الواقعية.. نظرة عن قرب - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك (اخر مشاركة : رضا البطاوى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4387 - عددالزوار : 836877 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3919 - عددالزوار : 379389 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 11942 - عددالزوار : 191233 )           »          سحور يوم 19 رمضان.. ساندوتشات فول مخبوزة خفيفة ولذيذة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          واتس اب بلس الذهبي (اخر مشاركة : whatsapp Girl - عددالردود : 2 - عددالزوار : 2666 )           »          الأمثال في القرآن ...فى ايام وليالى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 661 )           »          فقه الصيام - من كتاب المغنى-لابن قدامة المقدسى يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 945 )           »          دروس شَهْر رَمضان (ثلاثون درسا)---- تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 1098 )           »          أسرتي الرمضانية .. كيف أرعاها ؟.....تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 854 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى اللغة العربية و آدابها > ملتقى النقد اللغوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-04-2021, 04:51 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 131,615
الدولة : Egypt
افتراضي الواقعية.. نظرة عن قرب

الواقعية.. نظرة عن قرب


جميلة بنت محمد الجوفان






تعريف الواقع؛ لغةً واصطلاحًا:
لم تعرف اللغةُ العربيةُ مفهوم الواقع كمفهوم مجازي حديث، يدل على ما يدل عليه عند سماعِه لدى الإنسان العربي المعاصر، وإن اشترك مع المعنى القديم في شيءٍ مِن معناه الحديث.

لغة: يُفيد الفعل الثلاثي "وَقَعَ"، واشتقاقاته "يقع، وقعًا، ووقوعًا": السقوط، وإنزال الشيء على الشيء، وهذا ما يُفيده في الكلام حقيقة، كأن تقول: وقع الطير على أرض أو شجر، أو وقع المطر على الأرض، أو وقعت الدواب؛ أي: ربضت على الأرض... إلخ.

أما في الاستخدام المجازي، فَوَقَعَ بمعنى: حصول الشيء وثبوته، كالقول: وقع الحق؛ أي: ثبت، ووقع الحق عليه؛ أي: ثبت، ووقع في الشرك: حصل فيه.

ومن هنا فمفردة الواقع ضمن هذا السياق المجازي تعني: الحاصل ومنها النازل، ومنها كلمة الواقعة؛ أي: النازلة، ووقائع؛ أي: نوازِل، وقال الراغب الأصفهاني: "ولا تقال إلا في الشِّدَّة والمكروه"، وقد عُرفت الوقائع عند العرب بـ(أيام العرب)، ودلَّتِ الواقعةُ على "النازلة من صنوف الدهر"، وبهذا سمَّى القرآنُ يوم القيامة بالواقعة في قوله تعالى: {إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ} [الواقعة: 1]؛ أي: القيامة بما فيها من شِدَّة وأهوال.

والواقع أو الوقائع بمعنى النوازل - في الاصطلاح التقليدي للغة العربية - له دلالة مرتبطة بفعل "وَقَعَ" في اللغة؛ أي: ما حَصَلَ وتَعَيَّن، وأصبح عيانًا منظورًا، أو خبرًا مُتَحَصِّلاً لواقعة أو نازلة أو حدث، وهو بذلك وقع في زمن محصور وغير ممتد.

وأمَّا "الواقع"، فنعرِّفه بـ: ما يحيط بالإنسان والجماعة من حال ومجال وعصر، ويؤثِّر فيهما على سبيل التشكيل الراهن ضمن زَمَن مُتَحَرِّك، و"الواقع" بذلك: هو حال الإنسان والجماعة بما يحملانه من قِيَمٍ وأفكار، وطبائع وخصائص وسمات، ضمن مجالات يحياها كلٌّ منهما ويعيشانها، من اقتصاديَّة، وسياسيَّة، واجتماعيَّة، وثقافيَّة، وَفْق المرحلة التاريخيَّة العامَّة التي تَمُر بها المجتمعات بسماتها المختلفة، وهو ما نطلق عليه العصر، والحال والمجال والعصر معيش من قبل الإنسان والجماعة في زمن ممتد متحول، والواقع بذلك ليس إلا معاصَرة الحال والمجال، وتشكلهما في صيرورة الزمن المعاش[1].

تعريف الواقعيَّة:
اشتهرتْ وشاعتْ في العصر الحديث كلمات: الواقع، والواقعي، والواقعة، والواقعية، لا ككلمات لغويَّة لها دلالاتها المفردة، بل كاصطلاحات ومفاهيم مذهبيَّة في الأدب، والفنِّ، والفلسفة، والسياسة.

