من مفاتيح تدبر القرآن والنجاح في الحياة - ملتقى الشفاء الإسلامي
اخر عشرة مواضيع :         انشودة يا أهل غزة كبروا لفريق الوعد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 28 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4421 - عددالزوار : 859043 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3953 - عددالزوار : 393411 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12535 - عددالزوار : 215723 )           »          مشكلات أخي المصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 67 )           »          المكملات الغذائية وإبر العضلات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          أنا متعلق بشخص خارج إرادتي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          مشكلة كثرة الخوف من الموت والتفكير به (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 55 )           »          أعاني من الاكتئاب والقلق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          اضطراباتي النفسية دمرتني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > استراحة الشفاء , قسم الأنشطة الرياضية والترفيه > استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات

استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات هنا نلتقي بالأعضاء الجدد ونرحب بهم , وهنا يتواصل الأعضاء مع بعضهم لمعرفة أخبارهم وتقديم التهاني أو المواساة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-03-2024, 08:26 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 134,061
الدولة : Egypt
افتراضي من مفاتيح تدبر القرآن والنجاح في الحياة

من مفاتيح تدبر القرآن
والنجاح في الحياة(2)
- المسألة الرابعة «وسائل تحقيقه»:
- الوسيلة الأولى: التوكل على الله تعالى والاستعانة به.
الاستعانة بالله تعالى وسؤاله سبحانه أن يرزقك «حب القرآن»، ومن ذلك الدعاء العظيم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله[: «ما أصاب أحد قطُّ هَمٌّ ولا حَزَنٌ فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك، عدلٌ فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك: أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرحا»، قالوا: يا رسول الله، ينبغي لنا أن نتعلم هؤلاء الكلمات في كل يوم ثلاثا، خمساً، سبعاً. ويتحرى مواطن الإجابة ويجتهد أن يكون سؤاله بصدق وبتضرع وإلحاح وشفقه وحرص شديد أن يجاب وأن يعطى.
- مثـــال: بعض الناس لا يعرف الإلحاح في المسأله إلا في مطالبه الدنيوية أما الأمور الدينية فتجد سؤاله عنها بارداً باَهتاً هذا إن دعا وسأل. ومن الاستعانة بالله في حصول تدبر القرآن ما شرع لقارئَ القرآن من الاستعاذة بالله تعالى من الشيطان الرجيم ومن البَسملة في أوائل السور، ففيهما طلب العون من الله تعالى على تدبر القرآن عامة والسورة التي يريد قراءتها خاصة.
الوسيلة: الثانية فعل الأسباب.
القراءة عن عظمة القرآن، مما ورد في القرآن والسنة وأقوال السلف في تعظيمهم للقرآن وحبهم له.
فينبغي أن تعلم أنّ عدم حبنا للقرآن وعدم تعظيمنا له سببه الجهل بقيمته، مثل الطفل يعطي خمسمئة ريال فيرفض ويطلب ريالا واحدا،ً فكذلك من لا يعرف قيمة القرآن يزهد فيه ويهجره ويشتغل بما هو أدنى منه.
وكثير من المسلمين تعظيمه للقرآن تعظيم تقليد فحد علمهم أنه مُنَزّل من عند الله تعبّدنا بتلاوته في الصلاة ونقرؤه على المرضى للشفاء، أما العلم التفصيلي بعظمة القرآن ومكانته وما يحققه من نجاح للإنسان في هذه الحياة فهو محل جهل عند الكثيرين، وأضرب لذلك مثالاً: لما تسمع عن شخص عظيم له أثر في التاريخ يتكون لديك صورة إجمالية عنه ويصبح له مكانة في نفسك وعندما تقرأ كتابا من (600 صفحة) عن بطولاته وتضحياته وقصص كرمه وبره للناس وما حققه من إنجازات وما قام به من مروءات، وتعيش مع هذا الكتاب مدة شهر حرفا حرفا فبكل تأكيد أن صورة هذا القائد أو المصلح ستزداد عُمقاً ويزداد حبك وتعظيمك له وهذا التأثر أمر مشاهد لا يمكن لأحد إنكاره فلم لا نوظفه لزيادة حبنا وتعظيمنا للقرآن الكريم وتعلقنا به؟! فإذا فعلنا ذلك فإن هذا الكتاب العظيم سيزيد حبنا وتعظيمنا لله عز وجل، وبهذا نصل إلى مرتبة أولياء الله المتقين الذين لاخوف عليهم ولا هم يحزنون، الذين لو أقسم الواحد منهم على الله لأبره وحقق له أمنيته.
بقلم الداعية: أم شويع
- دروازة بن علاج
تفهم إنجليزي..!

