|
|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه اجمعين ثم أما بعد قبل سرد الأدلة التي تبين صراحة حرمة مشاركة المشركين أعيادهم أنبه اخوتي أن هذا الفعل الشنيع يزعزع عقيدة المسلمين بل إن هذا الفعل إقرار لما عليه أحفاد القردة والخنازير من باطل هم يزعمون ان عيسى عليه السلام ولد يوم 25 من ديسمبر وأنه ولد للرب تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كبيرا قال تعالى{ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا} وهذا اليوم هو ما يسمى بيوم الكرسمس او النوال وهو تكذيب للقرآن فقد قال تعالى : {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا}ففي الآية دليل على أن تاريخهم مكذوب إذ لا وجود لرطب في هذا اليوم حتى في بلاد الشام التي يروى انها مولد عيسى عليه السلام ففي الوقت الذي ييتمون فيه أطفالنا ويرملون نساءنا ويحاربون عقيدتنا ومقدساتنا ويمكرون بتعاليمنا ويغزون ديارنا وينهبون ثرواتنا يحتفل بعض أبناء جلدتنا بأعيادهم الباطلة وقد أغنانا الله عز وجل عن ذلك بما شرع لنا بل وفي الوقت الذي تمتلأ فيه سجونهم بأسرانا نشاركهم اعيادهم قداسترد السبايا كل منهزم لم يبق في أسرها إلا سبايانا ولا رأيت سياط الظلم دامية إلا رأيت عليها لحم أسرانا ولا نموت على حد الظبا أنفا حتى لقد خجلت منا منايانا مع ذلك كله أعلن السنة الماضة أن اغلى شجرة كريسمس قدرت ب 11 مليون دولار وجدت في دولة عربية خليجية هم ما أنفقوا الأموال في ضلالهم كالاموال التي انفقها بعض الجهال في محاربة التوحيد فالله المستعان اخوتي أخواتي أليست العزة لنا .. اليس التمكين لنا .. اليست الرجولة عندنا .. أليست الشهامة والشجاعة والانفة من شيمنا.. فلماذا نرى بعض أبناء الامة الإسلامية يحتفلون بأعياد اليهود الصليبين والنصارى الحاقدين كالاحتفال بعيد الكرسمس او الاحتفال برأس السنة الميلادية أو غيرها من أعيادهم المحدثة أو التي لها أصل عندهم أسألكم بالله عليكم هل سمعتم ان يهوديا أو نصرانيا ضحى بشاة في عيد الأضحى ؟؟ فلماذا يحاربوننا في أعيادنا ونشاركهم ضلالهم حتى إنه وجد من أبناء المسلمين من يقول : إن لي أصدقاء يهنئونني في عيدي واهنئهم في أعيادهم أقول لمثل هذا الذي لبس عليه إبليس: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِاعلم أنك لما تهنئه بهذا اليوم في حقيقة الامر أنت تهنئه بما يعتقده من عقيدة فاسدة ثم أذكرك بقول الله عز وجل في سورة كاملة قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (4) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6) ليعلم كل شخص يشاركهم او يهنئهم أنه سيقف بين يدي ربه وسيسأله الله عز وجل عن فعله هذا فليعد للسؤال جوابا وسأنقل لكم اخوتي بحول الله الادلة الصحيحة في ثبوتها الصريحة في مدلولها على أن هذا الفعل حرام في شرعتنا وهو إما فسوق او ردة عن الإسلام
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#2
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
جزاك الله خيرا موضوع مهم جدا ننتظر التتمة
__________________
،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#3
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#4
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
الادلة في ذلك كثيرة واقتصر إن شاء الله على الأدلة التي سردها فضيلة الشيخ (ناصر بن عبدالكريم العقل) جزء من محاضرة : ( أحكام الأعياد ) أما الأعياد غير المشروعة فكلها حرام، وما يحدث فيها على وجه الاهتمام والقصد فهو حرام قطعاً بالكتاب والسنة والإجماع كما أسلفت. أما القرآن فقد قال الله تعالى في صفات المؤمنين: وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ [الفرقان:72]، قال المفسرون: إن المقصود بالزور هنا: الشعانون وأعياد الكفار، والشعانون: هي أعياد المشركين والكفار. والمقصود بـ(يشهدون)، أي: يحضرون، فهذا دليل على أن مجرد حضور الكفار حتى للتفرج والاستطلاع حرام قطعاً؛ لأنه تعزيز لهم ومشاركة، ويدخل السرور على قلوبهم، ويشعرهم بموادة المسلمين وبولائهم لهم، وكل ذلك حرام قطعاً. وقال الله تعالى: لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً [المائدة:48]، فالمسلمون