إسرائيليات اقتصادية - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         أطفالنا والمواقف الدموية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          عشر همسات مع بداية العام الهجري الجديد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          وصية عمر بن الخطاب لجنوده (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          المستقبل للإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          انفروا خفافاً وثقالاً (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          أثر الهجرة في التشريع الإسلامي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          مضار التدخين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          متعة الإجازة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          التقوى وأركانها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          الأمُّ الرحيمة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > الملتقى العام

الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15-06-2019, 09:40 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,858
الدولة : Egypt
افتراضي إسرائيليات اقتصادية



إسرائيليات اقتصادية (1-4)




د. زيد بن محمد الرماني








الإسرائيليات المعاصرة هي كل باطل وخطأ، وكذب وزور ينتشر بين الناس، فالدعوات الباطلة، والشعارات الزائفة، والرايات المنكرة التي ترتفع في سماء المسلمين، والإشاعات والأغاليط، والأباطيل والخرافات من أشكال هذه الإسرائيليات الموجهة غالبًا للحياة السياسية أو الاجتماعية أو الأخلاقية، أو الثقافية أو الاقتصادية.
وقد غزت الإسرائيليات المعاصرة المجال الاقتصادي، ونشرت فيه كثيرًا من خرافاتها وإشاعاتها وأباطيلها، وسممت الحياة الاقتصادية، ولوثتها وأفسدتها.
:
1- المال مال الله وليس مال الإنسان، والله هو الذي يرزق الإنسان هذا المال.
2- الإنسان مستخلف في مال الله، وليس مالكًا له، والمستخلف مطالب أن يتصرَّف في المال كما حدد له الله مالك المال.
3- الطرق المباحة للتصرُّف في المال حددها الله للمسلم، وحذره من الطرق المحرَّمة في ذلك.
4- توزيع المال يريده الإسلام على أكبر قدر ممكن، ولا يريد تجميعه في يد فئة قليلة.
لذا فقد استخلص المفكرون والباحثون من الإسلام نظامًا اقتصاديًّا متكاملاً، وبينوا أُسسه وجوانبه، وعقدوا مقارنات موضوعية بينه، وبين النظم الاقتصادية الأخرى، وقد تبين لكلِّ باحث ومفكر أسبقية الاقتصاد الإسلامي ورياديته، وشموله وربانيته وأخلاقياته، وأنه نسيج وحدَه.

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15-06-2019, 09:41 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,858
الدولة : Egypt
افتراضي رد: إسرائيليات اقتصادية

إسرائيليات اقتصادية (2-4)




د. زيد بن محمد الرماني





الإسرائيليَّات المعاصرة هي كلُّ فكرةٍ أو كلمة، أو محاضرة أو دعوى، أو بحثٍ أو كتاب، أو دراسة أو مقالة تُوجَّه للمسلمين وتتعارض مع مبادئ الإسلام وتوجيهاته.
لذا فإنَّ من أبرز مظاهر الإسرائيليَّات في المجال الاقتصاديِّ في بلاد المسلمين تلك الدَّعاوى والخُرافاتِ الباطلةَ، ذات العلاقة بالحياة الاقتصادية عامة، أو بالمصارف والبنوك خاصة.
ثانيًا: خُرافة "الحرية الاقتصادية: دَعْهُ يعمل، دَعْهُ يمرُّ"؛ حيث يقوم الاقتصاد الرأسمالي الغربي على خُرافة إسرائيليَّة، رَفَعَها مروِّجو الإسرائيليَّات المعاصرة شعارًا بارزًا لذلك الاقتصاد، وهو "دَعْه يعمل، دَعْه يمرُّ"؛ أي: لا تتدخل بالمال؛ بل دَعْ هذا المال يعمل ويتحرَّك، ودَعْهُ يمرُّ أينما شاء، ويذهب كيف يشاء، لا تقيِّدْه ما دام يحقق لك الرِّبحَ والفائدة.
ولذلك وُصِفَ النظامُ الاقتصادي الغربي الرأسمالي بأنه اقتصاد حُرٌّ؛ لأنه يقوم على الحريَّة الاقتصادية المنفلِتة، ويعمل دون كوابحَ، أو قيودٍ، أو ضوابط.
المال والاقتصاد عند مصدِّقي هذه الخُرافةِ هو الأساس، وهو غاية بحدِّ ذاتِه، وهو عَصَبُ الحياة، وهو الذي يتكلَّم ويقرِّر، وهو أساس تكريم الرجال، ولسان حالهم، يقول: إن أكرمكم عندنا أغناكم، وأقواكم عندنا أغناكم، هكذا يُوزنُ الرجل بمقدار ما يملكُ من المال.
"دَعْه يعمل، دَعْه يمرُّ" خُرافة اقتصاديَّة، وتضليل إسرائيلي، فرغم اعترافنا بأهميَّة المال وضرورته للفرد والأُمَّة، إلا أن إسلامَنا يقرِّر بمنهاجه الاقتصادي المنضبط أنَّ المال وسيلةٌ لعبادة الله، وسيلة لإنشاء الحياة الكريمة.
الإسلام في مِنْهاجه الاقتصادي، يقيِّد حركةَ المال بالقيود الضروريَّة، ويضع له الضماناتِ اللازمةَ؛ حتى يبقى عملاً نافعًا، وليس طُوفانًا مُدمِّرًا.
الإسلام لا يُقرُّ إلا وسائلَ الكسبِ الحلال، والتجارة الأخلاقيَّة المباحة، والتملُّك المشروع، وهو في المقابل يحرِّم وسائلَ الكسبِ غير المشروع، والتملُّك الحرام.
الإسلام يرسم الطريق الصحيحَ لاستثمار المال وتشغيله، ويمنع المسلمَ من تشغيل المال في طُرقٍ محرَّمة، حتى لو درَّتْ عليه فائدةً ورِبْحًا وكَسْبًا.
الإسلام لا يدعُ المال يعمل، ولا يدعه يمرُّ هكذا بلا ضوابط؛ لذلك يحارب هذه الخُرافة الإسرائيليَّة التي يتباهى بها الجاهليُّون الغربيُّون ومن حَذَا حذوَهم، ويعتبر الحريةَ الاقتصادية المنفلِتة من كلِّ قَيْدٍ، أو شرط، أو ضابطٍ جرثومةَ فَتْكٍ باقتصاد الفردِ والأُمَّة.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15-06-2019, 09:41 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,858
الدولة : Egypt
افتراضي رد: إسرائيليات اقتصادية

