كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4418 - عددالزوار : 855145 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3949 - عددالزوار : 389970 )           »          معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الأسرة المسلمة > روضة أطفال الشفاء

روضة أطفال الشفاء كل ما يختص ببراءة الأطفال من صور ومسابقات وقصص والعاب ترفيهية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21-02-2011, 06:22 PM
الصورة الرمزية نهر الكوثر
نهر الكوثر نهر الكوثر غير متصل
مشرفةواحة الزهرات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مكان الإقامة: عابرة سبيل بلا عنوان
الجنس :
المشاركات: 7,793
075 كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟

أولاً: اعلم متى تطبع القبلة وتوزع الحب..
جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى رجل له ابنان فقبّل أحدهما وترك الآخر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (فهلا ساويت بينهما؟)، إذاً لا تنسى في المرة القادمة التي تريد أن تقبل فيها أحد أبنائك

أو تضمه إلى صدرك، وتعطف عليه بالحب
والحنان، ولا تنسى أن عليك أن تفعل ذلك في وقت لا يلحظك فيه أبناؤك الآخرون، وإلا فإن عليك
أن تساوي بين أبنائك في توزيع القبلات،
ويعني ذلك إذا قبّلت أحد أبنائك في حضور إخوانه الصغار حينئذ لا بد أن تلتفت إليهم وتقبلهم
أيضًا وإن لم تفعل بالخصوص، إذا كنت
تكثر
من تقبيل أحد أبنائك دون إخوانه، فكن
على علم أنك بعملك هذا تكون قد زرعت
بذور الحسد وسقيت شجرة العدوان بينهم، لذلك يقول صلى الله عليه وسلم: (اعدلوا بين أولادكم، كما تحبون أن يعدلوا بينكم في البر واللطف).

ثانيًا: احذر مشكلة أخوة يوسف..
عندما يولد الطفل الثاني ويأخذ بالنمو والكبر ويدرك

ما حوله، لا يجد الوالدين من حوله فحسب بل يجد
كذلك في الميدان أخاه الأكبر الذي سبقه في الميلاد
والذي يفوقه قوة ويكبر عنه جسمًا ووزنًا، وكلما كبر
أدرك أنه أصبح في مرتبة ثانوية في المعاملة تتضح له من الأمور الآتية:
نعطي له اللعب القديمة بعد أن يكون أخوه قد استلمها جديدة واستعملها أمامه، ونعطي له كذلك ملابس أخيه القديمة بعد أن تصبح غير صالح للاستعمال إلا قليلاً.
والذي يزيد الطين بلة ميلاد طفل ثالث في الأسرة
يصبح موقع رعاية جديدة من الوالدين فيقل لذلك مقدار الرعاية التي كانت توجه إليه، وهنا يأخذ الطفل الثاني
ترتيبًا جديدًا بين الإخوة ويصبح طفلاً
وسطًا، وإن مركز الطفل الأوسط لا يحسد عليه
إذ إنه يكون مهاجمًا من الأمام (عن طريق الأخ الأكبر) ومن الخلف (عن طريق الأخ الأصغر) أما الطفل الأخير في
الأسرة فإن مركزه تحدوه العوامل التالية:
- أن هناك اختلافًا في معاملة الوالدين
له عن بقية الإخوة والأخوات وميلاً لإطالة مدة
الطفولة؛ لأن الوالدين حينئذ يكونان غالبًا قد تقدم بهما السن وأصبح أملهما في إنجاب أطفال جدد محدودًا.
- وفي بعض الحالات نجد أن الطفل الصغير
الأخير يكون موضع رعاية خاصة و (دلال) الوالدين
أو من أحدهما وهنا تدب نار الغيرة والحقد في
نفوس إخوته، وتذكرنا هذه الحالات
بقصة يوسف عليه السلام وما تعرض له من إيذاء
نتيجة كره إخوته له، لإيثار والديه له بالعطف الزائد.
ثالثًا: لا تفاضل إلا بالحكمة
نجد أن بعض الآباء يزدادون حبًا وعطفًا على أحد

