"يا أنصار رسول الله، اليوم يومكم فهبوا لنصرة نبيكم " - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         شرح كتاب فضائل القرآن من مختصر صحيح مسلم للإمام المنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 10 - عددالزوار : 183 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 117 - عددالزوار : 28422 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 175 - عددالزوار : 60027 )           »          خطورة الوسوسة.. وعلاجها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          إني مهاجرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          الضوابط الشرعية لعمل المرأة في المجال الطبي.. والآمال المعقودة على ذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 30 - عددالزوار : 812 )           »          صناعة الإعلام وصياغة الرأي العام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          من تستشير في مشكلاتك الزوجية؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          فن إيقاظ الطفل للذهاب إلى المدرسة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث > ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم

ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم قسم يختص بالمقاطعة والرد على اى شبهة موجهة الى الاسلام والمسلمين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-06-2008, 06:28 PM
الصورة الرمزية زهرة الياسمينا
زهرة الياسمينا زهرة الياسمينا غير متصل
مشرفة ملتقى القصة والعبرة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: alex
الجنس :
المشاركات: 4,147
الدولة : Egypt
10 "يا أنصار رسول الله، اليوم يومكم فهبوا لنصرة نبيكم "





أيها المسلمون،يا أنصار رسول الله، اليوم يومكم فهبوا لنصرة نبيكم



الحمد لله معز المؤمنين، مذل الكافرين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المتقين، وقائد الغر المحجلين، وعلى آله وصحابته والتابعين، ثم أما بعد؛




الاخوة والاخوات أنصار رسول :صلى الله
عليه وسلم.



أيها المسلمون...... يا أنصار رسول الله




منذ زمن بعيد وأعداء الله لا يفترون في الاساءة لدينكم، ولم تلن لهم قناة في التعرض لجناب نبيكم -عليه الصلاة والسلام-، يعملون ليل نهار لا يفترون، يستعملون كل وسيلة متاحة، لا بل يبتدعون في كل يوم وسيلة جديدة لتخدم غايتهم في الاساءة لدينكم، تجمعوا وتوحدوا- فرق الله جمعهم- وأقاموا المؤسسات -رغم كل الخلافات المتجذرة بينهم- لاجل هدف واحد هو مواجهة الاسلام العظيم، والعمل على إيقاف المد الاسلامي عالميا.





ألم نر هذا الامر كان منذ بداية الدعوة النبوية، كيف تجمع كفار قريش للنيل من حبيبنا، وكيف عمل المروجون والمغرضون- من نسميهم الطابور الخامس- في الحرب الاعلامية النفسية، ثم تتابعت الاحداث وفي كل وقت نجد من يحمل ذاك اللواء-أسقطه الله- للنيل من حبيبنا عليه الصلاة والسلام، وبالامس القريب خرج علينا بعض النفر الحاقد على الاسلام وأهله، خرجوا ليعلنوا عن حقدهم الدفين، وخوفهم الشديد من الاسلام، في دولة ملكتها تعتبر الراعية للكنيسة عندهم، فوضعوا رسوما مسيئة للنبي عليه الصلاة والسلام، فكان ما كان من تبعات أرعبتهم وجعلتهم يخنعون ويرضخون، لكن سرعان ما هدأت النفوس ورجع الناس الى ما كانوا عليه -إن لم يكن أسوأ- فكان ذلك ذريعة ليعود القوم من الكفار الى ما كانوا عليه، لا بل أشد.





بعد ذلك العرض السريع لا بد لي من وقفات مع الحدث، فأقول وبالله التوفيق:


أولا:لا بد من تقرير أن ما يحصل ليس أمرا حادثا، بل هو استمرار وتتابع لمنهج أعداء الله في المواجهة.





ثانيا:لا بد من الاجابة على سؤال هام، لماذا تجرأ أعداء الله علينا بالاستهزاء بأعظم ما لدينا، نبينا الكريم -عليه الصلاة والسلام-؟
والاجابة لعلها واضحة بينة لكل ذي لبّ، لقد نظر القوم الى حال مسلمي اليوم، فوجدوا خوارا وذلا وهوانا، لقد اغتصبوا الارض فصمتنا، وهتكوا العرض فصمتنا، دنسوا قرآننا فصمتنا، أسالوا الدم المسلم الطاهر فصمتنا، دنسوا كل مقدس فصمتنا، فبعد كل ذلك ماذا يتوقعون؟ لقد هانت علينا أنفسنا فهنّا على أعدائنا ففعلوا ما فعلوا، بل وسيفعلون أن لم تنهض أمتنا وتنفض عنها غبار الذل والهوان.





ثالثا:نجح أعداء الله في إشغال أمتنا بملذات الحياة وشهواتها، فصار الرقص والحب والرياضة أهم وأغلى علينا من نبينا -عليه الصلاة والسلام-، ساروا مخطط مدروس قديم حديث في إشغال الامة، فصار همّ الواحد من أبناء الامة بطنه وفرجه، وإسعاد نفسه بتفاهات ساذجة، يفرح برؤية راقصة ومغنية، وينتشي فخرا ببطولة كروية حقهها -كأنه انتصر في غزوة أو معركة، أو كأنه حرر مغتصبا من أرضه-، شباب الامة مشغول بعيد الحب عن حب نبينا، مشغول بالفوز باللقب الكروي والانتصار فيه عن الجهاد في سبيل الله والانتصار في ميدان الجهاد والعزة والشرف، مشغول بمتابعة الفنانين وتتبع سيرتهم عن البحث في سيرة الحبيب وإقتفاء أثره، مشغول بالبحث عن لقمة العيش -كما يزعمون- عن النظر في حال الامة الدامي.


عذرا رسول الله فأمة الاسلام مشغولة، لا تملك الوقت لنصرتك.






أيها المسلمون............يا أنصار رسول الله





رابعا:المدّ الاسلامي في بلاد الغرب يخيفهم، فهم متابعون -ليس كحالنا- لكل ما يجري في بلادهم، عرفوا أن الناس حين يعرفون الاسلام وحقيقته لا يملكون إلا إتباعه،فخافوا ووجلوا وأصابهم الفزع، فبدأ المحللون والكاتبون يحذرون من خطر المدّ الاسلامي الرهيب في أوروبا، فتنبه ساستهم لذلك فتم الايعاز لصفوف التدخل السريع بالتحرك، فتجمع القوم وثاروا على كل مظهر اسلامي، حتى الحرية المزعومة عندهم صارت مقيدة على المسلم، يرفضون الحجاب في بلادهم لانه صار رمزا للتطرف والارهاب، يرفضون المدارس الاسلامية بحجة انها تخرج إرهابيين، مجالسهم المحلية والنيابية في كل يوم تبحث في قرار منع للمسلمين - والمسلمون لاهون في غيهم سادرون-، وكان من ضمن ما كان ما فعلته صحف الدنمارك وكررته الان.





خامسا:هم يعرفون قدر النبي عليه الصلاة والسلام في نفوس المسلمين، يعرفون كم يحب المسلم نبيه لان هذا من تمام الايمان، كما في الحديث الذي رواه البخاري، من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي عليه الصلاة والسلام قال:" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين". فهم قد عرفوا كيف يثيرون المسلمين، لكن مع علمهم وتيقنهم من أن مواقفنا لا تعدو ردة أفعال عاطفية سرعان ما تخمد.





