رمضان شهر القرآن - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         السيول والأمطار دروس وعبر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          مضى رمضان.. فلا تبطلوا أعمالكم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          فضل علم الحديث ورجاله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          سورة العصر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          الترهيب من قطيعة الرحم من السنة النبوية المباركة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          لمحات في عقيدة الإسماعيلية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          عقيدة الشيعة فيك لم تتغير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          شرح حديث: تابِعوا بينَ الحجِّ والعمرةِ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          كيف تعود عزة المسلمين إليهم؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          أدومه وإن قل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى القرآن الكريم والتفسير > هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن

هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23-04-2020, 11:43 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,466
الدولة : Egypt
افتراضي رمضان شهر القرآن

رمضان شهر القرآن


سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر

الحمد لله الذي يوفق من يشاء من عباده لمواسم الخيرات والطاعات، وأعظم المواسم رمضان، فهو شهر مبارك فضله الله على سائر الشهور، ومما ينبغي على المسلم أن يستزيد من فعل الخيرات في رمضان، وأحقها في التقديم تلاوة القرآن؛ لأنه شهر القرآن، ومدارسة القرآن وتعليمه، وتلاوته، تدبرًا وفهمًا وعملًا واستماعًا، ودعوة إلى ما فيه، تحيا به القلوب، وتنشرح له الصدور، وتزكو به النفوس، وتخشع له جوارحهم، فينال العبد به الشرف في الدنيا، والشفاعة في الآخرة.

أولًا: مفهوم القرآن الكريم:
قال الشوكاني: "فهو الكلام المنزل على الرسول، المكتوب في المصاحف، المنقول إلينا نقلًا متواترًا"[1].

ثانيًا: من الآيات القرآنية التي وردت عن تلاوة القرآن الكريم:
عظَّم الله تعالى شهر رمضان، واختصه بنزول القرآن الكريم أعظم المعجزات، وربطه به ارتباطًا وثيقًا؛ دلالة على شرف وعلو منزلة القرآن؛ قال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾ [البقرة: 185].

قال ابن الجوزي: "في قوله تعالى: الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ، فيه ثلاثة أقوال: أحدها: أنه أنزل القرآن فيه جملة واحدة، وذلك في ليلة القدر إلى بيت العزة من السماء الدنيا، قاله ابن عباس، والثاني: أن معناه: أنزل القرآن بفرض صيامه، وروي عن مجاهد، والضحاك، والثالث: أن معناه: إن القرآن ابتدئ بنزوله فيه على النبي صلى الله عليه وسلم، قاله ابن إسحاق، وأبو سليمان الدمشقي"[2].

وقد أمر الله تعالى الرسول صلى الله عليه وسلم بتلاوة القرآن، وأمره له أمر لأمته مالم يرد دليل بالتخصيص؛ قال تعالى: ﴿ وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا ﴾ [الكهف: 27].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ * وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ ﴾ [النمل: 91، 92].

قال السعدي في قوله تعالى: "﴿ وأن أَتْلُوَ ﴾ عليكم ﴿ الْقُرْآنُ ﴾؛ لتهتدوا به وتقتدوا وتعلموا ألفاظه ومعانيه، فهذا الذي عليَّ، وقد أدَّيته"[3].

وأثنى الله تعالى الله على عباده الذين اصطفاهم ووفَّقهم لطاعته، فيتلون القرآن تدبرًا، ويعملون بأحكامه، ويتأدبون بآدابه، فتجارتهم رابحة لا تبور؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ * لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ ﴾ [فاطر: 29، 30].

قال البيضاوي رحمه الله: "يداومون على قراءته أو متابعة ما فيه، حتى صارت سمة لهم وعنوانًا"[4].

ثالثًا: من الأحاديث النبوية التي وردت عن تلاوة وتعليم القرآن:
الأحاديث النبوية في فضل تعلم وتلاوة القرآن كثيرة، فالنبي صلى الله عليه وسلم، أنزل عليه القرآن، وهو أعرف البشر بمنزلته، ومكانته، وفضله.

مدارسة جبريل عليه السلام القرآن مع الرسول صلى الله عليه وسلم كل عام في رمضان:
فجبريل عليه السلام كان يأتي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم كل عام في شهر رمضان يدارسه القرآن، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: (كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وأجود ما يكون في رمضان، حين يلقاه جبريل، وكان جبريل عليه السلام يلقاه في كل ليلة من رمضان، فيدارسه القرآن، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة)) [5].