أبنائهم دون إخوته الآخرين، ليس لأنه الأجمل أو الأكبر أو الأخير وإنما لأنه الأفضل نشاطًا وعملاً وخدمة لوالديه.
هنا لا بأس بهذا كأن يقول الأب لأبنائه
على سبيل المثال (لا بارك الله فيكم، إنكم جميعًا
لا تساوون قيمة حذاء ولدي فلان)، أو يقوم
باحترام ابنه والاهتمام به دون إخوانه أو أخواته، بينما
الطريقة الإيجابية تقضي بأن يقوم الأب بمدح الصفات
التي يتحلى بها ابنه الصالح دون ذكر اسمه أو
حتى إذا ما اضطر إلى ذكر اسمه فلا بد
أن يقول لهم مثلاً: إني على ثقة من أنكم
ستتخذون حذو أخيكم فلان في مواصفاته الحميدة، ولا شك
يا أبنائي أن لكم قسطًا من الفضل في مساعدتكم
أخاكم حتى وصل إلى هذه الدرجة من الرقي والتقدم والكمال.
والتفاضل لا يعني إعطاء أحد الأبناء حقوقًا أكثر، وفي
المقابل سلبها من الأبناء الآخرين، كأن يعطي
الابن المتميز طعامًا أكثر، أثناء وجبة الغذاء، أو
أن تقدم إليه الملابس الأجود واللوازم الأفضل، فإن
هذه الطريقة هي طريقة الحمقى والذين لا يعقلون.
إذًا إن آخر ما نريد قوله هو الملاحظة الجيدة لكيفية
توزيع الحب بين الأبناء.
رابعًا: بيِّن أهمية الأخ لأخيه
إذا كنت ترغب أن يسود الحب والود بين أبنائك

فما عليك إلا أن تبين أهمية الأخ لأخيه وتشرح له
عن الفوائد الجمة التي يفعلها الإخوان
لبعضهم البعض.
وهنا يجدر بك أن تسرد لأبنائك الأحاديث
التي توضح تلك الأهمية التي يكتسبها الأخ من
أخيه، إذًا فالأخ هو الساعد الأيمن لأخيه، وقد
تجلى ذلك أيضًا في قصة موسى حينما قال:
{وَاجْعَل لِّي وَزِيراً مِّنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي * وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي} [طـه:29 ـ 32].

بهذه الطريقة تكون قد أشعرت ابنك بأهمية أخيه، وبالتالي
تكون قد شددت أواصر العلاقة والمحبة بينهم.
خامسًا: اسقِ شجرة الحب بينهمولكن كيف يتم ذلك؟
اسمع تأتيك الإجابة على لسان أحد الآباء:

(لقد رزقني الله عز وجل الوليد الثاني
بعد أن جاوز عمر الأول السنتين، وحمدت
الله تعالى كثيراً على ذلك، وكما هو الحال عند
كل الأطفال أخذ ولدي الأول يشعر تجاه أخيه
كما يشعر الإنسان تجاه منافسيه، وكان ينظر إليه
باستغراب ودهشة وعدم رضا، وكأن علامات الاستفهام التي تدور في مخيلته تقول: لماذا احتل هذا الغريب مكاني؟
من هو هذا الجديد؟ هل يريد أن يأخذ أمي مني؟
وبدأ الحسد والغيرة يدبان في نفسه، حتى
أنه تسلل
إليه وصفعه وهو في مهده، لقد كانت تلك هي
آخر صفعة، حيث أدركت على الفور أنه لا بد
من وضع حل ناجح يمنع الأذى عن هذا
الرضيع.
فكرت بالأمر مليًا حتى اهتديت إلى فكرة سرعان
ما حولتها إلى ميدان التطبيق حيث جئت
ببعض اللعب الجميلة والمأكولات
الطيبة ووضعتها
في المهد عند طفلي الرضيع، ثم جئت بولدي الأكبر، وأفهمته
بالطريقة التي فهمها الأطفال أن أخاه الصغير
يحبه كثيرًا، وقد
جاء له بهدايا حلوة وجميلة ثم أمرته بأن يأخذها
منه فأخذها وهو فرح مسرور.
ومنذ ذلك اليوم لم أترك هذا الموضوع، حيث أوصيت زوجتي أن تقدم لابننا ما تريد أن تقدمه باسم الابن الصغير.
وكل يوم كان يمضي كان ولدي الأكبر يزداد حبًا لأخيه
حتى وصل به الأمر إلى البكاء عليه فيما لو أخذه
أحد الأصدقاء، وقال له مازحًا: إنني سأسرق
أخاك منك، والعكس صحيح.. ادفع الكبير إلى أن يقدم الهدية للصغير، وهكذا
اسقِ شجرة الحب بينهم).
سادسًا: اقضي على الظلم والحسد بينهم
ابحث عن أسباب الشقاق وبواعث الحقد والخصام

بين الأبناء ثم اقتلها من الجذور وازرع
مكانها رياحين المودة والإخاء. ومن أسباب الخصام
السيئة هي: الاعتداء والظلم والحسد.
فلو كان أبناؤك يعتدون على بعضهم البعض
ويمارسون الظلم وفي صدروهم يعشش
الغل والحسد، حينئذٍ فلا غرابة إذا لم تجد فيهم
الحب والود والإخاء. مثال: أحيانًا نجد
الأخ الكبير في العائلة يصبح مستبدًا إلى آخر حد، يقوم بأحكام سيطرته الحديدية على أخواته مكسورات
الجناح وكأنه سلطان جائر.
هنا لابد أن يتدخل الأب ويفك القيد ويرفع الظلم
وإلا فالأبناء كلهم سيصبحون على شاكلة أخيهم
الكبير، لأن الأجواء الملتهبة تخلق
من أفراد الأسرة
وحوشًا ضارية تضطر الكبير أن يستضعف الذين
هم أصغر منه، وهكذا بالتسلسل
حتى آخر طفل.
سابعًا: اجعل الحوار والتفاهم وسيلة لحل المشكلات
كثيرًا ما يحدث أن يتشاجر طفلان على

لعبة معينة ويبدأ كل منها يجر اللعبة، هنا
على الأم أو الأب أن
يسرع إلى والديه
ويحاول أن يرضي أحد الطرفين بالتنازل..
مثل أن يقول لهما: ليلعب كل واحد منكما
بهذه اللعبة نصف ساعة واحدًا بعد واحد'.
ماذا أفعل عندما يتشاجر الأولاد؟!
1ـ إذا كان أحد الأولاد عرضة للإصابة بأذى جسدي فعليك أن تتدخل فورًا حتى تمنع الخطر.

2ـ بعد تحقق الهدوء حاول أن تقضي وقتًا قصيرًا في الاستماع إلى كيف بدأت المعركة.
3ـ إذا لم يكن هناك ضرب أو استعمال العضلات في النزاع فلا حاجة إلى المسارعة للتدخل وحل النزاع، فالأولاد يحتاجون لمثل تلك النزاعات والخلافات، فهم يتعلمون منها أمورًا كثيرة ويفرغون طاقاتهم.
4ـ تذكر أن الخلاف بين الأولاد ليس كله ضارًا وليس بالسوء الذي يبدو للكبار.
5ـ حاول ألا تنحاز مع أحد الأولاد ضد الآخر، أشعر الكبير أن عليه أن يعطف على أخيه الصغير واطلب منه أن يخبرك فورًا إذا كان قد حاول الصبر ولم يتمالك نفسه.
6ـ ساعد الصغير على أن يحترم الكبير وألا يحاول إزعاج الولد الأكبر فينتقم منه.
7ـ لا تسرع بمعاقبة المذنب فإن ذلك ينمي بينهم روح الغيظ والانتقام.
8ـ لا تقارن الواحد منهم بالآخر فتقول لأحدهم: إن أخاك كان أفضل منك عندما كان في سنك.
9ـ أفضل طريقة لامتصاص ثورة الشجار أن تدفعهم فورًا إلى عمل إيجابي كمساعدة الغير أو دعوتهم إلى مساعدة أمهم أو ما شابه.
10ـ على الأم المحافظة على هدوئها قدر الإمكان أثناء غضب ابنها أو مشاجرته مع إخوته.
11ـ على الأبوين أن يكونا قدوة حسنة فيقلعوا عن عصبيتهم وثورتهم لأتفه الأمور أمام الأبناء.
12ـ لا تدع ابنك يذوق حلاوة الانتصار بتحقيق الرغبة التي انفجر باكيًا من أجلها
__________________
اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم
ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار
وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك
وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22-02-2011, 09:55 PM
الصورة الرمزية المسلمة الملتزمة
المسلمة الملتزمة المسلمة الملتزمة غير متصل
مشرفة الملتقى العام
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
مكان الإقامة: راحلة الى الله "فأدعوا لى "
الجنس :
المشاركات: 2,962
افتراضي رد: كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرا أختى

__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-02-2011, 03:43 PM
الصورة الرمزية نهر الكوثر
نهر الكوثر نهر الكوثر غير متصل
مشرفةواحة الزهرات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مكان الإقامة: عابرة سبيل بلا عنوان
الجنس :
المشاركات: 7,793
افتراضي رد: كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلمة الملتزمة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاكِ الله خيرا أختى
شكرا لمرورك الكريم وردك الاكرم

اسال الله ان لا يرد لك دعوة
ولا يحرمك فضله ويحفظ اسرتك واحبتك
__________________
اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم
ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار
وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك
وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-03-2011, 01:41 AM
الصورة الرمزية نور من الله
نور من الله نور من الله غير متصل
♥dydy love♥
 
تاريخ التسجيل: May 2006
مكان الإقامة: Egypt
الجنس :
المشاركات: 21,389
الدولة : Egypt
افتراضي رد: كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟

موضوع رائع وقيم
جزاكِ الله حبيبتِ على المشاركه القيمه منك
__________________




































رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-03-2011, 07:37 AM
الصورة الرمزية نهر الكوثر
نهر الكوثر نهر الكوثر غير متصل
مشرفةواحة الزهرات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مكان الإقامة: عابرة سبيل بلا عنوان
الجنس :
المشاركات: 7,793
افتراضي رد: كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور من الله مشاهدة المشاركة
موضوع رائع وقيم


جزاكِ الله حبيبتِ على المشاركه القيمه منك
اسعدني مرورك وفقك الله لما يحب ويرضه
وفتح لكِ ابواب علمه
__________________
اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم
ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار
وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك
وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12-03-2011, 08:01 PM
الصورة الرمزية افلاك
افلاك افلاك غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
مكان الإقامة: ارض الله
الجنس :
المشاركات: 53
الدولة : Algeria
افتراضي رد: كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟

بارك الله فيك ونفع بما قدمت

الله لا يحرمك الاجر

دمت في رعاية الرحمن
__________________
لا اله الا الله سيدنا محمدا رسول الله

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 16-03-2011, 12:07 AM
الصورة الرمزية نهر الكوثر
نهر الكوثر نهر الكوثر غير متصل
مشرفةواحة الزهرات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مكان الإقامة: عابرة سبيل بلا عنوان
الجنس :
المشاركات: 7,793
افتراضي رد: كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟

بارك الله فيكم وبمروركم الكريم
اسأل الله ان يجعلكم من سكان اهل الجنه
__________________
اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم
ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار
وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك
وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 101.03 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 96.26 كيلو بايت... تم توفير 4.78 كيلو بايت...بمعدل (4.73%)]