توقيرالرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه ووصيته بهم - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4418 - عددالزوار : 855071 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3949 - عددالزوار : 389918 )           »          معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث

ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث ملتقى يختص في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وعلوم الحديث وفقهه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-02-2020, 05:20 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,928
الدولة : Egypt
افتراضي توقيرالرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه ووصيته بهم

توقيرالرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه ووصيته بهم





الموسوعات الثقافية المدرسية
















عن أبي برزة عن النبي صلى الله عليه وسلم: «أكرموا أصحابي، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يظهر الكذب حتى يحلف الرجل قبل أن يُستحلف، ويشهد قبل أن يُستشهد، فمن أراد بحبوحة الجنة فعليه الجماعة، وإياكم والفرقة؛ فإن الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد، ولا يخلونِّ رجل بامرأة، فإن ثالثهما الشيطان، ومن سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن» [1].



وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدًا أنفق مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه» [2].



وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم: «احفظوني في أصحابي، فمن حفظني فيهم كان عليه من الله حافظ، ومن لم يحفظني فيهم تخلى الله عنه، ومن تخلى الله عنه يوشك أن يأخذه» [3].



وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله تعالى اختارني، واختار لي أصحابي، واختار لي منهم أصهارًا أو أنصارًا، فمن حفظني فيهم حفظه الله، ومن آذاني فيهم آذاه الله» [4].



وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «دعوا لي أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أنفقتم مثل أحد ذهبًا ما بلغتم أعمالهم» [5].



وعن عبد الله بن بسر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى لمن رآني وآمن بي، وطوبى لمن رأى من رآني، طوبى لهم وحسن مآب» [6].



وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «طوبى لمن رآني! ولمن رأى من رآني! ولمن رأى من رأى من رآني» [7].



وعن سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «اللهم اغفر لأصحابي، ولمن رأى من رآني» [8].



وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا أراد الله برجل من أمتي خيرًا ألقى حب أصحابي في قلبه» [9].



وعن عبد الله بن مغفل عن النبي صلى الله عليه وسلم: «الله الله! في أصحابي، لا تتخذوهم غرضًا بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه» [10].



وعن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا رأيتم الذين يسبون أصحابي، فقولوا: لعنة الله على شركم» [11].



وعن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تذكروا مساوئ أصحابي، فتختلف قلوبكم عليهم، واذكروا محاسن أصحابي حتى تأتلف قلوبكم عليهم» [12].



وعن أبي موسى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «النجوم أمنة للسماء، فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد، وأنا أمنة لأصحابي، فإذا ذهبت أتى أصحابي ما يوعدون، وأصحابي أمنة لأمتي، فإذا ذهب أصحابي أتى أمتي ما يوعدون» [13].



وعن عبدالرحمن بن عوف قال: لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله! أوصنا!؟ قال: «أوصيكم بالسابقين الأولين من المهاجرين، وبأبنائهم من بعدهم، إن لا تفعلوا لا يقبل منكم صرف ولا عدل» [14].



وعن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الأنصار كرشي وعيبتي، وإن الناس سيكثرون ويقلون، فاقبلوا من محسنهم، وتجاوزا عن مسيئهم» [15].



وعن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يبغض الأنصار أحد يؤمن بالله واليوم الآخر» [16].



وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لو أن الأنصار سلكوا واديًا أو شعبًا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم، ولولا الهجرة لكنت امرأً من الأنصار» [17].



وعن سعد بن عبادة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أحبني أحب الأنصار، ومن أبغضني فقد أبغض الأنصار، ولا يحبهم منافق، ولا يبغضهم مؤمن: من أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله، الناس دثاري والأنصار شعاري» [18].



وعن عبدالرحمن بن كعب بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يا معشر المهاجرين إنكم تزيدون، وإن الأنصار لا يزيدون، وإن الأنصار عيبتي التي أذهب إليها، أكرموا كريمهم، وتجاوزوا عن مسيئهم، فإنهم قد قضوا الذي عليهم، وبقي الذي لهم» [19].



وعن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار أحد حتى يلقى الله تعالى: إلا لقي الله تعالى، وهو يحبه، ولا يبغض الأنصار أحد إلا لقي الله تعالى وهو يبغضه» [20].