سادسا:لا بد من تقرير حقيقة هامة وهي: أن أمة الاسلام هذه الايام أمة عاطفية،فالعاطفة هي من يحركها، وما يقومون به هو ردة أفعال فقط، وكل ذلك ناتج عن بعدنا عن إسلامنا ومصادر عزتنا: كتاب الله وسنة النبي،فسرعان ما نثور وبسرعة أكبر نخمد، لكنهم بدأوا باستعمال وسائل أخرى للتأثير على الشارع المسلم من خلال استعمال فريق المثبطين المخذلين، وهؤلاء خطرهم أعظم من غيرهم، فهم يتحدثون بألسنتنا، ويتسمون بأسمائنا، بل ويصوغون خطابهم بلسان تأصيلي شرعي، فهم يعتبرون غضبة المسلم وثورته غضبا لنبيه يعتبرونها همجية، ويعتبرون مقاطعة عدونا وحشية، وكل ذلك ليس من خلق المسلم الحق، هم يدعون للحوار والعقلانية فهي سبيل تحرير المغتصبات والمقدسات، وهم يدعون للتعايش مع الاخر فهي أنجح حل للدفاع عن أعراض المسلمات التي انتهكت، يدعون لاستجداء القوم بدل معاداتهم، لان الاستجداء سيرقق القلوب علينا ولعلهم يكفون عن إثارة عواطفنا -حسبنا الله ونعم الوكيل-.





بعد قول كل ما سبق قوله، متى سننهض؟ ومتى سنستيقظ؟


هل ماتت القلوب ولم يعد فيها حياة؟ هل الى هذا الحد من الهوان وصلنا فلم نعد نملك حتى الاحساس بما هو مقدس؟ هل نحن بحق نحب رسولنا؟ والسؤال الاكبر: هل نحن بحق مسلمون؟



يا أمة الاسلام.........


أما آن لهذه الامة أن تنهض، اما آن لهذه الامة أن تغضب!!! إن لم نغضب لعرض نبينا فلمن نغضب؟!!بأبي أنت وأمي يا رسول الله.......






يا أمتنا العزيزة.......... يا أمة محمد.......... يا خير أمة أخرجت للناس...........


نبيكم يهان، أعداء الله يتكالبون عليكم، رفعت الرايات وتمايزت، أعلنها أعداؤكم حربا صليبية حاقدة، دنسوا كل مقدس، قتلوا وشردوا ودنسوا واغتصبوا، متى تستيقظون؟ متى ترجعون لعزتكم؟ متى تثأرون لنبيكم، متى تحافظون على كرامتكم؟ هل ماتت النخوة؟!!!!! هل ماتت العزائم والقلوب؟!!!!!واحسرتا على حالنا






والله ثم والله لو كان الامر في زمن صحابة النبي لما قبلوا هوانا، ألم تقرأوا في سيرة الصحابة كيف كانوا ينصرون النبي، هم قوم صدقوا في دعواهم بحب النبي،لكن نحن..........،رسول الله معذرة فنحن كاذبون، رسول الله معذرة فقومنا ينتظرون ويستمطرون النصر، لكن لا يريدونه على أيديهم بل لعل السماء أن تمطر نصرا على قوم قاعدين، يحلمون بخالد وحمزة، وينادون على صلاح الدين، يتغنون بالامجاد السالفة لانهم لا يملكون مستقبلا ولا حاضرا، يستذكرون الماضي ويترحمون.




يا أمة الاسلام.............



نحن أمة العمل، امة الجهاد والاستشهاد، أمة الدعوة والانتصار، فهل نترك عزا أكرمنا به ربنا، هل نترك مجدا خلفه لنا أسلافنا، أم أن الواجب الان أن نبدأ ونكون نحن المبادرون، أقول قد آن الاوان لذلك، إذا كيف ننصر النبي صلى الله عليه وسلم؟





أولا:بتجديد النية وتصويبها لنصرة الدين ونبينا الكريم.






ثانيا: بمعرفة نبينا والتعرف عليه حقا، فمن عرفه لا يملك إلا أن يحبه، ومن أحبه لم يملك إلا طاعته، فلنشرع بالتعرف على سيرة نبينا للعمل بما فيها، نريدها دراسة المحب لحبيبه لنتعرف على كل صغيرة وكبيرة فيها، لعلنا أن نحقق المحبة الحقيقية.