فـ(الواقعية) Realism - كاصطلاح مذهبي - ظهرت في لحظات التحولات الاجتماعية والفكرية في الفكر الغربي، ضمن حركة الطرد والاستبعاد للتصوُّرات التي تحلِّل الحوادث والظواهر وتُفَسِّرها وفق منظور لاهوتي كنسي، أو مثالي طوباوي.

وغدتِ الواقعية مجموعة جديدة منَ القِيَم المعرفيَّة والاجتماعية، تعمل على تحرير الإنسان منَ القيود اللاهوتيَّة، وإحلال الواقع الموضوعي المادي كمرجع وحيد للإنسان؛ يستمد منه قيمه وتصوُّراته، وأعادتِ الاعتبار إلى العقل الإنساني، وإلى الشرط الاجتماعي أساسًا لتكوين العقل والإنسان، وتمجيد العقل كقيمة عُليا، وجعل الإنسان صانعًا للتاريخ وَفْقَ القانون العلمي القادر هو على اكتشافه في الواقع المادي المحسوس.

وشاع أنَّ الإنسانَ "الواقعي" هو الذي يقبل التعامُل مع الواقع كما هو، ولا يرفضه تبعًا لعقيدته أو مرجعيته الفكريَّة، والذي تَتَحَدَّد علاقته بالواقع علاقة فهم واستيعاب؛ للاستفادة من المتاحات الموجودة فيه، وتطويره وفق ما يسمح به الواقع نفسه، وليس تغييره على مقتضى تصوُّر أيديولوجي سابق[2].

وقد ظهرت الواقعية بعدما ضعف المذهب الرومانسي في فرنسا، وفي كثير من دول أوربا وأمريكا، واشتاق الناس أن يحدثهم الأدباء عن حياتهم الواقعية[3].

واختلف مفهوم الواقعيَّة عند كثير منَ الأُدَباء والنُّقَّاد، فبعضُهم يذهب إلى أنها تقوم على ملاحظة مظاهر الحياة وتسجيلها كما هي، بحيث يكون الأديب كعدسة مُصَور، فهو يحصر جهده في اختيار المشهد الذي يروقه ويقوم بتصويره، وبعضهم يضيف إلى ذلك أنَّ المناظر التي تحظى باهتمام عدسة الأديب الواقعي هي تلك التي تنبثق من مشكلات عامة الناس وقضاياهم، وتبرز مآسيهم ومظالمهم[4].

وتعريف الواقعية في الفلسفة: مذهب يجعل للواقع المادي الدور الأول، ويقول بحقيقة الإنسان في ذاته مستَقِلاًّ عن العَقْل والفكر.

أما تعريفها في الأَدَب والفنِّ: مذهب يمثِّل الأشياء والطبيعة كما هي[5].

وبعضُهم قال: إنَّ معناها الطبيعة، وليس المقصود بالطبيعة نسبتها إلى الطبيعة، من حيث هي مظهر من مظاهر الحياة والفن والجمال، وإنما يقصد بها التَّصْوير الصادق للواقع الإنساني، ولذا كان ميدانُها دائمًا الطبقات الأدنى منَ الناس، وهي لا تصور الواقع كما هو، وإنما تترك لِحِسِّ الشاعِر وعاطفته الحريةَ في أن تسهمَ في تصوير الواقع تصويرًا ممزوجًا بصدى ذلك الواقع على الحسِّ والشعور، دون أن تترك الفرصة للعاطفة والخيال بأن تسيطر على عدسة الأديب فتبعدها عن الواقع[6].

هذا؛ وإن الواقعية الأدبيَّة قد استنبطت من النظرية الفلسفية، التي ترى أن الحياة قد بنيتْ على الشر، وأن ما يبدو فيها من مظاهر الخير ليس إلا طلاءً زائفًا يموه واقع الحياة، ويخفي طبيعة الإنسان الحقيقيَّة.

فالشجاعةُ وبذل النفس رخيصة في ميادين البطولة ليس إلا يأسًا من الحياة، أو خضوعًا لمواقف دفعت إليها الضرورة دفعًا، والجود والتسامي ما هما إلا أثرة ومباهاة، يلبسهما الإنسان لبوس الخير والإيثار، والعمل على بلوغ المجد، والتطلُّع إلى معالي الأمور لا يزيد على كونه تكالُبًا على الحياة، وتحقيقًا لرَغَبات النَّفْس في استدامتها، وهكذا...

