أبو عمرو بن العلاء .. القراءات العشر - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          الفهم الخطأ للدعوة يحولها من دعوة علمية تربوية ربانية إلى دعوة انفعالية صدامية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          معالجة الآثار السلبية لمشاهد الحروب والقتل لدى الأطفال التربية النفسية للأولاد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث

ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث ملتقى يختص في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وعلوم الحديث وفقهه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17-08-2019, 04:55 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,928
الدولة : Egypt
افتراضي أبو عمرو بن العلاء .. القراءات العشر

أبو عمرو بن العلاء .. القراءات العشر
زياد أبو رجائي

أبو عمرو بن العلاء بن عمار بن العريان ، و اسمه عمرو بن عبد الله ابن الحصين بن الحارث بن جلهم ، و يقال جلهمة بن خزاعى ، و يقال : جلهم بن حجر ابن خزاعى بن مالك بن مازن بن عمرو بن تميم بن مر التميمى المازنى البصرى المقرىء ، أحد الأئمة القراء السبعة ، اختلف فى اسمه ، فقيل : زبان ، و قيل : العريان ، و قيل : يحيى ، و قيل : جزء ، و قيل : اسمه كنيته .
و قال أبو عبد الله بن مندة : أمه عائشة بنت عبد الرحمن بن ربيعة بن بكر من بنى حنيفة .
قرأ القرآن على : حميد بن قيس الأعرج المكى ، و سعيد بن جبير ، و عبد الله بن كثير ، و عكرمة مولى ابن عباس ، و مجاهد بن جبر المكى ، و يحيى بن يعمر .
و قرأ عليه : أحمد بن موسى اللؤلؤى ، و حسين بن على الجعفى ، و حماد بن زيد ،و خارجة بن مصعب ، و داود بن يزيد الأودى ، و أبو سعيد بن أوس الأنصارى ، و سهل ابن يوسف ، و أبو نعيم شجاع بن أبى نصر البلخى ، و العباس بن الفضل الأنصارى قاضى الموصل ، و أبو بحر عبد الرحمن بن عثمان البكراوى ، و عبيد الله بن موسى ، و عبد الملك بن قريب الأصمعى ، و عبد الوارث بن سعيد ، و عبد الوهاب بن عطاء ، و عبيد بن عقيل الهلالى ، و على بن نصر الجهضمى الكبير ، و محبوب بن الحسن ، و معاذ بن معاذ ، و هارون الأعور ، و يحيى بن المبارك اليزيدى ، و يونس بن حبيب النحوى . اهـ .


قال المزى 34 / 123 :
قال أبو بكر بن مجاهد المقرىء : أخبرنى أبو عبد الله بن شارك ، أحسبه عن أبى محمد القصاص ، قال : كان ولد العلاء بن عمار أربعة نفر ، فمنهم : أبو سفيان و اسمه شقيق بن العلاء ، و معاذ بن العلاء ، و أبو حفص عمر بن العلاء ،و أبو عمرو زيان بن العلاء و كان آخرهم موتا أبو عمرو بن العلاء .
و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : أبو عمرو بن العلاء ثقة ، و أبو سفيان ابن العلاء ، و معاذ بن العلاء هؤلاء إخوة أبى عمرو بن العلاء .
و قال أبو حاتم الرازى : كان لأبى عمرو بن العلاء أخ يقال له أبو سفيان ، سئل يحيى بن معين عنهما فقال : ليس بهما بأس .
و قال أبو خيثمة زهير بن حرب : كان أبو عمرو بن العلاء رجلا لا بأس به ، و لكنه لم يحفظ .
و قال شجاع بن أبى نصر ، عن أبى عمرو بن العلاء : رآنى سعيد بن جبير و أنا جالس مع الشباب فقال : ما يجلسك مع الشباب ، عليك بالشيوخ .
و قال نصر بن على الجهضمى ، عن الأصمعى : سمعت أبا عمرو بن العلاء يقول : كنت رأسا و الحسن حى .
و قال عبد الرحمن بن أخى الأصمعى ، عن عمه : قال أبو عمرو : نظرت فى هذا العلم قبل أن أختن . قال : و هو حينئذ ابن أربع و ثمانين .
و قال ثعلب : سمعت أبا عمرو الشيبانى ، يقول : ما رأينا مثل أبى عمرو بن العلاء رحمة الله عليه .
و قال أبو العيناء محمد بن القاسم ، عن أبى عبيدة معمر بن المثنى :كان أبو عمرو بن العلاء أعلم الناس بالقرآن و العربية و العرب و أيامها ،و الشعر ، و أيام الناس ، و كان ينزل خلف دار جعفر بن سليمان الهاشمى ، و كانت دفاتره ملء بيت إلى السقف ، ثم تنسك ، فأحرقها ، و قال فيه الفرزدق :

مازلت أفتح أبوابا و أغلقها حتى أتيت أبا عمرو بن عمار

و قال أبو العيناء ، عن الأصمعى : قال لى أبو عمرو بن العلاء :
لو تهيأ لى أن أفرغ ما فى صدرى من العلم فى صدرك لفعلته . قال : و قال : لقد حفظت فى علم القرآن أشياء لو كتبت ما قدر الأعمش على حملها .
قال : و سمعت أبا عمرو يقول : لولا أن ليس لى أن أقرأ إلا بما قد قرىء لقرأت حرف كذا و كذا ، و ذكر حروفا .
و قال أبو بكر بن مجاهد : كان أبو عمرو مقدما فى عصره ، عالما بالقراءة
و وجوهها ، قدوة فى العلم باللغة ، إمام الناس فى العربية ، و كان مع علمه باللغة و فقهه فى العربية متمسكا بالآثار لا يكاد يخالف فى اختياره ما جاء عن الأئمة قبله ، متواضعا فى علمه . قرأ على أهل الحجاز ، و سلك فى القراءة طريقهم و لم تزل العلماء فى زمانه تعرف له تقدمه و تقر له بفضله ، و تأتم فى القراءة بمذاهبه .
و كان حسن الإختيار ، سهل القراءة ، غير متكلف ، يؤثر التخفيف ما وجد إليه السبيل ، و كان فى عصره بالبصرة جماعة من أهل العلم بالقراءة لم يبلغوه منهم : عبد الله بن أبى إسحاق ، و عاصم بن أبى صباح الجحدرى أبو المجشر ، و عيسى بن عمر الثقفى ، و كل هؤلاء أهل فصاحة أيضا ، و لم يحفظ عنهم فى القراءة ما حفظ عن أبى عمرو .
و إلى قراءة أبى عمرو صار أهل البصرة أو أكثرهم .
وقال أبو عبيد القاسم بن سلام : حدثنا شجاع بن أبى نصر ، و كان صدوقا مأمونا قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فى المنام فعرضت عليه أشياء من قراءة أبى عمرو فما رد على إلا حرفين .
و قال نصر بن على الجهضمى ، عن أبيه : قال لى شعبة : انظر ما يقرأ به أبو عمرو ما يختاره لنفسه ، فاكتبه ، فإنه سيصير للناس أستاذا .
و قال أبو مزاحم الخاقانى ، عن إبراهيم الحربى : كان أهل البصرة يعنى أهل العربية منهم أصحاب الهوى إلا أربعة ، فإنهم كان أصحاب سنة : أبو عمرو بن العلاء ، و الخليل بن أحمد ، و يونس بن حبيب ، و الأصمعى .
و قال أبو بكر الصولى : حدثنا الحزنبل ، قال : حدثنا إسماعيل بن أبى محمد اليزيدى ، عن أبيه . قال الصولى : و حدثنا أبو خليفة الفضل بن حباب ، عن محمد ابن سلام ، عن محمد بن حفص ، قالا :
تكلم عمرو بن عبيد فى الوعيد سنة ، فقال أبو عمرو : إنك لألكن الفهم ، إذ صيرت الوعيد فى أعظم شىء مثله فى أصغر شىء ، فاعلم أن النهى عن الصغير و الكبير ليسا سواء ، و إنما نهى الله عنهما ليتم حجته على خلقه ، و لئلا يعدل عن أمره
و طاعته ، و وراء وعيده عفوه و وسيع كرمه ، و أنشد أبو عمرو :
لا يرهب ابن العم ما عشت صولتى و لا أختشى من صولة المتهدد
و إنى و إن أوعدته و وعدته لمخلف إيعادى و منجز موعدى
فقال له عمرو : صدقت ، إن العرب تمتدح بالوفاء بالوعد دون الوعيد ، و قد تمتدح بالوفاء بهما ، ألم تسمع قول الشاعر :
إن أبا خالد لمجتمع الرأى شريف الأفعال و البيت
لا يخلف الوعد و الوعيد و لا يبيت من ثأره على فوت
قال عمرو : || قد وافق هذا قول الله عز و جل : * ( و نادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ... ) * الآية .
فقال أبو عمرو : قد وافق الأول أخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و الحديث يفسر القرآن .
و قال هارون بن موسى ( قد فق ) ، عن عمرو ، عن الحسن ، و عن أبى عمرو :
* ( فهل يهلك إلا القوم الفاسقون ) * قال أبو عمرو : إنما يهلك فى الموت و يهلك فى الصلب .
و قال حماد بن زيد ( قد ) : سألت أبا عمرو بن العلاء عن القدر ، فقال : ثلاث آيات فى القرآن * ( فمن شاء منكم أن يستقيم . و ما تشاؤون إلا أن يشاء الله ) * ، * ( فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا ، و ما تشاؤون إلا أن يشاء الله ) * ، * ( فمن شاء ذكره ، و ما تذكرون إلا أن يشاء الله ) * .
و قال عبيد بن عقيل ( قد ) فى قراءة أبى عمرو : و ما يشعركم أنها مكسورة إذا جاءت لا يؤمنون .
و قال عبد الرحمن ابن أخى الأصمعى ، عن عمه : أنشدنا أبو عمرو بن العلاء ،
قال : سمعت أعرابيا ينشد ، و قد كنت خرجت إلى ظاهر البصرة متفرجا مما نالنى من طلب الحجاج لى و استخفائى منه :