ثالثا: محبة النبي تستلزم طاعته فيما أمر، وإجتناب ما نهى عنه وزجر، محبته تستلزم إتباع سنته، والسير على نهجه، فهل نحن بسنته متمسكون؟ لابد من أن نبدأ تمسكا بسنته، وعملا بهديه عليه الصلاة والسلام.





رابعا:أن نربي أبناءنا على حب النبي وإتباعه، وأن نزرع فيهم خلق النبي ليتخلقوا به، وأن نتعامل معهم وفق سنة الحبيب عليه الصلاة والسلام، نريد جيلا قادما يحمل الراية ليكونوا جند الاسلام الحقيقين، نريد أن نخرج من الجيل القادم كسعد ومعاذ، كخالد ومصعب، كحمزة وصلاح الدين، وتذكروا أن سلف الامة كان الواحد يعلم أبناءه السير والمغازي، كما يعلمهم السورة من القرآن.





خامسا:أن ننهض بكل الوسائل المتاحة إعلاميا للتعريف بحبينا محمد -عليه الصلاة والسلام- ولنعلن غضبتنا، من خلال موضوعات وكلمات ورسائل جوال ورسائل الكترونية، من خلال المنتديات والاذاعات، من خلال الصحف والمجلات، من خلال الهواتف والفضائيات، اجعلوا الماسنجر الخاص بكم يهتف بالعهد لنصرة النبي، اجعلوا كلامكم في المجالس لا يكف عن التحريض على محبة النبي والغضبة لنصرته.





سادسا:أن نعقد العزم ان لا تكون هبتنا لحظية وقتية، بل العزم على مداومة العمل لنصرة الاسلام، ومداومة العمل وبذل الجهد للتعريف برسولنا العظيم محمد -عليه الصلاة والسلام-، ندع العواطف جانبا ونتحرك باتجاه عملي.





سابعا: وحدة الصف وجمع الكلمة، كما تجمع أعداء الدين في صف واحد رغم كل إختلاف بينهم، حري بنا ونحن أصحاب عقيدة واحدة ومنهج واحد، أن نوحد صفنا، وأن نجمع كلمتنا، وأن نحدد هدفنا، فوحد صفنا خير سلاح خاصة حين تكون كلمة التوحيد ما يجمعنا،وليس هناك أعز من محمد على نفوسنا لنتجمع على نصرته والذب عن عرضه الشريف.





ثامنا:سلاح المقاطعة، أن نداوم عليه وأن ندعو الامة إليه، فعبدة الدرهم والدينار والدولار، لا يهزهم أكثر من المال، وقد رأيتم ما فعلت المقاطعة بهم في المرة الاولى، فلنجعل المقاطعة دائمة لهم وليست مؤقتة، لعلها أن تكون دعوة لنخرج من طور التبعية والاستهلاك، الى طور القيادة والانتاج، فمن يملك اقتصاده يملك قراره.





وأخيرا........


نريد من الجميع في هذه الايام، أن يكون كلامه منصبا على الحلول العملية والاقتراحات العملية لنصرة النبي، نريد أن نخرج من طور التنظير والصراخ الى ميدان العمل والتطبيق، فلن يكون غير العمل حلا لما تمر به أمتنا من أزمات، أقبلوا على الله بالتوبة، أكثروا من الدعاء على من عادى الامة وطعن في عرض نبيكم، نريد أفضل الاوقات منكم لا فضلاتها، فنبينا يستحق منا أن نضحي بكل شيء، فكم ضحى لاجلنا عليه الصلاة والسلام.





نريد أن نجعل من هذه المحنة منحة، نريدها دعوة لكل المسلمين للعودة الى كتاب ربهم وسنة نبيهم، نريدها أن تكون الفرصة لنقول للناس من هو محمد -عليه الصلاة والسلام-.






