أحاديث مواقيت الحج والعمرة - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4418 - عددالزوار : 854473 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3949 - عددالزوار : 389420 )           »          معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام > ملتقى الحج والعمرة

ملتقى الحج والعمرة ملتقى يختص بمناسك واحكام الحج والعمرة , من آداب وأدعية وزيارة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 16-08-2019, 06:02 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,928
الدولة : Egypt
افتراضي أحاديث مواقيت الحج والعمرة

أحاديث مواقيت الحج والعمرة




الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح






عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللهُ عنهما قَالَ: وَقَّتَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ، وَلأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ، وَلأَهْلِ نَجْدٍ، قَرْنَ الْمَنَازِلِ، وَلأَهْلِ الْيَمَنِ يَلَمْلَمَ، قَالَ: ((فَهُنَّ لَهُنَّ، وَلِمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِ أَهْلِهِنَّ مِمَّنْ أَرَادَ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ، فَمَنْ كَانَ دُونَهُنَّ فَمِنْ أَهْلِهِ، وَكَذَا فَكَذلِكَ، حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ يُهِلُّونَ مِنْهَا)).



وبنحوه في الصحيحين من حديث ابن عمر رَضِي الله عنهما، وبنحوه عند مسلم من حديث أبي الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِاللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا يُسْأَلُ عَنِ الْمُهَلِّ؟ فَقَال: سَمِعْتُ (أَحْسَبُهُ رَفَعَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم) وفيه: ((وَمُهَلُّ أَهْلِ الْعِرَاقِ مِنْ ذَاتِ عِرْقٍ)).



وعند البخاري عن ابنِ عُمرَ رضيَ اللهُ عنهما قال: «لما فُتح هذانِ المِصرانِ أَتوا عُمرَ، فقالوا: يا أميرَ المؤمنينَ، إنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم حَدَّ لأهلِ نجدٍ قَرْنًا، وهو جَوْرٌ عن طريقِنا، وإنَّا إنْ أرَدْنا قَرْنًا شَقَّ علينا، قال: فانظُروا حَذْوَها مَن طريقِكم، فحدَّ لهم ذاتَ عِرْقٍ».



تخريج الأحاديث:

حديث ابن عباس رضي الله عنهما أخرجه مسلم (1181)، وأخرجه البخاري في "كتاب: الحج"، "باب: مهل أهل مكة للحج والعمرة "، حديث (1524)، أخرجه أبو داود في "كتاب: الحج" "باب: في المواقيت"، حديث (1738)، وأخرجه النسائي في " كتاب: مناسك الحج" "باب: من كان أهله دون الميقات"، حديث (2657).



وأما حديث ابن عمر رضي الله عنهما، فأخرجه مسلم (1182)، وأخرجه البخاري في " كتاب: الحج" "باب: ميقات أهل المدينة"، حديث (1525)، وأخرجه أبو داود في " كتاب: المناسك" "باب: في المواقيت"، حديث (1737)، وأخرجه النسائي في " كتاب: مناسك الحج" "باب: ميقات أهل المدينة"، حديث (2650)، وأخرجه ابن ماجه في "كتاب: المناسك" "باب: مواقيت أهل الآفاق"، حديث (2914).



وأما حديث جابر رضي الله عنه، فأخرجه مسلم (1183)، وانفرد به عن البخاري.

وأما حديث ابن عمر رضي الله عنه الذي عند البخاري، فهو مما انفرد به عن مسلم، وأخرجه في "كتاب: الحج" "باب: ذات عرق لأهل المشرق"، حديث (1531).



شرح ألفاظ الأحاديث:

((وَقَّتَ رَسُولُ اللهِ))؛ أي: جعل ميقاتًا يحرمون منه، و(وَقَّتَ) أصله: جعل للشيء وقتًا يختصُّ به، ثم اتَّسع فيه، فأطلق على المكان أيضًا وسمي ميقات، فالميقات: هو الزمان أو المكان المُحدَّد لفعل العبادة، وسيأتي أن المواقيت على قسمين: زمانية، ومكانية.



والمقصود في حديث الباب المواقيت المكانية، ووقتها النبي صلى الله عليه وسلم قبل سفره من المدينة، يدلُّ على ذلك ما جاء في حديث ابن عمر في الصحيحين: أن رجلًا قام في المسجد، فقال: يا رسول الله، من أين تأمرنا أن نُهِل؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يهل أهل المدينة من ذي الحليفة...))؛ الحديث.



قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "يُستفاد منه أن السؤال عن مواقيت الحج كان قبل السفر من المدينة"؛ [انظر: الفتح "كتاب: العلم" "باب: العلم والفتيا في المسجد"، حديث (133)].