لهم شرعتهم ومنهاجهم، وأهل الكتاب لهم شرعتهم ومناهجهم، والكفار وغيرهم لهم شرعتهم ومناهجهم، وكل أمة تختص بشريعة ومنهاج، ومما شرعه لهم الأعياد، فلا يجوز لمسلم أن يزيد أو ينقص في هذه الأعياد، ولا أن يشارك غيره مما هو من خصائص الأمم الأخرى في أعيادهم. وأما السنة فللحديث السابق وقد ذكرته، وكذلك قوله صلى الله عليه وسلم في السبت والأحد: (إنهما يوما عيد للمشركين فأنا أحب أن أخالفهم). وقوله صلى الله عليه وسلم: (إن لكل قوم عيداً، وهذا عيدنا)، ويشير إلى عيد الأضحى، وهذا وارد في الصحيحين، وكذلك الحديث السابق هو صحيح الإسناد عند الحاكم.. وغيره. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (من تشبه بقوم فهو منهم)، ومن أعظم مظاهر التشبه وأبرزها الأعياد؛ لأنها من سمات وخصائص الأمم، والمشاركة لهم في أي عيد من أعيادهم، أو التهنئة لهم، أو إعطاؤهم الفرصة ليعيدوا هو من باب التشبه بهم، وإعطاؤهم الفرصة فيما لا يجوز لهم. وكذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث كثيرة: (خالفوا اليهود)، (خالفوا المجوس)، (خالفوا المشركين)، وكان من أبرز الأمور التي تجب فيها المخالفة الأعياد. إذاً: فالأعياد من جملة الشرائع والمناسك التوقيفية، والله تعالى يقول: لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ [الحج:67]، فالعيد كالصلاة وكالقبلة وكالصيام، كما أن العيد من أبرز ما تتميز به الأمم، فيجب على المسلمين أن يتميزوا بأعيادهم، وأن يتميزوا بمخالفة أعياد الآخرين من الكفار والمشركين واليهود والنصارى. الأدلة من الكتاب والسنة على حرمة الاحتفال بأعياد المشركين
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#5
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
إننا نبين الحق في هذا الشأن، ونوضح بعض الأدلة والأحكام في هذا، وأسير في هذا على ما سار عليه شَيْخ الإِسْلامِ رحمه الله تعالى. ولقد قسَّم شَيْخ الإِسْلامِ أدلة حكم الاحتفال بأعياد الكفار إلى قسمين: أدلة كلية، وأدلة تفصيلية. النهي عن الموالاة والمشابهة للكفار أما الأدلة الكلية في هذا فأولها: أن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، نهانا عن موالاة الكفار ومشابهتهم، فالمسألة تدخل في باب الموالاة، ومن هنا فهي إذاً جزء من العقيدة. أي: أن الإيمان أو التصديق أو الإقرار بها، إقرار لعقيدتهم، وأن الكفر مطلوب، كالكفر بما لديهم من عقائد أخرى، فهذا يدخل في الموالاة والمشابهة، وفي هذا من الأدلة الكثيرة ما لا يحصى، كما بيَّنا في الآيات، قال تعالى: إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوّاً مُبِيناً [النساء:101] وقال: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ [الممتحنة:1] وقال: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ [المائدة:51] وغير ذلك، فمن موالاتهم أن تحضر أعيادهم وأن تكون أعيادً للمسلمين، فتكون أعياداً حزب الشيطان وأوليائه أعياداً لأولياء الرحمن وحزب الله تبارك وتعالى، وهذا أمر يتنافى مع هذه الأدلة، بل يتنافى مع ما طبع الله عليه النفوس من النفور من المخالف، ولا أحد يخالفك أشد ممن يخالفك في دينك. وأضرب لكم مثلاً من الواقع: انظروا إلى لاعبي الكرة! هل يمكن أن ينزل إلى الميدان فريقان من لاعبي الكرة، ويكون لباسهما واحد، وشعارهما واحد؟ لا يمكن. لماذا؟ لأنهما فريقان متقابلان متنافسان، متصارعان متباريان، فهل في الدنيا عداوة أشد من عداوة المؤمنين والكافرين؟ وهل من عدوين يجب أن يتباغضا ويتهاجرا ويتباعدا أشد من المؤمنين والكافرين؟ وهل هناك نسبة أو تقارب بين أصحاب الصراط المستقيم وأصحاب المغضوب عليهم والضالين؟ وهل هناك تقارب أو تسوية بين من يهدي إلى الجنة ومن يهدي إلى النار؟ وبين المتقين والفجار؟ لا يمكن أبداً. إذاً: حتى في نفوس الناس ركز الله هذا وجعله في طباعهم. ولو أن رجلاً في دولة تحارب الشيوعية ، ارتدى رداء الشيوعيين أو أي شعار، لضُرب وأوذي! ولا يستطيع أحد الآن في أوروبا أو أمريكا أن يحتفل بعيد من أعياد النازية ، ولا أن يرتدي شعار النازية ويضعه على صدره ويمشي في الشارع لأن النازية في نظرهم عدو لهم، فيا سبحان الله!! كيف بالعداوة التي هي في الدين؟! وهي التي أمر الله تبارك وتعالى بها، وهي أعظم فُرقان يجب أن يكون بين المؤمنين وبين الكافرين. بدعية الأعياد المأخذ الثاني من الأدلة الكلية: هي أن هذه الأعياد من البدع، والمشاركة فيها من البدع، فالنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه من بعده والمسلمون جميعاً في العصور المفضلة لم يحضروا أبداً، ولم يشاركوا بأي شكل من الأشكال في هذه البدع المحدثة، بل قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد } فهذه بدع عُظمى، وفيها مع المشابهة والموالاة أنها محدثه. فلو أحدث بعض المنتسبين إلى الإسلام، كـشيعة أو خوارج أو صوفية عيداً، فهل الواجب علينا أن نحضره؟ لا يجوز لنا حضوره، ولو كان الذين ابتدعوه من أهل الإسلام، فما بالكم بحضور أعياد الكفار، فهو أشد بدعة، والنهي فيه أشد وأغلظ. إذاً هذان المأخذان هما المأخذان الكليان الأساسيان، وكل واحد منهما له من الأدلة التفصيلية الشيء الكثير الذي لا يتسع له المقام أن نذكره؛ وإنما نقتصر على التنبيه إليه. الأصل في المسلمين مخالفة المشركين وقد ذكر شَيْخ الإِسْلامِ من الأدلة الكلية -أيضاً- ما جاء في الشرع من المخالفة، ولو كان في أمور نفعلها نحن في ديننا. فمثلاً: نحن في ديننا نصلي لله تبارك وتعالى، ولا نصلي ولا نسجد لغيره أبداً، ومع ذلك فإن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نهى كما في الحديث الصحيح من حديث عمرو بن عبسة : {نهى عن الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها } وعلل ذلك بعلتين: الأولى: أنها تطلع بين قرني شيطان. الثانية: أنه يسجد لها الكفار حينئذٍ. انظروا! إنه لما كان الكفار يسجدون لها حينئذٍ، ونحن نسجد لله تبارك وتعالى، لكن لما كان الزمن قد يتوافق، فنوافقهم في زمن عبادتهم، مع أن معبودنا غير معبودهم، نهينا أن نعبد ربنا في هذا الظرف، وهذا دليل على أن ما عدا ذلك هو أشد مخالفة ونهياً وزجراً. وأدلة هناك كثيرة في المخالفة، فقد أمرنا مثلاً: أن نعجل الإفطار في رمضان لأن تأخيره من شأن وديدن أهل الكتاب، وقد يقول قائل: أنا مسلم، وصمت لله تعالى، فما لي ولمن صام لغير الله، فإنه لا حرج عليَّ أن أؤخر الإفطار، فنقول له: لا. حتى هذا نهانا النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عنه، منعاً للتشبه بهم. إذاً: فكيف بمن يشاركهم في شعيرة من شعائر دينهم، وفي عمل من أعمالهم؟ لا ريب أن ذلك حرام. وكذلك الأدلة العامة في مخالفة المجوس، كما في الأمر بإعفاء اللحية وإحفاء الشارب، وغير ذلك مما علله النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أو صدره بقوله: { خالفوا المشركين } { خالفوا المجوس } أو { خالفوا اليهود } فهذه الأدلة كلها تدل على أنه حتى في الأمور التي هي من جنس ديننا وعبادتنا أو من جنس العادات التي قد يفعلها بعض الناس، حرَّم علينا ديننا أن نشابههم فيها، بل جعلت مخالفتهم أصلاً من أصول ديننا، فيتصدر الأمر بقوله: {خالفوا}. إذاً تكون القاعدة، إن الأصل فيك أن تخالف، وفي ذلك أيضاً أدلة كثيرة لا يتسع المقام لها.
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#6
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
السلام عليك
لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ صدق سبحانه بورك طرحك وشرحك شرح الله صدرك
__________________
،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#7
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
ومن أراد دراسة مفصلة وموسعة وأدلة أكثر فلا أفضل من كتاب: ـ في هذا الباب ـ اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم لشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#8
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته آمين بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#9
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
بارك الله فيكم
__________________
اللهم ثبت قلبي على دينك
|
#10
|
||||
|
||||
رد: الاحتفال بعيد عباد الصلبان دليل على الذل والهوان
بارك الله فيكم
__________________
اللهم ثبت قلبي على دينك
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |