ما هو الشي الذي غير حياتك ؟؟

[القلب الحزين]

ما هو الشي الذي غير حياتك ؟؟



يعيش الإنسان فترة من الزمن في ركود تام أو روتين قاتل ولكن فجأة تظهر في حياته أمر أو شيء يقلب حياته 180 درجة .



يغير حياته ويجعل لحياته معنى وهدف ويقلب موازينه ويجعله يعيش ويستمتع بكل لحظة في حياته وكأنها آخر لحظة في حياته يعيشها بكل حب وبهجة وسعادة ومرح ..



و الآن ما هو الشي الذي غير حياتك ؟


هل هو كتاب قرأته :

دورة حضرتها :

معلم علمك :

هل هي خطبة سمعتها :

هل هي محاضرة :

أو برنامج تلفزيوني شاهدته :

أو شخص قابلته

أو وفاة عزيز :

أو فقدان محب :

أو بلاء إنسان :



هل هو انتقاد من شخص كان له بالغ الأثر في نفسك ..أم نصيحة صديق محب .. .


( ما الذي غير حالك وجعل لحياتك معنى ) ؟؟ ..



أم مازالت حياتك كما هي راكدة؟!!
دعوة للنقاش.......اريد مشاركاتكم الرائعة.

[* فلسطــ نجمة ــــين *]

فكرتك رائعة أخي الكريم سياسي
ومن دواع سروري بأن أكون أول واحدة تقول ما هو الشيء الذي هزها وغير حياتها رأسا على عقب
عندما نولد ونكون صغار أتعلم أننا نتغذى على المبادئ والقيم ولكن أسوأ شيء عندما تجد هذه المبادئ قد دفنت من زمن بعيد ولكن أتعلم ماهو أروع شيء ممكن يهز كيانك كله هو شيء لا يوصف عندما تكون فاقد الأمل ويأتي من بعيد أعز الناس إليك ولكنني كنت بعيدة عنها لقد أنقذتني من وسط آلامي بل وغيرت حياتي وأصبحت بعد ذلك انسانة أخرى
إذا من غيرت حياتي هي انسانة رائعة بدلت كل حياتي

[القلب الحزين]

اختى/ نجمة فلسطين

جميل لما تطرقتيه نعم ممكن ياتى شخص يغير حياتنا
فلآ أمل موجود

ولن ننسا ذاك الشخص مهما قست الايام
مهما اشتدد الايام همها وحزنها الا ان ذاك الشخص فى القلب

كان حياً اوميتاً

ام بنسبه لى فتغيرى كانت حين نظرت الى اخرنظره لوالدى رحمة الله عليه
نظر الى نظره لن انساها ماحييت
نظره كانه يقول لى انتبه
ياالله
فتغيرت حياتى الى كل خير الى كل ماهو افضل برغم لليحصل لشخص من هموم واحزان

بارك الله فيكى

كل احتـــــــــــــــرامى وتقديرى

[إكرام أحمد]

السلام عليكم

لم أطل التفكير في الشيئ الذي غير حياتي لأنه شيئ راسخ في عقلي قبل قلبي .

الداعية الإسلامي الشيخ القدير محمد حسان يا الله
أول يوم سمعت كلامه وكأن روحي تنتزع من جسدي .
منذ ذلك اليوم وانا أشعر أني تغيرت أشعر أني صرت إنسانة أخرى .
كلامه مواضيعه طريقته أسلوبه كل هذا هزني وغيرني

فجزاه الله كل الخير وأطال عمره في طاعتة ونشر الدين