وهذه المواقيت المكانية التي وردت في أحاديث الباب كما يلي:

أولًا: ((لأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذَا الْحُلَيْفَةِ)): الحُليفة: بضم الحاء وفتح اللام تصغير الحَلَفَة وهو شجر بري معروف، سمي ذلك المكان به؛ لكثرة هذا النوع من الشجر فيه، وذو الحليفة أبعد المواقيت عن مكة، تبعد عن مكة تقريبًا (420كم)، وعن المدينة حوالي (11 كم)؛ لكنها في وقتنا الحاضر وصلها العمران، ودخلت في حدود المدينة، وذو الحليفة وادٍ يقع على حافة وادي العقيق، ويُسمَّى أيضًا (أبيار علي) حتى سميت القرية التي في ذي الحليفة بـ (أبيار علي)، قيل: سميت بذلك؛ لأن فيها بئرًا تُسمِّيها العامة (بئر علي) يزعمون أن عليًّا قاتل الجن بها، وهي تسمية باطلة فيها قصة مختلقة هي من وضع الروافض.



قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في منسكه: "فذو الحليفة أبعد المواقيت... وتُسمَّى وادي العقيق، ومسجدها يُسمَّى مسجد الشجرة، وفيها بئر تسميها جُهَّال العامة (بئر علي)؛ لظنِّهم أن عليًّا رضي الله عنه، قاتل الجنَّ بها وهو كذب؛ فإن الجنَّ لم يقاتلهم أحدٌ من الصحابة، وعليٌّ رضي الله عنه أرْفَعُ قدرًا من أن يثبت الجن لقتاله، ولا فضيلة لهذه البئر، ولا مذمَّة"؛ [انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام (26 / 99)].



وقال الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله: "...وهذا من وضع الرافضة - لا مسَّاهم الله بخير ولا صبَّحَهم - وما بُني على الاختلاف، فينبغي أن يكون محل هجر وفراق... "؛ [انظر: معجم المناهي اللفظية ص (64)].



ثانيًا: ((وَلأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ)): الشام: يمتدُّ من شمال نهر الفرات إلى شبه جزيرة سيناء شرقًا وغربًا، ومن شمال صحراء العرب إلى ساحل البحر الأبيض جنوبًا وشمالًا، فيدخل في ذلك: سوريا، ولبنان، والأردن، وفلسطين، ومن جاء على طريق هذه البلد؛ كأهل مصر، وأهل المغرب إذا جاءوا عن طريق البر، فإنهم يمرُّون بالجحفة، فيحرمون منها.



و((الْجُحْفَةَ)) بضم الجيم وسكون الحاء، وهي قرية قديمة على طريق مكة والمدينة، قريبة من مدينة رابغ، تبعد عنها بـ (15 كم) تقريبًا، وسميت بالجحفة؛ لأن السيل اجتحفها في الزمن السابق، فصارت خرابًا، وهجرها الناس، وصاروا يحرمون من (رابغ) قبلها بمسافة يسيرة، وتبعد رابغ عن مكة (186 كم) تقريبًا، وفي عام (1406 هـ) بني في الجحفة ميقات وفيه مسجد، ورجع الناس يحرمون منها، والجحفة تأتي في الدرجة الثانية في البعد عن مكة.



لما دخلت الحمى المدينة وتأثر جمع من الصحابة رضي الله عنهم، دعا النبي صلى الله عليه وسلم أن تنقل الحمى إلى الجحفة؛ وذلك لأن سُكَّانها اليهود، فنُقلت الحمى إلى الجحفة، فلما زال عنها اليهود، زال عنها الحمى، وتُسمَّى الجحفة (مَهْيَعَة)، وسيأتي ما يدل على هذا.



ثالثًا: ((وَلأَهْلِ نَجْدٍ، قَرْنَ الْمَنَازِلِ)): نجد: إقليم يمتدُّ من العراق إلى الحجاز شرقًا وغربًا، ومن اليمن إلى الشام جنوبًا وشمالًا.



و((قَرْنَ الْمَنَازِلِ)): قرن: اسم جبل وأيضًا لوادٍ له منازل ينسب إليها، ويُسمَّى الآن (السيل الكبير)، وعلى محاذاته وادي محرم على طريق الهدى (كرا) فيحرم من وادي السيل الكبير أو من وادي محرم.



ومقيات قرن المنازل (السيل الكبير) يحرم منه حُجَّاج المشرق؛ لأنهم أصبحوا يأتون من طريق نجد، يسلكون الطريق السريع إلى الطائف، ويبعد السيل الكبير عن مكة (75 كم) تقريبًا.



رابعًا: ((وَلأَهْلِ الْيَمَنِ يَلَمْلَمَ)): اليمن: اسم للبلاد التى على الساحل الجنوبي من شبه الجزيرة العربية، سمي بذلك؛ لأنه عن يمين الكعبة، فالمقصود: أهل اليمن، وما كان في جهتهم.



و((يَلَمْلَمَ)): بفتح الياء اسم بئر فيها، ويلملم أصلها (ألملم) بالهمزة، ونطقت بالياء تسهيلًا لها، ويقال لها أيضًا (يرمرم) براءين.



خامسًا: ((وَمُهَلُّ أَهْلِ الْعِرَاقِ مِنْ ذَاتِ عِرْقٍ)): أهل العراق: المقصود بهم أهل المشرق: العراق، وإيران، وباكستان، وأفغانستان، والهند، وكل من كان على جهتهم من أهل المشرق.