استغربت من عدم وجود ترجمة صوتية بالعربي للمعلومات في متحف اللوفر في باريس بالرغم من أن الفرنسيين قد وضعوا ترجمة للغات أكثر من سبع دول لا تجمعها معها علاقات تاريخية بمستوى العلاقات التي تجمعها بالعرب، واستنتجت أن الموضوع وما فيه هو أنهم ببساطة قد وضعوا لغات من يتعاملون بلغتهم فقط لا غير..!
فالعامل المشترك بين كل من الولايات المتحدة واليابان وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا والصين وأي دولة تقدمت أو ستتقدم هو ببساطة استخدامها للغتها الأم في العلوم وذلك ليس لأمور قومية أو انتمائية وشعارات (ما منها فايدة ولا عايدة وكلام فاضي وكبير) كالذي نردده ليل نهار منذ أيام عبدالناصر..!
لأن الأمور (عندهم) ليس للعواطف أو القومية مكان فيها، فمصلحة الوطن هي الهدف الأسمى ولو علموا أن التطور والرقي و(الذكاء والفهم) مرتبط باللغة الأجنبية أو أنهم سيتطورون أو ستقوم لهم قائمة إذا ما استخدموا لغة الآخرين، فيستحدثونها فورا وبطلاقة ويتعاملون بها دون تردد؛ لأنها ببساطة هي الطريق للنجاح ولكنهم لم يفعلوا ذلك لاعتبارات أترك للقارئ التفكر فيها، فلم ينفع أشقاءنا اللبنانيين والأفارقة عموما أو حتى إخواننا المغاربة مثلا إتقانهم للغة الفرنسية!
فالذي لا يتقن اللغة الإنجليزية عندنا مثلا ينظر إليه نظرة مختلفة فيعد جاهلا بمفهوم العباقرة المثقفين الذي لم نستفد من علمهم بالإنجليزي سوى (رفعة الخشم) والمطالبة الدائمة بكوادر وبزيادات تتناسب ومستواهم العلمي (بغض النظر عن إنتاجيتهم)؛ فإنه يكفينا فخرا وجود هؤلاء الدكاترة والمثقفين الذين يتحدثون اللغة الإنجليزية بطلاقة بيننا..!
بينما الدول الأخرى تتطور والأكيد أنها ستبقى متطورة، لأن لغة العلم (عندهم) هي اللغة المحلية التي يفهمها المتعلم والجاهل والصغير والكبير، كما أن الأجهزة والآلات تعمل بلغتهم أيضا؛ لذلك هم يواكبون ويفهمون ويستوعبون التطور ببساطة وعلى العكس من ذلك لدينا فإنك إذا (ما تفهم إنجليزي) فأنت حتما.. متخلف.!
وعاشت التنمية..!
صلاح العلاج
twitter:@SalahAlelaj
الإعلام آلة حربية
بينما كانت جميع أمهاتنا وجداتنا يرتدين النقاب في جميع الدول العربية من الألف إلى الياء، جاءت بعدها فترة أسفرت فيها النساء عن وجوههن ثم خلعن الحجاب، ومضت الأيام وصنع منتوج أسموه الإرهاب، وأصبح الناس يسمون الرجل الملتحي بالإرهابي والمتطرف وينظرون إلى النقاب بنظرة الإرهاب والتشدد، ونسينا ماضينا وتاريخنا وانجرفنا مع التيار، وكأن غشاوة تعلو أعيننا وأسماعنا، وبينما كنا نرى أن الرقص حرام والغناء حرام أصبحنا نشاهد في الإعلام راقصة ونسميها فنانة وصاحبة موهبة وهواية، ونرى مغنية مخلوعة الثياب ونسميها فنانة وذات صوت شجي ورخيم.
وبينما كنا نرى مخالطة البنات للذكور رذيلة أصبحنا ننظر إليها من بوابة التعارف، فالله قد خلقنا وجعلنا شعوبا وقبائل لنتعارف ولم نكمل آخر الآية: {إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير} (الحجرات: 13).
لماذا تغيرت نظرتنا وتبدلت مفاهيمنا، تنبهوا واستفيقوا أيها العرب، إن الإعلام آلة حربية قنابلها الأفكار السخيفة ورصاصها الكلمات الساقطة، وكل من لا يتنحى عنها أصابته الرصاصات والقنابل وضاع بين الباطل والضلال وانحاز إلى سجناء الهوى العقيم في سجون اللامعنى، واللاغاية، واللاهدف، صنعوه من أجل أن يسلبونا نخوتنا وقيمنا الشريفة وحياتنا العفيفة من أجل صنع عقول تفكر كما يريدون وتتصرف كما يحبون.
ولكي نصير لعبة في أيدي أنامل دنيئة وفي السياسة يستعمل الإعلام وسيلة أيديولوجية من أجل التلاعب بالشعوب ومن أجل تزييف الحقائق وتشويهها وبالتالي دمج الفرد ضمن تلك الأفكار.
وقد صدق البوصيري حين قال:
وإذا أراد الله فتنة معشر
وأضلهم رأوا القبيح جميلاً
لذا ليكن إسلامنا الحصن الحصين في صد هذه الرصاصات ودائماً لها بالمرصاد.
أسماء البكاري


اعداد: المحرر المحلي




__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 52.38 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 50.74 كيلو بايت... تم توفير 1.64 كيلو بايت...بمعدل (3.13%)]