وعن معاوية بن أبي سفيان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من أحب الأنصار، أحبه الله، ومن أبغض الأنصار أبغضه الله» [21].



وعن معاوية أيضًا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أحب الأنصار فبحبي أحبهم، ومن أبغض الأنصار فببغضي أبغضهم» [22].



وعن رفاعة بن رافع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم اغفر للأنصار، ولذراري الأنصار، ولذراري ذراريهم وجيرانهم» [23].





[1] مسند الإمام أحمد (ج1/ 18، 16)، وسنن ابن ماجه رقم: (32458).




[2] مسلم في كتاب فضائل الصحابة (54)، وابن ماجه (ج1/ 69 - 70).



[3] الحاكم في المستدرك (ج1/ 115)، بنحوه، وهو في كنز العمال بهذا اللفظ رقم: (32459).



[4] تاريخ بغداد (ج2/ 99)، أخرجه فيه الحافظ البغدادي.



[5] مسند الإمام أحمد (ج3/ 266).



[6] مجمع الزوائد للحافظ الهيثمي (ج10/ 20)، وإسناده ثقات. وأخرجه الحاكم في المستدرك (ج4/ 86).



[7] أي: لمن كان على الإسلام والتقوى والإيمان، ثم كان على نهجهم. أخرجه الإمام أحمد في مسنده (ج5/ 248، 257، 264)، وزاد: (وطوبى) سبع مرات!!.



[8] مجمع الزوائد (ج10/ 20)، وقال: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير عبد الجبار بن أبي حازم قد ذُكر في الثقات.



[9] كنز العمال رقم: (32482)، وعزاه للديلمي في مسند الفردوس.



[10] الترمذي في سننه في كتاب المناقب: (85)، وأحمد في مسنده (ج4/ 87)، (ج5/ 55 - 57).



[11] تاريخ بغداد (ج13/ 195).



[12] كنز العمال رقم: (32535)، وعزاه للديلمي وابن النجار، وسنده ضعيف.



[13] أحمد في مسنده (ج4/ 398 - 399)، ومسلم في كتاب مناقب الصحابة: (51). ومعنى الحديث: أن النجوم ما دامت باقية فالسماء باقية، فإذا ذهبت فهي القيامة، وبذهاب النبي صلى الله عليه وسلم يأتي أصحابه ما وعدوا من الفتن، وهكذا.. انظر شرح مسلم للنووي (ج16/ 83).



[14] مجمع الزوائد (ج10/ 15)، ورواه الحكيم الترمذي في نوادر الأصول (29).



[15] البخاري في كتاب فضائل أصحاب النبي (44)، ومسلم في فضائل الصحابة (43).
ومعنى الحديث: أن الأنصار خاصتي وموضع سري كالكرش موضع الغذاء، والعيبة: موضع الملابس وحفظ المتاع. وهذا من خواص الإنسان.



[16] رواه الترمذي في كتاب فضائل الأنصار (66)، وقال: حديث حسن صحيح.



[17] البخاري في كتاب المغازي (58)، والهجرة (1)، والترمذي في كتاب مناقب الأنصار (66).



[18] مجمع الزوائد (ج10/ 28، 29)، وعزاه إلى البزار بإسنادين، وهو عند أحمد في مسنده (ج2/ 419).



[19] مجمع الزوائد (ج10/ 35)، وقال: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح، وهو في المسند (ج5/ 224).



[20] مجمع الزوائد (ج10/ 38). وهو عند أحمد في مسنده (ج3/ 429)، وقال الهيثمي أحد إسناد الحديث عند الطبراني رجاله رجال الصحيح.



[21] مجمع الزوائد (ج10/ 39)، وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وهو في المسند (ج4/ 96، 100).



[22] مجمع الزوائد (ج10/ 39).



[23] مجمع الزوائد (ج10/ 40)، وقال: رواه البزار والطبراني ورجالهما رجال الصحيح غير هشام بن هارون وهو ثقة.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 61.54 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 59.65 كيلو بايت... تم توفير 1.89 كيلو بايت...بمعدل (3.08%)]