قال ابن حجر: "فيدارسه القرآن، فإن ظاهره أن كلًّا منهما كان يقرأ على الآخر، وهي موافقة لقوله يُعارضه، فيستدعي ذلك زمانًا زائدًا على ما لو قرأ الواحد"[6].

من فضائل الصيام أنه يشفع لصاحبه يوم القيامة:
فالصيام والقرآن يشفعان للصائم القائم بالقرآن، وقد جمع الرسول صلي الله عليه وسلم بين الصيام والقرآن؛ لأن شهر رمضان هو شهر القرآن، فينبغي أن تكون الارتباط بينهما ارتباطًا متميزًا عن غيره من الشهور، فعن عبدالله بن عمرو أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: ((الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصيام: أي رب، منعته الطعام والشهوات بالنهار، فشفِّعني فيه، ويقول القرآن: منعته النوم بالليل، فشفعني فيه فيشفعان)) [7].

قال المناوي: "يشفعهما الله فيه ويدخله الجنة" [8].

الاجتماع لحفظ القرآن ومدارسته:
تلاوة القرآن الكريم من العبادات التي دعا إليها الإسلام، والاجتماع على التلاوة للحفظ والتعلم والمدارسة أمرٌ مشروع، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من نفَّس عن مؤمن كربةً من كُرب الدنيا، نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسَّر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلمًا، ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهل الله له به طريقًا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده، ومن بطأ به عمله، لم يُسرع به نسبُه))[9].

تعلم القرآن الكريم وتعليمه من أجلِّ الأعمال وأفضلها:
رغب الإسلام في تعلُّم القرآن وتعليمه، وجعل ذلك من أفضل العبادات، فعن عثمان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((خيركم من تعلم القرآن وعلَّمه)) [10].

قال ابن حجر: "القرآن أشرف العلوم، فيكون من تعلَّمه وعلَّمه لغيره، أشرف ممن تعلم غير القرآن، وإن علمه فيثبت المدَّعى، ولا شك أن الجامع بين تعلم القرآن وتعليمه مكمل لنفسه ولغيره، جامع بين النفع القاصر والنفع المتعدي" [11].

مُضاعفة الأجر بتلاوة القرآن:
بشَّر الرسول صلى الله عليه وسلم بأن الله تعالى يثيب على قراءة القرآن بجزيل الثواب، فكل حرف بحسنة مضاعفة، فعن عبدالله بن مسعود يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن قرأ حرفًا من كتاب الله، فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: الم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف)[12]، فبكثرة تكرار القرآن تزيد الحسنات وتُرفَع الدرجات، ويوضَع القَبولُ في الأرض، وهي من بركات التي ينالها صاحب القرآن.

رابعًا: السلف الصالح والقرآن:
كان السلف الصالح إذا دخل رمضان يزيدون الاهتمام بالقرآن؛ قال ابن الجوزي: "كان في السلف من يختم في كل يوم وليلة، وقد كان عثمان رضي الله عنه يختم في الوتر، ومنهم من كان يختم ختمتين، وقد كان الشافعي رضي الله عنه يختم في رمضان ستين ختمة، ومنهم من يختم ثلاث ختمات، وهؤلاء الذين غلب عليهم انتهاب العمر، ومنهم من كان يختم في كل أسبوع اشتغالًا بنشر العلم، ومنهم من كان يختم كل شهر إقبالًا على التدبر" [13].

ومما ينبغي على قارئ القرآن أن يقرأ بتدبر وخشوع، وأن يعمل ذهنه وفهمه؛ حتى يعقل ما يقرأ، وعليه ألا يستعجل جدًّا كما قال عبدالله بن مسعود: ".. هذًّا مثل هذِّ الشعر، أو نثرًا مثل نثر الدَّقَل؟".

وقال الفضيل بن عياض: "ينبغي لحامل القرآن ألا يكون له حاجة إلى أحد من الناس، إلى خليفة فمن دون، وينبغي أن تكون حوائج الخلق إليه"[14].

وقد بيَّن الإمام الشافعي فضيلة تعلم علوم الدين وعلى رأسها تعلم القرآن، قال المزني سمعت الشافعي يقول: "مَن تعلَّم القرآن عظُمت قيمته، ومن نظر في الفقه نبل مقداره، ومن تعلم اللغة رقَّ طبعه، ومَن تعلَّم الحساب جزل رأيه، ومن كتب الحديث قوِيت حجته، ومَن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه" [15].