صبر النفس عند كل ملم إن فى الصبر حيلة المحتال
لا تضيقن فى الأمور فقد يكشف لأواؤها بغير احتيال
ربما تجزع النفوس له من الأمر فرجة كحل العقال
قد تصاب الجبال فى آخر الصفف و ينجو مقارع الأبطال

فقلت : ما وراءك يا أعرابى . قال : مات الحجاج . فلم أدر بأيهما أفرح بموت الحجاج أو بقوله || فرجة || ، لأنى كنت أطلب شاهدا لاختيارى القراءة فى سورة البقرة * ( إلا من أغترف غرفة ) * .
و قال أيضا ، عن عمه : قال لى أبو عمرو بن العلاء :
يا عبد الملك كن من الكريم على حذر إذا أهنته ، و من اللئيم إذا أكرمته ، و من العاقل إذا أحرجته ، و من الأحمق إذا مازحته ، و من الفاجر إذا عاشرته ، و ليس من الأدب أن تجيب من لا يسألك ، أو تسل من لا يجبك ، أو تحدث من لا ينصت لك .
و قال محمد بن يونس الكديمى ، عن الأصمعى :
مرض أبو عمرو بن العلاء مرضة ، فأتى أصحابه إلا رجلا منهم ، ثم جاءه بعد ذلك ، فقال : إنى أريد أن أسامرك الليلة . فقال :
أنت معافى و أنا مبتلى ، و العافية لا تدعك تسهر ، و البلاء لا يدعنى أنام ،
والله أسأل أن يسوق إلى أهل العافية الشكر ، و إلى أهل البلاء الأجر .
و قال محمد بن إبراهيم بن الحسن ، عن الأصمعى : حدثنا أبو عمرو بن العلاء ،
قال : قيل لرجل طال عمره : أتحب الموت ؟
قال : لا . قيل : ولم و قد ذهب عنك شهوة النساء و الطعام . قال : أحب أن أسمع الأعاجيب .
و قال محمد بن تميم النهشلى ، عن الأصمعى : قال أبو عمرو بن العلاء : كنت فى ضيعتى ، فاشتد على الحر فبينا أنا أدور فيها نصف النهار إذ سمعت قائلا يقول :
و إن امرءا دنياه أكبر همه لمستمسك منها بحبل غرور
قال : فنقشته على خاتمى . فكان نقش خاتمه .
و قال زكريا بن يحيى المنقرى ، عن الأصمعى : كان على خاتم أبى عمرو بن العلاء :
و إن امرءا دنياه أكبر همه لمستمسك منها بحبل غرور
و قال أبو عوانة الإسفرايينى ، عن أحمد بن عبد الرحمن ، عن الأصمعى ، عن أبى عمرو بن العلاء : ما تشاتم رجلان قط إلا غلب المهمل .
و قال أبو العيناء ، عن الأصمعى عن أبى عمرو بن العلاء : من عرف فضل من فوقه عرف له من ذويه ، و من جحد جحد .
قال محمد بن صالح بن النطاح ، عن أبى عبيدة معمر بن المثنى :
خرج أبو عمرو بن العلاء إلى دمشق إلى عبد الوهاب بن إبراهيم يجتديه ، ثم رجع فمات بالكوفة . قال أبو عبيدة : فحدثنى يونس أن أبا عمرو كان يغشى عليه
و يفيق ، فأفاق من غشية له فإذا ابنه بشر يبكى ، فقال : ما يبكيك و قد أتت على أربع و ثمانون سنة .
و قال أبو بكر بن مجاهد : حدثونا عن الأصمعى ، قال : توفى أبو عمرو و هو ابن ست و ثمانين .
و حكى أبو سليمان بن زبر ، عن ابن قتيبة : أن أبا عمرو بن العلاء مات سنة أربع و خمسين و مئة ، و هو مسافر فى طريق الشام .
و قال خليفة بن خياط : سنة سبع و خمسين و مئة فيها مات أبو عمرو و أبو سفيان ابنا العلاء .
روى له أبو داود فى || القدر || ، و ابن ماجة فى || التفسير || . اهـ .
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 12 / 180 :
و كذا ذكر فى || الرقاق || من صحيح البخارى ، قد ذكر فى ترجمة أبى عبيد القاسم بن سلام .
و ذكره ابن حبان فى || الثقات || ، و قال : هو أكبر إخوته ، و له خمسون حديثا ، و أخوه أبو سفيان له حديث واحد ، و معاذ لست أحفظ له إلا حديثين ، و عمر لا حديث له ، و مات أبو عمرو بطريق الشام سنة أربع و خمسين .
و قال النضر بن شميل لما ذكره : هو سيد العلماء .
و قال أبو ( منصور ) الأزهرى فى || التهذيب || : كان من أعلم الناس بوجوه القراءات و الفاظ العرب و نوادر كلامهم و فصيح اشعارهم .
و قال الصولى : اختلف فى اسمه ، و العريان هو الأكثر عند العلماء ، و هو الصحيح عندى ، و زبان أثبتها بعد العريان . اهـ .