وقد وقفت النظرية الواقعية في وجْه النظرية المثالية التي تؤمن بأن الإنسان خيّر بطبعه، طيب بفطرته، لكن الحياة الاجتماعية الحضريَّة هي التي تفسده، ثم ما لبثتْ تلك النظرة الفلسفية أن تحولتْ خلال القرن التاسع عشر إلى تيار أدبي قوي نَشِط[7].

الاتجاه الواقعي في العالَم العربي الإسلامي:
تباينت تيارات الفِكْر والسِّياسة في عالمنا العربي الإسلامي في تعامُلها مع هذه النزعة المذهبيَّة بين ممتثل ومتبنٍّ لها، وبين متشككٍ ورافض[8].

واتخذت الواقعية منحيين:
- الواقعية الغربية: وتميل إلى التشاؤم، وتصوير رذائل المجتمع ومخازيه، مع حرص على تسجيل الأحداث بكل فطنة وميل إلى الأعمال الهزلية والسخرية.

- وأما الواقعية الشرقية: فتعارض عنف الواقعية الغربية، رافضة أن يكون الإنسان بؤرة للشرور والآثام؛ ولذا توصف الواقعية الشرقية بأنها أكثر تفاؤلاً من الغربية.

وبرزت الواقعية العربيَّة مصورة للواقع كما ظنوا، وبرزت أولاً في بعض القصص السردية عند بعض الكتاب، واستمروا على واقعيتهم من غير انغماس في مذهب الواقعية الفلسفي الشرقي أو الغربي، ثم برزت الواقعية العربية مذهبًا واتجاهًا حينما "عالجت قضايا الإنسان المجرد، والعامل المكافح، والفلاح المقهور"[9].

المثالية الواقعية أو الإطار الفكري للفن الإسلامي:
يمكن التعبير عن الإطار الفكري الذي يعكس التصوُّر الإسلامي للوجود بخاصية: المثالية الواقعية.

فالواقعية تعني أن الإسلام يعمل على بلوغ الدرجات المُمكنة منَ الحياد في التعامل مع الواقع، فلا يضع غشاءً من الفكر المسبق على عقل الإنسان، وهو يدرك الواقع، ولكن المسألة ليست بهذه البساطة؛ لأن تجريد النظر إلى الواقع من الفكر المسبق ليس كافيًا لتحديد ما يمكن اعتباره واقعيًّا مما يمكن إدراكه من هذا الواقع.

فالماديون يحاولون اختزال الإدراك الواقعي للحقائق في المدركات المادية فقط، مع أن الموضوعية تقتضي اعتبار كل ما يمكن إدراكه من الحقائق الفاعلة في الواقع حقائق واقعية، فكما أن الحقائق المادية واقع، فإن الحقائق الروحية أيضًا واقع، وكما أن قوى الإنسان وإمكاناته وغرائزه واقع، فإن مشاعره وطموحاته وارتقاءه واقع أيضًا، والواقعية الحقيقية هي التي تعني وضع كل هذه المدركات في الإطار التصوُّري للفنان.

لكن الواقعية لا تعني الوقوف عند حد الإدراك السلبي للواقع، فإن جاز هذا في الواقع الطبيعي، فإنه لا يجوز في إدراك العلاقات السائدة بين البشر، فإدراك وجود الحق أو الباطل في الواقع لا يقوم على أُسُس كمية، بل يستند في الضرورة إلى قِيَم مستقِلَّة، تستطيع التمييز بين الحقِّ والباطل، مهما حوصر الأول أو شاع الثاني.

كما أنَّ إدراك الواقع لا يعني إقراره، فتلك هي الواقعية التي لا يفهمها سوى الضُّعَفاء والانهزاميين، الذين لا تعني الواقعية بالنسبة لهم سوى الاستسلام للأمر الواقع، فالواقعية الإسلامية تعني اقتحام الواقع، والتصارُع مع الباطل، وعدم الاستسلام لِمُعطياته، حتى ولو نجح في فرض نفسه أمرًا واقعًا بالفعل، ما دامت هناك الإمكانات لتغييره، ووجود الإمكانات الدائمة لتغيير الباطل من مُقتضيات العقائد الإسلاميَّة.