إسرائيليات اقتصادية (3-4)




د. زيد بن محمد الرماني





إن السِّمة الغالبة للإسرائيليَّات المعاصرة، تتمثَّل في كونها إشاعاتٍ ومزاعمَ وأغاليطَ تقوم على الكَذب والزور والبُهْتان، موجَّهةً ضد الإسلام؛ بهدف إبعاد المسلمين عن إسلامهم، وتشكيكهم في حقائقه ونُظُمِه ومبادئه؛ تمهيدًا للسيطرة اليهوديَّة.
ثالثًا: خُرافة "الرِّبا ضرورة اقتصادية"؛ حيث أطلق مروِّجو الخُرافات الاقتصادية هذه الإسرائيليَّة "الرِّبا ضرورة اقتصادية"، وهي خُرافة من أسوأ الإسرائيليَّات الاقتصاديَّة.
تقول هذه الإسرائيليَّة الخُرافيَّة: إن الرِّبا ضرورة لأيِّ نظامٍ اقتصاديٍّ معاصر، وتصرُّف ماليٌّ بين الدول والبنوك، والشعوب والأفراد، وإن المال والرِّبا أمران متلازمان لا ينفصلان، وإنه يستحيل إنشاء نظامٍ اقتصاديٍّ على غير الرِّبا، أو نجاح تبادل تجاري غير رِبَوِي، أو تعامل مالي غير رِبَوِي.
على أساس هذه الخُرافة الإسرائيليَّة، أُقِيمتْ أنظمة اقتصادية، وأُنْشِئتْ بنوك، وأُعْطِيتْ قروضٌ، وقُرِّرَتْ خططٌ، ووُضِعتْ مناهجُ دراسيَّة في الكُلِّيَّات والجامعات، ودُرِّستْ فيها النظريات الاقتصادية، وأُلِّفتْ لها كُتبٌ، ورُفعتْ لها شعارات، ونُشرتْ لها دعايات، وقام أساتذة اقتصاديُّون بتدريسها للطلبة، وتخرَّج عليها جموع من الخرِّيجين.
وتكوَّنتْ قناعة اقتصادية بهذه الخُرافة الإسرائيليَّة، وأصبحتْ عقيدةً جازمة عند قطاعات واسعة من المفكِّرين والمنظِّرين والمخطِّطين والمحلِّلين.
ووصلتْ عَدْوَى هذه الخُرافة إلى بلاد المسلمين، ومراكز التعليم، ومحاضن التربية، وراجتْ على جموعٍ من الدارسين والباحثين والخرِّيجين، ممن يَزْعُمون أنهم مسلمون.
وأقامتْ حكومات المسلمين أنظمتَها وخُططَها ومشاريعها الاقتصادية على أساس هذه الإسرائيليَّة الخُرافية، فأنشأت البنوك والشركات، والمؤسسات الرِّبَويَّة، وقرَّرت التصرُّفات المالية الرِّبَوِيَّة، وعقدت الاتفاقيَّاتِ الماليةَ الربويَّة مع الدول الأخرى، وأخذتِ القروضَ الماليَّة الرِّبويَّة.
وإذا وقف داعية مُصْلِح، وأنكر هذه الإسرائيليَّاتِ الاقتصاديةَ، وبيَّن خطورة وآثار وحَرْمَة الرِّبا، وطالَب المسلمين بالتخلِّي عنه، وإعادة بناء المال والاقتصاد على أساس الاقتصاد الإسلامي - فإن مروِّجي الإسرائيليَّات، ومُصدِّقي الخُرافات يستغربون دعوته، ويُنكِرون عليه تفكيرَه، ويتَّهِمونه في فَهْمه وعقلِه وفِكرِه؛ إذ كيف يتجرَّأ ويخالف أمرًا أجمع عليه العالمُ المعاصر؟! ويعتبرونه مُدمِّرًا للاقتصاد الوطني، مَخَرِّبًا للنشاط التجاري؛ لذلك فهو عدوٌّ للأُمَّة واقتصادها ومالها، وتقدُّمها وازدهارها.