و((ذَاتِ عِرْقٍ)): بكسر العين وسكون الراء، سُمِّي بذلك لعرق فيه، والعرق: هو الجبل الصغير، وذات عرق: قرية مندثرة اليوم، وطريقها مهجور، وكانت هذه القرية ميقات لأهل المشرق الذين يأتون على الإبل سابقًا، وتُسمَّى الضريبة ويُقال لها أيضًا اليوم: الخريبات عن مكة شرقًا بمسافة (100 كم)، وهو ميقات مهجور؛ لعدم وجود طريق معبَّد عليه، وحجاج المشرق اليوم يأتون يسارًا من الطريق المعبَّد، فيُحرمون من قرن المنازل، وهو السيل الكبير كما تقدم، هذه هي المواقيت المكانية مع التعريف بها باختصار.



قال شيخنا ابن عثيمين رحمه الله: "وهذه الأسماء ليست باقية الآن، فذو الحليفة تُسمَّى أبيار علي، والجحفة صار بدلها رابغ، ويلملم تسمى السعدية، وقرن المنازل يسمى السيل الكبير، وذات عرق تسمى الضريبة؛ ولكن الأمكنة، والحمد لله ما زالت معلومة مشهورة للمسلمين لم تتغيَّر" [انظر: الممتع (7/46)].



((فَهُنَّ لَهُنَّ))؛ أي: إن هذه المواقيت لهذه البلاد المذكورة، والمقصود أهل هذه البلاد؛ لقوله صلى الله عليه وسلم في رواية: ((هُنَّ لأهْلِهن)) وفي رواية أخرى: ((هُنَّ لهَمُ)).



((وَلِمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِ أَهْلِهِنَّ))؛ أي: ولمن مرَّ عليهن وهو ليس من أهلهن، فإنه يحرم منهن، ولا يُلزم الذهاب إلى ميقاته الأصلي، كأن يمَّر الشامي بقرن المنازل، فإنه يحرم منها أو النجدي بذي الحليفة.



((فَمَنْ كَانَ دُونَهُنَّ فَمِنْ أَهْلِهِ))؛ أي: من كان منزله دون هذه المواقيت بأن كان مسكنه بين أحد المواقيت وبين مكة؛ كأهل جدة، وخليص، وعسفان، وغيرها من المناطق التي دون المواقيت، فإن هؤلاء يحرمون من أهلهم ومكانهم.



((وَكَذَا فَكَذلِكَ))؛ أي: وهكذا فهكذا؛ أي: كل من كان دون الميقات، فكذلك.

((حَتَّى أَهْلُ مَكَّةَ يُهِلُّونَ مِنْهَا))؛ أي: حتى أهل مكة يحرمون من أهاليهم؛ أي: من مكة، والمراد بأهل مكة: من كان فيها ساكن وآفاقي.



((أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِاللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا يُسْأَلُ عَنِ الْمُهَلِّ)): الْمُهَلِّ: بضم الميم وفتح الهاء وتشديد اللام؛ أي: موضع الإهلال، ومكان الإحرام، وأصل الإهلال: هو رفع الصوت؛ لأنهم كانوا يرفعون أصواتهم بالتلبية عند الإحرام، ثم أطلق على نفس مكان الإحرام اتساعًا؛ قال ابن الجوزي رحمه الله: "وإنما يقوله بفتح الميم من لا يعرف".



((أَحْسَبُهُ رَفَعَ إِلَى النَّبِيِّ)): هذا شك من الرواي أبي الزبير رحمه الله في هذا الحديث، هل هو مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم؟ أو موقوف على جابر رضي الله عنه؟



وفي رواية: أن أبا الزبير سمِع جابر بن عبدالله، رضي الله عنهما، يُسأل عن المهل؟ فقال سمعت...ثم انتهى، فقال أُراه - يعني: عن النبي صلى الله عليه وسلم - والمعنى: أنه انتهى من رفع الحديث للنبي صلى الله عليه وسلم، قال: أُراه، وهذا يفيدنا بأن رفع هذا الحديث للنبي صلى الله عليه وسلم مشكوكٌ فيه.



((لما فُتح هذانِ المِصرانِ)): ((فُتح)) بضم الفاء على المبني للمجهول، و(المصران) تثنية مصر، والمراد بهما: الكوفة والبصرة، والمراد بفتحهما: غلبة المسلمين على مكان أرضهما.



((وهو جَوْرٌ عن طريقِنا)): جور: بفتح الجيم وسكون الواو؛ أي: هو مائل عن طريقنا، والجور: الميل عن القصد، ومنه قوله تعالى: ï´؟ وَمِنْهَا جَائِرٌ ï´¾ [النحل: 9]



((فانظُروا حَذْوَها))؛ أي: اعتبروا ما يُحاذي الميقات حينما تسلكون الطريق إلى مكة، فاجعلوا المحاذي ميقاتًا لكم.

يتبع
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 109.77 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 107.83 كيلو بايت... تم توفير 1.95 كيلو بايت...بمعدل (1.77%)]