أمال وطموحات تربوية - ملتقى الشفاء الإسلامي
 

اخر عشرة مواضيع :         انشودة يا أهل غزة كبروا لفريق الوعد (اخر مشاركة : أبـو آيـــه - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4421 - عددالزوار : 858802 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3953 - عددالزوار : 393187 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12535 - عددالزوار : 215596 )           »          مشكلات أخي المصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 59 )           »          المكملات الغذائية وإبر العضلات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          أنا متعلق بشخص خارج إرادتي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          مشكلة كثرة الخوف من الموت والتفكير به (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          أعاني من الاكتئاب والقلق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          اضطراباتي النفسية دمرتني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > استراحة الشفاء , قسم الأنشطة الرياضية والترفيه > استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات

استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات هنا نلتقي بالأعضاء الجدد ونرحب بهم , وهنا يتواصل الأعضاء مع بعضهم لمعرفة أخبارهم وتقديم التهاني أو المواساة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-03-2024, 06:43 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 134,060
الدولة : Egypt
افتراضي أمال وطموحات تربوية

أمال وطموحات تربوية
إن ما أقدمت عليه وزارة التربية بدولتنا الحبيبة الكويت من تقدير مادي للمعلمين الوافدين في أبريل الماضي يعد عملاً حسناً ونرجو التقدير الأدبي، وهو الأهم والجدير بالاهتمام والمتابعة والرعاية والوقوف بجانب المعلم وإنصافه حتى لا تهدر كرامته عند حدوث أي مشكلة ميدانية وما أكثر هذه المشكلات! بين المعلم وولي الأمر، وما أدراك ما جرأة ولي الأمر على المعلم؟؛ أو بين الطالب ومعلمه؛ فلا بد أن يكون للمعلم صيانة وحماية بألا يذهب إلى جهة خارج التربية للتحقيق معه حتى لا ينال من قدره، بل توكل الأمور إلى الوزارة للفصل في المنازعات والتعديات، سواء من قبل أولياء الأمور والطلاب على المعلم، أم من المعلم على الطلاب، وبهذا نكون قد حفظنا للمعلم كرامته، وأعيدت له هيبته التي هي سياج عزته ونجاحه ولاسيما في أداء رسالته، ولنحقق التربية السليمة لطلابنا ليدركوا قيمة معلمهم ومكانته في الماضي والحاضر والمستقبل، ورحم الله الشاعر أحمد شوقي حين قال:
قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا
أرأيت أنبل أو أجل من الذي
يبني وينشئ أنفسا وعقولا
وأخيرا وليس بآخر نذكر الحكمة القائلة: إذا أردت أن تقيس حضارة أمة فانظر إليها كيف تعامل المعلم في شتى الميادين.
حقق الله آمالنا في النهوض برسالة المعلم.
رمضان عبدالمجيد- معلم ثانوي
وقفة قبل الرحيل
- الحمدلله وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وصفيه من خلقه وخليله [.. أما بعد:
أخي الحاج، إن ما بين يديك من الحديث إنما هو اختيار اخترناه لك من كتاب الموفق ابن قدامة المقدسي- رحمه الله تعالى- (مختصر منهاج القاصدين) نضعه بين يديك قبل الرحيل.
قال ابن قدامة رحمه الله:
ينبغي لمن أراد الحج أن يبدأ بالتوبة، ورد المظالم، وقضاء الديون وإعداد النفقة لكل من تلزمه نفقته إلى وقت الرجوع، ويرد ما عنده من الودائع ويستصحب من المال الحلال ما يكفيه لذهابه ورجوعه من غير تقصير، على وجه يمكنه معه التوسع في الزاد، والرفق بالفقراء، ويستصحب ما يصلحه كالسواك والمشط، والمرآة والمكحلة ويتصدق بشيء قبل خروجه، وإذا اكترى فليظهر للجمّال كل ما يريد أن يحمله من قليل وكثير، وقد قال رجل لابن المبارك: احمل لي هذه الرقعة إلى فلان فقال: حتى أستئذن الجمال، وينبغي أن يلتمس رفيقاً صالحاً، محباً للخير معيناً عليه إن نسي ذكره، وإن ذكر أعانه، وإن ضاق صدره صبّره، وليؤمّر الرفقاء عليهم أحسنهم خلقا وأرفقهم بالأصحاب، وإنما احتيج إلى التأمير لأن الآراء تختلف، فلا ينتظم التدبير، وعلى الأمير الرفق بالقوم، والنظر في مصالحهم، وأن يجعل نفسه وقاية لهم، وينبغي للمسافر تطييب الكلام، وإطعام الطعام، وإظهار محاسن الأخلاق؛ فإن السفر يخرج خفايا الباطن، ومن كان في السفر الذي هو مظنة الضجر حسن الخلق، كان في الحضر أحسن خلقا، وقد قيل: إذا أثنى على الرجل معاملوه في الحضر ورفقاؤه في السفر فلا تشكوا في صلاحه، وينبغي له أن يودّع رفقاءه وإخوانه المقيمين ويلتمس أدعيتهم ويجعل خروجه بكرة يوم الخميس، وليصلّ في منزله ركعتين قبل الخروج منه ويستودع أهله وماله، ويستعمل الأدعية والأذكار المأثورة عند خروجه من منزله وفي ركوبه ونزوله وهي مشهورة في كثير من الكتب في مناسك الحج، وكذلك جميع المناسك من الإحرام والطواف والسعي، والوقوف بعرفة، وغير ذلك من أعمال الحج يأتي فيها بما ذكر من الأذكار والدعوات والآداب، وكل ذلك مستوفي في كتب الفقه وغيرها، فليطلب هناك.
حسن حسونة أبو سيف
الأطفال والعيد
العيد مناسبة قيمة للأطفال، حيث يقوم الأطفال مع والديهم بزيارة الأقارب والأصدقاء تهنئة لهم بالعيد، وكذلك الترفيه عن أنفسهم، حيث يذهب الأطفال إلى مرافق اللعب والتسلية وهم فرحون بهذه المناسبة، ويقومون بمزاولة الوسائل المباحة؛ لأن الأطفال هم أول من يفرح بقدوم هذا اليوم بعد انقضاء هذه الفريضة، فريضة الصيام أو في عيد الأضحى؛ إنها مواسم عامرة بالخير والبركات على الناس.
الأطفال وهدية العيد
في العيد يحصل الأطفال على هديتهم المالية؛ حيث يمنحون العيدية وهو مبلغ زهيد وعلى قدر أعمارهم لشراء الحاجيات الخاصة بهم، وهم فرحون بهذه المنحة الطيبة التي يحصلون عليها من الأقارب أو الأصدقاء.
الشباب والعيد
الشباب لهم خصوصياتهم في العيد؛ حيث يذهبون إلى أقاربهم وأصدقائهم للتهنئة بالعيد، ثم يقضون أوقاتهم باللعب المباح المناسب لهم مع أقاربهم القريبين من أعمارهم للتسلية والتحدث في أمور مختلفة، وينبغي على الشباب أن يبتعدوا عن المحرمات في مثل هذه المواسم الخيرة، وعليهم التزود بالخيرات كصلاة العيد وزيارة الأقارب، إنها مناسبة مباركة عليهم بعد انقضاء مواسم العبادات، أعاده الله على الجميع بالخير والبركات. والله الموفق.
يوسف علي الفزيع
من مفاتيح تدبر القرآن
والنجاح في الحياة(1)
- المسألة الأولى «حب القرآن»:
• القلب آلة الفهم والعقل .
• القلب بيد الله وحده لاشريك له.
- الوجه الأول: دلتّ على ذلك نصوص كثيرة والآيات القرآنية التي تدل على ذلك تزيد على مئة آية في قوله تعالى: {مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ} (الأحزاب: 4).
- الوجه الثاني : القلب بيد الله وحده لا شريك له يفتحه ويغلقه متى شاء بحكمته وعلمه سبحانه، قال الله تعالى: {وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ} (الأنفال: 24).
فتذكر وأنت تحاول فهم القرآن أن القلوب بيد الله تعالى، وأن الله يحول بين المرء وقلبه فليست العبرة بالطريقة والكيفية بل الفتح من الله وحده وما يحصل لك من التدبر فهو نعمة عظيمة من الله تعالى تستوجب الشكر لا الفخر، فمتى أعطاك الله فهم القرآن وفتح لك معانيه فاحمد الله تعالى واسأله المزيد وانسب النعمة إليه وحده واعترف بها ظاهراً وباطناً.
- المسألة الثانية «علاقة حب القرآن بالتدبر»:
من المعلوم أن القلب إذا أَحَبَّ شيئا تعلَّق به واشتاق إليه وشغف به وانقطع عما سواه، والقلب إذا أحب القرآن تلذذ بقراءته واجتمع على فهمه ووعاه؛ فيحصل بذلك التدبر والفهم العميق، وبالعكس إذا لم يوجد فإن إقبال القلب على القرآن يكون صعباً وانقياده إليه يكون شاقاًّ لا يحصل إلا بمجاهدة ومغالبة وعليه، فتحصيل حب القرآن من أنفع الأسباب لحصول أقوى وأعلى مستويات التدبر، والواقع يشهد لصحة ما ذكرت.
- مثـــال: فإننا مثلاً نجد أن الطالب الذي لديه حماس ورغبة وحب لدراسته يستوعب ما يقال له بسرعة فائقة وبقوة وينهي متطلباته وواجباته في وقت وجيز، بينما الآخر لا يكاد يعي ما يقال له إلا بتكرار وإعادةِ وتجده يذهب معظم وقته ولم ينجز شيئاً من واجباته.
- المسألة الثالثة «علامات حب القرآن للقرآن»:
- حب القلب للقرآن له علامات منها:
1-الفرح بلقائه.
2-الجلوس معه أوقاتاً طويلة دون ملل.
3-الشوق إليه متى بعد العهد عنه وحال دون ذلك بعض الموانع ورجاء لقائه والتطلع إليه، ومحاولة إزالة العقبات التي تحول دونه.
4-كثرة مشاورته والثقة بتوجيهاته والرجوع اليه فيما يُشكل من أمور الحياة صغيرها وكبيرها.
5.طاعته أمراً ونهياً .
هذه أهم علامات حب القرآن وصحبته.
بقلم الداعية: أم شويع

الفرقان
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 53.52 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 51.87 كيلو بايت... تم توفير 1.65 كيلو بايت...بمعدل (3.09%)]