أضخم مشروع نصرة للقرأن شعاره"اهديه مصحفا"هاااااااااام

[اسلامي حياتي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني الغاليين
هدا ليس مجرد موضوع ويقرأ والسلام
بل أريد وأتمنى أن نحوله الى مشروع لنصرة كتاب الله وعدم هجره
الفكرة الاساسية للمشروع
اهداء مصحف واحد لشخص متعلم

كما نعلم الحمد لله أن ثمن المصاحف الان قد انخفض وأصبح في متناول الجميع
فلم تحرم نفسك من هدا الاجر العظيم وتضيع على نفسك جبال الحسنات تنفعك يوم مماتك ويوم لقائك بين يدي الجبار
الاسباب التي حركت المشروع في مخي :
أولا:ان هده الايام وصلتني هدية وكانت مصحف وهو من اخت فاضلة هدية للمحبة وابتغاء للاجر من الله.
ثانيا:أن جدتي المسكينة أمية وكانت تتقطع وتتحسر أنها لا تعرف القراءة وتقول لي ليتني كنت متعلمة مثلكم فأفوز فوزا عظيما ففكرت في حل لها فتدكرت الهدية المصحف فاقترحت عليها ان تشتري مصحفا أو أكتر لاشخاص متعلمين وكلما قرأووا منه عداد الحسنات شغاااااااال
ثالثا:كثير هم الناس الدين يبحثون عن صدقة جارية عن الوالدين الاموات هده افضل صدقة تنور قبورهم وتضاعف أجرهم ,,,,
ملاحظة: ياريت لو اخترتم حفظة كتاب الله الدين لا يفارقون كتاب الله تلاوة ومراجعة وحفظااا لتضمنو الثواب العظيييييييييييييييييييييييييييييم =تجدونهم في المساجد ودور القرأن
أترككم مع فضل تلاوة القرأن الكريم:

القرآن الكريم كتاب الإسلام الخالد، ومعجزته الكبرى، وهداية للناس أجمعين، قال تعالى: { الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور } (إبراهيم:1) من قال به صدق، ومن عمل به أُجر، ومن دعا إليه هُدي إلى صراط مستقيم. فيه تقويم للسلوك، وتنظيم للحياة، من استمسك به فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها، ومن أعرض عنه وطلب الهدى في غيره فقد ضل ضلالاً بعيداً .

وتلاوة كتاب الله من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، قال تعالى: { إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور } (فاطر:29) وفي الحديث الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده ) رواه مسلم .
والقرآن مأدبة الله لعباده، ورحمة منه للناس أجمعين، وقد صح عند الترمذي من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: "ألم" حرف، ولكن "ألف" حرف، و"لام" حرف، و"ميم" حرف ) .

وقد حثَّ النبي صلى الله عليه وسلم على قراءة القرآن ورغب فيها، فقال: ( تعلموا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شافعاً لأصحابه، وعليكم بالزهراوين البقرة وآل عمران، فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما غيايتان أو فرقان من طير، تحاجَّان عن أصحابهما، وعليكم بسورة البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا يستطيعها البطلة ) رواه مسلم .

وبشَّر صلى الله عليه وسلم قارئ القرآن بأنه مع السفرة الكرام البررة فقال: ( الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران ) متفق عليه. وفي حديث آخر عنه صلى الله عليه وسلم قال: ( يُقال لقارئ القرآن: اقرأ وارقَ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها ) رواه أبو داود و الترمذي ، وقال: حديث حسن صحيح .

وكان من وصيته صلى الله عليه وسلم لأمته عامة ولِحَفَظَة كتابه خاصة تعاهد القرآن بشكل دائم ومستمر، فقال تعاهدوا هذا القرآن، فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفلُّتاً من الإبل في عقلها ) رواه مسلم . ولو تأملت - أخي الكريم - في قوله صلى الله عليه وسلم: ( تعاهدوا هذا القرآن ) لأدركت عِظَمَ هذه الوصية، ولعلمتَ أهمية المحافظة على تلاوة كتاب الله ومراجعته، والعمل بما فيه، لتكون من سعداء الدنيا والآخرة .
الان
بعد هدا كل هده الايات والاحاديث الشريفة
هل قررت اغماض الطرف عن المشروع ؟؟!!!
أم قررت المسارعة لشراء مصحف هدية حبدا لو تغلفه بورق تغليف الهدايا والصاق كارت مكتوب عليه مثلا:"بحتث في كل هدايا الكون ولم أجد خيرااا من كتاب الله لأهديه لك"
"تهادوا تحابوا"

يلا ارجو التفاعل مع المشروع
يلا من أول من سيأكد أنها سيشتري أول مصحف هدية منتظراكم
ارجو من قرأه أن ينشره ابتغاء الاجر من الله