أما إذا بشَّر هذا المسلم الداعية بنظام اقتصادي إسلامي ناجح خالٍ من الرِّبا، وبيَّن أُسُسَه وقواعده، فإن مصدِّقي الإسرائيليَّات الاقتصادية يجعلونه مادةً للسخرية والاستهزاء، فهو - في نظرهم - غبيٌّ جاهلٌ، ضعيفُ العقل غير واقعي، يقولون عنه هذا، حتى لو كان من كِبار المفكرين الاقتصاديين والمختصين في شؤون المال والتجارة.
عِلْمًا بأن الإسلام حرَّم الرِّبا تحريمًا جازمًا صريحًا، وآيات القرآن واضحة في تحريمه وبيان خطورته المدمِّرة على الاقتصاد الوطني والعالمي؛ كما في سورة البقرة: ﴿ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ﴾ [البقرة: 275].
وقد أورد "سيد قطب" - رحمه الله - في تفسيره لهذه الآيات حقائقَ ثمانية، تبيِّنُ كَذِبَ الخُرافة الإسرائيليَّة في اعتبار الرِّبا ضرورة اقتصاديَّة عالميَّة:
1- لا إسلام مع قيام نظام رِبَوِي في بلاد المسلمين.
2- النظام الرِّبَوي بلاءٌ على الإنسانيَّة في إيمانها واقتصادها.
3- النظام الاقتصادي في الإسلام لا ينفصل عن النظام الأخلاقي.
4- التعامُل الرِّبَوي يفسد ضميرَ الفرد المرابي وخُلُقَه.
5- حين حرَّم الإسلام التعامل الرِّبَوي أقام نُظُمَ حياة المسلمين على أساس الاستغناء عنه.
6- يستحيل أن يحرِّمَ الله الرِّبا، ويكون فيه خيرٌ أو منفعة للبشريَّة.
7- الإسلام لا يلغي المؤسسات المصرفيَّة، ولكنه يطهِّرها من لوثة الرِّبا.
8- الزعم باستحالة قيام الاقتصاد العالمي على أساسٍ غير الأساس الرِّبَوي ما هو إلا خُرافة وأُكْذوبة ضخْمة.
يقول - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُوُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ * وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 278 - 280].
ومما يُثبت كَذِبَ هذه الخُرافة وخطأها نجاحُ المسلمين - وبجهودهم المتواضعة - في تأسيس مصارف إسلاميَّة، وشركات ومؤسسات إسلاميَّة، وبيوت استثمار لمشاريع تجاريَّة إسلاميَّة على أساس النظام الاقتصادي الإسلامي، خالية من التعامل الرِّبَوي.
وقد اعترف اقتصاديُّون وخُبراء ماليُّون - حتى من الغربيين - بنجاح النشاط التجاري الإسلامي غير الرِّبَوي، واعترفوا بإمكانيَّة إقامة نظام اقتصادي غير ربوي، وبذلك تلاشت تلك المزاعمُ والخرافات الإسرائيليَّة! وما الأزمة الماليَّة العالميَّة الأخيرة ببعيدة؟!
فكيف لو صاغتْ دول المسلمين أنظمتها الاقتصادية على غير الرِّبا؟

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 71.26 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 68.44 كيلو بايت... تم توفير 2.81 كيلو بايت...بمعدل (3.95%)]