والصراع مع الباطل الهدف منه استنهاض الواقع، والعمل على إصلاحه وتقويمه، والسمو به إلى المثل العليا والغايات المنشودة، وهذا ما تعنيه المثاليَّة في الإطار الفكري للتصوُّر الإسلامي، إنها المثالية الواقعية التي تفرض على الفنان التعامُل مع الواقع بموضوعية كاملة، والسمو به في نفس الوقت إلى المثل العليا التي تحقق رضا الله ورضوانه، فالفنان المسلم رجل يعيش على الأرض بروح تُحَلِّق في السماء، فهو يتفاعل مع الواقع الاجتماعي بعقيدة ربانية ومنهج إلهي؛ ليسمو به إلى غاياته التي يتطلع بها إلى عالَم الخُلُود الذي سوف يستقر به في نهاية المطاف[10].

ثم إن المسلم يرفض النظرية الفلسفية التي قام عليها المذهب الواقعي، والتي تقول: إن الحياة قد بنيت على الشر، وإن ما فيها من مظاهر الخير ليس إلا طلاء زائفًا يموه واقعها، ويخفي حقيقتها، ففي الحياة الخير الأصيل الذي يفيض عليها الطمأنينة والرضا والمرحمة، وفي الحياة الشر المستطير الذي يقاوم هذا الخير ويناضله، وإن الإسلام بخاصة والأديان السماوية بعامة إنما جاءت لتكافح الشَّر وتناضله، وتعزز الخير وتؤازره[11].

ومعنى ما سبق: أن الفن الإسلامي مذهب مستقل يتبايَن تمامًا عن تلك المذاهب الفنية، التي نشأت عن تطور المفاهيم العلمانية في الغرب، ولكن ذلك لا يعني في نفس الوقت أنَّ الفنَّ الإسلامي مدرسة فنية غير قابلة للتجدُّد؛ لأنَّ التصوُّر الإسلامي للوجود، والذي نعبر عنه هنا بالمثاليَّة الواقعية، يجمع ما بين الثابت والمتغير.

فالجانب الثابت هو المثاليَّة العقديَّة والقيمية للتصور الإسلامي، والجانب المتغير هو الفاعلية الإنسانية التي يتعامل بها هذا التصور مع الواقع، وهذا المتغير قابل للتشكُّل الفني بحسب التوجهات البشرية المختلفة، ومن المزج بين هذا وذاك يَتَّسع المجال لأن يتوالَد العديدُ من المدارس الفنية المتجددة، ولكنه سيلاحظ دائمًا أنها تختلف عن تلك المدارس الفنية الأخرى التي تتفاعل على أرضية أيديولوجية فنية مختلفة.

ومن ناحية أخرى: فإن كون العمل الإبداعي ينطبق عليه معيار الفن الإسلامي؛ فإنَّ ذلك لا يمنحه أي قدر من الارتقاء الفني، وكما قلنا سابقًا: فإن المعايير الفنية للعمل الإبداعي مستقلة بذاتها، بعيدًا عن أيِّ تصورات أيديولوجية أو أخلاقية، فقد ينطبق على العمل الإبداعي صفة الفن الإسلامي، ومع ذلك يكون فنًّا إسلاميًّا رديئًا، وقد لا ينطبق عليه تلك الصفة ويكون عملاً فنيًّا رائعًا[12].











ـــــــــــــــــــ

[1] أنور أبو طه، باحث فلسطيني، محتويات العدد صفرين، موقع الملتقى.

[2] أنور أبو طه، باحث فلسطيني، محتويات العدد صفرين، موقع الملتقى.

[3] موقع: www.moqatel.com

[4] د. عبدالرحمن رأفت الباشا، نحو مذهب إسلامي في الأدب والنقد.

[5] موقع: حياة اللغة، قاموس المصطلحات.

[6] د. محمد بن سعد بن حسين، الأدب الحديث تاريخ ودراسات، الجزء الثاني.

[7] د. عبدالرحمن رأفت الباشا، نحو مذهب إسلامي في الأدب والنقد.

[8] أنور أبو طه، باحث فلسطيني، محتويات العدد صفرين، موقع الملتقى.

[9] موقع جريدة الرياض، ثقافة وفنون.

[10] موقع إسلام أون لاين، الإسلام وقضايا العصر.

[11] د. عبدالرحمن رأفت الباشا، نحو مذهب إسلامي في الأدب والنقد.

[12] موقع إسلام أون لاين، الإسلام وقضايا العصر.



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 61.93 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 60.06 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.03%)]