن قال إن هذه المقامات تكون للعامة دون الخاصة فقد غلط في ذلك إن أراد خروج الخاصة عنها " رِسَالَة التحفة العراقية في الأعمال القلبية [ص: 6].
قال المحاسبي: " آفة المريد التي أغفلته عن الله عزّ وجل وعن تحري رضاه عند مخاطبة الخلق ومعاملتهم ... فإذا بأ بذكر رضاهم، ومجانبة سخطهم، شغله ذلك عن ذكر رضي الله عزّ وجلّ ومجانبة سخطه؛ فصار ذكر رضاهم شعارا لزم قلبه، تتحرك به جوارحه، وله ينطق لسانه، وصار رضى الله عزّ وجلّ يتمنى تمنّياً " المسائل في أعمال القلوب والجوارح [ص: 128].
قال المحاسبي: " فهذا المراقب لربهن والخائف منه في سريرته والمؤثر لمحبته على محبة نفسه، والمنقطع إلى الله سبحانه عن خلقه، فظاهره ظاهر أهل الدنيا، وباطنه باطن المجللين الهائبين للرب؛ لأنه في ظاهر أحواله كأحواله التي كانت بالغفلة من قبله " المسائل في أعمال القلوب والجوارح [ص: 130-129].
قال المحاسبي: " أشد الأشياء إزالة للمكاثرات، في علو الدرجات، في منازل العبادات لزوم القلب محبة الرحمن عزّ وجلّ " المسائل في أعمال القلوب والجوارح [ص: 131].
وقال: " وأنعم الأشياء لقلوب العارفين، وأدومها لها سروراً الشوق إلى قرب الله عزّ وجلّ، واستماع كلامه، والنظر إلى رحمة الكريم عزّ وجلّ " المسائل في أعمال القلوب والجوارح [ص: 131].
قال المحاسبي: " وأطهر الأشياء لقلوب المريدين التوبة النصوح، للعرض على رب العالمين، وتلك طهارة المتقين ومن بعدها طهارة المحبين، وهي قطع الاشتغال بشيء من الدنيا عن محبوبهم، فإذا طهر القلب من كل شيء سوى الله عزّ وجلّ خلا من ذكر كل قاطع عن الله، وزال عنه كل حاجب يحجبه عنه، فتم بالله سروره، وصفا ذكره في قلبه، فاستنار له سبيل الاعتبار، فكانت الدنيا وأهلها عيناً ينظر بها إلى ستر ما يحجب عن الملكوت فحينئذ دام بالله شغله، وطال إليه حنينه، وقرت بالله عينه. فالحزن والكمد كسرا قلبه، والمحبة والشوق قد أسخطا قلبه على الدنيا فشوقه إلى طلب القرب، وحزنه لفوات المحبة خشية أن يحال بينه وبينها " المسائل في أعمال القلوب والجوارح [ص: 132-131].

منقول
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 59.23 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 57.35 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.17%)]