شيوخه :
أنس بن مالك - إياس بن جعفر البصرى - بديل بن ميسرة العقيلى - جعفر بن زيد العبدى - جعفر بن محمد الصادق - الحسن البصرى - داود بن أبى هند - ذى الرمة الشاعر و اسمه غيلان بن عقبة - رؤبة بن العجاج الراجز - صخر بن جويرية ( و هو من أقرانه ) - عطاء بن أبى رباح - العلاء بن عمار ( أبيه ) - محمد بن سيرين - محمد بن عبد الرحمن بن أبى ليلى - محمد بن مسلم بن شهاب الزهرى - أبى الزبير محمد بن مسلم المكى - نافع مولى ابن عمر - هشام بن عروة.

تلاميذه :
إسحاق بن مرار - أبو عمرو الشيبانى النحوى - الحسين بن واقد المروزى - أبو أسامة حماد بن أسامة - حماد بن زيد - أبو زيد سعيد بن أوس الأنصارى - سلام بن سليمان بن سوار المدائنى
شبابة بن سوار المدائنى ( عمه ) - أبو نعيم شجاع بن أبى نصر البلخى - شراحيل بن عبيد الله السعدى - شريك بن عبد الله النخعى - شعبة بن الحجاج - شعيب بن إسحاق الدمشقى - عبد العزيز بن الحصين بن الترجمان - عبد الملك بن قريب الأصمعى - عبد الوارث بن سعيد - عبيد بن عقيل الهلالى - عفان بن سيار الجرجانى - عيسى بن يونس - معاذ بن العلاء ( أخوه ) - معتمر بن سليمان - معمر بن راشد - أبو عبيدة معمر بن المثنى - أبو فيد مؤرج بن عمرو السدوسى - هارون بن موسى النحوى الأعور - وكيع بن الجراح - يحيى بن حفص الأسدى الرازى المقرىء النحوى - أبو محمد يحيى بن المبارك اليزيدى
يعلى بن عبيد الطنافسى - يونس بن حبيب النحوى - أبو بحر البكراوى .
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 60.07 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 58.17 كيلو بايت... تم توفير 1.89 كيلو بايت...بمعدل (3.15%)]