ثم أقول: إن الله تكفل بنصر نبيه حين قال سبحانه:" إن شانئك هو الابتر". لكن ألن تُري الله من نفسك خيرا، اليوم يومكم، والميدان ميدانكم ولا تنسوا قول الله تعالى:" إن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم" اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا، اللهم شل أركان من أساء لنبينا، اللهم زلزل الارض تحت أقدامهم، وأرنا فيهم يوما أسودا، اللهم أخرس ألسنتهم،وانتقم منهم، اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك.


وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون



والله أكبر والعزة للمسلمين......... والله أكبر ولله الحمد




كتبه:



الشيخ الدكتور سعد الدين الرفاعي



المشرف العام على الحملة العالمية لنصرة النبي عليه الصلاة والسلام على الانترنت

__________________








رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30-06-2008, 12:56 AM
الصورة الرمزية راضية82
راضية82 راضية82 غير متصل
مشرفة ملتقى نصرة رسول الله
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: algeria
الجنس :
المشاركات: 3,243
الدولة : Algeria
افتراضي

جزاك الله خيرا
على المجهود و الطرح
اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد
و على آله و صحبه أجمعين
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30-06-2008, 07:24 PM
الصورة الرمزية المحبة للإسلام
المحبة للإسلام المحبة للإسلام غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مكان الإقامة: بلد المليون و نصف المليون شهيد
الجنس :
المشاركات: 150
الدولة : Algeria
افتراضي

باركـ الله فيكـ غاليتي
و جزاكـ عنآ كل خير
و جعلهـ فـي ميزانـ حسناتكـ
اللهم صل و سلم و باركـ على النبي المصطفى
__________________


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-07-2008, 05:44 PM
الصورة الرمزية نور من الله
نور من الله نور من الله غير متصل
♥dydy love♥
 
تاريخ التسجيل: May 2006
مكان الإقامة: Egypt
الجنس :
المشاركات: 21,389
الدولة : Egypt
افتراضي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مشكورة اختى الغاليه على طرحك الرائع
بارك الله فيكى
__________________




































رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-07-2008, 01:05 AM
الصورة الرمزية شريف
شريف شريف غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
مكان الإقامة: القاهرة
الجنس :
المشاركات: 805
الدولة : Egypt
افتراضي

ما شاء الله

جزاك الله خيرا
__________________
الداء والدواء

قال النبي صلى الله عليه وسلم: {إذا تبايعتم بالعينة(أي البيع المحرم - الربا-) وأخذتم أذناب البقر(أي اشتغلتم بالحرث عن الجهاد) ورضيتم بالزرع(أي صارت الدنيا همكم ورضيتم بها عن الآخرة) وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لاينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم}

تولبار إسلامي

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-07-2008, 10:08 AM
مصطفى محمد الزغبى مصطفى محمد الزغبى غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مكان الإقامة: كفر الشيخ
الجنس :
المشاركات: 58
الدولة : Egypt
افتراضي بارك الله فيك

بارك الله فيك واسال الله ان ينفع بك جميع المسلمين وان يجعلة فى ميزان حسناتك انة ولى ذالك والقادر علية
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04-07-2008, 10:09 AM
مصطفى محمد الزغبى مصطفى محمد الزغبى غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مكان الإقامة: كفر الشيخ
الجنس :
المشاركات: 58
الدولة : Egypt
افتراضي

بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-07-2008, 10:12 AM
مصطفى محمد الزغبى مصطفى محمد الزغبى غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مكان الإقامة: كفر الشيخ
الجنس :
المشاركات: 58
الدولة : Egypt
افتراضي

اسال الله ان يجمعنا مع حبيب الرحمن سيدنا وحبيبنا رسول الله خاتم الانبياء والمرسلين
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 99.21 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 94.10 كيلو بايت... تم توفير 5.12 كيلو بايت...بمعدل (5.16%)]