خامسًا: من آداب تلاوة القرآن:
يستحب لتلاوة القرآن: الوضوء لقراءة القرآن لأنه أفضل الأذكار، ويستحب أن يجلس مستقبلا متخشعا بسكينة ووقار، ويسن أن يستاك تعظيما وتطهيرا، ويسن التعوذ قبل القراءة، وليحافظ على قراءة البسملة أول كل سورة غير براءة، ويسن الترتيل في قراءة القرآن، وتسن القراءة بالتدبر والتفهم فهو المقصود الأعظم والمطلوب الأهم وبه تنشرح الصدور وتستنير القلوب، ويسن تحسين الصوت بالقراءة وتزيينها، ويسن الاستماع لقراءة القرآن وترك اللغط والحديث بحضور القراءة، ويسن السجود عند قراءة آية السجدة.[16]

سادسًا: من مقاصد القرآن:
قال ابن عاشور: "المقاصد الأصلية التي جاء القرآن لتبيانها، فلنلم بها الآن بحسب ما بلغ إليه استقراؤنا، وهي ثمانية أمور: الأول: إصلاح الاعتقاد وتعليم العقد الصحيح، وهذا أعظم سبب لإصلاح الخلق، الثاني: تهذيب الأخلاق، الثالث: التشريع وهو الأحكام خاصة وعامة، والرابع: سياسة الأمة وهو باب عظيم في القرآن القصد منه صلاح الأمة وحفظ نظامها، الخامس: القصص وأخبار الأمم السالفة للتأسي بصالح أحوالهم... وللتحذير من مساويهم، السادس: التعليم بما يناسب حالة عصر المخاطبين، وما يؤهلهم إلى تلقي الشريعة ونشرها، السابع: المواعظ والإنذار والتحذير والتبشير، وهذا يجمع جميع آيات الوعد والوعيد، وكذلك المحاجة والمجادلة للمعاندين، وهذا باب الترغيب والترهيب، الثامن: الإعجاز بالقرآن ليكون آية دالة على صدق الرسول؛ إذ التصديق يتوقف على دلالة المعجزة بعد التحدي"[17].

سابعًا: ثمرات قراءة القرآن [18]:
لقراءة القرآن من الثمرات ما لا يحصى، وقد جاءت بذلك الأحاديث الصحيحة، والآثار الواردة عن الصحابة والتابعين؛ منها:
1- أن قارئ القرآن في مصاف العظماء ومن أفضل الناس، وأعلاهم درجة.
2- يكتسب القارئ عن كل حرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها.
3- تشمل القارئ ظلة الرحمة ويحاط بالملائكة، وتتنزَّل عليه السكينة.
4- يقيه الله ظلمات يوم القيامة ويبعد عنه الشدائد وينير قلبه.
5- القارئ كالأترجة وهو جليس صالح يقترب إليه الصالحون العاملون؛ ليشمُّوا منه عطره، وينفحوا من شذاه.

اللهم بارك لنا في القرآن العظيم وانفعنا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.

[1] إرشاد الفحول إلى تحقيق الحق من علم الأصول (1/ 85).

[2] زاد المسير في علم التفسير (1/ 143).

[3]تفسير السعدي (ص: 611).

[4]أنوار التنزيل وأسرار التأويل (4/ 258)

[5] صحيح البخاري (4/ 188).

[6] فتح الباري لابن حجر (9/ 45).

[7] مسند أحمد - ت شاكر (6/ 188)، صححه الشيخ الألباني: في صحيح الجامع (2/ 720).

[8] التيسير بشرح الجامع الصغير (2/ 109).

[9] صحيح مسلم (4/ 2074).

[10] صحيح البخاري (6/ 192).


[11] فتح الباري لابن حجر (9/ 76).

[12] سنن الترمذي (5/ 25)، وصححه الشيخ الألباني: في صحيح الجامع (2/ 1104).

[13] التبصرة لابن الجوزي (2/ 267).

[14] أخلاق أهل القرآن (ص: 125).

[15] صفة الصفوة (1/ 436).

[16] الإتقان في علوم القرآن: السيوطي (1/ 363)، وما بعدها، بتصرف.

[17] التحرير والتنوير: ابن عاشور (1/ 39)، وما بعدها بتصرف.

[18] نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم (4/ 1182) الثمرات مختصرة من نضرة النعيم.










__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 59.75 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 57.86 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.15%)]